الخروج
“الشاب سانزي ها هي اللكمة!”.
صرخ تشو فان قبل أن يتمكن جو سان تونج من التركيز.
أظهر تشو فان ساق تشيلين التي لا تزال تلمع بالبرق!
سخر جو سان تونج “أبي المراوغة سهلة ، لكن اللكم…”.
كان دائمًا ينظر إلى جو سان تونج ويفكر في كيفية إستخدامه ، لكن قلب الطفل النقي لمسه مما جعل الحب الأبوي يزهر في قلبه القاسي والميت!
بدا الوميض وكأنه صعقة برق أرجوانية بالنسبة له.
“نعم!” إبتسم جو سان تونج بشكل مشرق.
إتسعت عينا جو سان تونج وصرخت غريزته للمراوغة خلف العمود، عبر البرق الفضاء في ومضة وضرب العمود بقوة!
“لم لا…” سأل تشو فان لكنه رأى وجه جو سان تونج الحزين ويمكنه بسهولة التخمين.
نظر جو سان تونج إلى الخارج ورأى قبضة تشو فان ملفوفة في البرق الأرجواني.
مع تجول وادي البرق في القارة، تعرض لضغوط شديدة لتحديد موقعه الدقيق.
“أبي الروحي كيف يمكنك إستخدام البرق الأرجواني؟“.
“هاهاها هذا بفضل عين الفراغ الإلهية!” حرك تشو فان يده وأصبح متعجرفًا بعد رؤية رد فعل الشاب سانزي، لقد حصل أخيرًا على فرصة التباهي أمام إبنه بالتبني “تركز عين الفراغ الإلهية على الجزء الفارغ الإستخدام الرئيسي هو التحكم في الفضاء تسمح لي المرحلة الأولى بتبديل الأماكن في نطاق بحث روحي و…”.
“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي وظهر خاتم جو سان تونج على إصبعه “يتيح لي التحكم الكامل في العناصر غير الحية وتغيير موقعها، هاهاها سانزي الشاب بما أنك أكلت كل المكونات منه فلن تحتاج إلى حلقة التخزين الخاصة بي بعد الآن!”.
[من الذي يهتم على أي حال؟ لا بأس ما دمت بالخارج].
حتى جو سان تونج لم يستطع إلا أن يبهر في شرح وعرض مثل هذا الفن المتميز، هذه هي المرة الأولى في حياة اللعوب الذي لا يقهر ليظهر مثل هذا الوجه المفزع.
مع تجول وادي البرق في القارة، تعرض لضغوط شديدة لتحديد موقعه الدقيق.
“ألن يجعلك هذا لا تقهر حيث لا يمكن لأحد أن يضربك؟” رمش جو سان تونج.
سمع تشو فان يقول ذلك من قبل لكنه لم يصدقه، أما الآن فأصبح مؤمنًا جدًا.
أومأ تشو فان برأسه “يمكنك أن تقول ذلك ولكن ليس تمامًا إذا كانت المرحلة الأولى من عين الفراغ لا تُقهر فما هي الفائدة من المراحل الإحدى عشرة المتبقية؟ في الحقيقة هذا ليس سوى سيطرة على الفضاء إذا كانت المساحة مغلقة أو كنت داخل مساحة أخرى فقد إنتهيت!”.
مسح جو سان تونج وجهه وذهب إلى تشو فان لم ينظر إلى الوراء خوفًا من أنه قد لا يريد المغادرة أبدًا.
“إذن ما هو البرق الأرجواني؟ كيف…” تلعثم جو سان تونج.
“الشاب سانزي ها هي اللكمة!”.
إبتسم تشو فان وعينه اليمنى تومض باللون الأرجواني “بعد تدريب عين الفراغ على المرحلة الأولى يمكن لعيني اليمنى أن تفتح بُعدًا، بقايا البرق الأرجواني التي حطمت جسدي ولا يمكن إزالتها مخزنة الآن في هذا البعد الجيبي لإستخدامها حسب تقديري! لهذا قلت إن الممارسة ليست كل شيء! ربما كنت قد إستخدمت معظم وقتي في شفاء وفهم المرحلة الأولى من عين الفراغ ، لكن القوة الحقيقية هي مسألة أخرى تمامًا!”.
إبتسم تشو فان تاركًا جو سان تونج مذهولًا!
هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.
على الرغم من أن تشو فان لم يمر بتغييرات هائلة في السنوات الخمس الماضية إلا أن التدريب على فن رائع جعله غريبًا، إذا لم يكن جو سان تونج قد رآه بأم عينيه لما كان ليصدق ذلك، الخروج بهذه الطريقة سيكون مثل الذئب المختبئ بين الأغنام وعلى إستعداد لضرب أي خبير، من كان يشك في أن الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لديها مثل هذه البطاقة الرابحة المجنونة!
“رائع!” قفز جو سان تونج من الفرح بمقدار عشرة أقدام وعاد بالفعل إلى شخصيته المبتهجة.
“إذا ماذا عن المرحلة الثانية أيها أبي الروحي؟ دعني أراها!” صار جو سان تونج متشوقًا لرؤية المزيد من قوة عين الفراغ.
هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشوي’إير العالم الحقيقي وصرخ بفرح، طار في كل مكان فضولي لإستكشافه!
خجل تشو فان وسعل بحرارة “آه من الصعب جدًا فهم عين الفراغ حتى أنني تعلمت المرحلة الأولى فقط بعد فترة طويلة…”.
إبتسم تشو فان تاركًا جو سان تونج مذهولًا!
غرق وجه جو سان تونج في خيبة أمل حتى قبل أن ينتهي.
ذهب جو سان تونج إلى ساق تشيلين وشعر بسطحها الخشن وعانقها ليشعر بالدفء.
خدش تشو فان رأسه عاجزًا [يتغير تناغم وجه الطفل بشكل أسرع من الطقس!] ولكن بعد ذلك قال شيئًا أضاء عيون جو سان تونج “ولكن نظرًا لأن هذه المساحة لها نفس أصل عيني، الآن سنترك هذا المكان. الشاب سانزي، ستأكل المزيد من المكونات!”.
الشيء التالي الذي عرفه هو أنه خارج الحفرة التي إستخدمها للدخول إلى هذا الفضاء، البرق لم يضربه لأنه إختفى مرة أخرى.
“رائع!” قفز جو سان تونج من الفرح بمقدار عشرة أقدام وعاد بالفعل إلى شخصيته المبتهجة.
أُجبر جو سان تونج على التعهد بالدفاع عن العاصمة الإمبراطورية ولم يُسمح له حتى بتناول المكونات التي يحبها كثيرًا، كيف يُسمح له بعد ذلك بخاتم تخزين؟ وسرعان ما سيتم إكتشافها ومصادرتها إذا أخذها معه.
سمع تشو فان يقول ذلك من قبل لكنه لم يصدقه، أما الآن فأصبح مؤمنًا جدًا.
بو!
كما طارت تشوي’إير بجانب تشو فان والتفت حوله بسعادة.
على الرغم من أن تشو فان لم يمر بتغييرات هائلة في السنوات الخمس الماضية إلا أن التدريب على فن رائع جعله غريبًا، إذا لم يكن جو سان تونج قد رآه بأم عينيه لما كان ليصدق ذلك، الخروج بهذه الطريقة سيكون مثل الذئب المختبئ بين الأغنام وعلى إستعداد لضرب أي خبير، من كان يشك في أن الطبقة التاسعة من عالم تقسية العظام لديها مثل هذه البطاقة الرابحة المجنونة!
ضحك تشو فان وكرر شرحه قبل إظهار خاتم الرعد الخاص به “لا تقاوم لأنني سأضعك في خاتمي بعد أن نغادر هذا المكان سأخرجك!”.
أُجبر جو سان تونج على التعهد بالدفاع عن العاصمة الإمبراطورية ولم يُسمح له حتى بتناول المكونات التي يحبها كثيرًا، كيف يُسمح له بعد ذلك بخاتم تخزين؟ وسرعان ما سيتم إكتشافها ومصادرتها إذا أخذها معه.
خفقت تشوي’إير بجناحيها في فرح، شعرت بقربها الشديد من خاتم الرعد لأنها صُقلت من والدته ودخلته دون شكوى.
“إذا ماذا عن المرحلة الثانية أيها أبي الروحي؟ دعني أراها!” صار جو سان تونج متشوقًا لرؤية المزيد من قوة عين الفراغ.
أصبح جو سان تونج مترددًا “يا أبي الروحي إنتظر لحظة!”.
بدا الوميض وكأنه صعقة برق أرجوانية بالنسبة له.
إلتفت إلى العمود وسقط على ركبتيه وطرق رأسه على الأرض ثلاث مرات والدموع تنهمر على وجهه “لا أعرف من أنت لكنني أعلم أنك قريبي، لا أعرف كيف مت لكني أشعر بالحزن بسبب موتك سأرحل الآن وأتركك وشأنك إعتني بنفسك!”.
بو!
مسح جو سان تونج وجهه وذهب إلى تشو فان لم ينظر إلى الوراء خوفًا من أنه قد لا يريد المغادرة أبدًا.
إبتسم تشو فان بطريقة شيطانية “مرت خمس سنوات حان الوقت المناسب لبدء منافسة المنازل لذا سأذهب إلى هناك لتنشيط الحالة المزاجية! دعنا نرى ما إذا كان هؤلاء المهووسون بالبوابة الأسطوريون يمكنهم أن يرقوا إلى مستوى التوقعات هاهاها…”.
دخل جو سان تونج في الخاتم.
إبتسم تشو فان تاركًا جو سان تونج مذهولًا!
نظر تشو فان إلى العمود وتنهد “تشيلين المحلق أنا لست رجلاً صالحًا ولا أرغب في الإختيار بينك وبين الإمبراطور السماوي، بصفتك تشيلين المحلق فأنت عنصر أرسلته السماء بالنسبة لي كيف لا أريدك ولكن بصفتي الأب الروحي لهذا الطفل، ما زلت آمل أن أتمكن من تخفيف آلامه…”.
مسح جو سان تونج وجهه وذهب إلى تشو فان لم ينظر إلى الوراء خوفًا من أنه قد لا يريد المغادرة أبدًا.
لمعت عين تشو فان بالضوء وضرب العمود!
ضحك تشو فان وكرر شرحه قبل إظهار خاتم الرعد الخاص به “لا تقاوم لأنني سأضعك في خاتمي بعد أن نغادر هذا المكان سأخرجك!”.
مع دوي ضجة تمايل العمود وسقط.
مع إنهياره إختفى الستار الأحمر أيضًا، إندفع البرق الأرجواني فوق السماء السوداء إلى تشو فان مثل إبن آوى راغبًا في تمزيقه من أطرافه.
مسح جو سان تونج وجهه وذهب إلى تشو فان لم ينظر إلى الوراء خوفًا من أنه قد لا يريد المغادرة أبدًا.
، لكن تشو فان ظل هادئًا كما كان دائمًا، وضع ساق تشيلين في خاتمه ثم لمعت عينه الذهبية تمامًا حينما كان البرق الأرجواني على وشك أن يضربه إختفى من هذا العالم.
“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.
الشيء التالي الذي عرفه هو أنه خارج الحفرة التي إستخدمها للدخول إلى هذا الفضاء، البرق لم يضربه لأنه إختفى مرة أخرى.
وهكذا في بحر البرق الأرجواني يمكن رؤية وميض ذهبي متقطع يتزايد بعيدًا ولا يمكن أن يفعل البرق الأرجواني شيئًا لإيقافه.
مع تجول وادي البرق في القارة، تعرض لضغوط شديدة لتحديد موقعه الدقيق.
عندما وصلوا إلى حافة وادي البرق لمعت عين تشو فان الذهبية مرة أخرى.
“الشاب سانزي ها هي اللكمة!”.
بو!
تنهد تشو فان “حسنًا ولكن من الأفضل أن تعتني بنفسك إذا وجدت نفسك في خطر مميت فإنسى هذا الوعد حياتك أكثر أهمية!”.
كانت محطته الأخيرة في غابة كثيفة، نظر إلى الأعلى للقمر الساطع المعلق في السماء مغطيا هذه الزاوية من العالم في ضوئه.
إبتسم تشو فان وعينه اليمنى تومض باللون الأرجواني “بعد تدريب عين الفراغ على المرحلة الأولى يمكن لعيني اليمنى أن تفتح بُعدًا، بقايا البرق الأرجواني التي حطمت جسدي ولا يمكن إزالتها مخزنة الآن في هذا البعد الجيبي لإستخدامها حسب تقديري! لهذا قلت إن الممارسة ليست كل شيء! ربما كنت قد إستخدمت معظم وقتي في شفاء وفهم المرحلة الأولى من عين الفراغ ، لكن القوة الحقيقية هي مسألة أخرى تمامًا!”.
“أخيرًا ، لكن أين أنا؟” أخذ نفسا عميقا متذوقا الحرية مرة أخرى.
بدا الوميض وكأنه صعقة برق أرجوانية بالنسبة له.
مع تجول وادي البرق في القارة، تعرض لضغوط شديدة لتحديد موقعه الدقيق.
، لكن تشو فان ظل هادئًا كما كان دائمًا، وضع ساق تشيلين في خاتمه ثم لمعت عينه الذهبية تمامًا حينما كان البرق الأرجواني على وشك أن يضربه إختفى من هذا العالم.
[من الذي يهتم على أي حال؟ لا بأس ما دمت بالخارج].
كانت محطته الأخيرة في غابة كثيفة، نظر إلى الأعلى للقمر الساطع المعلق في السماء مغطيا هذه الزاوية من العالم في ضوئه.
أخرج جو سان تونج وتشوي’إير من خاتمه.
ضحك تشو فان وكرر شرحه قبل إظهار خاتم الرعد الخاص به “لا تقاوم لأنني سأضعك في خاتمي بعد أن نغادر هذا المكان سأخرجك!”.
أصبح الطفل منتشيًا للعودة أخيرًا مرة أخرى.
خدش تشو فان رأسه عاجزًا [يتغير تناغم وجه الطفل بشكل أسرع من الطقس!] ولكن بعد ذلك قال شيئًا أضاء عيون جو سان تونج “ولكن نظرًا لأن هذه المساحة لها نفس أصل عيني، الآن سنترك هذا المكان. الشاب سانزي، ستأكل المزيد من المكونات!”.
هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشوي’إير العالم الحقيقي وصرخ بفرح، طار في كل مكان فضولي لإستكشافه!
“رائع!” قفز جو سان تونج من الفرح بمقدار عشرة أقدام وعاد بالفعل إلى شخصيته المبتهجة.
“الشاب سانزي لدي هدية لك!” أظهر تشو فان للطفل إبتسامة رقيقة.
ومضت عين تشو فان اليمنى باللون الذهبي وظهر خاتم جو سان تونج على إصبعه “يتيح لي التحكم الكامل في العناصر غير الحية وتغيير موقعها، هاهاها سانزي الشاب بما أنك أكلت كل المكونات منه فلن تحتاج إلى حلقة التخزين الخاصة بي بعد الآن!”.
سأل جو سان تونج بنشوة “ما هي؟ هل لديك المزيد من المكونات المخفية في خاتمك؟“.
مسح جو سان تونج وجهه وذهب إلى تشو فان لم ينظر إلى الوراء خوفًا من أنه قد لا يريد المغادرة أبدًا.
هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.
حتى جو سان تونج لم يستطع إلا أن يبهر في شرح وعرض مثل هذا الفن المتميز، هذه هي المرة الأولى في حياة اللعوب الذي لا يقهر ليظهر مثل هذا الوجه المفزع.
أظهر تشو فان ساق تشيلين التي لا تزال تلمع بالبرق!
“أبي الروحي كيف يمكنك إستخدام البرق الأرجواني؟“.
تجمعت الدموع في عين جو سان تونج وأعرب عن إمتنانه “لقد أخرجتها…”.
هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.
“بالطبع أعرف مدى إهتمامك بها ولا أريد أن يتم إختراقها بواسطة البرق الأرجواني بما أن لدي القوة بالطبع سأساعدك!”.
عندما وصلوا إلى حافة وادي البرق لمعت عين تشو فان الذهبية مرة أخرى.
“شكرًا لك!” مسح جو سان تونج دموعه وإنحنى بعمق.
هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.
تشو فان حقًا صورة طبق الأصل لوالده الروحي السابق ويحمل نفس القدر من العناية به أيضًا.
أُجبر جو سان تونج على التعهد بالدفاع عن العاصمة الإمبراطورية ولم يُسمح له حتى بتناول المكونات التي يحبها كثيرًا، كيف يُسمح له بعد ذلك بخاتم تخزين؟ وسرعان ما سيتم إكتشافها ومصادرتها إذا أخذها معه.
لقد صار يقدر تشو فان أكثر بكثير من والديه الحقيقيين.
سأل جو سان تونج بنشوة “ما هي؟ هل لديك المزيد من المكونات المخفية في خاتمك؟“.
ربما هذه أحد أفعال تشو فان النادرة جدًا من اللطف.
“الشاب سانزي لدي هدية لك!” أظهر تشو فان للطفل إبتسامة رقيقة.
كان دائمًا ينظر إلى جو سان تونج ويفكر في كيفية إستخدامه ، لكن قلب الطفل النقي لمسه مما جعل الحب الأبوي يزهر في قلبه القاسي والميت!
تنهد تشو فان “حسنًا ولكن من الأفضل أن تعتني بنفسك إذا وجدت نفسك في خطر مميت فإنسى هذا الوعد حياتك أكثر أهمية!”.
ذهب جو سان تونج إلى ساق تشيلين وشعر بسطحها الخشن وعانقها ليشعر بالدفء.
بدا الوميض وكأنه صعقة برق أرجوانية بالنسبة له.
عاد إلى تشو فان وطلب منه “أبي الروحي هل ستعتني بها لفترة من الوقت؟“.
ربما هذه أحد أفعال تشو فان النادرة جدًا من اللطف.
“لم لا…” سأل تشو فان لكنه رأى وجه جو سان تونج الحزين ويمكنه بسهولة التخمين.
لمعت عين تشو فان بالضوء وضرب العمود!
أُجبر جو سان تونج على التعهد بالدفاع عن العاصمة الإمبراطورية ولم يُسمح له حتى بتناول المكونات التي يحبها كثيرًا، كيف يُسمح له بعد ذلك بخاتم تخزين؟ وسرعان ما سيتم إكتشافها ومصادرتها إذا أخذها معه.
“إذن ما هو البرق الأرجواني؟ كيف…” تلعثم جو سان تونج.
تنهد تشو فان “حسنًا ولكن من الأفضل أن تعتني بنفسك إذا وجدت نفسك في خطر مميت فإنسى هذا الوعد حياتك أكثر أهمية!”.
خفقت تشوي’إير بجناحيها في فرح، شعرت بقربها الشديد من خاتم الرعد لأنها صُقلت من والدته ودخلته دون شكوى.
“نعم!” إبتسم جو سان تونج بشكل مشرق.
وهكذا في بحر البرق الأرجواني يمكن رؤية وميض ذهبي متقطع يتزايد بعيدًا ولا يمكن أن يفعل البرق الأرجواني شيئًا لإيقافه.
أعاد تشو فان إبتسامته وأخفى ساق تشيلين بعيدًا.
سمع تشو فان يقول ذلك من قبل لكنه لم يصدقه، أما الآن فأصبح مؤمنًا جدًا.
“بالمناسبة أبي الروحي، لقد مرت خمس سنوات منذ أن سمح لي بمغادرة العاصمة الإمبراطورية أحتاج إلى الإبلاغ ولكن إلى أين ستذهب؟” في لحظة إنفصالهما كان جو سان تونج لا يزال يشعر بالتردد للمغادرة.
أصبح جو سان تونج مترددًا “يا أبي الروحي إنتظر لحظة!”.
إبتسم تشو فان بطريقة شيطانية “مرت خمس سنوات حان الوقت المناسب لبدء منافسة المنازل لذا سأذهب إلى هناك لتنشيط الحالة المزاجية! دعنا نرى ما إذا كان هؤلاء المهووسون بالبوابة الأسطوريون يمكنهم أن يرقوا إلى مستوى التوقعات هاهاها…”.
دخل جو سان تونج في الخاتم.
إبتسم تشو فان بطريقة شيطانية “مرت خمس سنوات حان الوقت المناسب لبدء منافسة المنازل لذا سأذهب إلى هناك لتنشيط الحالة المزاجية! دعنا نرى ما إذا كان هؤلاء المهووسون بالبوابة الأسطوريون يمكنهم أن يرقوا إلى مستوى التوقعات هاهاها…”.
هز تشو فان رأسه “أنت أيها المغفل الصغير لقد فرغت خاتمي منهم أين يمكنني أن أجد أيا منها؟ أعتقد أنك ستجد هذا أكثر جاذبية بكثير!”.
“بالطبع أعرف مدى إهتمامك بها ولا أريد أن يتم إختراقها بواسطة البرق الأرجواني بما أن لدي القوة بالطبع سأساعدك!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
