نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1983

1983

1983

1983

 

كان التخلي عن مثل هذه الأداة الإلهية الثمينة أمرًا لا يُصدق إلى حد ما.

 

 

 

 

 

كان بحاجة إلى إيجاد طريقة ما للتعامل مع روح المجاعة في أسرع وقت ممكن.

 

لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي يمكن أن يستمر فيها ختم الاليزيوم القديم. قد يكون الجسد الرئيسي للكنز الروحي الفائق قادرًا على الصمود لمدة 10 مليارات سنة ، لكن روحه لن تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة من الزمن. من حيث العمر ، كان مشابهًا لكائن حي.

 

 

بددت كلمات الرجلين المسنين آثار الشك الأخيرة لدى لين مينغ.

 

 

“الأدوات الإلهية. ”

كان بحاجة إلى إيجاد طريقة ما للتعامل مع روح المجاعة في أسرع وقت ممكن.

 

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن روح المجاعة قد تم قمعها لمدة 3.6 مليار سنة ، إلا أنها لم تكن شيئًا من السهل التعامل معه. قدر لين مينغ أن حدوده الحالية بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية.

ومع ذلك ، على الرغم من أن روح المجاعة قد تم قمعها لمدة 3.6 مليار سنة ، إلا أنها لم تكن شيئًا من السهل التعامل معه. قدر لين مينغ أن حدوده الحالية بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية.

 

“اعتقد السيد الأعلى أن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة كانت أشياء تبقت من حقبة عالمية سابقة. نتيجة تكون عوالم رائعة لم تكن قادرة على النمو ، أو قد تكونت حتى من انهيار الكون السابق. ”

كان بحاجة إلى زيادة تدريبه.

أومأ لين مينغ برأسه. خلال رحلة العودة هذه إلى المحاكمة النهائية ، كانت محاصيله كبيرة جدًا.

 

“ولكن بالنسبة لهذه الأدوات الإلهية الثلاثة ، لم تكن كل تلك التقلبات والأحداث أكثر من مجرد تاريخ عابر. بغض النظر عن كيفية تغير العالم ، فإن هذه الأدوات الإلهية لم تتغير أبدًا. كما لو أنها ستستمر في الانتشار طوال الوقت حتى يوم تدمير الكون.

لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي يمكن أن يستمر فيها ختم الاليزيوم القديم. قد يكون الجسد الرئيسي للكنز الروحي الفائق قادرًا على الصمود لمدة 10 مليارات سنة ، لكن روحه لن تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة من الزمن. من حيث العمر ، كان مشابهًا لكائن حي.

“الأدوات الإلهية. ”

 

 

على سبيل المثال ، الروح الأثرية التي سكنت ذات يوم رمح التنين الأسود ودرع التنين الأسود قد ماتت منذ فترة طويلة.

“كانت . ” هز حبر رأسه بخفة ، “لكن ليس الآن”.

 

 

“هل لديك أي أسئلة أخرى؟” ابتسم الرجلان المسنان في لين مينغ.

 

 

 

فكر لين مينغ للحظة. قال ، “لدى الصغير سؤالان آخران. الأول عن الكتاب المقدس. هل تعرفون شيئًا عن هذا الميراث؟ ”

 

 

لطالما كانت هذه الأدوات الإلهية الثلاثة لغزًا في قلب لين مينغ. على وجه الخصوص ، أراد أن يعرف مكان وجود الأداة الإلهية الأخيرة ، البطاقة الأرجواني.

“الكتاب المقدس. ” بدا واضح وحبر وكأنهما يغرقان في حالة تذكر. “كان مؤلف الكتاب المقدس هو السيادة الخالد . لقد كان خصم السيد الأعلى ، ثم خسر أمام السيد بفارق بسيط. بعد ذلك أصبحوا أصدقاء. ”

“الحقبة الكونية؟” سأل لين مينغ بذهول. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا كهذا من قبل.

 

إنهم يتجاهلون العالم. على الرغم من أن عددًا لا يحصى من المحن والكوارث الفوضوية قد تسببوا بها ، إلا أن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة ليست أكثر من أحداث صغيرة تافهة لا تستحق الذكر مثل الغبار الذي يسقط على سطحها.

تحدث الرجلان المسنان عن التاريخ الذي حدث قبل 10 مليارات سنة. كان وصفهم موجزًا ​​، لكن لين مينغ عرف أن كلماتهم تتضمن أسرارًا لا حصر لها.

 

 

 

“هل السيادة الخالد لا يزال على قيد الحياة؟” سأل لين مينغ.

1983

 

…..

هز الرجلان العجوزان رأسيهما. “نحن فقط أوصياء على طريق أسورا. ليس لدينا فهم للسيادة الخالد. ”

 

 

 

“إذن ، هل يعرف كبار السن ما إذا كانت هناك امرأة منقطعة النظير كانت مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالسيادة الخالد؟ شخص يمتلك درجة عالية جدًا من المواهب وكان أيضًا على دراية بقوانين الحياة والموت؟ ”

إنهم يتجاهلون العالم. على الرغم من أن عددًا لا يحصى من المحن والكوارث الفوضوية قد تسببوا بها ، إلا أن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة ليست أكثر من أحداث صغيرة تافهة لا تستحق الذكر مثل الغبار الذي يسقط على سطحها.

 

 

أكثر ما أراد لين مينغ معرفته هو من كانت المرأة الغامضة التي رآها في مرآة الجليد الباردة في أرض أسورا المحرمة. كانت امرأة منقطعة النظير تشبه شينغ مي وأيضًا خصم لين مينغ الأخير هناك.

عند سماع لين مينغ يذكر الأدوات الإلهية الثلاثة ، اصبحت رؤية الرجلين المسنين عميقة ومدروسة.

 

لطالما كانت هذه الأدوات الإلهية الثلاثة لغزًا في قلب لين مينغ. على وجه الخصوص ، أراد أن يعرف مكان وجود الأداة الإلهية الأخيرة ، البطاقة الأرجواني.

أراد أن يعرف فقط كيف كانت مرتبطة بشنغ مي.

“لقد آمن السيد الأعلى أنه حتى أكوان السماء الـ33 كانت وجود في حالة الولادة والموت والخلق والإبادة. لقد نشأت السماوان الـ33 التي نعيش فيها حاليًا من لا شيء ، بعد أن تشكلت من انفجار هائل. ولكن قبل اندلاع الكون ، كان يجب أن يكون هناك كون خارق آخر قبله. ربما كان يمتلك أيضًا 33 سماء ، وربما كانت 36 سماء ، أو ربما فقط سماء واحدة. لا أحد يستطيع أن يحدد على وجه اليقين ما كانت عليه قوانين الداو السماوية التي تحكم هذا الكون.

 

 

ومع ذلك ، هز الرجلان رأسهما عند هذا السؤال. كان من الواضح أنهم لم يعرفوا الكثير عن شؤون السيادة الخالد منذ 10 مليارات سنة .

 

 

 

 

“اعتقد السيد الأعلى أن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة كانت أشياء تبقت من حقبة عالمية سابقة. نتيجة تكون عوالم رائعة لم تكن قادرة على النمو ، أو قد تكونت حتى من انهيار الكون السابق. ”

كان لين مينغ محبطًا بعض الشيء. ولكن حدسه أخبره أن هذا السر له ارتباط عميق بسر شينغ مي.

 

 

 

ثم سأل لين مينغ ، “سؤالي الأخير هو ، أتساءل عما إذا كان كبار السن يعرفون الأدوات الإلهية الثلاثة: حجر الحياة الأبدية ، حبة روح الضباب العظيم ، بالإضافة إلى البطاقة الأرجوانية؟

 

 

ولكن الآن ، بعد الاستماع إلى الرجلين المسنين ، تضاءلت رغبة لين مينغ في مطاردة البطاقة الأرجوانية بشكل كبير.

لطالما كانت هذه الأدوات الإلهية الثلاثة لغزًا في قلب لين مينغ. على وجه الخصوص ، أراد أن يعرف مكان وجود الأداة الإلهية الأخيرة ، البطاقة الأرجواني.

“هل لديك أي أسئلة أخرى؟” ابتسم الرجلان المسنان في لين مينغ.

 

“لقد اعتقد السيد الأعلى أنه بمجرد تدمير الكون ، سيظهر عالم جديد ، يتطور من الأدوات الإلهية الثلاثة ويستخدمها كأساس ليولد. إذا حدثت أشياء كهذه ، فإن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة ليست أكثر من الرحالة والشهود العابرين في هذا الكون. لقد كانت في الأصل كائنات وقفت فوق كل شيء ، وما يمكن أن يستخدمه فناني القتال ليس سوى جزء صغير ، تافه تقريبًا ، مما هم عليه حقًا. في النهاية ، إلى أي مدى يمكن للمرء أن يسير في طريق الفنون القتالية يعتمد على نفسه.

“الأدوات الإلهية. ”

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

عند سماع لين مينغ يذكر الأدوات الإلهية الثلاثة ، اصبحت رؤية الرجلين المسنين عميقة ومدروسة.

“هل السيادة الخالد لا يزال على قيد الحياة؟” سأل لين مينغ.

 

ومع ذلك ، هز الرجلان رأسهما عند هذا السؤال. كان من الواضح أنهم لم يعرفوا الكثير عن شؤون السيادة الخالد منذ 10 مليارات سنة .

“الأدوات الإلهية الثلاثة هي أكثر العناصر غموضًا في الوجود. لقد كانت موجودة منذ زمن سحيق ، وحتى قبل ولادة السيد الأعلى ، كانت هناك بالفعل أساطير تتعلق بالأدوات الإلهية الثلاثة. من أوقات مختلفة ومن أشخاص مختلفين ، كان لديهم أسماء مختلفة. بالنسبة لهذه الأشياء الأسماء ليس لها معنى على الإطلاق.

عندما انتهى الرجلان المسنان من الحديث ، سقط لين مينغ في التفكير.

 

 

“اعتقد السيد الأعلى أن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة كانت أشياء تبقت من حقبة عالمية سابقة. نتيجة تكون عوالم رائعة لم تكن قادرة على النمو ، أو قد تكونت حتى من انهيار الكون السابق. ”

 

 

 

“الحقبة الكونية؟” سأل لين مينغ بذهول. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا كهذا من قبل.

 

 

 

“لقد آمن السيد الأعلى أنه حتى أكوان السماء الـ33 كانت وجود في حالة الولادة والموت والخلق والإبادة. لقد نشأت السماوان الـ33 التي نعيش فيها حاليًا من لا شيء ، بعد أن تشكلت من انفجار هائل. ولكن قبل اندلاع الكون ، كان يجب أن يكون هناك كون خارق آخر قبله. ربما كان يمتلك أيضًا 33 سماء ، وربما كانت 36 سماء ، أو ربما فقط سماء واحدة. لا أحد يستطيع أن يحدد على وجه اليقين ما كانت عليه قوانين الداو السماوية التي تحكم هذا الكون.

“اعتقد السيد الأعلى أن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة كانت أشياء تبقت من حقبة عالمية سابقة. نتيجة تكون عوالم رائعة لم تكن قادرة على النمو ، أو قد تكونت حتى من انهيار الكون السابق. ”

 

لم يعرف لين مينغ ، ولكن عندما انتهى من التحدث مع الرجلين المسنين وبدأ في قراءة المجلد الثالث من أسورا سوترا ، جاء يوم نهاية المحاكمة النهائية.

“أطلق السيد الأعلى على ولادة الكون وتطوره وتدميره عصرًا عالميًا.

“ولكن بالنسبة لهذه الأدوات الإلهية الثلاثة ، لم تكن كل تلك التقلبات والأحداث أكثر من مجرد تاريخ عابر. بغض النظر عن كيفية تغير العالم ، فإن هذه الأدوات الإلهية لم تتغير أبدًا. كما لو أنها ستستمر في الانتشار طوال الوقت حتى يوم تدمير الكون.

 

ومع ذلك ، هز الرجلان رأسهما عند هذا السؤال. كان من الواضح أنهم لم يعرفوا الكثير عن شؤون السيادة الخالد منذ 10 مليارات سنة .

“تمثل الأدوات الإلهية الثلاثة على التوالي الأشكال المكثفة من” الجوهر “و” الطاقة “و” الإلهي “. إنها تتوافق مع المادة والطاقة وقوانين الكون السماوية. تكهن السيد بأن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة تم تكثيفها من المادة والطاقة وقوانين الداو السماوية للكون الفائق السابق عندما تم تدميره. إن وجودهم مليء بالأسرار اللانهائية ، وقد حصل السيد الأعلى على واحدة في الماضي – كانت البطاقة الأرجواني التي تتحدث عنها. ”

1983

 

 

عند سماع كلمات هذين الرجلين ، اهتز لين مينغ. حصل سيد طريق أسورا على البطاقة البنفسجية!

 

 

عند سماع كلمات هذين الرجلين ، اهتز لين مينغ. حصل سيد طريق أسورا على البطاقة البنفسجية!

في الحقيقة ، خمن أن شيئًا كهذا قد حدث. حتى أنه اشتبه في أن طريق أسورا بأكمله كان كذلك تم إنشاؤها بواسطة سيد طريق أسورا باستخدام البطاقة الأرجوانية كأساس .

1983

 

 

 

 

 

“هل البطاقة البنفسجية لا تزال في يد كبير أسورا؟”

 

لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي يمكن أن يستمر فيها ختم الاليزيوم القديم. قد يكون الجسد الرئيسي للكنز الروحي الفائق قادرًا على الصمود لمدة 10 مليارات سنة ، لكن روحه لن تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة من الزمن. من حيث العمر ، كان مشابهًا لكائن حي.

“كانت . ” هز حبر رأسه بخفة ، “لكن ليس الآن”.

 

 

 

“هذا. ” فوجئ لين مينغ. “هل يمكن أن يكون هناك شخص سرق البطاقة الأرجواني من يدي الكبير؟ أو ، هل قام كبير أشورا بتسليم البطاقة الأرجواني إلى شخص آخر؟ ”

 

 

 

كان التخلي عن مثل هذه الأداة الإلهية الثمينة أمرًا لا يُصدق إلى حد ما.

 

 

فكر لين مينغ للحظة. قال ، “لدى الصغير سؤالان آخران. الأول عن الكتاب المقدس. هل تعرفون شيئًا عن هذا الميراث؟ ”

“لست متأكدًا مما حدث على وجه التحديد. في المخطوطة التي تركها السيد الأعلى ، تم ذكر البطاقة الأرجواني. في الحقبة التي سبقت ولادة السيد الأعلى ، كان هناك ذات مرة قوة منقطعة النظير أرادت جمع الأدوات الإلهية الثلاثة. اعتقد هذا الوجود المنقطع النظير أنه من خلال جمع الأدوات الإلهية الثلاثة ، سيكون قادرًا على السيطرة على كل الخليقة ويصبح كائنًا خالدًا. حتى أنه بسبب هذا اندلعت حرب عاصفة خلال 33 سماء بأكملها. ولكن في النهاية ، قُتلت القوة التي لا نظير لها والتي حاولت جمع الأدوات الإلهية الثلاثة ، وتسابق عدد لا يحصى من القوى القوية المتبقية وكافحوا من أجل الحصول على الأدوات الإلهية. ولكن مع ذلك ، اختفت الأدوات الإلهية الثلاثة ولم يعرف أحد أين ذهبوا.

 

 

كان لين مينغ محبطًا بعض الشيء. ولكن حدسه أخبره أن هذا السر له ارتباط عميق بسر شينغ مي.

“بعد مئات الملايين من السنين ، ظهرت الأدوات الإلهية. مع ظهورهم ، ظهرت عاصفة كبيرة مرة أخرى. ثم اختفوا مرة أخرى. لقد كانوا مثل لعنة العالم ، وكثيرًا ما تبع ظهورهم كارثة عظيمة في الكون!

 

 

 

“هذه الأدوات الإلهية الثلاثة خلقت ذات يوم قوى منقطعة النظير ، لكنها تسببت في هلاك المزيد من السادة وتدمير الطوائف. حتى أعراق كاملة تم القضاء عليها.

 

 

 

“ولكن بالنسبة لهذه الأدوات الإلهية الثلاثة ، لم تكن كل تلك التقلبات والأحداث أكثر من مجرد تاريخ عابر. بغض النظر عن كيفية تغير العالم ، فإن هذه الأدوات الإلهية لم تتغير أبدًا. كما لو أنها ستستمر في الانتشار طوال الوقت حتى يوم تدمير الكون.

 

 

 

“لقد اعتقد السيد الأعلى أنه بمجرد تدمير الكون ، سيظهر عالم جديد ، يتطور من الأدوات الإلهية الثلاثة ويستخدمها كأساس ليولد. إذا حدثت أشياء كهذه ، فإن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة ليست أكثر من الرحالة والشهود العابرين في هذا الكون. لقد كانت في الأصل كائنات وقفت فوق كل شيء ، وما يمكن أن يستخدمه فناني القتال ليس سوى جزء صغير ، تافه تقريبًا ، مما هم عليه حقًا. في النهاية ، إلى أي مدى يمكن للمرء أن يسير في طريق الفنون القتالية يعتمد على نفسه.

بددت كلمات الرجلين المسنين آثار الشك الأخيرة لدى لين مينغ.

 

 

إنهم يتجاهلون العالم. على الرغم من أن عددًا لا يحصى من المحن والكوارث الفوضوية قد تسببوا بها ، إلا أن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة ليست أكثر من أحداث صغيرة تافهة لا تستحق الذكر مثل الغبار الذي يسقط على سطحها.

 

 

 

 

 

“لهذا السبب ، تلاشت رغبة السيد الأعلى في السعي وراء الأدوات الإلهية الثلاثة والحصول عليها. ووصل إلى أن كل شيء يتحرك ب “القدر”. يمكن للأدوات الإلهية الثلاثة أن تخلق كائناً منقطع النظير ، لكن يمكنها أيضًا استدعاء كارثة كبيرة. كل شيء يعتمد على “القدر”.

“هذا. ” فوجئ لين مينغ. “هل يمكن أن يكون هناك شخص سرق البطاقة الأرجواني من يدي الكبير؟ أو ، هل قام كبير أشورا بتسليم البطاقة الأرجواني إلى شخص آخر؟ ”

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن روح المجاعة قد تم قمعها لمدة 3.6 مليار سنة ، إلا أنها لم تكن شيئًا من السهل التعامل معه. قدر لين مينغ أن حدوده الحالية بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية.

“في كتابات السيد الأعلى ، لم يذكر البطاقة البنفسجية كثيرًا. لقد كتب فقط أنه ، إذا كان ذلك ممكنًا ، ستؤدي إلى أحداث وتغييرات لا يمكن تصورها في العالم وقد تمنح الشخص الذي يمتلكها الفرصة لتحويل العالم إلى الأفضل. لكنه حذر نسله أيضًا من الاستحواذ على هذا الأمر ، لأنه لا يمكن للمرء أن يجبر يد “القدر”.

 

 

 

عندما انتهى الرجلان المسنان من الحديث ، سقط لين مينغ في التفكير.

ترجمة : PEKA

 

 

كل شيء يعتمد على “القدر”.

 

 

ثم سأل لين مينغ ، “سؤالي الأخير هو ، أتساءل عما إذا كان كبار السن يعرفون الأدوات الإلهية الثلاثة: حجر الحياة الأبدية ، حبة روح الضباب العظيم ، بالإضافة إلى البطاقة الأرجوانية؟

كان لين مينغ نفسه يريد مطاردة البطاقة الأرجوانية. كانت حبة روح الضباب العظيم في يدي سيادة القديس حسن الحظ لذلك كان من المستحيل بالنسبة له الحصول عليها. وهكذا ، تساءل عما إذا كان من الممكن أن تكون البطاقة الأرجواني مخبأة في طريق أسورا.

“الأدوات الإلهية. ”

 

 

ولكن الآن ، بعد الاستماع إلى الرجلين المسنين ، تضاءلت رغبة لين مينغ في مطاردة البطاقة الأرجوانية بشكل كبير.

 

 

 

كما قال سيد الطريق أسورا ، كانت الأدوات الإلهية الثلاثة أشياء تجاوزت حدود هذا العالم. لكنهم في الحقيقة كانوا شهودًا على هذا العالم فقط. في حين أنهم يمكن أن يخلقوا قوى ، إلا أنهم في الواقع دمروا المزيد.

 

 

ومع ذلك ، هز الرجلان رأسهما عند هذا السؤال. كان من الواضح أنهم لم يعرفوا الكثير عن شؤون السيادة الخالد منذ 10 مليارات سنة .

كان الطريق الحقيقي لفنون القتال طريقًا لا يمكن للمرء أن يسير فيه إلا بقدميه.

ومع ذلك ، على الرغم من أن روح المجاعة قد تم قمعها لمدة 3.6 مليار سنة ، إلا أنها لم تكن شيئًا من السهل التعامل معه. قدر لين مينغ أن حدوده الحالية بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية.

 

 

“شكرًا لكم كبار السن ، هذا الشاب يفهم. ”

 

 

عند سماع لين مينغ يذكر الأدوات الإلهية الثلاثة ، اصبحت رؤية الرجلين المسنين عميقة ومدروسة.

انحنى لين مينغ باحترام تجاه الرجلين المسنين. لمقاومة القديسين ، كانت تلك معركة كان عليه الاعتماد على نفسه فيها للقتال.

 

 

 

ابتسم الرجلان المسنان. “ليس هناك ما تشكرنا عليه. قلنا لك فقط ما تحتاج إلى معرفته. بقايا الشيطان التي حصلت عليها هي كنز مصقول من شيطان سحيق الألوهية الحقيقية المتطرفة الذي قتله السيد الأعلى في الماضي. إذا استطعت تحسينه ، فإن جسدك وحيوية الدم وحتى تدريبك سيزداد بشكل كبير. عند دمجه مع المجلد الثالث من أسورا سوترا ، ستحصل على ميزة لا تصدق. ”

كما قال سيد الطريق أسورا ، كانت الأدوات الإلهية الثلاثة أشياء تجاوزت حدود هذا العالم. لكنهم في الحقيقة كانوا شهودًا على هذا العالم فقط. في حين أنهم يمكن أن يخلقوا قوى ، إلا أنهم في الواقع دمروا المزيد.

 

 

أومأ لين مينغ برأسه. خلال رحلة العودة هذه إلى المحاكمة النهائية ، كانت محاصيله كبيرة جدًا.

 

 

“في كتابات السيد الأعلى ، لم يذكر البطاقة البنفسجية كثيرًا. لقد كتب فقط أنه ، إذا كان ذلك ممكنًا ، ستؤدي إلى أحداث وتغييرات لا يمكن تصورها في العالم وقد تمنح الشخص الذي يمتلكها الفرصة لتحويل العالم إلى الأفضل. لكنه حذر نسله أيضًا من الاستحواذ على هذا الأمر ، لأنه لا يمكن للمرء أن يجبر يد “القدر”.

لم يعرف لين مينغ ، ولكن عندما انتهى من التحدث مع الرجلين المسنين وبدأ في قراءة المجلد الثالث من أسورا سوترا ، جاء يوم نهاية المحاكمة النهائية.

لم يعرف لين مينغ ، ولكن عندما انتهى من التحدث مع الرجلين المسنين وبدأ في قراءة المجلد الثالث من أسورا سوترا ، جاء يوم نهاية المحاكمة النهائية.

 

“لهذا السبب ، تلاشت رغبة السيد الأعلى في السعي وراء الأدوات الإلهية الثلاثة والحصول عليها. ووصل إلى أن كل شيء يتحرك ب “القدر”. يمكن للأدوات الإلهية الثلاثة أن تخلق كائناً منقطع النظير ، لكن يمكنها أيضًا استدعاء كارثة كبيرة. كل شيء يعتمد على “القدر”.

في هذا الوقت ، تجمعت العديد من تأثيرات طريق أشورا فوق بحر أشورا. حتى قوى قصر حسن الحظ وجبل الإله الريشة المحلقة قد أتوا وكانوا ينتظرون عودة تلاميذهم.

“لقد آمن السيد الأعلى أنه حتى أكوان السماء الـ33 كانت وجود في حالة الولادة والموت والخلق والإبادة. لقد نشأت السماوان الـ33 التي نعيش فيها حاليًا من لا شيء ، بعد أن تشكلت من انفجار هائل. ولكن قبل اندلاع الكون ، كان يجب أن يكون هناك كون خارق آخر قبله. ربما كان يمتلك أيضًا 33 سماء ، وربما كانت 36 سماء ، أو ربما فقط سماء واحدة. لا أحد يستطيع أن يحدد على وجه اليقين ما كانت عليه قوانين الداو السماوية التي تحكم هذا الكون.

 

“لقد اعتقد السيد الأعلى أنه بمجرد تدمير الكون ، سيظهر عالم جديد ، يتطور من الأدوات الإلهية الثلاثة ويستخدمها كأساس ليولد. إذا حدثت أشياء كهذه ، فإن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة ليست أكثر من الرحالة والشهود العابرين في هذا الكون. لقد كانت في الأصل كائنات وقفت فوق كل شيء ، وما يمكن أن يستخدمه فناني القتال ليس سوى جزء صغير ، تافه تقريبًا ، مما هم عليه حقًا. في النهاية ، إلى أي مدى يمكن للمرء أن يسير في طريق الفنون القتالية يعتمد على نفسه.

 

ومع ذلك ، هز الرجلان رأسهما عند هذا السؤال. كان من الواضح أنهم لم يعرفوا الكثير عن شؤون السيادة الخالد منذ 10 مليارات سنة .

 

تحدث الرجلان المسنان عن التاريخ الذي حدث قبل 10 مليارات سنة. كان وصفهم موجزًا ​​، لكن لين مينغ عرف أن كلماتهم تتضمن أسرارًا لا حصر لها.

 

 

 

ومع ذلك ، هز الرجلان رأسهما عند هذا السؤال. كان من الواضح أنهم لم يعرفوا الكثير عن شؤون السيادة الخالد منذ 10 مليارات سنة .

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

ترجمة : PEKA

“ولكن بالنسبة لهذه الأدوات الإلهية الثلاثة ، لم تكن كل تلك التقلبات والأحداث أكثر من مجرد تاريخ عابر. بغض النظر عن كيفية تغير العالم ، فإن هذه الأدوات الإلهية لم تتغير أبدًا. كما لو أنها ستستمر في الانتشار طوال الوقت حتى يوم تدمير الكون.

…..

“أطلق السيد الأعلى على ولادة الكون وتطوره وتدميره عصرًا عالميًا.

“اعتقد السيد الأعلى أن هذه الأدوات الإلهية الثلاثة كانت أشياء تبقت من حقبة عالمية سابقة. نتيجة تكون عوالم رائعة لم تكن قادرة على النمو ، أو قد تكونت حتى من انهيار الكون السابق. ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط