2036
“هذا الشخص الغامض هو مجرد أسطورة! ، عندما يتعلق الأمر به ، لا يوجد شيء لا يمكنه تحقيقه! “.
الفصل 2036 – العودة
“ربما لم يعد عليك أن تناديه بهذا الشخص الغامض ، ولكن بدلاً من ذلك تناديه بـ لين مينغ” أبتسم الإمبراطور شاكيا وهو يتحدث.
ومع ذلك مع أنتهاء الصور أخيرًا ، ظل ابن القديس حسن الحظ صامتًا.
تحالف جبل بوتالا ، سفينة روح بوذا الذهبية العظيمة..
كانت مجرة التنين الخفي كبيرة بشكل مثير للدهشة ولم تكن هناك علامة نقل صوتي يمكن أستخدامها لتحديد موقع شياو موشيان.
كان الإمبراطور شاكيا ، وبوذا العظيم الذي لا حدود له وملك الشيطان المظلم والآخرون يجلسون جميعًا في دائرة حول طاولة كبيرة يستمعون إلى تقرير الكشافة.
وضع مرفقيه على الطاولة وأخفى وجهه في ظلال ذراعيه.
“الوضع التقريبي مثل هذا!”
“ربما لم يعد عليك أن تناديه بهذا الشخص الغامض ، ولكن بدلاً من ذلك تناديه بـ لين مينغ” أبتسم الإمبراطور شاكيا وهو يتحدث.
قال قائد الكشافة بإيجاز مكرراً بوضوح أحداث وقت لقائه بالشخص الغامض.
بالإضافة إلى ذلك أخرج قرص مجموعة قتال سجل بعض المشاهد التي شاهدوها.
كان هذا مشهدًا لـ لين مينغ يقاتل أربعة ذروة إمبيريان بالإضافة إلى قصر بريمورديوس السماوي الذي يطلق أشعة ضوئية لا حصر لها ويقتل على الفور وحوش الفضاء القديمة ويدمر سفن روح الأسد الحديدية.
عندما سمعت المتحدثين المتعصبين يثرثرون ، غالبًا ما تسألت ‘إذا كان قوياً جدًا ، فكيف مات؟‘.
نظر جميع الضباط العسكريين إلى ابن القديس حسن الحظ.
عند رؤية الصور التي يتم إعادة عرضها من خلال قرص المصفوفة ، أمتلأ الأشخاص المحيطين بعاطفة تفوق الوصف.
شعروا جميعًا بشعور من الرهبة وهم ينظرون إليه.
سيطر ابن القديس حسن الحظ على مسند ذراع كرسيه ، وعيناه تتألقان بقصد قتل كثيف.
الصدمة ، الإثارة ، القلق ، الفرح ، كل أنواع العواطف تضخمت بداخلهم تاركة الجميع في القاعة صامتين لفترة طويلة.
أخيرًا كان الوحيد المتبقي هو ابن القديس حسن الحظ.
الصدمة ، الإثارة ، القلق ، الفرح ، كل أنواع العواطف تضخمت بداخلهم تاركة الجميع في القاعة صامتين لفترة طويلة.
تم تشغيل قرص الصفيف لمدة ربع ساعة كاملة.
لم يجرؤ الرسول الذي أحضر الصور حتى على التنفس خشية أن يُقتل على يد ابن القديس حسن الحظ بسبب نوبة من الغضب.
نظرًا لأنه تم تسجيل المشهد على عجل ومن بعيد جدًا ، كانت الصور ضبابية للغاية وحتى وجه لين مينغ لم يتم تسجيله بوضوح.
لكن هذا لم يمنع قادة البشر الحاضرين من إعادة عرض المشاهد في رؤوسهم.
لأنهم كانوا أقرب إلى لين مينغ ، كانت المعلومات التي تمكنوا من تسجيلها أكثر تفصيلاً بكثير من تلك الخاصة بالكشافة من جبل بوتالا.
عند رؤية الصور التي يتم إعادة عرضها من خلال قرص المصفوفة ، أمتلأ الأشخاص المحيطين بعاطفة تفوق الوصف.
تركت مثل هذه المعركة الشديدة قلوبهم تتأرجح وتتقلب عواطفهم بشدة.
عند رؤية الصور التي يتم إعادة عرضها من خلال قرص المصفوفة ، أمتلأ الأشخاص المحيطين بعاطفة تفوق الوصف.
حتى أنهم شعروا بدمائهم تغلي بقوة!.
“يمكن لبقيتكم أيضًا الرحيل”.
على وجه الخصوص عندما رأوا التنين الأسود يعض وحش الفضاء القديم ولين مينغ يضرب بوحشية ذروة إمبيريان وقصر بريمورديوس السماوي يمزق أساطيل القديسين مثل مطحنة اللحم ، لم يستطع فنانو القتال الحاضرين إلا التوتر وأشرقت عيونهم من الأثارة.
لكن كان هناك أيضًا بعض العباقرة الشباب الذين ظلوا متشككين بشأن هذه الحكايات.
وفقًا للمنطق الشائع ، إذا لم يصل الشخص إلى عالم الألوهية الحقيقية ، فسيكون من الصعب أن يلعب دورًا محوريًا في حرب بين عرقين.
ضرب تو باجوى صدره.
ومع ذلك عند تلقي أخبار تفيد بأن لين مينغ لم يمت ، ظهر وميض غريب في عيون سابيل إنك.
مثل هذه الصورة تسمح حقًا للمرء بالتنفيس عن غضبه.
من الواضح أنه يتذكر المشهد منذ عدة أيام عندما قاتلوا مع الفيلق الثاني.
لم يجرؤ الرسول الذي أحضر الصور حتى على التنفس خشية أن يُقتل على يد ابن القديس حسن الحظ بسبب نوبة من الغضب.
هذا النوع من الشعور حيث كان يكره العدو حتى العظم ولم يكن قادرًا على فعل أي شيء لهم ، جعله يشعر بالجنون.
لقد أبلغوا تمامًا عن كيفية ظهور لين مينغ ومواجهة جحافل القديسين المشتركة إلى ابن القديس حسن الحظ.
لقد تم قمع الإنسانية لفترة طويلة جدًا.
الفصل 2036 – العودة
الآن رأوا الأمل أخيرًا.
أمام الشخص الغامض ، عانى القديسون بالفعل من هزيمتين كبيرتين.
على الرغم من أنهم لا يزالون غارقون في الليل اللامتناهي ، إلا أنهم رأوا أخيرًا أشعة الفجر الأولى.
“هذا الشخص الغامض هو مجرد أسطورة! ، عندما يتعلق الأمر به ، لا يوجد شيء لا يمكنه تحقيقه! “.
لمست منجلها وشعرت بشعور من الصعب ملئه في قلبها.
قال ملك شيطان الظلام ومدح لين مينغ من قلبه.
في الحقيقة كان قد حكم بالفعل على قوة لين مينغ تقريبًا ؛ لقد كان شخصًا تجاوز ذروة إمبيريان وهو وجود يمكن أن يُطلق عليه على مضض أنه لا يقهر بين الإمبيريين.
هذه القوة القتالية كانت في الحقيقة متفوقة على الإمبراطور شاكيا ولكنها أسوأ من قوة الألوهية الحقيقية.
وفقًا للمنطق الشائع ، إذا لم يصل الشخص إلى عالم الألوهية الحقيقية ، فسيكون من الصعب أن يلعب دورًا محوريًا في حرب بين عرقين.
لكن هذا لم يمنع قادة البشر الحاضرين من إعادة عرض المشاهد في رؤوسهم.
وضع مرفقيه على الطاولة وأخفى وجهه في ظلال ذراعيه.
لكن الواقع تحدى كل التوقعات.
كان هذا الشخص الغامض ، بقوته وحدها ، قادرًا على عكس مجرى الحرب بالكامل!.
تم هزيمة الفيلق الثاني والثالث ، لكن الحقيقة هي أن معظم سفن الروح قد نجت.
“أرحل!”
“ربما لم يعد عليك أن تناديه بهذا الشخص الغامض ، ولكن بدلاً من ذلك تناديه بـ لين مينغ” أبتسم الإمبراطور شاكيا وهو يتحدث.
لوح ابن القديس حسن الحظ بيده ووقف.
لقد مرت سنوات عديدة منذ أن كشف الإمبراطور شاكيا عن أبتسامة كهذه.
“كل شخص يحضر نفسه ، بعد أربع ساعات من الآن سنتحرك! ” قال الإمبراطور شاكيا فجأة.
حتى ابن القديس حسن الحظ فشل في القيام بذلك لعدة سنوات.
“لين مينغ ، هل أنت متأكد من أنه هو؟” نظر ملك شيطان الظلام إلى الإمبراطور شاكيا.
“يمكن لبقيتكم أيضًا الرحيل”.
في الحقيقة لم يكن لديه الكثير من التفاعل مع لين مينغ.
هذه القوة القتالية كانت في الحقيقة متفوقة على الإمبراطور شاكيا ولكنها أسوأ من قوة الألوهية الحقيقية.
المرة الوحيدة التي رأى فيها لين مينغ كانت في مأدبة طول العمر الكبيرة لـ الإمبراطور الوحش ، وكانت بقية معلوماته من الشائعات.
الآن رأوا الأمل أخيرًا.
لم يعتقدوا أبدًا أنه سيبقى هادئًا جدًا.
“إنه هو!”
حتى ابن القديس حسن الحظ فشل في القيام بذلك لعدة سنوات.
أومأ جون بلومون برأسه بقوة وهو يضرب بالسيف بين ذراعيه.
على وجه الخصوص عندما رأوا التنين الأسود يعض وحش الفضاء القديم ولين مينغ يضرب بوحشية ذروة إمبيريان وقصر بريمورديوس السماوي يمزق أساطيل القديسين مثل مطحنة اللحم ، لم يستطع فنانو القتال الحاضرين إلا التوتر وأشرقت عيونهم من الأثارة.
عندما شارك في الأجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي وقاتل مع لين مينغ ، ظلت تلك المعركة ذكرى حية.
قال قائد الكشافة بإيجاز مكرراً بوضوح أحداث وقت لقائه بالشخص الغامض.
عندما شارك في الأجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي وقاتل مع لين مينغ ، ظلت تلك المعركة ذكرى حية.
قال الإمبراطور شاكيا “أشار إلى شياو موشيان بإسم شيان إير ، في السماوات الـ 33 بأكملها لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يطلقون هذا الأسم على شياو موشيان ويهتمون بها كثيرًا ، بالإضافة إلى ذلك التنين الأسود والرمح ، العديد من الصدف التي تلتقي معًا تعني أنها لم تعد مصادفة ، بل الحقيقة “.
عندما شارك في الأجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي وقاتل مع لين مينغ ، ظلت تلك المعركة ذكرى حية.
“لين مينغ لم يمت! ، لقد عاد!”.
على الرغم من أنهم لا يزالون غارقون في الليل اللامتناهي ، إلا أنهم رأوا أخيرًا أشعة الفجر الأولى.
المرة الوحيدة التي رأى فيها لين مينغ كانت في مأدبة طول العمر الكبيرة لـ الإمبراطور الوحش ، وكانت بقية معلوماته من الشائعات.
“إنه الشخص الذي يصنع المعجزات دائمًا ، بعد مرور أكثر من 6000 عام سيحقق لنا بالتأكيد منعطفاً إيجابياً! ” قام الإمبراطور شاكيا بالضغط بإحكام على مسند ذراع كرسيه الحجري.
يمكن أن نرى مدى حماسته.
عندما شارك في الأجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي وقاتل مع لين مينغ ، ظلت تلك المعركة ذكرى حية.
فجأة قال ابن القديس حسن الحظ.
لاحظ العديد من التلاميذ الصغار تصرفات الإمبراطور شاكيا.
من وجهة نظرهم ، كان الإمبراطور شاكيا القائد الأعلى لتحالف جبل بوتالا ويمكن أن يطلق عليه الزعيم الثاني للبشرية.
كان لا بد من معرفة أن العديد من جحافل القديسين قد تم نقلهم هنا بأوامر من ابن القديس حسن الحظ من أجل التعامل مع هذا الشخص الغامض.
كان دائمًا هادئًا ونادرًا ما يفقد رباطة جأشه.
“هل هذا الشخص قوي حقًا؟ ، إذا لم يكن لديه قوة الألوهية الحقيقية فهل يمكنه حقًا أن يجلب لنا منعطفًا إيجابيًا؟ ، لا يزال سيادة القديس حسن الحظ قوي حتى بين الآلهة الحقيقية ” سأل تلميذ من الجيل الأصغر.
التلاميذ الصغار الذين تمكنوا من الوقوف في هذه القاعة عم من بين العباقرة.
سيطر ابن القديس حسن الحظ على مسند ذراع كرسيه ، وعيناه تتألقان بقصد قتل كثيف.
وُلد معظمهم في الكون البري ، وبحلول الوقت الذي ولدوا فيه ، كان لين مينغ قد “مات” بالفعل.
وُلد معظمهم في الكون البري ، وبحلول الوقت الذي ولدوا فيه ، كان لين مينغ قد “مات” بالفعل.
لم يسبق لهم أن رأوا لين مينغ ولم يسمعوا إلا حكايات عنه.
لقد عرفوا أنه الرجل الذي جلب مرسوم أسورا للإنسانية والذي يمتلك موهبة تفوق بكثير كل الآخرين في السماوات الـ 33.
مثل هذا الوضع تركهم جميعًا في حال من الخوف.
في كتب تاريخ البشر ، وصف لين مينغ بأنه لا يقهر بين السماوات والأرض ، فريد من نوعه.
“إنه الشخص الذي يصنع المعجزات دائمًا ، بعد مرور أكثر من 6000 عام سيحقق لنا بالتأكيد منعطفاً إيجابياً! ” قام الإمبراطور شاكيا بالضغط بإحكام على مسند ذراع كرسيه الحجري.
مع إعادة سرد قصصه مرارًا وتكرارًا ، أصبح لين مينغ في النهاية شخصاً عالياً.
ومع ذلك عند تلقي أخبار تفيد بأن لين مينغ لم يمت ، ظهر وميض غريب في عيون سابيل إنك.
لتحقيق ذلك ، كان بعض العباقرة الشباب فخورين بشكل لا يصدق وعملوا بجد بوضع لين مينغ كهدف لهم.
التلاميذ الصغار الذين تمكنوا من الوقوف في هذه القاعة عم من بين العباقرة.
لكن كان هناك أيضًا بعض العباقرة الشباب الذين ظلوا متشككين بشأن هذه الحكايات.
لقد أعتقدوا أن الجنس البشري دعم لين مينغ في الماضي وكادوا يقدسونه.
أدى ظهور لين مينغ إلى رفع معنوياتهم ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للأحتفال بأي أنتصارات لأنه لا يزال هناك أمر مهم للغاية يجب حله.
لقد أعتقدوا أن هذه كانت محاولة لمنح جيل الشباب دفعة من الثقة وأيضًا حتى يشعر الجيل الأصغر بالراحة والترقب بإمكانياته الخاصة.
بعد كل شيء كان من الطبيعة البشرية التفاخر بأبطال عرق المرء.
نظرًا لأنه تم تسجيل المشهد على عجل ومن بعيد جدًا ، كانت الصور ضبابية للغاية وحتى وجه لين مينغ لم يتم تسجيله بوضوح.
“لين مينغ ، هل أنت متأكد من أنه هو؟” نظر ملك شيطان الظلام إلى الإمبراطور شاكيا.
كانت سابيل إنك النوع الثاني من الأشخاص.
عندما سمعت المتحدثين المتعصبين يثرثرون ، غالبًا ما تسألت ‘إذا كان قوياً جدًا ، فكيف مات؟‘.
في السابق نظرًا لأن فيلق القديسين الثاني والثالث تمركزوا في مكان قريب ، لم يكن تحالف جبل بوتالا قادرًا على الدخول.
لمست منجلها وشعرت بشعور من الصعب ملئه في قلبها.
غالبًا ما أسكت هذا السؤال الفردي أفواه كثير من الأشخاص.
حتى الإبرة إذا وقعت يمكن سماعها في الأجواء الحالية.
ومع ذلك عند تلقي أخبار تفيد بأن لين مينغ لم يمت ، ظهر وميض غريب في عيون سابيل إنك.
نظر الضباط العسكريون إلى بعضهم البعض وغادروا قاعة الأجتماعات بسرعة.
لمست منجلها وشعرت بشعور من الصعب ملئه في قلبها.
“كل شخص يحضر نفسه ، بعد أربع ساعات من الآن سنتحرك! ” قال الإمبراطور شاكيا فجأة.
من وجهة نظرهم ، كان الإمبراطور شاكيا القائد الأعلى لتحالف جبل بوتالا ويمكن أن يطلق عليه الزعيم الثاني للبشرية.
أدى ظهور لين مينغ إلى رفع معنوياتهم ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للأحتفال بأي أنتصارات لأنه لا يزال هناك أمر مهم للغاية يجب حله.
كان ذلك – سلامة شياو موشيان.
عندما شرع جبل بوتالا نحو أعماق مجرة التنين الخفي ، تلقى ابن القديس حسن الحظ أخبارًا مماثلة.
كان هذا الشخص الغامض ، بقوته وحدها ، قادرًا على عكس مجرى الحرب بالكامل!.
في السابق نظرًا لأن فيلق القديسين الثاني والثالث تمركزوا في مكان قريب ، لم يكن تحالف جبل بوتالا قادرًا على الدخول.
ولكن الآن بعد أن تم تطهير المحيط الخارجي ، من الطبيعي أن ينتهز جبل بوتالا هذه الفرصة للأندفاع.
وفقًا للمنطق الشائع ، إذا لم يصل الشخص إلى عالم الألوهية الحقيقية ، فسيكون من الصعب أن يلعب دورًا محوريًا في حرب بين عرقين.
بغض النظر عن مقدار المساعدة التي يمكنهم تقديمها لـ لين مينغ ، لا يزال يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم.
سيطر ابن القديس حسن الحظ على مسند ذراع كرسيه ، وعيناه تتألقان بقصد قتل كثيف.
ولكن قبل أن تتجمع جميع الجحافل بالكامل ، تم رصدهم من قبل لين مينغ حيث عانوا من هزيمة كارثية!.
كانت مجرة التنين الخفي كبيرة بشكل مثير للدهشة ولم تكن هناك علامة نقل صوتي يمكن أستخدامها لتحديد موقع شياو موشيان.
“هذا الشخص الغامض هو مجرد أسطورة! ، عندما يتعلق الأمر به ، لا يوجد شيء لا يمكنه تحقيقه! “.
وبالتالي فإن العثور عليها لن يكون سهلاً على الإطلاق.
حتى ابن القديس حسن الحظ فشل في القيام بذلك لعدة سنوات.
ولكن قبل أن تتجمع جميع الجحافل بالكامل ، تم رصدهم من قبل لين مينغ حيث عانوا من هزيمة كارثية!.
لا يمكن مقارنة الأمر بالبحث عن إبرة في البحر.
من حيث قوة الحرب ، لم يكونوا قادرين على التنافس مع لين مينغ.
الصدمة ، الإثارة ، القلق ، الفرح ، كل أنواع العواطف تضخمت بداخلهم تاركة الجميع في القاعة صامتين لفترة طويلة.
لكن فيما يتعلق بالبحث عن أشخاص لديهم ميزة.
في النهاية كان من الأفضل دائمًا أن يكون لديك المزيد من الأشخاص.
كان لا بد من معرفة أن العديد من جحافل القديسين قد تم نقلهم هنا بأوامر من ابن القديس حسن الحظ من أجل التعامل مع هذا الشخص الغامض.
لا يمكن مقارنة الأمر بالبحث عن إبرة في البحر.
أخترق بوذا الذهبي العظيم لجبل بوتالا بالإضافة إلى العديد من السفن الروحية الفراغ ببطء متوغلاً في عمق مجرة التنين الخفي.
كان هذا الشخص الغامض ، بقوته وحدها ، قادرًا على عكس مجرى الحرب بالكامل!.
من حيث قوة الحرب ، لم يكونوا قادرين على التنافس مع لين مينغ.
عندما شرع جبل بوتالا نحو أعماق مجرة التنين الخفي ، تلقى ابن القديس حسن الحظ أخبارًا مماثلة.
كان ذلك – سلامة شياو موشيان.
حتى ابن القديس حسن الحظ فشل في القيام بذلك لعدة سنوات.
تم هزيمة الفيلق الثاني والثالث ، لكن الحقيقة هي أن معظم سفن الروح قد نجت.
في الحقيقة لم يكن لديه الكثير من التفاعل مع لين مينغ.
وشمل ذلك الأشخاص الذين ينتمون إلى شبكة المخابرات في قصر القديس حسن الحظ.
أخترق بوذا الذهبي العظيم لجبل بوتالا بالإضافة إلى العديد من السفن الروحية الفراغ ببطء متوغلاً في عمق مجرة التنين الخفي.
كان دائمًا هادئًا ونادرًا ما يفقد رباطة جأشه.
لقد أبلغوا تمامًا عن كيفية ظهور لين مينغ ومواجهة جحافل القديسين المشتركة إلى ابن القديس حسن الحظ.
أنفجرت سفن روح الأسد الحديدي الواحدة تلو الأخرى وقُتلت العديد من الوحوش الفضائية القديمة.
لأنهم كانوا أقرب إلى لين مينغ ، كانت المعلومات التي تمكنوا من تسجيلها أكثر تفصيلاً بكثير من تلك الخاصة بالكشافة من جبل بوتالا.
لم يسبق لهم أن رأوا لين مينغ ولم يسمعوا إلا حكايات عنه.
عندما سمعت المتحدثين المتعصبين يثرثرون ، غالبًا ما تسألت ‘إذا كان قوياً جدًا ، فكيف مات؟‘.
في هذا الوقت ، أمام ابن القديس حسن الحظ ، ومضت الصور من قرص مجموعة المعركة وتغيرت بإستمرار.
أنفجرت سفن روح الأسد الحديدي الواحدة تلو الأخرى وقُتلت العديد من الوحوش الفضائية القديمة.
في الحقيقة لم يكن لديه الكثير من التفاعل مع لين مينغ.
من حيث قوة الحرب ، لم يكونوا قادرين على التنافس مع لين مينغ.
أصبحت القاعة بأكملها صامتة أثناء مشاهدة هذه الصور.
حتى الإبرة إذا وقعت يمكن سماعها في الأجواء الحالية.
حبس عشرات من الضباط رفيعي المستوى أنفاسهم.
حتى الإبرة إذا وقعت يمكن سماعها في الأجواء الحالية.
ومع ذلك مع أنتهاء الصور أخيرًا ، ظل ابن القديس حسن الحظ صامتًا.
مثل هذا الوضع تركهم جميعًا في حال من الخوف.
لا يمكن مقارنة الأمر بالبحث عن إبرة في البحر.
لقد عرفوا جميعًا مدى تأثير هذا الأمر بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ!.
كان لا بد من معرفة أن العديد من جحافل القديسين قد تم نقلهم هنا بأوامر من ابن القديس حسن الحظ من أجل التعامل مع هذا الشخص الغامض.
كان لا بد من معرفة أن العديد من جحافل القديسين قد تم نقلهم هنا بأوامر من ابن القديس حسن الحظ من أجل التعامل مع هذا الشخص الغامض.
أصبحت القاعة بأكملها صامتة أثناء مشاهدة هذه الصور.
ولكن قبل أن تتجمع جميع الجحافل بالكامل ، تم رصدهم من قبل لين مينغ حيث عانوا من هزيمة كارثية!.
“هل هذا الشخص قوي حقًا؟ ، إذا لم يكن لديه قوة الألوهية الحقيقية فهل يمكنه حقًا أن يجلب لنا منعطفًا إيجابيًا؟ ، لا يزال سيادة القديس حسن الحظ قوي حتى بين الآلهة الحقيقية ” سأل تلميذ من الجيل الأصغر.
من وجهة نظرهم ، كان الإمبراطور شاكيا القائد الأعلى لتحالف جبل بوتالا ويمكن أن يطلق عليه الزعيم الثاني للبشرية.
أمام الشخص الغامض ، عانى القديسون بالفعل من هزيمتين كبيرتين.
فجأة قال ابن القديس حسن الحظ.
لقد كانت هذه بلا شك ضربة كبيرة لابن القديس المحبوب الفخور!.
“أرحل!”
لاحظ العديد من التلاميذ الصغار تصرفات الإمبراطور شاكيا.
في هذا الوقت كان ابن القديس حسن الحظ ثل بركان جاهز للأنفجار في أي لحظة.
في الحقيقة لم يكن لديه الكثير من التفاعل مع لين مينغ.
ومع ذلك مع أنتهاء الصور أخيرًا ، ظل ابن القديس حسن الحظ صامتًا.
لكن كان هناك أيضًا بعض العباقرة الشباب الذين ظلوا متشككين بشأن هذه الحكايات.
وضع مرفقيه على الطاولة وأخفى وجهه في ظلال ذراعيه.
كان من المستحيل رؤية تعبيره.
كان هذا الشخص الغامض ، بقوته وحدها ، قادرًا على عكس مجرى الحرب بالكامل!.
لم يجرؤ الرسول الذي أحضر الصور حتى على التنفس خشية أن يُقتل على يد ابن القديس حسن الحظ بسبب نوبة من الغضب.
لم يجرؤ الرسول الذي أحضر الصور حتى على التنفس خشية أن يُقتل على يد ابن القديس حسن الحظ بسبب نوبة من الغضب.
وضع مرفقيه على الطاولة وأخفى وجهه في ظلال ذراعيه.
“هل هذا الشخص قوي حقًا؟ ، إذا لم يكن لديه قوة الألوهية الحقيقية فهل يمكنه حقًا أن يجلب لنا منعطفًا إيجابيًا؟ ، لا يزال سيادة القديس حسن الحظ قوي حتى بين الآلهة الحقيقية ” سأل تلميذ من الجيل الأصغر.
“أرحل!”
بغض النظر عن مقدار المساعدة التي يمكنهم تقديمها لـ لين مينغ ، لا يزال يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم.
أصبحت القاعة بأكملها صامتة أثناء مشاهدة هذه الصور.
فجأة قال ابن القديس حسن الحظ.
حتى الإبرة إذا وقعت يمكن سماعها في الأجواء الحالية.
شعر الرسول وكأنه قد حصل على عفو من جريمة كبرى ؛ غادر القاعة وجبهته تقطر عرقًا.
الآن رأوا الأمل أخيرًا.
نظر جميع الضباط العسكريين إلى ابن القديس حسن الحظ.
لم يعتقدوا أبدًا أنه سيبقى هادئًا جدًا.
حتى أنهم شعروا بدمائهم تغلي بقوة!.
لقد مرت سنوات عديدة منذ أن كشف الإمبراطور شاكيا عن أبتسامة كهذه.
“يمكن لبقيتكم أيضًا الرحيل”.
قال الإمبراطور شاكيا “أشار إلى شياو موشيان بإسم شيان إير ، في السماوات الـ 33 بأكملها لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يطلقون هذا الأسم على شياو موشيان ويهتمون بها كثيرًا ، بالإضافة إلى ذلك التنين الأسود والرمح ، العديد من الصدف التي تلتقي معًا تعني أنها لم تعد مصادفة ، بل الحقيقة “.
لوح ابن القديس حسن الحظ بيده ووقف.
لقد مرت سنوات عديدة منذ أن كشف الإمبراطور شاكيا عن أبتسامة كهذه.
عندما وقف تمكن الجميع من رؤية أن عينيه قد تحولت إلى اللون الأحمر مثل حيوان بري في حالة من الغضب الشديد.
من حيث قوة الحرب ، لم يكونوا قادرين على التنافس مع لين مينغ.
شعروا جميعًا بشعور من الرهبة وهم ينظرون إليه.
لكن هذا لم يمنع قادة البشر الحاضرين من إعادة عرض المشاهد في رؤوسهم.
نظر الضباط العسكريون إلى بعضهم البعض وغادروا قاعة الأجتماعات بسرعة.
أخيرًا كان الوحيد المتبقي هو ابن القديس حسن الحظ.
لم يجرؤ الرسول الذي أحضر الصور حتى على التنفس خشية أن يُقتل على يد ابن القديس حسن الحظ بسبب نوبة من الغضب.
على الرغم من أنهم لا يزالون غارقون في الليل اللامتناهي ، إلا أنهم رأوا أخيرًا أشعة الفجر الأولى.
سيطر ابن القديس حسن الحظ على مسند ذراع كرسيه ، وعيناه تتألقان بقصد قتل كثيف.
نظر الضباط العسكريون إلى بعضهم البعض وغادروا قاعة الأجتماعات بسرعة.
“لذا في النهاية كنت أنت ، هذه هي معركتنا المقررة “.
لأنهم كانوا أقرب إلى لين مينغ ، كانت المعلومات التي تمكنوا من تسجيلها أكثر تفصيلاً بكثير من تلك الخاصة بالكشافة من جبل بوتالا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
