2014 A
2014 A
…
فهم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ. لقد كانوا أعداء لسنوات عديدة وكان لديه فكرة جيدة عن نقاط القوة والضعف في ابن القديس حسن الحظ.
…
سافر لين مينغ بسرعة عبر السماء المرصعة بالنجوم. لقد حصل بالفعل على ما يريده من إمبيريان سحابة الرعد الميت – معلومات مفصلة للغاية تضمنت توزيع جيوش عرق القديس.
…
سافر لين مينغ بسرعة عبر السماء المرصعة بالنجوم. لقد حصل بالفعل على ما يريده من إمبيريان سحابة الرعد الميت – معلومات مفصلة للغاية تضمنت توزيع جيوش عرق القديس.
سافر لين مينغ بسرعة عبر السماء المرصعة بالنجوم. لقد حصل بالفعل على ما يريده من إمبيريان سحابة الرعد الميت – معلومات مفصلة للغاية تضمنت توزيع جيوش عرق القديس.
لم يتم تسجيل قدر كبير من هذه المعلومات حتى في قسائم اليشم. كان الكثير منها في ذهن إمبيريان سحابة الرعد و بفضل المكعب السحري حصل لين مينغ على المعلومات بسهولة.
حاليًا ، يمكن القول أن لين مينغ لديه فهم شامل للحرب بين القديسين والبشر في الكون البري.
أجبر نفسه على الاستيقاظ وقبل الواقع أمامه. عندما كان في ذروة هوتيان ، تزوج امرأة. كانت امرأة عائلية ذات موهبة عادية ، لكنه أحبها بعمق من كل قلبه. في المقابل ، أعطته ثلاثة أطفال صغار لطيفين ، وابن وابنتان.
الآن ، كان متجهًا نحو منطقة نجمية تسمى مجرة إله النار. كان هناك تأثير قديس آخر كان يخطط لإبادته تمامًا.
لم يولد بموهبة كبيرة ولم يمنحه القدر الكثير من الفرص المحظوظة.
كان المنطلق من كل هذا هو. أنه يمكن أن ينجب أطفالًا.
أراد ان يضرب مؤخرة القديسين ويبدأ عاصفة مروعة من الدم والذبح. بنفخة واحدة ، سيقلب السماوات والأرض حتى لا يكون أمام الجنرالات القديسين الخمسة اى خيار توجيه انتباههم إليه.
عرف لين مينغ أنه نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ كان يتحكم في المجاعة لابتلاع قوانين الداو السماوية ، فإنه لم يكن قادرًا على تخليص نفسه من هذه العملية.
كانت الآلهة الحقيقية جميعًا متكبرين ومتغطرسين. العدو الذي ظهر فجأة من العدم لن يكون كافيا لجذب انتباههم.
…
أما بالنسبة لملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم ، فقد كانا يقاتلان ضد إمبيريان الحلم الإلهي في مكان ما ولم يكن بإمكانهما الانسحاب .
كان المنطلق من كل هذا هو. أنه يمكن أن ينجب أطفالًا.
في الحقيقة ، شك لين مينغ في أن إمبيريان الحلم الإلهي قد لا تكون مطابقه لهذين الإثنين. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يصلوا إلى ذروة الألوهية الحقيقية كانوا جميعًا موهوبين بشكل لا يصدق ، على الأقل على مستوى الإمبراطور شاكيا. لم يكن أي منهم ضعيفًا. وعلى الرغم من أن الحلم الإلهي تدربت الجوهر والإلهية المزدوجة ، ربما منحها هذا المزيد من القوة ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على مواجهة اثنين بمفردها.
يمكنه استخدام الثقة المغرورة لـ ابن القديس حسن الحظ لجذبه إلى هنا. بمجرد حدوث ذلك ، يمكنه عرض خطته وزيادة قوته في فترة زمنية قصيرة!
في الحقيقة ، شك لين مينغ في أن إمبيريان الحلم الإلهي قد لا تكون مطابقه لهذين الإثنين. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يصلوا إلى ذروة الألوهية الحقيقية كانوا جميعًا موهوبين بشكل لا يصدق ، على الأقل على مستوى الإمبراطور شاكيا. لم يكن أي منهم ضعيفًا. وعلى الرغم من أن الحلم الإلهي تدربت الجوهر والإلهية المزدوجة ، ربما منحها هذا المزيد من القوة ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على مواجهة اثنين بمفردها.
تكهن لين مينغ بأن ملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم لم يكونا على استعداد للعمل حتى الموت من أجل سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنهم كانوا يتدخلون في حرب القديسين والإنسانية لأسباب غير معروفة ، إلا أنهم ما زالوا لم يأخذوا هذا الوقت للانسحاب من معركتهم ضد الحلم الإلهي ومطاردة عدو مجهول.
كانت الآلهة الحقيقية جميعًا متكبرين ومتغطرسين. العدو الذي ظهر فجأة من العدم لن يكون كافيا لجذب انتباههم.
كانت الآلهة الحقيقية جميعًا متكبرين ومتغطرسين. العدو الذي ظهر فجأة من العدم لن يكون كافيا لجذب انتباههم.
نظر لين مينغ إلى مجرة داكنة كبيرة على شكل دوامة كانت عميقة في المسافة. ومض ضوء قاتل في عينيه. في اللحظة التالية مزق الفراغ واختفى.
وافقت جيوش عرق القديسين ضمنيًا على كل هذا. كانت أهدافهم في غزو الكون البري واضحة بالفعل.
بعد ذلك ، إذا تجاهل المرء هذه الآلهة الحقيقية الثلاثة ، فإن الشخص الذي من المرجح أن يضربه سيكون هو ابن القديس حسن الحظ الواثق بشكل مفرط.
نظر لين مينغ إلى مجرة داكنة كبيرة على شكل دوامة كانت عميقة في المسافة. ومض ضوء قاتل في عينيه. في اللحظة التالية مزق الفراغ واختفى.
لم يكن مجال القوة هذا شيئًا يمكن للأسرى البشريين الذين يعيشون على هذه الكواكب أن يأملوا في كسره.
فهم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ. لقد كانوا أعداء لسنوات عديدة وكان لديه فكرة جيدة عن نقاط القوة والضعف في ابن القديس حسن الحظ.
“مجرة إله النار. هاه!”
2014 A
عندما كان سونغ يان طفلاً ، كان قد قرأ كتابًا عن التاريخ وتعلم عن تاريخ رفاقه من البشر منذ 6500 عام. بسبب احتلال العالم الإلهي ، كانت البشرية في ظروف عصيبة.
يمكنه استخدام الثقة المغرورة لـ ابن القديس حسن الحظ لجذبه إلى هنا. بمجرد حدوث ذلك ، يمكنه عرض خطته وزيادة قوته في فترة زمنية قصيرة!
2014 A
“مجرة إله النار. هاه!”
أما بالنسبة لملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم ، فقد كانا يقاتلان ضد إمبيريان الحلم الإلهي في مكان ما ولم يكن بإمكانهما الانسحاب .
نظر لين مينغ إلى مجرة داكنة كبيرة على شكل دوامة كانت عميقة في المسافة. ومض ضوء قاتل في عينيه. في اللحظة التالية مزق الفراغ واختفى.
…
وما يسمى بـ “تطوير التربة البكر” الذي قام به رواد القديسين هو في الواقع سرقة وقتل ونهب في جميع أنحاء مجرة إله النار. الموارد التي تم إنشاؤها هنا بالفعل ، مثل الحقول الطبية والأراضي الروحية ، تم أخذها جميعًا لأنفسهم.
صعد لين مينغ بسرعة عبر السماء وانتقل إلى الأمام. لقد تذكر الخرائط التفصيلية لتأثيرات عرق القديس واندفع إلى الأمام مثل تنين مسرع!
لم يكن لدى عامة الناس الذين فى مجرة إله النار درجات عالية من المواهب . وتحت القاعدة الحديدية للقديسين ، لم يكن لديهم وسيلة لممارسة الفنون القتالية. تسبب هذا في انخفاض قوتهم الإجمالية بسرعة.
بعد عدة أيام ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى وجهته. من بعيد ، كان بإمكانه رؤية مجموعة من الكواكب المجمعة. كان يعلم أن هذه الكواكب كانت مناطق معيشة بشرية استولى عليها القديسون. يعيش هنا أكثر من 10 كوادريليون إنسان.
والثاني هو قطع الميراث البشري لفصل كل المشاكل من الجذور ، وسحق كل الآمال والفرص المستقبلية التي كان على البشر أن يهاجموها في المستقبل!
على حد تعبير القديسين ، لم يكن هذا سوى سجن عملاق . كان هذا معسكرًا بشريًا ، “معسكرات اعتقال العبيد”.
بعد عدة أيام ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى وجهته. من بعيد ، كان بإمكانه رؤية مجموعة من الكواكب المجمعة. كان يعلم أن هذه الكواكب كانت مناطق معيشة بشرية استولى عليها القديسون. يعيش هنا أكثر من 10 كوادريليون إنسان.
دخل سونغ يان للتو عالم شيان تيان. في هذا الكون البري المليء بالطاقة الفوضوية الأصلية ، على الرغم من أنه لم ينجح في التخلص من الجوع والعطش تمامًا ، إلا أنه لا يزال يطلب قدرًا ضئيلًا من الحصص كل شهر. احتاج فقط إلى شرب الماء وامتصاص الطاقة من السماء والأرض لإشباع آلام الجوع.
بعد دخوله الكون البري ، سمع لين مينغ مرارًا وتكرارًا عن الأسرى والعبيد من البشر. لكنه لم يسبق له أن رأى الظروف التي عاشوا فيها.
لم يعرف سونغ يان متى ستنتهي هذه الأيام الرهيبة. ستستمر الحرب بين البشر والقديسين لعدة آلاف من السنين ، لكن هل يمكن أن يستمر العذاب لعدة آلاف من السنين؟
تمركزت تأثيرات عرق القديسين بالقرب من هذه الكواكب. فوق كل كوكب يطفو 12 من القصور المقدسة. اجتمعت هذه القصور المقدسة معًا وشكلت مجالًا للقوة يلتف حول الكوكب بأسره.
لم يكن مجال القوة هذا شيئًا يمكن للأسرى البشريين الذين يعيشون على هذه الكواكب أن يأملوا في كسره.
بعد دخوله الكون البري ، سمع لين مينغ مرارًا وتكرارًا عن الأسرى والعبيد من البشر. لكنه لم يسبق له أن رأى الظروف التي عاشوا فيها.
كان الأول هو زيادة توسيع أراضي القديسين ، وتطوير المزيد من الموارد ، وإذا أمكن ، الاستيلاء على مرسوم أسورا الذي يمكن أن يخترق حواجز جدار رثاء الإله حتى يتمكنوا من المساعدة في إمداد سيادة القديس حسن الحظ بما يحتاج إليه لإعادة المجاعة إلى حالة الذروة الماضية.
بدلاً من ذلك ، كان من الأدق القول إن هؤلاء لم يكونوا أسرى حرب على الإطلاق ، ولكنهم من عامة الشعب.
سميت هذه المجرة بـ مجرة إله النار. كانت القصور البشرية السماوية في هذه المجرة قد سقطت بالفعل في الحرب ضد القديسين. الآن ، كل ما تبقى هو بعض غير المقاتلين ، ولم يصل أي منهم إلى عالم التحول الإلهي.
يمكنه استخدام الثقة المغرورة لـ ابن القديس حسن الحظ لجذبه إلى هنا. بمجرد حدوث ذلك ، يمكنه عرض خطته وزيادة قوته في فترة زمنية قصيرة!
سميت هذه المجرة بـ مجرة إله النار. كانت القصور البشرية السماوية في هذه المجرة قد سقطت بالفعل في الحرب ضد القديسين. الآن ، كل ما تبقى هو بعض غير المقاتلين ، ولم يصل أي منهم إلى عالم التحول الإلهي.
بعد ذلك ، إذا تجاهل المرء هذه الآلهة الحقيقية الثلاثة ، فإن الشخص الذي من المرجح أن يضربه سيكون هو ابن القديس حسن الحظ الواثق بشكل مفرط.
……….
وقبل أكثر من 50 عامًا ، وصلت مجموعة من رواد عرق القديسين إلى مجرة إله النار.
الحقيقة هي أن مجرة إله النار كانت محتجزة بالفعل من قبل القديسين لأكثر من 100 عام.
إذا كان المرء فردًا عاش حياة طيبة مليئة بالثراء والشرف بين القديسين بالفعل ، فمن الذي يريد أن يأتي إلى هذه الأرض التي تبدو قاحلة ونائية؟
بالنسبة لسيد الفنون القتالية ، قد تكون هذه المائة عام مجرد نوبة من التأمل أو فترة من العزلة. لكن بالنسبة إلى الشخص العادي ، كان هذا مدى الحياة.
لقد كان نملة واجهت عصرًا جليديًا سيستمر لفترة غير معروفة من السنوات. وقف بهدوء في حقل جليدي فارغ منتظرًا موته المحتوم .
لم يكن لدى عامة الناس الذين فى مجرة إله النار درجات عالية من المواهب . وتحت القاعدة الحديدية للقديسين ، لم يكن لديهم وسيلة لممارسة الفنون القتالية. تسبب هذا في انخفاض قوتهم الإجمالية بسرعة.
بعد دخوله الكون البري ، سمع لين مينغ مرارًا وتكرارًا عن الأسرى والعبيد من البشر. لكنه لم يسبق له أن رأى الظروف التي عاشوا فيها.
وقبل أكثر من 50 عامًا ، وصلت مجموعة من رواد عرق القديسين إلى مجرة إله النار.
…
عرف لين مينغ أنه نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ كان يتحكم في المجاعة لابتلاع قوانين الداو السماوية ، فإنه لم يكن قادرًا على تخليص نفسه من هذه العملية.
إذا كان المرء فردًا عاش حياة طيبة مليئة بالثراء والشرف بين القديسين بالفعل ، فمن الذي يريد أن يأتي إلى هذه الأرض التي تبدو قاحلة ونائية؟
“مجرة إله النار. هاه!”
بالنسبة لسيد الفنون القتالية ، قد تكون هذه المائة عام مجرد نوبة من التأمل أو فترة من العزلة. لكن بالنسبة إلى الشخص العادي ، كان هذا مدى الحياة.
وما يسمى بـ “تطوير التربة البكر” الذي قام به رواد القديسين هو في الواقع سرقة وقتل ونهب في جميع أنحاء مجرة إله النار. الموارد التي تم إنشاؤها هنا بالفعل ، مثل الحقول الطبية والأراضي الروحية ، تم أخذها جميعًا لأنفسهم.
انتشرت صرخة مدوية في الهواء.
وافقت جيوش عرق القديسين ضمنيًا على كل هذا. كانت أهدافهم في غزو الكون البري واضحة بالفعل.
بعد ذلك ، إذا تجاهل المرء هذه الآلهة الحقيقية الثلاثة ، فإن الشخص الذي من المرجح أن يضربه سيكون هو ابن القديس حسن الحظ الواثق بشكل مفرط.
كان الأول هو زيادة توسيع أراضي القديسين ، وتطوير المزيد من الموارد ، وإذا أمكن ، الاستيلاء على مرسوم أسورا الذي يمكن أن يخترق حواجز جدار رثاء الإله حتى يتمكنوا من المساعدة في إمداد سيادة القديس حسن الحظ بما يحتاج إليه لإعادة المجاعة إلى حالة الذروة الماضية.
والثاني هو قطع الميراث البشري لفصل كل المشاكل من الجذور ، وسحق كل الآمال والفرص المستقبلية التي كان على البشر أن يهاجموها في المستقبل!
بالنسبة إلى سونغ يان ، كان هذا صعبًا للغاية.
……
على حد تعبير القديسين ، لم يكن هذا سوى سجن عملاق . كان هذا معسكرًا بشريًا ، “معسكرات اعتقال العبيد”.
كان سونغ يان بشري من مجرة إله النار. كان يبلغ من العمر 200 عام بالفعل وكان قد دخل بالكاد إلى عالم شيان تيان.
لم يولد بموهبة كبيرة ولم يمنحه القدر الكثير من الفرص المحظوظة.
عندما ولد ، كانت الحرب بين القديسين والبشر في الكون البري قد بدأت بالفعل.
دخل سونغ يان للتو عالم شيان تيان. في هذا الكون البري المليء بالطاقة الفوضوية الأصلية ، على الرغم من أنه لم ينجح في التخلص من الجوع والعطش تمامًا ، إلا أنه لا يزال يطلب قدرًا ضئيلًا من الحصص كل شهر. احتاج فقط إلى شرب الماء وامتصاص الطاقة من السماء والأرض لإشباع آلام الجوع.
وعندما بلغ سن الرشد ، وصلت ألسنة الحرب إلى منزله وسقطت مجرة إله النار. وهكذا ، منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، تم تحويله مع 10 كوادريليون من البشر إلى عبيد.
عندما كان سونغ يان طفلاً ، كان قد قرأ كتابًا عن التاريخ وتعلم عن تاريخ رفاقه من البشر منذ 6500 عام. بسبب احتلال العالم الإلهي ، كانت البشرية في ظروف عصيبة.
أجبر نفسه على الاستيقاظ وقبل الواقع أمامه. عندما كان في ذروة هوتيان ، تزوج امرأة. كانت امرأة عائلية ذات موهبة عادية ، لكنه أحبها بعمق من كل قلبه. في المقابل ، أعطته ثلاثة أطفال صغار لطيفين ، وابن وابنتان.
لكن هذه الفترة التي تجاوزت 6000 عام كانت فترة بعيدة جدًا بالنسبة لسونغ يان. أما بالنسبة له ، فلم يفكر أبدًا في أن مصير وحياة العبودية سيأتيان بهذه السرعة وينزلان عليه.
كان هذا كابوسا مروعا!
بالنسبة لسيد الفنون القتالية ، قد تكون هذه المائة عام مجرد نوبة من التأمل أو فترة من العزلة. لكن بالنسبة إلى الشخص العادي ، كان هذا مدى الحياة.
لطالما حمل سونغ يان أحلامه ورغباته. أراد أن يصبح محاربًا حارب من أجل الجنس البشري. لم يكن يأمل أبدًا في أن يصبح الموهبة الأكثر إبهارًا في العالم والتي تحظى باحترام الجميع ، ولكن بدلاً من ذلك ، ان يكون المحارب الأكثر شيوعًا في قصر إله النار السماوي سيكون أكثر من كافٍ.
لم يعرف سونغ يان متى ستنتهي هذه الأيام الرهيبة. ستستمر الحرب بين البشر والقديسين لعدة آلاف من السنين ، لكن هل يمكن أن يستمر العذاب لعدة آلاف من السنين؟
ومع ذلك ، فإن أكثر المؤهلات الأساسية لتصبح محاربًا هو الدخول إلى عالم التحول الإلهي قبل ألف عام من العمر.
أما بالنسبة لملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم ، فقد كانا يقاتلان ضد إمبيريان الحلم الإلهي في مكان ما ولم يكن بإمكانهما الانسحاب .
تكهن لين مينغ بأن ملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم لم يكونا على استعداد للعمل حتى الموت من أجل سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنهم كانوا يتدخلون في حرب القديسين والإنسانية لأسباب غير معروفة ، إلا أنهم ما زالوا لم يأخذوا هذا الوقت للانسحاب من معركتهم ضد الحلم الإلهي ومطاردة عدو مجهول.
بالنسبة إلى سونغ يان ، كان هذا صعبًا للغاية.
“مجرة إله النار. هاه!”
لكن هذه الفترة التي تجاوزت 6000 عام كانت فترة بعيدة جدًا بالنسبة لسونغ يان. أما بالنسبة له ، فلم يفكر أبدًا في أن مصير وحياة العبودية سيأتيان بهذه السرعة وينزلان عليه.
لم يولد بموهبة كبيرة ولم يمنحه القدر الكثير من الفرص المحظوظة.
الآن ، كان متجهًا نحو منطقة نجمية تسمى مجرة إله النار. كان هناك تأثير قديس آخر كان يخطط لإبادته تمامًا.
في النهاية ، يمكن أن تظل هذه الأحلام مجرد أحلام.
وافقت جيوش عرق القديسين ضمنيًا على كل هذا. كانت أهدافهم في غزو الكون البري واضحة بالفعل.
كان سونغ يان بشري من مجرة إله النار. كان يبلغ من العمر 200 عام بالفعل وكان قد دخل بالكاد إلى عالم شيان تيان.
أجبر نفسه على الاستيقاظ وقبل الواقع أمامه. عندما كان في ذروة هوتيان ، تزوج امرأة. كانت امرأة عائلية ذات موهبة عادية ، لكنه أحبها بعمق من كل قلبه. في المقابل ، أعطته ثلاثة أطفال صغار لطيفين ، وابن وابنتان.
ومع ذلك ، فقد ولد هؤلاء الأطفال الثلاثة في كابوس لا ينتهي ، عالم مليء بالشياطين القاسية والجشع .
لم يعرف سونغ يان متى ستنتهي هذه الأيام الرهيبة. ستستمر الحرب بين البشر والقديسين لعدة آلاف من السنين ، لكن هل يمكن أن يستمر العذاب لعدة آلاف من السنين؟
كان هذا كابوسا مروعا!
قتل ، سطو ، اغتصاب ، تم أسر الشابات واستخدامهن كأفران حية وبيعهن كعبيد ، وتحول الأولاد الصغار إلى ذبائح دموية.
……….
لم يعرف سونغ يان متى ستنتهي هذه الأيام الرهيبة. ستستمر الحرب بين البشر والقديسين لعدة آلاف من السنين ، لكن هل يمكن أن يستمر العذاب لعدة آلاف من السنين؟
فهم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ. لقد كانوا أعداء لسنوات عديدة وكان لديه فكرة جيدة عن نقاط القوة والضعف في ابن القديس حسن الحظ.
نظر لين مينغ إلى مجرة داكنة كبيرة على شكل دوامة كانت عميقة في المسافة. ومض ضوء قاتل في عينيه. في اللحظة التالية مزق الفراغ واختفى.
هل يمكن لأبنائه وأحفاده وحتى أحفاده أن يعيشوا آلاف السنين؟
2014 A
كان المنطلق من كل هذا هو. أنه يمكن أن ينجب أطفالًا.
بدلاً من ذلك ، كان من الأدق القول إن هؤلاء لم يكونوا أسرى حرب على الإطلاق ، ولكنهم من عامة الشعب.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
لقد كان نملة واجهت عصرًا جليديًا سيستمر لفترة غير معروفة من السنوات. وقف بهدوء في حقل جليدي فارغ منتظرًا موته المحتوم .
لقد كان نملة واجهت عصرًا جليديًا سيستمر لفترة غير معروفة من السنوات. وقف بهدوء في حقل جليدي فارغ منتظرًا موته المحتوم .
“واه -!”
انتشرت صرخة مدوية في الهواء.
بعد ذلك ، إذا تجاهل المرء هذه الآلهة الحقيقية الثلاثة ، فإن الشخص الذي من المرجح أن يضربه سيكون هو ابن القديس حسن الحظ الواثق بشكل مفرط.
كانت ابنته تبكي.
…..
تألم قلب سونغ يان. التفت ليرى ابنه البالغ من العمر 12 عامًا يحتضن ابنته البالغة من العمر ثلاث سنوات.
بعد دخوله الكون البري ، سمع لين مينغ مرارًا وتكرارًا عن الأسرى والعبيد من البشر. لكنه لم يسبق له أن رأى الظروف التي عاشوا فيها.
كانت ابنته جائعة.
…
دخل سونغ يان للتو عالم شيان تيان. في هذا الكون البري المليء بالطاقة الفوضوية الأصلية ، على الرغم من أنه لم ينجح في التخلص من الجوع والعطش تمامًا ، إلا أنه لا يزال يطلب قدرًا ضئيلًا من الحصص كل شهر. احتاج فقط إلى شرب الماء وامتصاص الطاقة من السماء والأرض لإشباع آلام الجوع.
لكن ابنه وبناته وزوجته كانوا مختلفين.
كانوا بحاجة لتناول الطعام. كانوا بحاجة إلى وجبات.
ومع ذلك ، فإن أكثر المؤهلات الأساسية لتصبح محاربًا هو الدخول إلى عالم التحول الإلهي قبل ألف عام من العمر.
تكهن لين مينغ بأن ملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم لم يكونا على استعداد للعمل حتى الموت من أجل سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنهم كانوا يتدخلون في حرب القديسين والإنسانية لأسباب غير معروفة ، إلا أنهم ما زالوا لم يأخذوا هذا الوقت للانسحاب من معركتهم ضد الحلم الإلهي ومطاردة عدو مجهول.
وقبل أكثر من 50 عامًا ، وصلت مجموعة من رواد عرق القديسين إلى مجرة إله النار.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
…
وقبل أكثر من 50 عامًا ، وصلت مجموعة من رواد عرق القديسين إلى مجرة إله النار.
ترجمة : PEKA
والثاني هو قطع الميراث البشري لفصل كل المشاكل من الجذور ، وسحق كل الآمال والفرص المستقبلية التي كان على البشر أن يهاجموها في المستقبل!
…..
عندما ولد ، كانت الحرب بين القديسين والبشر في الكون البري قد بدأت بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
