مدينة سحب التنانين الثمانية
الفصل الثامن – مدينة سحب التنانين الثمانية
لكن الآن، تم وضع كل شيء بوضوح وعلانية هذا اليوم!
كانت قلعة ذهبية بالكامل، ومحاطة بقاعدة هائلة من السحب. كان ثمانية تنانين لازوردية تسبح حولها، مليئة بقوة مذهلة.
“لقد بدأت أخيرًا” قال نينج في نفسه.
داخل قاعة جانبية من قصر سكاي لايت.
كان حاكم شيا، الخالدون الحقيقيون والأباطرة السماويون الخمسة، جي نينج وبقية الجنرالات الثمانية حاضرين هنا. لقد تعلم التسعة بالفعل العناصر الحاسمة لتشكيل معاقب السماء، وفهموا على الفور أسرار التشكيل بأكمله.
“حاكم شيا مستبد ووحشي، بدون الداو. في مواجهة العاصفة … أنا، الخالد الحقيقي وايت بول، سأقود الآن جيشًا من مليون خالد لاتباع إرادة الداو السماوي في شن حرب ضد شيا!”
“إذن لإطلاق العنان للقوة الكاملة لتشكيل معاقب السماء، يحتاج المرء فعليًا إلى 810.000 خالد طليق و 9000 خالد سماوي بقيادة خبير واحد قوي. عندها فقط يصل إلى أقصى قدر من القوة، وسوف يصل معاق السماء إلى قوته الكاملة والمثالية” قام الخالد السماوي ألبيست بمداعبة لحيته الكثيفة، وتنهد في دهشة. “تسعة تمثل حدًا. تسعة في تسعة، واحد وثمانون … هذا تشكيل مثالي حقًا”
“إيه؟” رفع حاكم شيا رأسه عابسًا. بصفته سيد شيا الكبرى ورجل يتمتع بقوة هائلة، كان بإمكانه أن يشعر بشكل غامض أن الكارما والحظ يتغيران.
امبراطور أقوى قليلاً، أو عشرة أباطرة أضعف قليلاً؟ في وقت الحرب … عرف حاكم شيا بطبيعة الحال أيهما يختار.
“صحيح”
قال حاكم شيا بهدوء “سأقوم برحلة قصيرة”
“إذا كان 810.000 من الخالدين الطلقاء و 9000 خالد سماوي تحت إمرتي، فإن قوة هذا التشكيل سترتفع بالتأكيد بشكل كبير” كشف الخالد السماوي واكو عن نظرة شغوفة على وجهه أيضًا.
“جميع الخالدون السماويون الآخرون و الخالدون الطلقاء، اتبعوني. سأكون المشرف في حملتنا ضد البوابة السلسة!” امتلأ حاكم شيا ذو الرداء الأسود بهالة من القوة المذهلة حيث قاد الخالدون الحقيقيون والأباطرة السماويون الخمسة والعديد من الخالدين السماويين والخالدين الطلقاء في المدينة.
ضحك حاكم شيا، جالسًا على عرشه. “في الواقع، يشتمل تشكيل معاقب السماء المثالي على 810.000 خالد طليق و 9000 خالد سماوي تحت قيادة شخص واحد. سيسمح التشكيل المثالي لمعاقب السماء بزيادة قوتهم بمقدار مستوى أو مستويين. ومع ذلك … انسَ التشكيل المثالي لمعقاب السماء، حتى الشكل المبسط الذي يتضمن فقط 100.000 من الخالدين الطلقاء و 1000 من الخالدين السماويين يستدعي طاقة طبيعية أكثر مما يمكنك تحمله. بالإضافة إلى ذلك، هناك حد لعدد الخالدين السماويين المتوفرين لدينا؛ لن تتمكن شيا الكبرى خاصتنا إلا من إنتاج تشكيل واحد مثالي لمعاقب السماء، ولكن يمكننا صنع أكثر من عشرة تشكيلات مبسطة!”
أومأ جي نينج والآخرون برأسهم.
قال حاكم شيا بهدوء “سأقوم برحلة قصيرة”
كانت قبائلهم جديدة إلى حد ما، بعد كل شيء؛ لم يفهموا حقًا الفرق بين هذا التمرد وما حدث في الماضي. كان حاكم شيا قد عكر المياه عمدًا، ولم يكن هناك أي طريقة للخالد الحقيقي وايت بول لشرح الفرق على الإطلاق. كان تأثير حاكم شيا داخل شيا الكبرى عظيمًا للغاية؛ لقد حكمها لعصور لا حصر لها، وكان الخضوع الذي شعر به رعاياه تجاهه عميقًا.
صحيح.
في عالم عادي من البشر، قد يكون هذا مهمًا، لكن هذا كان عالمًا من الخالدين والأباطرة؛ القوة هي ما يهم حقًا. لكن بالطبع لا يمكن إهمال قلوب المواطنين بشكل كامل. كلما كان الحظ الكرمي أكثر، كان ذلك أفضل. كان الحظ الكرمي مهمًا للغاية! لقد أثر على كمية الطاقة الطبيعية التي يمكن للمرء استخدامها وفرص الحصول على كنوز ثمينة. على سبيل المثال، يتطلب الحصول على الكنوز البدائية، أو ربما حتى كنوز الفوضى الأسطورية التي ولدت من الفوضى البدائية نفسها، قدرًا هائلاً من الحظ!
في الواقع، لم يكن الاختلاف في القوة بين معاقب السماء المبسط والمثالي كبيرًا؛ على الأكثر، سيكون المبسط في وضع غير مؤات في معركة وجها لوجه. سيكون الحال مشابها لقتال مستخدم لتنقية الكي مع امبراطور، ستكون النتيجة مذبحة … ولكن عندما تقاتل اثنان من الأباطرة في قتال متلاحم، وكان هناك فرق بسيط في القوة بين الاثنين، على الأكثر سيكون قادرًا على قمع الآخر.
كان صوت الخالد الحقيقي وايت بول أكثر قسوة وقتامة، بينما حمل صوت حاكم شيا هالة طبيعية من السيطرة جاءت من سنوات هيمنته التي لا حصر لها على شيا الكبرى، مما جعله أكثر إقناعًا.
امبراطور أقوى قليلاً، أو عشرة أباطرة أضعف قليلاً؟ في وقت الحرب … عرف حاكم شيا بطبيعة الحال أيهما يختار.
“الخالد الحقيقي وايت بول لا يصدق؛ إنه في الواقع قادر على قيادة جيش يضم أكثر من مليون خالد. الخالدون! وأكثر من مليون منهم؟ هذا فقط …”
فجأة …
“هذا كنز روحي بدائي، مدينة سحب التنانين الثمانية” لوح حاكم شيا ذو الرداء الأسود بيده، وظهرت قلعة بحجم كف يده. طارت في السماء، ثم سرعان ما بدأ حجمها في التوسع.
“إذا كان 810.000 من الخالدين الطلقاء و 9000 خالد سماوي تحت إمرتي، فإن قوة هذا التشكيل سترتفع بالتأكيد بشكل كبير” كشف الخالد السماوي واكو عن نظرة شغوفة على وجهه أيضًا.
انطلق صوت رنان يهز العالم وينتقل مباشرة إلى قصر سكاي لايت. أو ربما يمكن القول أن هذا الصوت هز كل شبر من هذا العالم الكبير.
“حاكم شيا مستبد ووحشي، بدون الداو. في مواجهة العاصفة … أنا، الخالد الحقيقي وايت بول، سأقود الآن جيشًا من مليون خالد لاتباع إرادة الداو السماوي في شن حرب ضد شيا!”
“حرب ضد شيا!” “حرب ضد شيا!” “حرب ضد شيا!” …
“حرب ضد شيا!” “حرب ضد شيا!” “حرب ضد شيا!” …
كانت قبائلهم جديدة إلى حد ما، بعد كل شيء؛ لم يفهموا حقًا الفرق بين هذا التمرد وما حدث في الماضي. كان حاكم شيا قد عكر المياه عمدًا، ولم يكن هناك أي طريقة للخالد الحقيقي وايت بول لشرح الفرق على الإطلاق. كان تأثير حاكم شيا داخل شيا الكبرى عظيمًا للغاية؛ لقد حكمها لعصور لا حصر لها، وكان الخضوع الذي شعر به رعاياه تجاهه عميقًا.
كانت قلعة ذهبية بالكامل، ومحاطة بقاعدة هائلة من السحب. كان ثمانية تنانين لازوردية تسبح حولها، مليئة بقوة مذهلة.
تردد صدى الصوت بلا توقف داخل العالم.
انطلق صوت رنان يهز العالم وينتقل مباشرة إلى قصر سكاي لايت. أو ربما يمكن القول أن هذا الصوت هز كل شبر من هذا العالم الكبير.
“حاضر!”
شعر حاكم شيا أن الحظ الكرمي للعالم يتجمع مرة أخرى ويستقر. كانت قلوب المواطنين هكذا فقط؛ اعتمدت على القوة واعتمدت على كلماتك. كلمة واحد قد تجعل قلوب المواطنين إما تتجمع خلفك أو تتركك نهائيا.
كان مواطنو العاصمة الإمبراطورية لشيا الكبرى شخصيات فخورة بشكل لا يصدق، ولكن خلال نصف الشهر الماضي، تناقشوا بلا توقف بشأن العدد الذي لا يحصى من الخالدين الذين دخلوا القصر الإمبراطوري، بالإضافة إلى أكثر من أصوات ثلاثمائة انفجار الذي سمعوه على مدار النهار والليل الماضيين. كانت لديهم أسئلة … كانت لديهم شكوك …
لكن الآن، تم وضع كل شيء بوضوح وعلانية هذا اليوم!
“ثمانية تنانين تسبح حول مدينة في السحب؟” حدق نينج والآخرون في التنانين الثمانية اللازوردية، وشعروا بالذهول إلى حد ما.
“حاكم شيا مستبد ووحشي، بدون الداو. في مواجهة العاصفة … أنا، الخالد الحقيقي وايت بول، سأقود الآن جيشًا من مليون خالد لاتباع إرادة الداو السماوي في شن حرب ضد شيا!”
رن صوت من أطراف العالم، مما تسبب على الفور في ذهول جميع المقيمين الذين لا حصر لهم في العاصمة الإمبراطورية. وبعد ذلك … أصبحوا هائجين.
قال حاكم شيا ذو الرداء الأسود “قوموا بقيادة الخالدين وادخلوا مدينة سحب التنانين الثمانية”
“حرب ضد شيا الكبرى؟”
“الخالد الحقيقي وايت بول؟ هل يمكن أن يكون خالد حقيقي لليانغ النقي؟”
“هذا صوت حاكم شيا؟”
“جيش من مليون خالد؟ هل هذا حقيقي؟”
كان مواطنو العاصمة الإمبراطورية شخصيات استثنائية. كانوا يعلمون أن الخالدون الحقيقيون تواجدوا فوق الخالدين السماويين من حيث القوة.
“ثمانية تنانين تسبح حول مدينة في السحب؟” حدق نينج والآخرون في التنانين الثمانية اللازوردية، وشعروا بالذهول إلى حد ما.
“لا عجب أن عدد لا يحصى من الخالدين قد اجتمع في القصر الإمبراطوري. لا عجب! يبدو أنهم موجودون هناك للتعامل مع ثورة هذا الخالد الحقيقي وايت بول”
“الخالد الحقيقي وايت بول لا يصدق؛ إنه في الواقع قادر على قيادة جيش يضم أكثر من مليون خالد. الخالدون! وأكثر من مليون منهم؟ هذا فقط …”
“لنحارب!”
“هل يمكن أن يكون هذا ‘الخالد الحقيقي وايت بول’ هو سلف عشيرة وايت بول؟”
كانت نووا أقوى شخصية في العوالم الثلاثة بأكملها، وكان حظها بلا منازع الأفضل أيضًا. كانت قوية جدًا لدرجة أنها تمكنت من تدمير السماء والأرض؛ حتى لو وجد الآخرون كنوزًا، يمكنها أخذها بالقوة. ببساطة، كانت قوية للغاية … والقوة شكلت مكونًا هائلاً من ‘الحظ الكرمي’. عندما لم يكن هناك مثل هذا الاختلاف الهائل في القوة، فإن الجوانب الأخرى ستكون أكثر أهمية.
محادثات متنوعة.
“إذن كان هناك ماركيز تمردوا في الماضي؟”
أصيب المواطنون المحليون بالصدمة وعدم الارتياح. ومع ذلك، على مدار سنوات لا حصر لها، كانت العاصمة الإمبراطورية آمنة دائمًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك العديد من الثورات بقيادة الماركيز في الماضي، ولم يصل أي منها إلى العاصمة الإمبراطورية. وهكذا، كان السكان المحليون لا يزالون مليئين بالثقة تجاه حاكم شيا.
“جيش من مليون خالد؟ هل هذا حقيقي؟”
بعد لحظات.
رن صوت من أطراف العالم، مما تسبب على الفور في ذهول جميع المقيمين الذين لا حصر لهم في العاصمة الإمبراطورية. وبعد ذلك … أصبحوا هائجين.
أما بالنسبة لقلوب المواطنين؟ كان ذلك ثانويًا.
“لنذهب” أعطى حاكم شيا ذو الرداء الأسود الأمر. “لقد حان الوقت لنا أن نحارب ضد البوابة السلسة”
على الفور، بدأ الناس ينادون من أسفله.
انطلق صوت رنان يهز العالم وينتقل مباشرة إلى قصر سكاي لايت. أو ربما يمكن القول أن هذا الصوت هز كل شبر من هذا العالم الكبير.
“حاكم شيا مستبد ووحشي، بدون الداو. في مواجهة العاصفة … أنا، الخالد الحقيقي وايت بول، سأقود الآن جيشًا من مليون خالد لاتباع إرادة الداو السماوي في شن حرب ضد شيا!”
“حرب ضد شيا!” “حرب ضد شيا!” “حرب ضد شيا!” …
“حرب ضد شيا الكبرى؟”
“جيش من مليون خالد؟”
“بحق السماوات …”
“أمرك!” أجاب نينج والثمانية الآخرون.
كان صوت الخالد الحقيقي وايت بول أكثر قسوة وقتامة، بينما حمل صوت حاكم شيا هالة طبيعية من السيطرة جاءت من سنوات هيمنته التي لا حصر لها على شيا الكبرى، مما جعله أكثر إقناعًا.
“الجنرالات التسعة!” نادى حاكم شيا ذو الرداء الأسود.
“يبدو أن هذا الصوت يرن في كل مكان في نفس الوقت”
“الخالد الحقيقي وايت بول؟ ما هو الخالد الحقيقي؟ هل يمكن أن يكون هناك بالفعل شيء أقوى من الخالد السماوي؟ مليون خالد … طائفتنا بأكملها لها خالد واحد فقط!”
“يبدو أن هذا الصوت يرن في كل مكان في نفس الوقت”
في عالم عادي من البشر، قد يكون هذا مهمًا، لكن هذا كان عالمًا من الخالدين والأباطرة؛ القوة هي ما يهم حقًا. لكن بالطبع لا يمكن إهمال قلوب المواطنين بشكل كامل. كلما كان الحظ الكرمي أكثر، كان ذلك أفضل. كان الحظ الكرمي مهمًا للغاية! لقد أثر على كمية الطاقة الطبيعية التي يمكن للمرء استخدامها وفرص الحصول على كنوز ثمينة. على سبيل المثال، يتطلب الحصول على الكنوز البدائية، أو ربما حتى كنوز الفوضى الأسطورية التي ولدت من الفوضى البدائية نفسها، قدرًا هائلاً من الحظ!
“لا عجب أن قيادة فلايمدور كانت في مثل هذه الحالة من الفوضى. يبدو أن العالم على وشك التغيير …”
ووش.
شعر حاكم شيا أن الحظ الكرمي للعالم يتجمع مرة أخرى ويستقر. كانت قلوب المواطنين هكذا فقط؛ اعتمدت على القوة واعتمدت على كلماتك. كلمة واحد قد تجعل قلوب المواطنين إما تتجمع خلفك أو تتركك نهائيا.
“الخالد الحقيقي وايت بول؟ هل يمكن أن يكون خالد حقيقي لليانغ النقي؟”
كل مكان في أرض شيا الكبرى الشاسعة، بما في ذلك البحار الأربعة التي أحاطت بها … كل إنسان، وحش، وحش سحري، ممارس … سمعوا جميعًا هذه الكلمات، وكان لديهم جميعًا أفكارهم الخاصة. تسببت الإشارة إلى ‘جيش من مليون خالد’ في الدهشة والرعب بشكل خاص. نظرًا لأن شيا الكبرى بأكملها كانت في حالة من الفوضى في البداية، اعتقد العديد من البشر ذوي الخبرة المحدودة في أنفسهم “ربما انتهت شيا الكبرى! أكثر من مليون من الخالدين الأسطوريين … بحق السماوات!”
حتى الأفراد الأكثر خبرة أصيبوا بالرعب. “هل شيا الكبرى بأكملها بها حتى مليون خالد؟ من الصعب معرفة ذلك. سيكون من الصعب على شيا الكبرى الفوز في هذه المعركة. قد نخسر”
أما بالنسبة لقلوب المواطنين؟ كان ذلك ثانويًا.
كان مواطنو العاصمة الإمبراطورية لشيا الكبرى شخصيات فخورة بشكل لا يصدق، ولكن خلال نصف الشهر الماضي، تناقشوا بلا توقف بشأن العدد الذي لا يحصى من الخالدين الذين دخلوا القصر الإمبراطوري، بالإضافة إلى أكثر من أصوات ثلاثمائة انفجار الذي سمعوه على مدار النهار والليل الماضيين. كانت لديهم أسئلة … كانت لديهم شكوك …
شعر الجميع بالقلق وعدم الارتياح. لقد ألقت هذه الكلمات البسيطة بالجميع بالفعل في حالة من الارتباك والفوضى.
“صحيح”
العاصمة الإمبراطورية لشيا الكبرى. قاعة جانبية في قصر سكاي لايت.
أصبح عدد لا يحصى من مواطني شيا الكبرى متوحشين.
عند سماع هذه الكلمات، تغير وجه حاكم شيا، كما تغيرت وجوه الآخرين معه.
“لقد بدأت أخيرًا” قال نينج في نفسه.
“لقد بدأت أخيرًا” قال نينج في نفسه.
“إيه؟” رفع حاكم شيا رأسه عابسًا. بصفته سيد شيا الكبرى ورجل يتمتع بقوة هائلة، كان بإمكانه أن يشعر بشكل غامض أن الكارما والحظ يتغيران.
قال حاكم شيا ذو الرداء الأسود “قوموا بقيادة الخالدين وادخلوا مدينة سحب التنانين الثمانية”
“عندما تكون قلوب المواطنين معنا يتجمع الحظ هنا” قال حاكم شيا بهدوء “عندما ترتعش قلوبهم، يتفرق الحظ” يمكن أن يكون لقلوب المواطنين، إلى حد ما، تأثير على الحظ الكرمي. لكن بالطبع، لم يكن هذا مطلقًا. كان هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على الحظ الكرمي؛ على سبيل المثال، إذا أنجبت شيا الكبرى فجأة عشرة أباطرة سماوييين أو خالدين حقيقيين، فإن حظها الكرمي سيزداد على الفور بمقدار متفجر.
في النهاية … أكثر ما يهم حقًا هو القوة الشخصية.
“لا عجب أن قيادة فلايمدور كانت في مثل هذه الحالة من الفوضى. يبدو أن العالم على وشك التغيير …”
أما بالنسبة لقلوب المواطنين؟ كان ذلك ثانويًا.
أصيب المواطنون المحليون بالصدمة وعدم الارتياح. ومع ذلك، على مدار سنوات لا حصر لها، كانت العاصمة الإمبراطورية آمنة دائمًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك العديد من الثورات بقيادة الماركيز في الماضي، ولم يصل أي منها إلى العاصمة الإمبراطورية. وهكذا، كان السكان المحليون لا يزالون مليئين بالثقة تجاه حاكم شيا.
“يبدو الأمر معقولا. حتى عشيرتنا لديها خونة ومتمردين في تاريخنا. من الطبيعي أن تتعرض سلالة شيا الكبرى للتمرد أيضًا”
في عالم عادي من البشر، قد يكون هذا مهمًا، لكن هذا كان عالمًا من الخالدين والأباطرة؛ القوة هي ما يهم حقًا. لكن بالطبع لا يمكن إهمال قلوب المواطنين بشكل كامل. كلما كان الحظ الكرمي أكثر، كان ذلك أفضل. كان الحظ الكرمي مهمًا للغاية! لقد أثر على كمية الطاقة الطبيعية التي يمكن للمرء استخدامها وفرص الحصول على كنوز ثمينة. على سبيل المثال، يتطلب الحصول على الكنوز البدائية، أو ربما حتى كنوز الفوضى الأسطورية التي ولدت من الفوضى البدائية نفسها، قدرًا هائلاً من الحظ!
بعد لحظات.
لكن بالطبع، إذا كانت قوتك على مستوى نووا، ستكون الأمور مختلفة.
نادى مليون خالد جميعهم كلمة ‘لنحارب’ في انسجام تام، كل واحد منهم مليء بالإرادة القوية والتصميم. ارتدت أصواتهم معًا بينما يستعدون للمعركة، وبدا كما لو أن السماء نفسها على وشك الانهيار. لقد كان عواء مشتركًا بدا أنه يحمل القدرة على تفكيك العالم، وملء كل من الخالدين بالحماسة واللهفة. من قال أن الخالدين كانوا دائمًا هادئين وليس لديهم مشاعر؟ في الحقيقة، كان من النادر أن يتواجد شيء ما يثيرهم إلى هذه الدرجة!
“لا عجب أن عدد لا يحصى من الخالدين قد اجتمع في القصر الإمبراطوري. لا عجب! يبدو أنهم موجودون هناك للتعامل مع ثورة هذا الخالد الحقيقي وايت بول”
كانت نووا أقوى شخصية في العوالم الثلاثة بأكملها، وكان حظها بلا منازع الأفضل أيضًا. كانت قوية جدًا لدرجة أنها تمكنت من تدمير السماء والأرض؛ حتى لو وجد الآخرون كنوزًا، يمكنها أخذها بالقوة. ببساطة، كانت قوية للغاية … والقوة شكلت مكونًا هائلاً من ‘الحظ الكرمي’. عندما لم يكن هناك مثل هذا الاختلاف الهائل في القوة، فإن الجوانب الأخرى ستكون أكثر أهمية.
رن صوت رنان مماثل، مزدهر، بدا كأنه نزل من مرتفعات السماوات التسع، ملأ كل شبر من شيا الكبرى.
“حاكم شيا مستبد ووحشي، بدون الداو. في مواجهة العاصفة … أنا، الخالد الحقيقي وايت بول، سأقود الآن جيشًا من مليون خالد لاتباع إرادة الداو السماوي في شن حرب ضد شيا!”
في الوقت الحالي، كان من الواضح أنه لم يكن لدى البوابة السلسة ولا تحالف نووا القوة الكافية للقضاء على أعدائهم، وبالتالي سيقاتلون بشكل طبيعي على الحظ الكرمي.
“وايت بول، أيها الصغير، منذ سنوات لم تكن أكثر من كلب لعشيرة مهزومة؛ جثوت أمامي، مرتجفا في رعب تام. الآن بعد أن انضممت إلى عدد قليل من الشخصيات المحتقرة الأخرى، هل تجرؤ على التحدث عن ‘مليون خالد’ وتجرؤ على التمرد ضدي؟ هذه سمائي، وهذا عالمي. لا ينبغي لأحد أن يفكر حتى في أخذها بعيدًا. وايت بول، أيها الصغير، هل يمكن أن تكون قد نسيت ما حدث لجميع الماركيز الآخرين الذين تمردوا ضدي؟ كل فرد تمرد تحطمت روحه. لم يكن هناك أي استثناءات، ولن يكون هناك أي استثناءات” كان الصوت المهيمن لحاكم شيا مليئًا بهالة طبيعية ومرتفعة تشع بالقوة.
قال حاكم شيا بهدوء “سأقوم برحلة قصيرة”
ووش.
اتبع الخالدون الحقيقيون و الأباطرة السماويون الخمسة، جي نينج، والجنرالات الثمانية الآخرون حاكم شيا مغادرين القاعة الجانبية، وحلقوا في الهواء.
ظهر حاكم شيا بملابس بيضاء من العدم، ثم غادر القاعة الجانبية على الفور.
نادى مليون خالد جميعهم كلمة ‘لنحارب’ في انسجام تام، كل واحد منهم مليء بالإرادة القوية والتصميم. ارتدت أصواتهم معًا بينما يستعدون للمعركة، وبدا كما لو أن السماء نفسها على وشك الانهيار. لقد كان عواء مشتركًا بدا أنه يحمل القدرة على تفكيك العالم، وملء كل من الخالدين بالحماسة واللهفة. من قال أن الخالدين كانوا دائمًا هادئين وليس لديهم مشاعر؟ في الحقيقة، كان من النادر أن يتواجد شيء ما يثيرهم إلى هذه الدرجة!
بعد لحظات.
رن صوت رنان مماثل، مزدهر، بدا كأنه نزل من مرتفعات السماوات التسع، ملأ كل شبر من شيا الكبرى.
“وايت بول، أيها الصغير، منذ سنوات لم تكن أكثر من كلب لعشيرة مهزومة؛ جثوت أمامي، مرتجفا في رعب تام. الآن بعد أن انضممت إلى عدد قليل من الشخصيات المحتقرة الأخرى، هل تجرؤ على التحدث عن ‘مليون خالد’ وتجرؤ على التمرد ضدي؟ هذه سمائي، وهذا عالمي. لا ينبغي لأحد أن يفكر حتى في أخذها بعيدًا. وايت بول، أيها الصغير، هل يمكن أن تكون قد نسيت ما حدث لجميع الماركيز الآخرين الذين تمردوا ضدي؟ كل فرد تمرد تحطمت روحه. لم يكن هناك أي استثناءات، ولن يكون هناك أي استثناءات” كان الصوت المهيمن لحاكم شيا مليئًا بهالة طبيعية ومرتفعة تشع بالقوة.
صوت الخالد الحقيقي وايت بول الأول، ثم صوت حاكم شيا؛ جاءوا الواحد تلو الآخر، وكلاهما هز العالم.
ووش.
كان صوت الخالد الحقيقي وايت بول أكثر قسوة وقتامة، بينما حمل صوت حاكم شيا هالة طبيعية من السيطرة جاءت من سنوات هيمنته التي لا حصر لها على شيا الكبرى، مما جعله أكثر إقناعًا.
“هذا صوت حاكم شيا؟”
“صوت سيد شيا الكبرى؟”
“سمعت أنه منذ عصر الأباطرة، لم يكن هناك سوى إمبراطور واحد لشيا الكبرى … هو، حاكم شيا“
أصبح عدد لا يحصى من مواطني شيا الكبرى متوحشين.
كان حاكم شيا أسطورة! حتى قبائل البشر العاديين عرفوا أن أرضهم كانت أرض سلالة شيا الكبرى. الآن، عند سماع أحدهم يقول ‘هذه سمائي، وهذا عالمي’، فهموا جميعًا أنه يجب أن يكون سيد عالم شيا الكبرى الذي كان يقول هذه الكلمات.
رن صوت رنان مماثل، مزدهر، بدا كأنه نزل من مرتفعات السماوات التسع، ملأ كل شبر من شيا الكبرى.
“إذن كان هناك ماركيز تمردوا في الماضي؟”
“يبدو أن هذا الصوت يرن في كل مكان في نفس الوقت”
امبراطور أقوى قليلاً، أو عشرة أباطرة أضعف قليلاً؟ في وقت الحرب … عرف حاكم شيا بطبيعة الحال أيهما يختار.
“يبدو الأمر معقولا. حتى عشيرتنا لديها خونة ومتمردين في تاريخنا. من الطبيعي أن تتعرض سلالة شيا الكبرى للتمرد أيضًا”
“عندما تكون قلوب المواطنين معنا يتجمع الحظ هنا” قال حاكم شيا بهدوء “عندما ترتعش قلوبهم، يتفرق الحظ” يمكن أن يكون لقلوب المواطنين، إلى حد ما، تأثير على الحظ الكرمي. لكن بالطبع، لم يكن هذا مطلقًا. كان هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على الحظ الكرمي؛ على سبيل المثال، إذا أنجبت شيا الكبرى فجأة عشرة أباطرة سماوييين أو خالدين حقيقيين، فإن حظها الكرمي سيزداد على الفور بمقدار متفجر.
اعتبر عدد لا يحصى من البشر من القبائل العادية كل هذا على أنه مجرد تمرد ‘عادي’ آخر.
كانت قبائلهم جديدة إلى حد ما، بعد كل شيء؛ لم يفهموا حقًا الفرق بين هذا التمرد وما حدث في الماضي. كان حاكم شيا قد عكر المياه عمدًا، ولم يكن هناك أي طريقة للخالد الحقيقي وايت بول لشرح الفرق على الإطلاق. كان تأثير حاكم شيا داخل شيا الكبرى عظيمًا للغاية؛ لقد حكمها لعصور لا حصر لها، وكان الخضوع الذي شعر به رعاياه تجاهه عميقًا.
عند سماع هذه الكلمات، تغير وجه حاكم شيا، كما تغيرت وجوه الآخرين معه.
صحيح.
كانت قبائلهم جديدة إلى حد ما، بعد كل شيء؛ لم يفهموا حقًا الفرق بين هذا التمرد وما حدث في الماضي. كان حاكم شيا قد عكر المياه عمدًا، ولم يكن هناك أي طريقة للخالد الحقيقي وايت بول لشرح الفرق على الإطلاق. كان تأثير حاكم شيا داخل شيا الكبرى عظيمًا للغاية؛ لقد حكمها لعصور لا حصر لها، وكان الخضوع الذي شعر به رعاياه تجاهه عميقًا.
في الواقع، لم يكن الاختلاف في القوة بين معاقب السماء المبسط والمثالي كبيرًا؛ على الأكثر، سيكون المبسط في وضع غير مؤات في معركة وجها لوجه. سيكون الحال مشابها لقتال مستخدم لتنقية الكي مع امبراطور، ستكون النتيجة مذبحة … ولكن عندما تقاتل اثنان من الأباطرة في قتال متلاحم، وكان هناك فرق بسيط في القوة بين الاثنين، على الأكثر سيكون قادرًا على قمع الآخر.
“حاضر!”
في الوقت الحالي، كان من الواضح أنه لم يكن لدى البوابة السلسة ولا تحالف نووا القوة الكافية للقضاء على أعدائهم، وبالتالي سيقاتلون بشكل طبيعي على الحظ الكرمي.
“الخالد الحقيقي وايت بول؟ ما هو الخالد الحقيقي؟ هل يمكن أن يكون هناك بالفعل شيء أقوى من الخالد السماوي؟ مليون خالد … طائفتنا بأكملها لها خالد واحد فقط!”
محادثات متنوعة.
شعر حاكم شيا أن الحظ الكرمي للعالم يتجمع مرة أخرى ويستقر. كانت قلوب المواطنين هكذا فقط؛ اعتمدت على القوة واعتمدت على كلماتك. كلمة واحد قد تجعل قلوب المواطنين إما تتجمع خلفك أو تتركك نهائيا.
“لنذهب” أعطى حاكم شيا ذو الرداء الأسود الأمر. “لقد حان الوقت لنا أن نحارب ضد البوابة السلسة”
ووش.
أومأ جي نينج والآخرون برأسهم.
اتبع الخالدون الحقيقيون و الأباطرة السماويون الخمسة، جي نينج، والجنرالات الثمانية الآخرون حاكم شيا مغادرين القاعة الجانبية، وحلقوا في الهواء.
الساحة الإمبراطورية. تم بالفعل تقسيم أحد عشر ألفًا من الخالدين السماويين ومليون من الخالدين الطلقاء إلى عشرة جيوش. سيقود نينج والجنرالات الثمانية الآخرون تسعة منهم، بينما سيسيطر حاكم شيا على الجيش المتبقي.
“البوابة السلسة قد أعلنت الحرب بالفعل” نظر حاكم شيا ذو الرداء الأسود إلى أسفل، وكان صوته مرتفعا. كانت محاولة خداع هؤلاء الخالدين السماويين والخالدين الطلقاء عبثًا، ولذا قال بوضوح “يمكن لطرف واحد فقط الفوز في هذه المعركة. ما نحتاج إلى القيام به … هو الخروج وسحقهم تمامًا”
“لنحارب!”
على الفور، بدأ الناس ينادون من أسفله.
“إذن لإطلاق العنان للقوة الكاملة لتشكيل معاقب السماء، يحتاج المرء فعليًا إلى 810.000 خالد طليق و 9000 خالد سماوي بقيادة خبير واحد قوي. عندها فقط يصل إلى أقصى قدر من القوة، وسوف يصل معاق السماء إلى قوته الكاملة والمثالية” قام الخالد السماوي ألبيست بمداعبة لحيته الكثيفة، وتنهد في دهشة. “تسعة تمثل حدًا. تسعة في تسعة، واحد وثمانون … هذا تشكيل مثالي حقًا”
“لنحارب!”
“لنحارب!”
“لنحارب!”
“هل يمكن أن يكون هذا ‘الخالد الحقيقي وايت بول’ هو سلف عشيرة وايت بول؟”
نادى مليون خالد جميعهم كلمة ‘لنحارب’ في انسجام تام، كل واحد منهم مليء بالإرادة القوية والتصميم. ارتدت أصواتهم معًا بينما يستعدون للمعركة، وبدا كما لو أن السماء نفسها على وشك الانهيار. لقد كان عواء مشتركًا بدا أنه يحمل القدرة على تفكيك العالم، وملء كل من الخالدين بالحماسة واللهفة. من قال أن الخالدين كانوا دائمًا هادئين وليس لديهم مشاعر؟ في الحقيقة، كان من النادر أن يتواجد شيء ما يثيرهم إلى هذه الدرجة!
“هذا كنز روحي بدائي، مدينة سحب التنانين الثمانية” لوح حاكم شيا ذو الرداء الأسود بيده، وظهرت قلعة بحجم كف يده. طارت في السماء، ثم سرعان ما بدأ حجمها في التوسع.
كانت قلعة ذهبية بالكامل، ومحاطة بقاعدة هائلة من السحب. كان ثمانية تنانين لازوردية تسبح حولها، مليئة بقوة مذهلة.
“ثمانية تنانين تسبح حول مدينة في السحب؟” حدق نينج والآخرون في التنانين الثمانية اللازوردية، وشعروا بالذهول إلى حد ما.
حتى الأفراد الأكثر خبرة أصيبوا بالرعب. “هل شيا الكبرى بأكملها بها حتى مليون خالد؟ من الصعب معرفة ذلك. سيكون من الصعب على شيا الكبرى الفوز في هذه المعركة. قد نخسر”
كل مكان في أرض شيا الكبرى الشاسعة، بما في ذلك البحار الأربعة التي أحاطت بها … كل إنسان، وحش، وحش سحري، ممارس … سمعوا جميعًا هذه الكلمات، وكان لديهم جميعًا أفكارهم الخاصة. تسببت الإشارة إلى ‘جيش من مليون خالد’ في الدهشة والرعب بشكل خاص. نظرًا لأن شيا الكبرى بأكملها كانت في حالة من الفوضى في البداية، اعتقد العديد من البشر ذوي الخبرة المحدودة في أنفسهم “ربما انتهت شيا الكبرى! أكثر من مليون من الخالدين الأسطوريين … بحق السماوات!”
“الجنرالات التسعة!” نادى حاكم شيا ذو الرداء الأسود.
“لا عجب أن قيادة فلايمدور كانت في مثل هذه الحالة من الفوضى. يبدو أن العالم على وشك التغيير …”
نادى مليون خالد جميعهم كلمة ‘لنحارب’ في انسجام تام، كل واحد منهم مليء بالإرادة القوية والتصميم. ارتدت أصواتهم معًا بينما يستعدون للمعركة، وبدا كما لو أن السماء نفسها على وشك الانهيار. لقد كان عواء مشتركًا بدا أنه يحمل القدرة على تفكيك العالم، وملء كل من الخالدين بالحماسة واللهفة. من قال أن الخالدين كانوا دائمًا هادئين وليس لديهم مشاعر؟ في الحقيقة، كان من النادر أن يتواجد شيء ما يثيرهم إلى هذه الدرجة!
“أمرك!” أجاب نينج والثمانية الآخرون.
في عالم عادي من البشر، قد يكون هذا مهمًا، لكن هذا كان عالمًا من الخالدين والأباطرة؛ القوة هي ما يهم حقًا. لكن بالطبع لا يمكن إهمال قلوب المواطنين بشكل كامل. كلما كان الحظ الكرمي أكثر، كان ذلك أفضل. كان الحظ الكرمي مهمًا للغاية! لقد أثر على كمية الطاقة الطبيعية التي يمكن للمرء استخدامها وفرص الحصول على كنوز ثمينة. على سبيل المثال، يتطلب الحصول على الكنوز البدائية، أو ربما حتى كنوز الفوضى الأسطورية التي ولدت من الفوضى البدائية نفسها، قدرًا هائلاً من الحظ!
“عندما تكون قلوب المواطنين معنا يتجمع الحظ هنا” قال حاكم شيا بهدوء “عندما ترتعش قلوبهم، يتفرق الحظ” يمكن أن يكون لقلوب المواطنين، إلى حد ما، تأثير على الحظ الكرمي. لكن بالطبع، لم يكن هذا مطلقًا. كان هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على الحظ الكرمي؛ على سبيل المثال، إذا أنجبت شيا الكبرى فجأة عشرة أباطرة سماوييين أو خالدين حقيقيين، فإن حظها الكرمي سيزداد على الفور بمقدار متفجر.
قال حاكم شيا ذو الرداء الأسود “قوموا بقيادة الخالدين وادخلوا مدينة سحب التنانين الثمانية”
العاصمة الإمبراطورية لشيا الكبرى. قاعة جانبية في قصر سكاي لايت.
رن صوت من أطراف العالم، مما تسبب على الفور في ذهول جميع المقيمين الذين لا حصر لهم في العاصمة الإمبراطورية. وبعد ذلك … أصبحوا هائجين.
“حاضر!”
“هذا كنز روحي بدائي، مدينة سحب التنانين الثمانية” لوح حاكم شيا ذو الرداء الأسود بيده، وظهرت قلعة بحجم كف يده. طارت في السماء، ثم سرعان ما بدأ حجمها في التوسع.
طار نينج والثمانية الآخرون على الفور إلى الأمام، وخلفهم طار حشد مذهل من الخالدين. كان خلف كل واحد منهم ألف خالد سماوي ومئة ألف خالد طليق!
نادى مليون خالد جميعهم كلمة ‘لنحارب’ في انسجام تام، كل واحد منهم مليء بالإرادة القوية والتصميم. ارتدت أصواتهم معًا بينما يستعدون للمعركة، وبدا كما لو أن السماء نفسها على وشك الانهيار. لقد كان عواء مشتركًا بدا أنه يحمل القدرة على تفكيك العالم، وملء كل من الخالدين بالحماسة واللهفة. من قال أن الخالدين كانوا دائمًا هادئين وليس لديهم مشاعر؟ في الحقيقة، كان من النادر أن يتواجد شيء ما يثيرهم إلى هذه الدرجة!
“جميع الخالدون السماويون الآخرون و الخالدون الطلقاء، اتبعوني. سأكون المشرف في حملتنا ضد البوابة السلسة!” امتلأ حاكم شيا ذو الرداء الأسود بهالة من القوة المذهلة حيث قاد الخالدون الحقيقيون والأباطرة السماويون الخمسة والعديد من الخالدين السماويين والخالدين الطلقاء في المدينة.
في الوقت الحالي، كان من الواضح أنه لم يكن لدى البوابة السلسة ولا تحالف نووا القوة الكافية للقضاء على أعدائهم، وبالتالي سيقاتلون بشكل طبيعي على الحظ الكرمي.
الآن، أصبحت مدينة سحب التنانين الثمانية مقرًا عسكريًا حقيقيًا لجيش خالد.
قال حاكم شيا بهدوء “سأقوم برحلة قصيرة”
رن صوت من أطراف العالم، مما تسبب على الفور في ذهول جميع المقيمين الذين لا حصر لهم في العاصمة الإمبراطورية. وبعد ذلك … أصبحوا هائجين.
الساحة الإمبراطورية. تم بالفعل تقسيم أحد عشر ألفًا من الخالدين السماويين ومليون من الخالدين الطلقاء إلى عشرة جيوش. سيقود نينج والجنرالات الثمانية الآخرون تسعة منهم، بينما سيسيطر حاكم شيا على الجيش المتبقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
