حياة جديدة
“الأخيرة”
المجلد 17 الفصل 25 – حياة جديدة
“تسع … تسع مجموعات!”
سقطت صاعقة برق تلو الأخرى.
سبعون صاعقة رعد.
سقط خط أرجواني من البرق على الجليد البارد. أشار جي نينج ذو الرداء الأسود بإصبعه مما تسبب في ارتفاع السيف الذهبي لتشكيل الألف سيف الأعلى مرة أخرى في السماء.
كراكل …
“أبي!” تسبب وجه العملاق في ارتعاش قلب نينج.
استمر السيف الذهبي الهائل في الصعود وطعن مباشرة قلب دوامة سحابة البرق في السماء، مما أدى إلى تشتيت الدوامة بأكملها تمامًا. ظهر خط أخير من البرق فجأة من العدم وأصطدم بجسد نينج.
منع الهجوم مرة أخرى.
بووم!
“آمل أن تكون ثماني مجموعات فقط، إذا أصبحت أقوى فقد يضع الكثير من الضغط على قوة القلب” كان نينج قلقًا بعض الشيء أيضًا.
“جسد الخالد السماوي” بدأ المشاهدون البعيدون، الخالد ديانكاي، يو وي، ورقة الخريف والآخرين، بالصياح بحماس.
كانت قوة القلب من المستوى الثالث قوية جدًا، وسيكون من السهل استخدامها ضد ثماني تسع مجموعات، ولكن إذا أصبحت تسع مجموعات … فإن قوة الرعد سترتفع إلى مستوى جديد. بحلول ذلك الوقت، من المرجح أن تتطلب كل ضربة من نينج استخدام قدر كبير من قوته.
بمجرد أن يتم استهلاك قوته سوف يموت بالتأكيد. لم يتخيل نينج أبدًا أنه سيفشل أثناء محنة الرعد للمحنة السماوية، لكنه بدأ يقلق الآن.
كانت قوة المجموعة التسعة الثامنة أقوى بقليل مما كان يتوقعه.
بووم!
بووم!
تمتم بهدوء في نفسه “لقد واجه التوأم البدائي لتلميذي في الواقع المجموعة التاسعة؟”
نمت قوة الرعد السماوي بشكل كبير. بعد هاتين الضربتين المتتاليتين من الرعد السماوي …
حدق الجميع، سواء كان نينج أو مجموعة الخالد ديانكاي ويو وي البعيدة، بتوتر.
استدار نينج على الفور لينظر إلى الجانب. رأى على الفور جسداً متعرقا ملقى على سرير ضخم مغطى بالفراء.
“أنه توأم الأخ المتدرب الأصغر البدائي فقط، يجب أن تكون ثماني مجموعات كافية؛ لا ينبغي أن يكون هناك تسع مجموعات أليس كذلك؟”
حدق الجميع، سواء كان نينج أو مجموعة الخالد ديانكاي ويو وي البعيدة، بتوتر.
“المجموعات التسعة الأسطورية … بشكل عام، ستنزل على الأباطرة من مستوى الفراغ فقط”
شعرت يو وي، العم وايت والآخرون وكأن قلوبهم معلقة في الهواء.
كلهم راقبوا بتوتر. على بعد آلاف الكيلومترات، جلس رجل عجوز يرتدي أردية داوية أعلى قمة جبلية بعيدة. عندما رأى أن سحابة المحنة في السماء لم تتشتت، وبدلاً من ذلك بدأت في جمع قدر أكبر من القوة المرعبة، تغير وجهه.
تمتم بهدوء في نفسه “لقد واجه التوأم البدائي لتلميذي في الواقع المجموعة التاسعة؟”
“إذا كان هذا هو الحال … إذًا ماذا عن جسد تلميذي الحقيقي …؟” بدأ سبهوتو يقلق.
“إنه مجرد توأم بدائي، من حيث المصادفة، ربما لا يرقى حتى إلى مستوى لو دونغبين … هل يمكن أن يكون هذا بسبب نيران الخطيئة الكرمية؟” بدأ سبهوتو يقلق.
كان نينج وحشًا، لكن هذا كان فيما يتعلق بجسده الحقيقي. بالمقارنة مع التوأم البدائي له … على الرغم من أنه كان يتحكم في قوة القلب، إلا أنه كان أدنى بكثير في جميع الجوانب الأخرى من مستوى لو دونغبين عندما كان في مستوى الفراغ. على الرغم من أن قوة القلب كانت قوية، إلا أنها كانت تعاني من ضعف كبير؛ لا يمكن استخدامها في القتال إلا لفترة قصيرة من الزمن. بمجرد أن يتم استهلاك قوة قلب المرء، ستنخفض قوته بشكل كبير.
ومع ذلك … بغير العادة، أحتفظ نينج بمظهر الشاب.
فتح نينج عينيه. كان يمسكه عملاق يرتدي فراء أبيض.
“تسع … تسع مجموعات!”
لكي يواجه توأم نينج البدائي تسع مجموعات من محنة الرعد … شعر سبهوتو أن هذا كان مفرطًا للغاية حتى لو كان لدى نينج نيران الخطيئة الكرمية تغطيه.
“إذا كان هذا هو الحال … إذًا ماذا عن جسد تلميذي الحقيقي …؟” بدأ سبهوتو يقلق.
“أذهب” أشار نينج وخرج السيف الذهبي أمام صدره مرة أخرى. أثناء الطيران، أخرج نينج سيفًا ذهبيًا آخر أمامه.
إذا كان على التوأم البدائي الخضوع لتسع مجموعات، فإن محنة الإمبراطور للجسد الحقيقي ستكون …
“جسد الخالد السماوي” بدأ المشاهدون البعيدون، الخالد ديانكاي، يو وي، ورقة الخريف والآخرين، بالصياح بحماس.
سقط خط أرجواني من البرق على الجليد البارد. أشار جي نينج ذو الرداء الأسود بإصبعه مما تسبب في ارتفاع السيف الذهبي لتشكيل الألف سيف الأعلى مرة أخرى في السماء.
“بمجرد أن يصبح إمبراطوراً سماوياً سيصل سريعًا إلى قمة القوة بين الأباطرة السماويين، في الواقع بعد أن يشحذ نفسه، سيكون مثل هويي، قادر على منافسة أسلاف الداو على الرغم من كونه إمبراطورا سماويا” تنهد سبهوتو بخفة “يبدو أنه حتى السماوات ليست على استعداد للسماح لمثل هذا العبقري بالوجود، سوف تصر السماوات على إطلاق العنان لمحنة مرعبة”
أصبح خالد أرضي على مستوى الفراغ في سن التاسعة حيث أشترى حبوبًا روحية لوالدته، يوشي سنو، والتي من شأنها أن تسمح لها بالاستمرار بالعيش.
لم يكن هناك أي طريقة لمساعدة نينج. خلال المحنة السماوية، يمكن للشخص الاعتماد على نفسه فقط.
كشف عن ابتسامة … لكنه ما زال يشعر بتلميح من الخوف في قلبه “المجموعات التسع كانت ببساطة مرعبة للغاية، لقد كنت بخيلًا جدًا في استعمال قوة القلب، لكن لا يزال لدي أقل من ثلاثين بالمائة منها، تلك الصاعقة الأخيرة على وجه الخصوص … حتى ضربة السيف بكامل قوته لم تكن قادرة على الصمود أمامها!”
من عصر عالم بانغو إلى يومنا هذا، تحطمت أرواح عدد لا يحصى من العباقرة بسبب محنهم!
ومع ذلك كانت قلوبهم مليئة بالخوف لأن دوامة سحابة البرق التي تحوم فوقهم ملأتهم برعب لا يمكن تفسيره.
“صد الصاعقة الثالثة والسبعين”
“أنسى المحنة الإمبراطورية؛ حتى هذه المحنة السماوية …” حدق سبهوتو من بعيد عابسا.
حدق الجميع، سواء كان نينج أو مجموعة الخالد ديانكاي ويو وي البعيدة، بتوتر.
ومع ذلك كانت قلوبهم مليئة بالخوف لأن دوامة سحابة البرق التي تحوم فوقهم ملأتهم برعب لا يمكن تفسيره.
“تسع … تسع مجموعات!”
منع الهجوم مرة أخرى.
“هناك المزيد؟!”
“تسع … تسع مجموعات!”
“كيف يمكن هذا؟!”
كشف الخالد ديانكاي، مو نورثسون، ورقة الخريف، العم وايت، الصغيرة تشينغ، ويو وي عن نظرات صدمة على وجوههم.
لم يكن هناك أي طريقة لمساعدة نينج. خلال المحنة السماوية، يمكن للشخص الاعتماد على نفسه فقط.
بمجرد أن يتم استهلاك قوته سوف يموت بالتأكيد. لم يتخيل نينج أبدًا أنه سيفشل أثناء محنة الرعد للمحنة السماوية، لكنه بدأ يقلق الآن.
“الأخ المتدرب الأصغر، عليك أن تنجح” ضغطت يو وي على بطنها برفق وامتلأت عيناها بالأمل.
“إذا كانت محنة الرعد مخيفة جدًا بالفعل … فماذا عن محنة قلب الشيطان؟”
“جي نينج”
فقط من خلال التنبؤ بدقة بقوة كل صاعقة، تمكن نينج من التأكد من أنه لا يضيع الكثير من قوته في كل ضربة.
“المعلم الشاب”
في المقابل، أضطر نينج إلى استخدام المزيد والمزيد من قوة القلب خاصته.
كانوا جميعا مليئين بالأمل. على الرغم من أن شهرة المجموعة التاسعة كانت مرعبة، إلا أن نينج قد تغلب على الثمانية مجموعات السابقة بسهولة تامة، ولا يبدو أنه فرض ضغطاً على نفسه على الإطلاق.
وهكذا … كان لديهم بعض الأمل.
“صد الصاعقة الثالثة والسبعين”
“إذا كان هذا هو الحال … إذًا ماذا عن جسد تلميذي الحقيقي …؟” بدأ سبهوتو يقلق.
بووم!
المجموعة التاسعة من محنة الرعد.
بمجرد أن يتم استهلاك قوته سوف يموت بالتأكيد. لم يتخيل نينج أبدًا أنه سيفشل أثناء محنة الرعد للمحنة السماوية، لكنه بدأ يقلق الآن.
كانت صاعقة الرعد الثالثة والسبعين عبارة عن خط من البرق البنفسجي مختلط باللون الأبيض. هذا اللون الأبيض تسبب في أن تصبح الصاعقة فاتنة وجميلة للنظر. كان الأمر كما لو أن سيد كل الخلق قد ألقى نظرة على عالمه بقوة لا توصف. ربما لن يحاول خالدو الأرض الأضعف القتال ضد هذا الصاعقة … ولكن بالطبع لم يكن هناك وجود لخالد أرضي ضعيف على مستوى الفراغ تمكن من الوصول إلى هذا الحد، المجموعة التاسعة من محنة الرعد. في جميع العوالم الثلاثة، في كل التاريخ، كان كل شخص واجه تسع مجموعات شخصية استثنائية. لن يعترفوا بالهزيمة بسهولة، حتى لو كان عليهم أن يموتوا، فإنهم سيموتون وهم واقفين.
لم يكن الجميع محظوظين بما يكفي لمشاهدة مثل هذا الشيء.
“أذهب” أشار نينج وخرج السيف الذهبي أمام صدره مرة أخرى. أثناء الطيران، أخرج نينج سيفًا ذهبيًا آخر أمامه.
كراك!
عندما طار السيف الذهبي الأول، ضربته الصاعقة البيضاء البنفسجية وتحطم.
عندما طار السيف الذهبي الأول، ضربته الصاعقة البيضاء البنفسجية وتحطم.
ومع ذلك كانت قلوبهم مليئة بالخوف لأن دوامة سحابة البرق التي تحوم فوقهم ملأتهم برعب لا يمكن تفسيره.
“يبدو أنني يجب أن أستخدم واحدًا من الخمسة عشر استعمال لقوة القلب من أجل صد هذه الهجمات تمامًا، لقد ارتفعت قوة الرعد السماوي بشكل ملحوظ” أخرج نينج على عجل سيفه الذهبي الثاني مانعًا القوة المتبقية من الصاعقة ذات اللون البنفسجي الأبيض “إن قوة هذه الصواعق أكبر من ضربات القوة الكاملة لأمثال الخالد السماوي، كيف يمكن لخالد أرضي عادي على مستوى الفراغ أن يصمد أمامهم؟”
كلهم راقبوا بتوتر. على بعد آلاف الكيلومترات، جلس رجل عجوز يرتدي أردية داوية أعلى قمة جبلية بعيدة. عندما رأى أن سحابة المحنة في السماء لم تتشتت، وبدلاً من ذلك بدأت في جمع قدر أكبر من القوة المرعبة، تغير وجهه.
فقط من خلال التنبؤ بدقة بقوة كل صاعقة، تمكن نينج من التأكد من أنه لا يضيع الكثير من قوته في كل ضربة.
“نينج، بني، تلميذة من كلية بلاك-وايت اسمها ناينلوتس جاءت لزيارتك” كانت يوشي سنو الآن على مستوى زيفو، ابتسمت وهي تتحدث إلى ابنها.
“صد الصاعقة الثالثة والسبعين”
نظرًا لأنه يمتلك كل ذكرياته، كان نينج قادرًا على التدريب بسرعة كبيرة في عالم قلب الشيطان هذا. بالإضافة إلى ذلك كان لديه سيطرة على قوة القلب خاصته؛ كانت قوة القلب من المستوى الثالث قوية للغاية! وهكذا على الرغم من أنه كان طفلاً أقل من عشر سنوات، إلا أن قوته لم تكن أضعف من قوة الخالد السماوي الأسمى.
“لقد أوقف الصاعقة الأولى من المجموعة التاسعة!” كشف الخالد ديانكاي والآخرون عن نظرات إثارة وتوتر في عيونهم. كانت هناك زيادة هائلة في القوة بين الصاعقة الأخيرة من المجموعة الثامنة والأولى من المجموعة التاسعة تسعة؛ بالنسبة له أن يكون قادرًا على منع هذا الهجوم الأول يعني أن هناك أملًا في منع الآخرين.
وهكذا … كان لديهم بعض الأمل.
بووم! بووم! بووم! بووم! بووم! بووم!
بووم!!!!
داخل عالم قلب الشيطان، واصل نينج إخفاء سيطرته على قوة القلب. ومع ذلك لا يمكن إخفاء حقيقة أنه كان خالد أرضي على مستوى الفراغ. وهكذا ظهر طفل خالد أرضي على مستوى الفراغ يبلغ من العمر تسع سنوات في عالم شيا الكبرى.
سقطت صاعقة برق تلو الأخرى.
ومع ذلك، على الرغم من معرفته بذلك، لم يكن قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك، لأنه لم يكن هناك طريقة لمغادرة هذا العالم على الإطلاق. كان عليه أن ينتظر انتهاء محنة قلب الشيطان؛ عندها فقط سينتهي هذا عالم أيضًا.
بووم!
كانت جميع الصواعق ذات لون أبيض بنفسجي، ولكن في النهاية أصبح اللون الأبيض أكثر وضوحاً وزادت القوة بشكل متزايد.
استدار نينج على الفور لينظر إلى الجانب. رأى على الفور جسداً متعرقا ملقى على سرير ضخم مغطى بالفراء.
في المقابل، أضطر نينج إلى استخدام المزيد والمزيد من قوة القلب خاصته.
تمتم بهدوء في نفسه “لقد واجه التوأم البدائي لتلميذي في الواقع المجموعة التاسعة؟”
“أمي! أنا … هل عدت إلى لحظة ولادتي؟”
التاسعة والسبعون!
ومع ذلك كانت قلوبهم مليئة بالخوف لأن دوامة سحابة البرق التي تحوم فوقهم ملأتهم برعب لا يمكن تفسيره.
الثمانين!
ومض ضوء السيف الذهبي بتألق لا يضاهى وتوسع ليصبح سيفًا هائلاً انطلق على الفور في السماء وأصطدم بالصاعقة البيضاء النقية.
“بقيت واحدة أخرى”
“إنه مجرد توأم بدائي، من حيث المصادفة، ربما لا يرقى حتى إلى مستوى لو دونغبين … هل يمكن أن يكون هذا بسبب نيران الخطيئة الكرمية؟” بدأ سبهوتو يقلق.
بووم! بووم! بووم! بووم! بووم! بووم!
“الأخيرة”
شعرت يو وي، العم وايت والآخرون وكأن قلوبهم معلقة في الهواء.
المجموعة التاسعة الأسطورية من محنة الرعد … أخيرًا، كانت الضربة الأخيرة لها ستكشف عن قوتها.
أصبحت مكانة نينج أعلى أكثر فأكثر.
لم يكن الجميع محظوظين بما يكفي لمشاهدة مثل هذا الشيء.
“تسع … تسع مجموعات!”
ومع ذلك كانت قلوبهم مليئة بالخوف لأن دوامة سحابة البرق التي تحوم فوقهم ملأتهم برعب لا يمكن تفسيره.
ارتعدت بقايا الصاعقة البيضاء النقية ثم تشتت تمامًا.
ارتفع السيف الذهبي الثاني بسرعة.
“حتى لو كنت أنا … أنا الحالي، الذي أصبح خالدًا سماويًا منذ فترة طويلة … ربما سأموت تحت هذه الهجمات” تأمل الخالد ديانكاي في نفسه.
الصاعقة الأخيرة من المجموعة التاسعة لمحنة الرعد.
ومع ذلك … بغير العادة، أحتفظ نينج بمظهر الشاب.
“لقد أوقف الصاعقة الأولى من المجموعة التاسعة!” كشف الخالد ديانكاي والآخرون عن نظرات إثارة وتوتر في عيونهم. كانت هناك زيادة هائلة في القوة بين الصاعقة الأخيرة من المجموعة الثامنة والأولى من المجموعة التاسعة تسعة؛ بالنسبة له أن يكون قادرًا على منع هذا الهجوم الأول يعني أن هناك أملًا في منع الآخرين.
وقف نينج على قمة الجبل مثل سيف حاد ينظر نحو السماء. تحت قدميه لوتس الثلج ذات التسع أوراق، دارت أزهار اللوتس تدور وتتفتح في كل مكان حوله. حلقت المئات من السيوف حوله ووجهت نحو السماء بينما رفع نينج رأسه محدقًا في غيوم المحنة.
كانت جميع الصواعق ذات لون أبيض بنفسجي، ولكن في النهاية أصبح اللون الأبيض أكثر وضوحاً وزادت القوة بشكل متزايد.
الصاعقة الأخيرة.
الصاعقة الأخيرة من المجموعة التاسعة لمحنة الرعد.
بووم!!!!
“المجموعات التسعة الأسطورية … بشكل عام، ستنزل على الأباطرة من مستوى الفراغ فقط”
كانت صاعقة بيضاء نقية مليئة بالنور المقدس. لم يكن لديها أدنى تلميح من الوحشية. كل ما تحمله هو هالة نبيلة وسامية بداخلها عندما نزلت من السماء. كان هذا هو الوجه الحقيقي للصاعقة الأخيرة للمجموعة التاسعة.
“أذهب” أشار نينج بإصبعه.
وقف نينج على قمة الجبل مثل سيف حاد ينظر نحو السماء. تحت قدميه لوتس الثلج ذات التسع أوراق، دارت أزهار اللوتس تدور وتتفتح في كل مكان حوله. حلقت المئات من السيوف حوله ووجهت نحو السماء بينما رفع نينج رأسه محدقًا في غيوم المحنة.
كلهم راقبوا بتوتر. على بعد آلاف الكيلومترات، جلس رجل عجوز يرتدي أردية داوية أعلى قمة جبلية بعيدة. عندما رأى أن سحابة المحنة في السماء لم تتشتت، وبدلاً من ذلك بدأت في جمع قدر أكبر من القوة المرعبة، تغير وجهه.
سووش!
ومض ضوء السيف الذهبي بتألق لا يضاهى وتوسع ليصبح سيفًا هائلاً انطلق على الفور في السماء وأصطدم بالصاعقة البيضاء النقية.
“أذهب” بأسرع ما يمكن، أطلق نينج العنان لسيف ذهبي ثانٍ.
كانت قوة المجموعة التسعة الثامنة أقوى بقليل مما كان يتوقعه.
“أنسى المحنة الإمبراطورية؛ حتى هذه المحنة السماوية …” حدق سبهوتو من بعيد عابسا.
بحلول هذا، أختفى أول سيف ذهبي أرسله نحو الصاعقة البيضاء تمامًا.
وهكذا … كان لديهم بعض الأمل.
ارتفع السيف الذهبي الثاني بسرعة.
“كيف يمكن هذا؟!”
بووم!
ومع ذلك كانت قلوبهم مليئة بالخوف لأن دوامة سحابة البرق التي تحوم فوقهم ملأتهم برعب لا يمكن تفسيره.
ارتعدت بقايا الصاعقة البيضاء النقية ثم تشتت تمامًا.
شعرت يو وي، العم وايت والآخرون وكأن قلوبهم معلقة في الهواء.
استمر السيف الذهبي الهائل في الصعود وطعن مباشرة قلب دوامة سحابة البرق في السماء، مما أدى إلى تشتيت الدوامة بأكملها تمامًا. ظهر خط أخير من البرق فجأة من العدم وأصطدم بجسد نينج.
“الأخيرة”
بدأ جسد نينج يبعث هالة خالدة.
“جسد الخالد السماوي” بدأ المشاهدون البعيدون، الخالد ديانكاي، يو وي، ورقة الخريف والآخرين، بالصياح بحماس.
“نجح”
لكي يواجه توأم نينج البدائي تسع مجموعات من محنة الرعد … شعر سبهوتو أن هذا كان مفرطًا للغاية حتى لو كان لدى نينج نيران الخطيئة الكرمية تغطيه.
“أنه توأم الأخ المتدرب الأصغر البدائي فقط، يجب أن تكون ثماني مجموعات كافية؛ لا ينبغي أن يكون هناك تسع مجموعات أليس كذلك؟”
“تسع مجموعات من محنة الرعد … تسعة مجموعات أسطورية! لقد صمد السيد!”
“لذا فإن الصاعقة الأخيرة من المجموعة التاسعة هي في الواقع صاعقة من البرق الأبيض تمامًا، لماذا بدت صاعقة الرعد البيضاء مقدسة ونبيلة؟ شعرت بالحاجة إلى الانحناء تجاهها”
الثمانين!
نظر نينج إلى العم وايت، يو وي، الخالد ديانكاي وبقية أصدقائه البعيدين المحتفلين.
“أذهب” بأسرع ما يمكن، أطلق نينج العنان لسيف ذهبي ثانٍ.
كراكل …
كشف عن ابتسامة … لكنه ما زال يشعر بتلميح من الخوف في قلبه “المجموعات التسع كانت ببساطة مرعبة للغاية، لقد كنت بخيلًا جدًا في استعمال قوة القلب، لكن لا يزال لدي أقل من ثلاثين بالمائة منها، تلك الصاعقة الأخيرة على وجه الخصوص … حتى ضربة السيف بكامل قوته لم تكن قادرة على الصمود أمامها!”
“الأخيرة”
ولكن لا يزال يغير الوضع برمته داخل قيادة ستيلووتر.
“إذا كانت محنة الرعد مخيفة جدًا بالفعل … فماذا عن محنة قلب الشيطان؟”
“أنه توأم الأخ المتدرب الأصغر البدائي فقط، يجب أن تكون ثماني مجموعات كافية؛ لا ينبغي أن يكون هناك تسع مجموعات أليس كذلك؟”
كان لدى نينج شعور سيء. على الرغم من أن هذه مجرد محنة التوأم البدائي، إلا أن قوة المحنة السماوية تجاوزت توقعاته. من المحتمل أن تكون محنة قلب الشيطان القادمة بنفس قوة المحنة الأكثر رعباً في الأساطير.
“الأخيرة”
بووم!
“إنه فتى! إنه فتى!” صدر صوت فجأة في ذهن نينج وأستدعي ذكرياته.
فتح نينج عينيه. كان يمسكه عملاق يرتدي فراء أبيض.
الصاعقة الأخيرة.
بووم!
“حتى لو كنت أنا … أنا الحالي، الذي أصبح خالدًا سماويًا منذ فترة طويلة … ربما سأموت تحت هذه الهجمات” تأمل الخالد ديانكاي في نفسه.
أمر العملاق ذو الفراء الأبيض “يمكن لبقيتكم المغادرة!”
ومض ضوء السيف الذهبي بتألق لا يضاهى وتوسع ليصبح سيفًا هائلاً انطلق على الفور في السماء وأصطدم بالصاعقة البيضاء النقية.
“أبي!” تسبب وجه العملاق في ارتعاش قلب نينج.
لكي يواجه توأم نينج البدائي تسع مجموعات من محنة الرعد … شعر سبهوتو أن هذا كان مفرطًا للغاية حتى لو كان لدى نينج نيران الخطيئة الكرمية تغطيه.
استدار نينج على الفور لينظر إلى الجانب. رأى على الفور جسداً متعرقا ملقى على سرير ضخم مغطى بالفراء.
“إنه فتى! إنه فتى!” صدر صوت فجأة في ذهن نينج وأستدعي ذكرياته.
“أمي! أنا … هل عدت إلى لحظة ولادتي؟”
“كيف يمكن هذا؟!”
مر الوقت يوماً بعد يوم. عاش نينج مرة أخرى الحياة في المدينة الغربية. وتحت حماية والده بدأ التدريب. على الرغم من أن نينج كان لديه كل ذكرياته، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الخضوع لتدريب عادي. ومع ذلك على الرغم من أن عالم قلب الشيطان قد منحه جسدًا ضعيفًا، إلا أنه لم يكن قادرًا على تغيير ذكريات نينج أو قلب داو. وهكذا … عرف نينج جيدًا أن هذا هو عالم قلب الشيطان!
مر الوقت يوماً بعد يوم. عاش نينج مرة أخرى الحياة في المدينة الغربية. وتحت حماية والده بدأ التدريب. على الرغم من أن نينج كان لديه كل ذكرياته، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الخضوع لتدريب عادي. ومع ذلك على الرغم من أن عالم قلب الشيطان قد منحه جسدًا ضعيفًا، إلا أنه لم يكن قادرًا على تغيير ذكريات نينج أو قلب داو. وهكذا … عرف نينج جيدًا أن هذا هو عالم قلب الشيطان!
ومع ذلك، على الرغم من معرفته بذلك، لم يكن قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك، لأنه لم يكن هناك طريقة لمغادرة هذا العالم على الإطلاق. كان عليه أن ينتظر انتهاء محنة قلب الشيطان؛ عندها فقط سينتهي هذا عالم أيضًا.
“بمجرد أن يصبح إمبراطوراً سماوياً سيصل سريعًا إلى قمة القوة بين الأباطرة السماويين، في الواقع بعد أن يشحذ نفسه، سيكون مثل هويي، قادر على منافسة أسلاف الداو على الرغم من كونه إمبراطورا سماويا” تنهد سبهوتو بخفة “يبدو أنه حتى السماوات ليست على استعداد للسماح لمثل هذا العبقري بالوجود، سوف تصر السماوات على إطلاق العنان لمحنة مرعبة”
نشأ نينج ببطء.
نظرًا لأنه يمتلك كل ذكرياته، كان نينج قادرًا على التدريب بسرعة كبيرة في عالم قلب الشيطان هذا. بالإضافة إلى ذلك كان لديه سيطرة على قوة القلب خاصته؛ كانت قوة القلب من المستوى الثالث قوية للغاية! وهكذا على الرغم من أنه كان طفلاً أقل من عشر سنوات، إلا أن قوته لم تكن أضعف من قوة الخالد السماوي الأسمى.
بووم!!!!
وهكذا … تغير كل شيء.
في عالم قلب الشيطان، كان عليه أن يتدرب بشكل طبيعي باعتباره مستخدما لتنقية جسد الامبراطور، لكن سرعة تدريبه كمستخدم لتنقية الكي كانت سريعة بشكل لا يصدق. بمساعدة قوة القلب القوية، كان قادرًا بشكل طبيعي على الحصول على حبوب الروح الخالدة.
أصبح خالد أرضي على مستوى الفراغ في سن التاسعة حيث أشترى حبوبًا روحية لوالدته، يوشي سنو، والتي من شأنها أن تسمح لها بالاستمرار بالعيش.
“نجح”
تسعة سنوات، خالد أرضي على مستوى الفراغ.
يا له من وحش مطلق!
داخل عالم قلب الشيطان، واصل نينج إخفاء سيطرته على قوة القلب. ومع ذلك لا يمكن إخفاء حقيقة أنه كان خالد أرضي على مستوى الفراغ. وهكذا ظهر طفل خالد أرضي على مستوى الفراغ يبلغ من العمر تسع سنوات في عالم شيا الكبرى.
كان وضعه مميزًا لدرجة أنه حتى عشيرة نورثمونت من ستيلووتر أرسلت شخصًا لتجنيده.
ومع ذلك تجاهله حاكم شيا. كان هذا لأن حاكم شيا أعتقد أن جي نينج يجب أن يكون تلميذًا لقوة عظمى، ولهذا السبب أمتلك كل ذكرياته فورًا بعد أن تجسد وولد مرة أخرى.
كشخص لديه كل ذكرياته السابقة، لم يكن غير طبيعي أن يصبح خالد أرضيا على مستوى الفراغ في سن التاسعة.
ولكن لا يزال يغير الوضع برمته داخل قيادة ستيلووتر.
وهكذا … تغير كل شيء.
أصبحت مكانة نينج أعلى أكثر فأكثر.
لم يكن هناك أي طريقة لمساعدة نينج. خلال المحنة السماوية، يمكن للشخص الاعتماد على نفسه فقط.
ومع ذلك … بغير العادة، أحتفظ نينج بمظهر الشاب.
فقط من خلال التنبؤ بدقة بقوة كل صاعقة، تمكن نينج من التأكد من أنه لا يضيع الكثير من قوته في كل ضربة.
“نينج، بني، تلميذة من كلية بلاك-وايت اسمها ناينلوتس جاءت لزيارتك” كانت يوشي سنو الآن على مستوى زيفو، ابتسمت وهي تتحدث إلى ابنها.
“أذهب” بأسرع ما يمكن، أطلق نينج العنان لسيف ذهبي ثانٍ.
الآن بعد أن أصبحت مكانة نينج داخل قيادة ستيلووتر عالية للغاية، جاء الكثير من الناس لتقديم احترامهم له. أما بالنسبة لأعدائهم مثل جبل التنين الثلجي، فقد قضى عليهم نينج منذ فترة طويلة.
كانت جميع الصواعق ذات لون أبيض بنفسجي، ولكن في النهاية أصبح اللون الأبيض أكثر وضوحاً وزادت القوة بشكل متزايد.
“ناينلوتس؟” ارتجف قلب نينج.
ولكن لا يزال يغير الوضع برمته داخل قيادة ستيلووتر.
في عالم قلب الشيطان، لم يكن قد زار كلية بلاك-وايت بعد؛ لماذا جاءت ناينلوتس؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
