1975
1975
…
…
بينما كان الجميع يتحدث ، كان هناك صوت طقطقة خفيف. انفجر أحد تلاميذ قصر حسن الحظ فجأة ، وسحب لين مينغ كل لحم ودم المجاعة من جسده.
…
…
“أنت. ” كان الرجل السمين مذعورًا. مع إغلاق جسده في مكانه ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق بلا حول ولا قوة بينما اندفعت يد هذا الرجل إلى صدره.
…
كان جميع الناس هنا قد ذهبوا بالفعل إلى المستوى الرابع بحلول الوقت الذي غادر فيه لين مينغ بوابة القوانين. وبالتالي ، لم يروا التغييرات التي حدثت في بوابة الجحيم وإلا لكانوا ربطوا هذا الحدث.
عندما فكر لين مينغ بصوت عالٍ رفع يده ببطء نحو الرجل السمين.
كافح الرجل السمين بشدة وبقوة ، ولكن مهما حاول ، كان الرد الوحيد هو ارتعاش طفيف في جسده.
“أنت بشري؟ كم هذا ممتع! في هذه السنوات العديدة قمت بتشويه وقتل عدد لا يحصى من البشر! على الرغم من أنكم لستم سوى مجموعة من القمامة ، فإن عقلكم ليس غبيًا جدًا. على الأقل تعرف متى تسقط على ركبتيك وتتوسل الرحمة. إذا كنت تتوسل من أجل الرحمة ، فقد أجنبك الموت حتى تتمكن من الاستمرار في العيش مثل الكلاب ، ههههه ”
…..
وقف الرجل السمين أمام لين مينغ مثل البرج. بعد أن خضع لتحول الجسم ، كان الرجل البدين أطول من ضعف طول لين مينغ. اندلعت هالته من حوله بينما كانت مخالبه تتراقص في الهواء ، ملأ ساحة المعركة بشعور قمعي شديد!
ومع ذلك ، فإن الهالة القمعية التي أطلقها لم تحقق التأثير الذي أراده. وبدلاً من ذلك ، تحولت عيون لين مينغ فجأة إلى برودة شديدة البرودة ، مثل ألسنة اللهب في القطب الشمالي في الهاوية السفلية.
كان الرجل السمين يتفاخر بكل البشر الذين قتلهم في السنوات الماضية. هذا جعل عقل لين مينغ يغلي بنية القتل.
كان هذا لا يصدق!
“أنت. حقًا تستحق الموت!”
تمتم لين مينغ بشراسة.
انفتحت عيون تلاميذ قصر حسن الحظ مع الغضب. لقد خافوا في الأصل من لين مينغ وبالتالي لم يهاجموه ، لكن الآن بعد أن شاهدوه يسحب لحم المجاعة ودمه لإطعام كلب ، اشتعل غضبهم إلى أقصى الحدود!
“هذه! هذه…”
“هيه! الشخص الذي يموت سيكون أنت! لم إنسان غبي مثلك من قبل! ”
بدأ لين مينغ المذبحة.
“أنت. حقًا تستحق الموت!”
بينما كان الرجل السمين يتحدث ، هاجم نحو رأس لين مينغ في الوقت نفسه ، كانت المخالب الثمانية خلفه تتجه أيضًا نحو رقبة لين مينغ.
عندما قام الرجل السمين بقتل منافسيه ، طالما أنهم تعرضوا للإصابة من هذا المخلب ، فسيتم امتصاص كل جوهر دمائهم!
كان الأمر كما لو كانوا جميعًا قد حُبِسوا فجأة في الجليد. سواء كانوا يطيرون في الهواء أو يندفعون فوق الأرض ، تجمدوا كما كانوا بلا استثناء!
باكا!
اندفعت ثمانية مخالب على رقبة وأكتاف لين مينغ!
رفع لين مينغ يده وسحب هذه الكرة الدموية.
ابتسم الرجل السمين بشكل شيطاني. ومع ذلك في اللحظة التالية ، تجمدت ابتسامته. يمكن أن يشعر بمخالب المجاعة تقضم شيئًا صعبًا بشكل مستحيل ، غير قادره على اختراق نصف بوصة ، كما لو كانوا قد قضموا على الحديد الإلهي.
ترجمة : PEKA
“كيف هذا…”
لم يكن بإمكانه أن يدع أخبار وجوده هنا تنكشف للعالم الخارجي. على الرغم من عدم وجود أي شخص هنا قادر على رؤية أسلوب تغيير مظهره ، لكن إذا عرف الآخرون أن شخصًا بدرجة موهبته موجود ، فسيكون هناك دائمًا أولئك الذين يربطونه ب لين مينغ.
قبل أن يتمكن الرجل السمين من الاستجابة شعر بالرعب فجأة ليكتشف أنه لا يستطيع تحريك جسده على الإطلاق. كان بالكاد يستطيع الكلام من خلال حلقه. وكأن قوة مرعبة قد سجنته.
…
“…كما اعتقدت. للسماح باللحم والدم بالتسرب إلى جسمك وتحويله. ”
سيكون هذا كارثيا.
فحصت حاسة لين مينغ بدقة. كان قادرًا على رؤية كل خلية في الرجل السمين بوضوح وكيف اندمجت خلاياه مع المجاعة.
“الأسود الصغير!”
“إذا كنت سأقطع هذا الاندماج واستخرج لحم المجاعة ودمها. ”
عندما فكر لين مينغ بصوت عالٍ رفع يده ببطء نحو الرجل السمين.
“أنت. ” كان الرجل السمين مذعورًا. مع إغلاق جسده في مكانه ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق بلا حول ولا قوة بينما اندفعت يد هذا الرجل إلى صدره.
رفع لين مينغ يده وسحب هذه الكرة الدموية.
نفخة!
“أنت. حقًا تستحق الموت!”
بدأ جسم الرجل البدين العملاق والشاهق في الانكماش بسرعة مثل كرة مطاطية مثقوبة.
تدفق الدم. اخترقت يد لين مينغ جسد الرجل السمين بسهولة كما لو كان يقطع التوفو!
انفتحت عيون تلاميذ قصر حسن الحظ مع الغضب. لقد خافوا في الأصل من لين مينغ وبالتالي لم يهاجموه ، لكن الآن بعد أن شاهدوه يسحب لحم المجاعة ودمه لإطعام كلب ، اشتعل غضبهم إلى أقصى الحدود!
تمتم لين مينغ بشراسة.
كافح الرجل السمين بشدة وبقوة ، ولكن مهما حاول ، كان الرد الوحيد هو ارتعاش طفيف في جسده.
“رئيس!”
كما لو كان خنزيرًا مقيدًا على لوح تقطيع غير قادر على الحركة على الإطلاق.
بدأت المجسات المتعددة التي كانت تلوح خلف الرجل السمين تذبل!
ترك هذا الجميع مذهولين. انفتحت أفواه تلاميذ طريق أسورا الداخلي، ولم يتمكنوا من تصديق ما كان يحدث أمامهم.
“أنت بشري؟ كم هذا ممتع! في هذه السنوات العديدة قمت بتشويه وقتل عدد لا يحصى من البشر! على الرغم من أنكم لستم سوى مجموعة من القمامة ، فإن عقلكم ليس غبيًا جدًا. على الأقل تعرف متى تسقط على ركبتيك وتتوسل الرحمة. إذا كنت تتوسل من أجل الرحمة ، فقد أجنبك الموت حتى تتمكن من الاستمرار في العيش مثل الكلاب ، ههههه ”
هذا الرجل البدين الهائل كان يتم اللعب به من هذا الرجل البشري بسهولة ، مثل طفل يلعب مع حشرة.
لعق التنين الأسود الصغير شفتيه وربت على بطنه بمخالبه ، وبدا راضياً للغاية. هذه المرة كان في شكله المصغر. إلى جانب قرن واحد ، كان يشبه الذئب.
من هذا الرجل؟ كيف يمكن أن يكون قويا جدا؟
“اقتلوه!”
كان لابد من معرفة أنه في هذا المستوى من التجربة النهائية ، ما تم اختباره لم يكن القوة المطلقة بل مستوى الموهبة.
“هيه! الشخص الذي يموت سيكون أنت! لم إنسان غبي مثلك من قبل! ”
على الرغم من أن الرجل السمين لا يمكن مقارنته بوجود مثل شينغ مي أو ابن القديس حسن الحظ ، إلا أنه لم ي فردًا ضعيفًا على الإطلاق. الآن ، مع اكتمال تحول جسده ، كان مرعبًا أكثر مما كان عليه في العادة. إذا كان بإمكان هذا الشخص الآخر اللعب معه بسهولة في راحة يده ، فما مدى رعب موهبته؟
إذا كان مدهشًا جدًا ، فلماذا لم يروه عند بوابة القوانين؟
إذا كان مدهشًا جدًا ، فلماذا لم يروه عند بوابة القوانين؟
سيكون هذا كارثيا.
نظر الجميع إلى بعضهم البعض في حالة ذهول ، كما لو كانوا يعيشون بعض الأحلام.
قبل أن يتمكن الرجل السمين من الاستجابة شعر بالرعب فجأة ليكتشف أنه لا يستطيع تحريك جسده على الإطلاق. كان بالكاد يستطيع الكلام من خلال حلقه. وكأن قوة مرعبة قد سجنته.
كان جميع الناس هنا قد ذهبوا بالفعل إلى المستوى الرابع بحلول الوقت الذي غادر فيه لين مينغ بوابة القوانين. وبالتالي ، لم يروا التغييرات التي حدثت في بوابة الجحيم وإلا لكانوا ربطوا هذا الحدث.
لم يهتم لين مينغ بهؤلاء الناس. السبب في أنه كشف قوته الآن كان بسبب بقايا الشيطان. أما من رآه فقد كانت لديه الوسائل للتعامل معهم.
لم يكن بإمكانه أن يدع أخبار وجوده هنا تنكشف للعالم الخارجي. على الرغم من عدم وجود أي شخص هنا قادر على رؤية أسلوب تغيير مظهره ، لكن إذا عرف الآخرون أن شخصًا بدرجة موهبته موجود ، فسيكون هناك دائمًا أولئك الذين يربطونه ب لين مينغ.
سيكون هذا كارثيا.
بدأت المجسات المتعددة التي كانت تلوح خلف الرجل السمين تذبل!
نفخة!
“الأخ الأكبر المتدرب !”
“أنت. ” كان الرجل السمين مذعورًا. مع إغلاق جسده في مكانه ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق بلا حول ولا قوة بينما اندفعت يد هذا الرجل إلى صدره.
“رئيس!”
ومع ذلك ، فإن الهالة القمعية التي أطلقها لم تحقق التأثير الذي أراده. وبدلاً من ذلك ، تحولت عيون لين مينغ فجأة إلى برودة شديدة البرودة ، مثل ألسنة اللهب في القطب الشمالي في الهاوية السفلية.
ارتبك تلاميذ قصر حسن الحظ لسبب غير مفهوم. حتى وهم مرعوبون ، تحولت عيونهم إلى اللون الأحمر من الغضب!
لكنهم لم يجرؤوا على الهجوم الآن. كان الرجل البدين بين يدي لينغ مينغ ولم يرغبوا في فعل أي شيء خشية أن يُلحق به أضرار جانبية. علاوة على ذلك ، كان لين مينغ قويًا جدًا ؛ من المحتمل ألا تكون لهجماتهم تأثير كبير.
باكا!
أمام تلميذ قصر القديس حسن الحظ يمكن أن يأتوا بخطة لكيفية التعامل مع الموقف ، تلوى وجه الرجل السمين فجأة. ارتجف جسده واندفعت الأوردة عليه. تدحرجت قطرات كبيرة من العرق من جبهته.
من الواضح أنه كان يتحمل نوعا من الألم المؤلم.
“دم. لحم. ”
تمتم لين مينغ بشراسة.
“أنت. ” كان الرجل السمين مذعورًا. مع إغلاق جسده في مكانه ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق بلا حول ولا قوة بينما اندفعت يد هذا الرجل إلى صدره.
كافح الرجل السمين ، بدأ الدم يتدفق من أعلى رأسه. من داخل جسده ، تم قطع كل جزء وقطعة من لحم ودم المجاعة بواسطة لين مينغ باستخدام تدفقات طاقة صغيرة ثم سحبها بقوة!
ترجمة : PEKA
مع فهم لين مينغ لقوانين الحياة بالإضافة إلى تحكمه المذهل ، يمكنه تحقيق كل هذا.
بدأت المجسات المتعددة التي كانت تلوح خلف الرجل السمين تذبل!
بدأ جسم الرجل البدين العملاق والشاهق في الانكماش بسرعة مثل كرة مطاطية مثقوبة.
وقف الرجل السمين أمام لين مينغ مثل البرج. بعد أن خضع لتحول الجسم ، كان الرجل البدين أطول من ضعف طول لين مينغ. اندلعت هالته من حوله بينما كانت مخالبه تتراقص في الهواء ، ملأ ساحة المعركة بشعور قمعي شديد!
في الوقت نفسه في كف لين مينغ ، بدأت كرة من الدم الحمراء في النمو. كانت هذه الأجزاء المجمعة من لحم ودم المجاعة.
بمجرد وصولهم إلى مسافة مائة قدم من لين مينغ ، تجمدوا فجأة ، كما لو أن أجسادهم سقطت في مستنقع سميك ولزج من الفوضى. تم إغلاق أجسادهم في مكانها ، ولم يتمكن أي منهم من التحرك بوصة واحدة إلى الأمام.
باه!
…
“دم. لحم. ”
رفع لين مينغ يده وسحب هذه الكرة الدموية.
نفخة!
…
كانت الكرة الدموية بحجم رأس الشخص وكانت تدق مثل القلب. كافحت بعنف في يد لين مينغ ، ولكن بغض النظر عما فعلته ، فلم تفلت من قبضته.
وفي هذا الوقت ، لم يعد الرجل السمين يبدو كإنسان على الإطلاق. تم إلغاء تحول جسده بالقوة وعاد إلى شكله الأصلي. لكن هذا الشكل الأصلي المزعوم كان في الحقيقة أسوأ بكثير من الشكل الأصلي. كان جسده السمين قد تقلص إلى لا شيء واصبح وجهه شاحبًا مثل الورق. بدا وكأنه مدخن عجوز استخدم الأفيون لسنوات عديدة.
على الرغم من أن الرجل السمين لا يمكن مقارنته بوجود مثل شينغ مي أو ابن القديس حسن الحظ ، إلا أنه لم ي فردًا ضعيفًا على الإطلاق. الآن ، مع اكتمال تحول جسده ، كان مرعبًا أكثر مما كان عليه في العادة. إذا كان بإمكان هذا الشخص الآخر اللعب معه بسهولة في راحة يده ، فما مدى رعب موهبته؟
لقد تم استخلاص جوهر حياته جنبًا إلى جنب مع لحم ودم المجاعة. تم سحب كل ذلك بواسطة لين مينغ.
…..
“الأسود الصغير!”
نادى لين مينغ وألقى كرة اللحم في يده ، وفي نفس الوقت كان هناك عواء سعيد من عالمه الداخلي. اندفع ذئب أسود صغير إلى الخارج وعض على كرة اللحم هذه ومضغها بشكل عرضي عدة مرات قبل ابتلاعها.
سيكون هذا كارثيا.
لعق التنين الأسود الصغير شفتيه وربت على بطنه بمخالبه ، وبدا راضياً للغاية. هذه المرة كان في شكله المصغر. إلى جانب قرن واحد ، كان يشبه الذئب.
“هيه! الشخص الذي يموت سيكون أنت! لم إنسان غبي مثلك من قبل! ”
نادى لين مينغ وألقى كرة اللحم في يده ، وفي نفس الوقت كان هناك عواء سعيد من عالمه الداخلي. اندفع ذئب أسود صغير إلى الخارج وعض على كرة اللحم هذه ومضغها بشكل عرضي عدة مرات قبل ابتلاعها.
السبب الأول لمجيء لين مينغ إلى هنا كان بسبب لحم المجاعة ورغبة البلع الشديدة التي أظهرها الأسود الصغير. الآن بعد أن سحب لين مينغ لحم المجاعة من جسد الرجل السمين ، فعل ذلك ليقوم بتجربته وأيضًا للسماح للأسود الصغير بابتلاعها.
كانت الكرة الدموية بحجم رأس الشخص وكانت تدق مثل القلب. كافحت بعنف في يد لين مينغ ، ولكن بغض النظر عما فعلته ، فلم تفلت من قبضته.
أمام تلميذ قصر القديس حسن الحظ يمكن أن يأتوا بخطة لكيفية التعامل مع الموقف ، تلوى وجه الرجل السمين فجأة. ارتجف جسده واندفعت الأوردة عليه. تدحرجت قطرات كبيرة من العرق من جبهته.
عندما وقع هذا المشهد في عيون الجميع ، كادت عيونهم تخرج من رؤوسهم. كان هذا الرجل الغامض والمرعب قد تغلب بسهولة على الرجل البدين المرعب ثم أخرج جوهر لحمه ودمه. ثم…
لقد أطعمها لكلب!
“عليك اللعنة!”
كان هذا لا يصدق!
كان جميع الناس هنا قد ذهبوا بالفعل إلى المستوى الرابع بحلول الوقت الذي غادر فيه لين مينغ بوابة القوانين. وبالتالي ، لم يروا التغييرات التي حدثت في بوابة الجحيم وإلا لكانوا ربطوا هذا الحدث.
“عليك اللعنة!”
سيكون هذا كارثيا.
انفتحت عيون تلاميذ قصر حسن الحظ مع الغضب. لقد خافوا في الأصل من لين مينغ وبالتالي لم يهاجموه ، لكن الآن بعد أن شاهدوه يسحب لحم المجاعة ودمه لإطعام كلب ، اشتعل غضبهم إلى أقصى الحدود!
باكا!
“دم. لحم. ”
“هجوم معا!”
“أنت. ” كان الرجل السمين مذعورًا. مع إغلاق جسده في مكانه ، لم يكن بإمكانه سوى التحديق بلا حول ولا قوة بينما اندفعت يد هذا الرجل إلى صدره.
“اقتلوه!”
“عليك اللعنة!”
اندفع 20 من تلاميذ قصر حسن الحظ إلى الأمام معًا. مع زيادة عدد الأشخاص الذين يهاجمون ، شعروا أنهم أكثر أمانًا إلى حد ما. لكنهم اكتشفوا أنهم كانوا مخطئون ، مما أثار رعبهم ويأسهم.
بمجرد وصولهم إلى مسافة مائة قدم من لين مينغ ، تجمدوا فجأة ، كما لو أن أجسادهم سقطت في مستنقع سميك ولزج من الفوضى. تم إغلاق أجسادهم في مكانها ، ولم يتمكن أي منهم من التحرك بوصة واحدة إلى الأمام.
كان الأمر كما لو كانوا جميعًا قد حُبِسوا فجأة في الجليد. سواء كانوا يطيرون في الهواء أو يندفعون فوق الأرض ، تجمدوا كما كانوا بلا استثناء!
على الرغم من أن الرجل السمين لا يمكن مقارنته بوجود مثل شينغ مي أو ابن القديس حسن الحظ ، إلا أنه لم ي فردًا ضعيفًا على الإطلاق. الآن ، مع اكتمال تحول جسده ، كان مرعبًا أكثر مما كان عليه في العادة. إذا كان بإمكان هذا الشخص الآخر اللعب معه بسهولة في راحة يده ، فما مدى رعب موهبته؟
سواء كان ذلك الرجل البدين أو هذه المجموعة من الناس ، فإن مظهر لين مينغ لم يتغير ولم يبدو أنه يستخدم أي قوة.
“هذه! هذه…”
كانوا الجميع في حيرة من أمرهم. إذا كان هذا الرجل الغامض قد قمع الرجل البدين فقط ، لكانوا قد لخصوا الأمر على أنه – موهبة على نفس مستوى شينغ مي.
كانوا الجميع في حيرة من أمرهم. إذا كان هذا الرجل الغامض قد قمع الرجل البدين فقط ، لكانوا قد لخصوا الأمر على أنه – موهبة على نفس مستوى شينغ مي.
لكن الآن ، بعد أن أغلق أكثر من 20 شخصًا ، بدأوا في الشك في أنه بشري.
عندما قام الرجل السمين بقتل منافسيه ، طالما أنهم تعرضوا للإصابة من هذا المخلب ، فسيتم امتصاص كل جوهر دمائهم!
“فقط من هو؟ إنه مثل بعض الآلهة ! ”
“حتى لو ولد لين مينغ من جديد في العالم ، فهل سيكون بهذه القوة؟”
لم يهتم لين مينغ بهؤلاء الناس. السبب في أنه كشف قوته الآن كان بسبب بقايا الشيطان. أما من رآه فقد كانت لديه الوسائل للتعامل معهم.
لقد أطعمها لكلب!
بينما كان الجميع يتحدث ، كان هناك صوت طقطقة خفيف. انفجر أحد تلاميذ قصر حسن الحظ فجأة ، وسحب لين مينغ كل لحم ودم المجاعة من جسده.
عندما قام الرجل السمين بقتل منافسيه ، طالما أنهم تعرضوا للإصابة من هذا المخلب ، فسيتم امتصاص كل جوهر دمائهم!
بدأ لين مينغ المذبحة.
بينما كان الرجل السمين يتحدث ، هاجم نحو رأس لين مينغ في الوقت نفسه ، كانت المخالب الثمانية خلفه تتجه أيضًا نحو رقبة لين مينغ.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“هيه! الشخص الذي يموت سيكون أنت! لم إنسان غبي مثلك من قبل! ”
كافح الرجل السمين بشدة وبقوة ، ولكن مهما حاول ، كان الرد الوحيد هو ارتعاش طفيف في جسده.
ترجمة : PEKA
…..
لقد أطعمها لكلب!
مع فهم لين مينغ لقوانين الحياة بالإضافة إلى تحكمه المذهل ، يمكنه تحقيق كل هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
