الرسول (4)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 49 – الرسول (4)
تحطمت كرات اللهب مرة أخرى.
’ما هو بحق الجحيم؟’ نظر لوكس إلى فراي بنظرة مندهشة.
تم تعزيز سحر نيران فراي عدة مرات من خلال استهلاك الإكسير ، ثم تم تضخيم قوته من قبل طاقم الحكيم العظيم.
على الرغم من أنه كان ساحر 7 نجوم ، إلا أنه لا يمكن أن يكون أكبر من الثلاثين.
بهذا المعدل ، سيُغطى جسده قريبًا بحروق مروعة وسيفقد قدرته على التحكم في البرق.
كان الأمر مفاجئًا ، لكنه لم يكن مستحيلًا تمامًا. لقد رأى قلة من الناس في الدائرة لديهم مواهب سخيفة.
“سآخذك معي!”(لوكس )
سبب صدمة لوكس لم يكن بسبب موهبة فراي. بدلاً من ذلك ، كان هو الهدوء الذي كان يُظهره.
“كواك!”
هم …
كوو.
لقد رأى لوكس عددًا قليلاً من العباقرة من قبل وشعر أنه يعرف عنهم أكثر من الآخرين.
لم يجبه فراي.
في الأساس ، كانوا متعجرفين.
قام لوكس بتأرجح يده.
قد لا يعتقدون ذلك ، لكن بالنسبة إلى لوكس الذي كان لديه الكثير من الخبرة ، كان هناك دائمًا عيب يمكن أن يكتشفه.
“هذ- هذا صحيح …!”
سواء كان ذلك بسبب الإهمال الناجم عن غطرستهم أو من افتقارهم إلى الخبرة العملية ، كانت هناك دائمًا عيوب.
في تلك اللحظة بدا أن قوة العاصفة الرعدية قد تضاعفت في القوة.
لكن لوكس لم يتمكن من العثور على أي من ذلك الآن.
سواء كان ذلك بسبب الإهمال الناجم عن غطرستهم أو من افتقارهم إلى الخبرة العملية ، كانت هناك دائمًا عيوب.
لم يُظهر فراي أي إهمال.
بالطبع ، هذا الوضع الإيجابي لم يدم طويلا.
لم يكن هناك مساحة لإدخال إبرة. كان الأمر سخيفًا.
“عواء العاصفة”.
علاوة على ذلك ، كان فراي طفلاً لم يكن لديه حتى تجاعيد على وجهه. كان في سن لم يكن لديه الكثير من الخبرة في الحياة الواقعية.
“عواء العاصفة”.
’هذا … يبدو أنني أتعامل مع ساحر عظيم قديم!’
لكن يبدو أن فراي كان دائمًا متقدمًا عليه بخطوة.
طالما كان لديه القوة الإلهية ، فإن حقيقة أن خصمه كان ساحر 7 نجوم لم تحدث فرقًا.
لم يكن لدى فراي ثقة في قدرته على التقاط لوكس أثناء تعامله مع قوته الإلهية غير المعروفة.
في الواقع ، مع قوة البرق ، حتى لو حاول ثلاثة من سحرة كبار مواجهته ، فإنهم ما زالوا غير كافيين. بعد كل شيء ، كان ذات مرة ساحر عظيم قبل أن يصبح رسول أنصاف الآلهة.
خلاف ذلك ، لم يكن هناك سبب لشرح سبب عدم تمكنه من إنزال ساحر عظيم واحد ، واثنين من جان الظلام وسيد طابق.
لذلك عرف نقاط القوة والضعف للسحرة.
كانت التعويذة التي كان يستعد لاستخدامها تتباهى بأعلى قوة تدميرية بين جميع تعاويذ النجوم السبعة.
كان يعرف عشرات الطرق التي يمكنه من خلالها استخدام هذه المعلومات لتحسين حالة المعركة أو حتى للضغط على الخصم.
“فزنا!”
لكن يبدو أن فراي كان دائمًا متقدمًا عليه بخطوة.
أقوى التعاويذ التي يمكن أن يستخدمها في الوقت الحالي كانت من صفات النار والماء.
‘هل أنا حقا خسر هذه المعركة؟’
باك!
لم يكن لدى لوكس خيار سوى الاعتراف بذلك.
“لقد فات الأوان بالفعل.”
خلاف ذلك ، لم يكن هناك سبب لشرح سبب عدم تمكنه من إنزال ساحر عظيم واحد ، واثنين من جان الظلام وسيد طابق.
“قد يكون هناك أنصاف الآلهة الذي يفكر كما قلت ، يريد أن يتطور ويريد حماية البشر. لكن هل تعتقد حقًا أن هذا بسبب حبهم للبشر؟ هل تعتقد أنهم تواصلوا معهم لأنهم يريدون حقًا فهم البشر؟ ”
بوم بوم بوم!
على الرغم من أنه كان ساحر 7 نجوم ، إلا أنه لا يمكن أن يكون أكبر من الثلاثين.
تحطمت كرات اللهب مرة أخرى.
باك!
لم تستطع التعويذة اختراق حاجز البرق لكن لوكس لم يستطع إلا أن يشعر بشعور سيء في الداخل.
في تلك اللحظة بدا أن قوة العاصفة الرعدية قد تضاعفت في القوة.
كان بإمكانه أن يقول فقط من خلال الاستماع إلى هذه الأصوات أن قوة هذا السحر قد تجاوزت بالفعل قوة الساحر ذي النجوم السبعة.
“ماذا؟”(لوكس )
بدون حاجز البرق ، لكان قد غُمر بالفعل بالدماء.
“ولكن عليك أن تفكر فيما سيحدث بمجرد أن يتعب أنصاف الآلهة من كونهم “حراس” الإنسانية أو يشعرون بالملل. ماذا سيحدث للعرق الذي يطيعهم؟ ”
راقب لوكس سلوك فراي واهتم بهجماته التي لا تنتهي على ما يبدو.
بوم بوم بوم!
إنه يستخدم تعاويذ صاخبة عن عمد. هل يحاول جذب انتباهي؟
كان هناك الكثير من الوزن وراء كل ضربة.
إذن ما هو هدفه الحقيقي؟
ربما لا يعرفون حتى أنهم خدعوا البشر تمامًا.
حول لوكس تركيزه إلى فرايق ميكيل ، الذين كانوا يتحركون في تشكيلهم.
تحولت عيون فراي الباردة إلى ميكيل.
حاولوا إخفاءه ، لكنه كان يشعر بأن المانا من حولهم تهتز. شعرت وكأن الريح تنسب مانا.
كان يعرف عشرات الطرق التي يمكنه من خلالها استخدام هذه المعلومات لتحسين حالة المعركة أو حتى للضغط على الخصم.
تومض عيون لوك.
كان من الرائع أن يقول الكثير بفكه المحطم.
‘هؤلاء الرجال! إنهم يفكرون في التخلص من السحب الرعدية بفعل تعاويذ الرياح! ‘
تلاشت العاصفة الرعدية ووصلت أشعة الشمس إلى الأرض مرة أخرى.
انفجار!
في تلك اللحظة بدا أن قوة العاصفة الرعدية قد تضاعفت في القوة.
في تلك اللحظة بدا أن قوة العاصفة الرعدية قد تضاعفت في القوة.
إذن ما هو هدفه الحقيقي؟
نقر فراي على لسانه.
“لكن …”(ميكيل )
“لقد اكتشفها بشكل أسرع مما كنت أتوقع.”
باك!
ربما لأنه كان ساحرًا سابقًا ، لكن كان من الصعب عليهم إخفاء نواياهم تمامًا لفترة طويلة.
حول لوكس تركيزه إلى فرايق ميكيل ، الذين كانوا يتحركون في تشكيلهم.
لم يعتقد فراي أنه كان في وضع يسمح له بالحفاظ على المانا بعد الآن.
أصابت هجمات فراي ببطء لوكس. لم تكن هذه ضربات خفيفة على الإطلاق.
أقوى التعاويذ التي يمكن أن يستخدمها في الوقت الحالي كانت من صفات النار والماء.
بوووم!
ومع ذلك ، فإن تعاويذ خاصية الماء سيكون لها عيب مقابل قوة البرق.
علاوة على ذلك ، كان فراي طفلاً لم يكن لديه حتى تجاعيد على وجهه. كان في سن لم يكن لديه الكثير من الخبرة في الحياة الواقعية.
لذلك لم يتبق سوى خيار واحد.
“بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، هذا كله مجرد لعبة. إنهم يستمتعون فقط بتربية البشر وتطويرهم كشكل من أشكال الترفيه. إذن ما الذي تعتقد أنه سيحدث بعد انتهاء المباراة؟ ماذا تعتقد سيحدث لتلك الحضارة المتقدمة عندما يفقدون الاهتمام في النهاية؟ ”
كوو.
لم يكن فراي في حالة جيدة أيضًا. بدلاً من ذلك ، شعر بدوار شديد في تلك اللحظة.
بدأت مانا في الارتفاع بسرعة حول فراي. يبدو أن الآلاف من الخيوط الحمراء تتطاير حوله.
كان هناك انفجار هائل تبعه صراخ لوكس وهو يشعر بالألم المروع في يده اليمنى وهي تحترق.
أطلق لوكس ، الذي كان يركز على مجموعة ميكيل ، رجفة لا إرادية.
ومع ذلك ، كان هناك شيء لا يستطيع لوكس معرفته.
“هذ- ، هذا القدر من المانا! مبتدئ! من أنت بحق الجحيم؟”
كان من الجيد تحطيم حاجز البرق وضربه بالفعل ، لكنه الآن لن يكون قادرًا على استخدام السحر لبضع دقائق.
لم يجبه فراي.
لم يُظهر فراي أي إهمال.
كانت التعويذة التي كان يستعد لاستخدامها تتباهى بأعلى قوة تدميرية بين جميع تعاويذ النجوم السبعة.
إذا كان شخصًا عاديًا ، لكان فقد فقدوا وعيهم لفترة طويلة من تلك الضربة الواحدة.
أراد فراي زيادة الضرر الناجم عن هذه التعويذة قدر الإمكان.
ضربت قبضة فراي ذقن لوكس.
قام لوكس بتأرجح يده.
همسات أنصاف الآلهة كانت أكاذيب.
فقاعة!
هم …
ضرب صاعقة من السماء وتشكلت رماح من البرق داخل العاصفة الرعدية قبل أن تتجه نحوه.
على الرغم من أنه كان ساحر 7 نجوم ، إلا أنه لا يمكن أن يكون أكبر من الثلاثين.
لكن قبل وقوع الهجمات مباشرة ، فتح فراي فمه.
اجتاحت الرياح القوية السحب الرعدية ، وفي الوقت نفسه ، تلاشى حاجز البرق الذي كان يحمي لوكس قبل أن يختفي تمامًا.
“انفجار الحمم.”
“ماذا…؟”
بوم بوم بوم!
“ماذا؟”(لوكس )
كان هناك انفجار هائل تبعه صراخ لوكس وهو يشعر بالألم المروع في يده اليمنى وهي تحترق.
“لا يمكننا تركه. علينا أن ننهيها هنا “.(فراي )
“كواك!”
أذهل ميكيل وأوقفه. “ما- ، ماذا تفعل؟”
الم؟
دوى انفجار ضخم بعد ذلك مباشرة.
هل كان يشعر بالألم الآن؟
قد لا يعتقدون ذلك ، لكن بالنسبة إلى لوكس الذي كان لديه الكثير من الخبرة ، كان هناك دائمًا عيب يمكن أن يكتشفه.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ أن أصبح رسولًا. لم يصدق لوكس حتى أن حاجز البرق قد تم اختراقه.
كان من الرائع أن يقول الكثير بفكه المحطم.
عض لوكس شفته السفلية بشدة لدرجة أنها نزفت في محاولة للسيطرة بالقوة على عقله الذي شعر أنه سيطير بعيدًا بسبب الألم الشديد.
حول لوكس تركيزه إلى فرايق ميكيل ، الذين كانوا يتحركون في تشكيلهم.
انفجار الحمم! هذه التعويذة خطيرة! ”
“إذن اخترت أن تهز ذيلك؟ لقد اخترت أن تتخلى عن كبريائك كساحر وعن واجبك كعضو في الدائرة لتصبح كلبًا؟ “(ليامسون )
كانت ذراعه اليمنى قد اختفت تمامًا تقريبًا ، لكنه شعر بالحرارة تنتشر من تلك المنطقة.
كانت ذراعه اليمنى قد اختفت تمامًا تقريبًا ، لكنه شعر بالحرارة تنتشر من تلك المنطقة.
بهذا المعدل ، سيُغطى جسده قريبًا بحروق مروعة وسيفقد قدرته على التحكم في البرق.
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، أليس كذلك؟ لقد فقد بالفعل إرادته للقتال. أنت لا تصدر أحكامًا جيدة لأنك غاضب “.
بنظرة شرسة على وجهه ، قطع لوكس بقية يده اليمنى بصاعقة.
“لقد فزنا.”
“ك- ، كوه … أنت … من خلال حاجز البرق.”
“قد يكون هناك أنصاف الآلهة الذي يفكر كما قلت ، يريد أن يتطور ويريد حماية البشر. لكن هل تعتقد حقًا أن هذا بسبب حبهم للبشر؟ هل تعتقد أنهم تواصلوا معهم لأنهم يريدون حقًا فهم البشر؟ ”
لقد كان شيئًا قويًا للغاية ، بحيث لا يمكن اختراقه بسحر النجوم السبعة.
“أنت لست بشرا.” (فراي )
ومع ذلك ، كان هناك شيء لا يستطيع لوكس معرفته.
على الرغم من أن النطق كان قليلًا وكان أكثر خشنًا ، لم يكن من الصعب فهم ما قاله.
تم تعزيز سحر نيران فراي عدة مرات من خلال استهلاك الإكسير ، ثم تم تضخيم قوته من قبل طاقم الحكيم العظيم.
قال فراي هذه الكلمات ببرود مما جعل لوكس يرتجف بشكل لا إرادي. حتى ضوء الجنون الذي بدا في عينيه توقف بسبب الغضب الذي شعر به.
لم يكن فراي في حالة جيدة أيضًا. بدلاً من ذلك ، شعر بدوار شديد في تلك اللحظة.
بدون حاجز البرق ، لكان قد غُمر بالفعل بالدماء.
ليس فقط هذا.
تحطمت كرات اللهب مرة أخرى.
“نظامي العصبي محموم.”
“قد يكون هناك أنصاف الآلهة الذي يفكر كما قلت ، يريد أن يتطور ويريد حماية البشر. لكن هل تعتقد حقًا أن هذا بسبب حبهم للبشر؟ هل تعتقد أنهم تواصلوا معهم لأنهم يريدون حقًا فهم البشر؟ ”
لم يستطع استخدام السحر في الوقت الحالي بحالته الحالية.
“إيه!”(ميكيل )
كان من الجيد تحطيم حاجز البرق وضربه بالفعل ، لكنه الآن لن يكون قادرًا على استخدام السحر لبضع دقائق.
“سوف يقلبون اللعبة. من الأدق القول إنهم سيعيدون ضبطه. الكائنات المتعالية هي الأسوار بوعود التقدم والمستقبل. هذا يبدو رائعًا.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن قدرته على مواصلة القتال قد اختفت تمامًا.
فقاعة!
اتخذ فراي الموقف الذي تعلمه من ملك المحارب السحري.
وسيعيشون بقية حياتهم قادرين على أكل العصيدة فقط.
“أنت…!”
طالما كان لديه القوة الإلهية ، فإن حقيقة أن خصمه كان ساحر 7 نجوم لم تحدث فرقًا.
صافح لوكس يده التي تركها وبدأ البرق ينحني على أطراف أصابعه. ‘سيكون الأوان قد فات حتى لو رأى أن هذا الهجوم قادم وحاول تجنبه’.
لذلك لم يتبق سوى خيار واحد.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن فراي كان ينتبه إلى أصابعه.
كان مظهره فظيعًا بما يكفي لدرجة أن وصفه بالحطام لم يكن كافياً ، لقد كان بشعًا للغاية عند النظر إليه.
بابابات.
اجتاحت الرياح القوية السحب الرعدية ، وفي الوقت نفسه ، تلاشى حاجز البرق الذي كان يحمي لوكس قبل أن يختفي تمامًا.
“…!”
“ك- ، كوه … أنت … من خلال حاجز البرق.”
عندما تجنب فراي سلسلة من ضربات البرق المتتالية ، اتسعت عيون لوك.
أشاد فراي داخليًا بلوكس لقوته العقلية.
كانت الحركات التي عرضها للتو سريعة جدًا لدرجة أنه لم يستطع تصديق أنها تم تنفيذها بواسطة معالج.
طالما كان لديه القوة الإلهية ، فإن حقيقة أن خصمه كان ساحر 7 نجوم لم تحدث فرقًا.
لم يستطع لوكس حتى تخيل هوية الرجل الذي أمامه.
كان هناك الكثير من الوزن وراء كل ضربة.
ساحر 7 نجوم يتمتع بمهارات ورباطة جأش لا تتناسب مع عمره وكان ماهرًا في فنون القتال السحرية؟
فرقعة.
“ماذا تكون بحق الجحيم …!”(لوكس )
لم يكن لدى فراي نية للمقامرة.
“أنا إنسان.”(فراي )
لكن يبدو أن فراي كان دائمًا متقدمًا عليه بخطوة.
“أنت ، هل أنت حقًا إنسان مثلي؟”(لوكس )
حاول فراي ذات مرة أن يفهم أنصاف الآلهة من قبل.
“لا تسيء الفهم.”(فراي )
“نظامي العصبي محموم.”
“ماذا؟”(لوكس )
نظر فراي إلى لوكس وهو يبصق الفوضى الدموية.
“أنت لست بشرا.” (فراي )
تحطمت كرات اللهب مرة أخرى.
قام فراي بسرعة بتضييق المسافة إلى لوكس.
“كواك!”
كان حاجز البرق لا يزال يتعافى ، وطالما كان قريبًا بدرجة كافية ، فسيكون من السهل الهجوم من خلال الفجوة.
لوكس ، الذي كان صامتا حتى الآن ، أمسك بمعصم ميكيل في لحظة.
باك!
“الشريف لوكس … لا يجب أن يكون الأمر هكذا.”
“أورك!”
باك!
ضربت قبضة فراي ذقن لوكس.
لقد كانت حياة حزينة حقًا ، لكن فراي لن يشعر بأي شفقة على الرجل الذي أمامه.
كسر.
كان هناك انفجار هائل تبعه صراخ لوكس وهو يشعر بالألم المروع في يده اليمنى وهي تحترق.
شعرت بوضوح بإحساس عظم فكه الذي أصبح مثل المسحوق.
بدأت مانا في الارتفاع بسرعة حول فراي. يبدو أن الآلاف من الخيوط الحمراء تتطاير حوله.
إذا كان شخصًا عاديًا ، لكان فقد فقدوا وعيهم لفترة طويلة من تلك الضربة الواحدة.
حاولوا إخفاءه ، لكنه كان يشعر بأن المانا من حولهم تهتز. شعرت وكأن الريح تنسب مانا.
وسيعيشون بقية حياتهم قادرين على أكل العصيدة فقط.
ربما لأنه كان ساحرًا سابقًا ، لكن كان من الصعب عليهم إخفاء نواياهم تمامًا لفترة طويلة.
لقد كانت حياة حزينة حقًا ، لكن فراي لن يشعر بأي شفقة على الرجل الذي أمامه.
“…!”
باك!
بوووم!
باك!
كانت هذه هي المرة الأولى منذ أن أصبح رسولًا. لم يصدق لوكس حتى أن حاجز البرق قد تم اختراقه.
باك!
“أنت…!”
أصابت هجمات فراي ببطء لوكس. لم تكن هذه ضربات خفيفة على الإطلاق.
كان هناك انفجار هائل تبعه صراخ لوكس وهو يشعر بالألم المروع في يده اليمنى وهي تحترق.
كان هناك الكثير من الوزن وراء كل ضربة.
لكن يبدو أن فراي كان دائمًا متقدمًا عليه بخطوة.
لم يعرف فراي كم من الوقت كان هذا الرجل رسولًا ، لكنه كان يعلم أنه سيعيش معظم حياته كساحر. لذلك لن يكون لديه خبرة كبيرة عندما يتعلق الأمر بإغلاق القتال.
“أنت من لا تعرف شيئًا.”
كما توقع فراي ، لم يتمكن لوكس من إصدار أي حكم مناسب لأن دماغه قد اهتز.
بوم بوم بوم!
بالطبع ، هذا الوضع الإيجابي لم يدم طويلا.
في كل مرة يتحرك فيها ذقنه ، يشعر بالتأكيد بألم مروع.
فرقعة.
“الشريف لوكس … لا يجب أن يكون الأمر هكذا.”
في ذلك الوقت ، تعافى حاجز الصواعق تمامًا وصدت الصاعقة فراي بقسوة.
لوكس ، الذي كان صامتا حتى الآن ، أمسك بمعصم ميكيل في لحظة.
طار جسد فراي على بعد عشرات الأمتار بسبب الصدمة الهائلة قبل الهبوط على الأرض.
كان مظهره فظيعًا بما يكفي لدرجة أن وصفه بالحطام لم يكن كافياً ، لقد كان بشعًا للغاية عند النظر إليه.
“أرغ…”
“لا تسيء الفهم.”(فراي )
ضرب رأسه بقوة على الأرض.
أشاد فراي داخليًا بلوكس لقوته العقلية.
شعر بالدماء على رأسه وبدا أنه قد جُرح على جبينه.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ أن أصبح رسولًا. لم يصدق لوكس حتى أن حاجز البرق قد تم اختراقه.
هل عض لسانه؟
’ما هو بحق الجحيم؟’ نظر لوكس إلى فراي بنظرة مندهشة.
يمكنه أيضًا تذوق كل من التراب والدم في فمه.
طالما كان لديه القوة الإلهية ، فإن حقيقة أن خصمه كان ساحر 7 نجوم لم تحدث فرقًا.
نظر فراي إلى لوكس وهو يبصق الفوضى الدموية.
قال فراي هذه الكلمات ببرود مما جعل لوكس يرتجف بشكل لا إرادي. حتى ضوء الجنون الذي بدا في عينيه توقف بسبب الغضب الذي شعر به.
كان مظهره فظيعًا بما يكفي لدرجة أن وصفه بالحطام لم يكن كافياً ، لقد كان بشعًا للغاية عند النظر إليه.
كان ميكيل و لوكس قريبين جدًا ، لدرجة أن فراي ، الذي كان ينتبه إلى تحركاته ، لم يكن قادرًا على الرد في الوقت المناسب.
“لن أغفر …”
كان من الرائع أن يقول الكثير بفكه المحطم.
هز لوكس رأسه ببساطة عندما نظر إليه ليامسون بازدراء. “أنتم … كلكم لا تعرفون أي شيء!”
على الرغم من أن النطق كان قليلًا وكان أكثر خشنًا ، لم يكن من الصعب فهم ما قاله.
لم يرفع فراي عينيه عن لوك الذي كان رأسه منحنيًا من الإرهاق.
أشاد فراي داخليًا بلوكس لقوته العقلية.
“أنت من لا تعرف شيئًا.”
في كل مرة يتحرك فيها ذقنه ، يشعر بالتأكيد بألم مروع.
أراد فراي زيادة الضرر الناجم عن هذه التعويذة قدر الإمكان.
“لقد فات الأوان بالفعل.”
حول لوكس تركيزه إلى فرايق ميكيل ، الذين كانوا يتحركون في تشكيلهم.
“ماذا…؟”
كانت ذراعه اليمنى قد اختفت تمامًا تقريبًا ، لكنه شعر بالحرارة تنتشر من تلك المنطقة.
“لقد فزنا.”
كان مظهره فظيعًا بما يكفي لدرجة أن وصفه بالحطام لم يكن كافياً ، لقد كان بشعًا للغاية عند النظر إليه.
فوش.
بالطبع ، هذا الوضع الإيجابي لم يدم طويلا.
في تلك اللحظة طار سيل كثيف من الهواء في السماء.
أطلق لوكس ، الذي كان يركز على مجموعة ميكيل ، رجفة لا إرادية.
تلمع عيون فراي على مرمى البصر.
“انفجار الحمم.”
“عواء العاصفة”.
كريك.
كانت تتمتع بقوة كبيرة.
إنه يستخدم تعاويذ صاخبة عن عمد. هل يحاول جذب انتباهي؟
كان هذا طبيعيا. كان ثلاثة أشخاص يلقيون التعويذة معًا لبضع دقائق ، وسيكون الأمر غريبًا إذا لم يكن لديها على الأقل هذا المستوى من القوة.
“لقد فات الأوان بالفعل.”
اجتاحت الرياح القوية السحب الرعدية ، وفي الوقت نفسه ، تلاشى حاجز البرق الذي كان يحمي لوكس قبل أن يختفي تمامًا.
كان حاجز البرق لا يزال يتعافى ، وطالما كان قريبًا بدرجة كافية ، فسيكون من السهل الهجوم من خلال الفجوة.
سقط لوكس على ركبتيه بنظرة فارغة على وجهه.
لوكس ، الذي كان صامتا حتى الآن ، أمسك بمعصم ميكيل في لحظة.
“ث- ، هذا. ث- ، هذا غير منطقي “.
“أنت من لا تعرف شيئًا.”
تلاشت العاصفة الرعدية ووصلت أشعة الشمس إلى الأرض مرة أخرى.
“لقد فزنا.”
لم يرفع فراي عينيه عن لوك الذي كان رأسه منحنيًا من الإرهاق.
“ولكن عليك أن تفكر فيما سيحدث بمجرد أن يتعب أنصاف الآلهة من كونهم “حراس” الإنسانية أو يشعرون بالملل. ماذا سيحدث للعرق الذي يطيعهم؟ ”
“فزنا!”
على الرغم من أن النطق كان قليلًا وكان أكثر خشنًا ، لم يكن من الصعب فهم ما قاله.
صرخ ليامسون فرحا. أطلقت كاميل ببساطة الصعداء. وكان لدى ميكيل مشاعر مختلطة.
لم تستطع التعويذة اختراق حاجز البرق لكن لوكس لم يستطع إلا أن يشعر بشعور سيء في الداخل.
“الشريف لوكس … لا يجب أن يكون الأمر هكذا.”
باك!
مشى فراي ببطء إلى الشريف لوكس ، الذي كان يسيل لعابه بعيون مذهولة.
طار جسد فراي على بعد عشرات الأمتار بسبب الصدمة الهائلة قبل الهبوط على الأرض.
“أنا … رسول مثلي قد خسر …”
“لقد فات الأوان بالفعل.”
“… لماذا خنتنا يا لوكس؟”
“اللعنة. ابتعد!” أمسك فراي مؤخرة أعناق كل من ليامسون و كاميل قبل تفعيل أقراط تايفون.
نظر لوكس إلى ميكيل قبل أن يضحك بجنون.
سواء كان ذلك بسبب الإهمال الناجم عن غطرستهم أو من افتقارهم إلى الخبرة العملية ، كانت هناك دائمًا عيوب.
“هو- هوهوهو. أنت لا تريد أن تعرف. أي شخص يراهم بأم عينه سيصاب بالإحباط. دائرة؟ ورثت وصايا الأبطال؟ وماذا في ذلك؟ في النهاية ، البشر مجرد بشر “.
“ما – ماذا؟”(ميكيل )
“إذن اخترت أن تهز ذيلك؟ لقد اخترت أن تتخلى عن كبريائك كساحر وعن واجبك كعضو في الدائرة لتصبح كلبًا؟ “(ليامسون )
“سوف يقلبون اللعبة. من الأدق القول إنهم سيعيدون ضبطه. الكائنات المتعالية هي الأسوار بوعود التقدم والمستقبل. هذا يبدو رائعًا.
هز لوكس رأسه ببساطة عندما نظر إليه ليامسون بازدراء. “أنتم … كلكم لا تعرفون أي شيء!”
لكن قبل وقوع الهجمات مباشرة ، فتح فراي فمه.
تحولت عيناه المجنونتان إلى فراي. “بالمقارنة معهم ، فإن البشر الأقوياء ليسوا سوى حشرات! لكنهم لا يعاملوننا مثل الحشرات! لقد وعدني بالخلاص! قال إنه سيطور البشر إلى وجود أعلى! د- هل ترى ؟! أنتم من تعيقون حقًا تقدم البشرية! ”
سواء كان ذلك بسبب الإهمال الناجم عن غطرستهم أو من افتقارهم إلى الخبرة العملية ، كانت هناك دائمًا عيوب.
“ربما هناك نصف إله مثل هذا.”
صرخ ليامسون فرحا. أطلقت كاميل ببساطة الصعداء. وكان لدى ميكيل مشاعر مختلطة.
قال فراي هذه الكلمات ببرود مما جعل لوكس يرتجف بشكل لا إرادي. حتى ضوء الجنون الذي بدا في عينيه توقف بسبب الغضب الذي شعر به.
كان بإمكانه أن يقول فقط من خلال الاستماع إلى هذه الأصوات أن قوة هذا السحر قد تجاوزت بالفعل قوة الساحر ذي النجوم السبعة.
“قد يكون هناك أنصاف الآلهة الذي يفكر كما قلت ، يريد أن يتطور ويريد حماية البشر. لكن هل تعتقد حقًا أن هذا بسبب حبهم للبشر؟ هل تعتقد أنهم تواصلوا معهم لأنهم يريدون حقًا فهم البشر؟ ”
فرقعة.
“هذ- هذا صحيح …!”
“لقد فات الأوان بالفعل.”
“أنت من لا تعرف شيئًا.”
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، أليس كذلك؟ لقد فقد بالفعل إرادته للقتال. أنت لا تصدر أحكامًا جيدة لأنك غاضب “.
كريك.
تم تعزيز سحر نيران فراي عدة مرات من خلال استهلاك الإكسير ، ثم تم تضخيم قوته من قبل طاقم الحكيم العظيم.
صرّ فراي أسنانه معًا.
كما توقع فراي ، لم يتمكن لوكس من إصدار أي حكم مناسب لأن دماغه قد اهتز.
“بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، هذا كله مجرد لعبة. إنهم يستمتعون فقط بتربية البشر وتطويرهم كشكل من أشكال الترفيه. إذن ما الذي تعتقد أنه سيحدث بعد انتهاء المباراة؟ ماذا تعتقد سيحدث لتلك الحضارة المتقدمة عندما يفقدون الاهتمام في النهاية؟ ”
كريك.
“H- ، hik…”
لم يكن لدى فراي نية للمقامرة.
عندما تقدم فراي للأمام ، تراجع لوكس. ومع ذلك ، لم يتوقف فراي.
“لكن …”(ميكيل )
“سوف يقلبون اللعبة. من الأدق القول إنهم سيعيدون ضبطه. الكائنات المتعالية هي الأسوار بوعود التقدم والمستقبل. هذا يبدو رائعًا.
“أنت من لا تعرف شيئًا.”
“ولكن عليك أن تفكر فيما سيحدث بمجرد أن يتعب أنصاف الآلهة من كونهم “حراس” الإنسانية أو يشعرون بالملل. ماذا سيحدث للعرق الذي يطيعهم؟ ”
راقب لوكس سلوك فراي واهتم بهجماته التي لا تنتهي على ما يبدو.
حاول فراي ذات مرة أن يفهم أنصاف الآلهة من قبل.
حاولوا إخفاءه ، لكنه كان يشعر بأن المانا من حولهم تهتز. شعرت وكأن الريح تنسب مانا.
كان هناك وقت كان يعتقد فيه حقًا أنه قد يكون هناك أشخاص طيبون بينهم كانوا يبحثون حقًا في الجنس البشري.
أطلق لوكس ، الذي كان يركز على مجموعة ميكيل ، رجفة لا إرادية.
لكن لم يكن هناك.
طالما كان لديه القوة الإلهية ، فإن حقيقة أن خصمه كان ساحر 7 نجوم لم تحدث فرقًا.
بالنسبة لهم ، كان كل شيء ترفيهيًا.
ساحر 7 نجوم يتمتع بمهارات ورباطة جأش لا تتناسب مع عمره وكان ماهرًا في فنون القتال السحرية؟
كم حضارة وعرقا اختفت بين أيديهم؟
عض لوكس شفته السفلية بشدة لدرجة أنها نزفت في محاولة للسيطرة بالقوة على عقله الذي شعر أنه سيطير بعيدًا بسبب الألم الشديد.
حتى لو كنت تشعر بالملل بما يكفي للعد ، فلن تكون قادرًا على القيام بذلك قبل أن تصبح غبارًا.
“ما زلت تنظر إليه على أنه نائب رئيس البرج لوكس. كم عدد البشر الذين تعتقد أنه قتلهم ليصبح رسولًا؟ أنا متأكد من أنك نسيت المشهد في هولبريدج “.(فراي )
همسات أنصاف الآلهة كانت أكاذيب.
“انفجار الحمم.”
ربما لا يعرفون حتى أنهم خدعوا البشر تمامًا.
“اللعنة. ابتعد!” أمسك فراي مؤخرة أعناق كل من ليامسون و كاميل قبل تفعيل أقراط تايفون.
فرقعة.
“أورك!”
ظهرت شعلة فوق يد فراي.
لكن لم يكن هناك.
أذهل ميكيل وأوقفه. “ما- ، ماذا تفعل؟”
“أورك!”
“لا يمكننا تركه. علينا أن ننهيها هنا “.(فراي )
فقاعة!
كان الالتقاط ممكنًا فقط عندما كنت قادرًا على القيام بذلك.
’هذا … يبدو أنني أتعامل مع ساحر عظيم قديم!’
لم يكن لدى فراي ثقة في قدرته على التقاط لوكس أثناء تعامله مع قوته الإلهية غير المعروفة.
هل عض لسانه؟
بالطبع ، سيكون من الأفضل التقاط وتعذيب واستخراج المعلومات منه ، لكن الخطر كان مرتفعًا جدًا.
مشى فراي ببطء إلى الشريف لوكس ، الذي كان يسيل لعابه بعيون مذهولة.
لم يكن لدى فراي نية للمقامرة.
“لن أغفر …”
“ليس عليك أن تفعل ذلك ، أليس كذلك؟ لقد فقد بالفعل إرادته للقتال. أنت لا تصدر أحكامًا جيدة لأنك غاضب “.
بوووم!
“سيد الطابق ميكيل . من برأيك الشخص الذي لا يحكم بشكل صحيح على الوضع الآن؟ “(فراي )
هل كان يشعر بالألم الآن؟
“ما – ماذا؟”(ميكيل )
كانت الحركات التي عرضها للتو سريعة جدًا لدرجة أنه لم يستطع تصديق أنها تم تنفيذها بواسطة معالج.
تحولت عيون فراي الباردة إلى ميكيل.
في تلك اللحظة بدا أن قوة العاصفة الرعدية قد تضاعفت في القوة.
“ما زلت تنظر إليه على أنه نائب رئيس البرج لوكس. كم عدد البشر الذين تعتقد أنه قتلهم ليصبح رسولًا؟ أنا متأكد من أنك نسيت المشهد في هولبريدج “.(فراي )
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن قدرته على مواصلة القتال قد اختفت تمامًا.
“لكن …”(ميكيل )
تحولت عيناه المجنونتان إلى فراي. “بالمقارنة معهم ، فإن البشر الأقوياء ليسوا سوى حشرات! لكنهم لا يعاملوننا مثل الحشرات! لقد وعدني بالخلاص! قال إنه سيطور البشر إلى وجود أعلى! د- هل ترى ؟! أنتم من تعيقون حقًا تقدم البشرية! ”
في تلك اللحظة.
كان هذا طبيعيا. كان ثلاثة أشخاص يلقيون التعويذة معًا لبضع دقائق ، وسيكون الأمر غريبًا إذا لم يكن لديها على الأقل هذا المستوى من القوة.
لوكس ، الذي كان صامتا حتى الآن ، أمسك بمعصم ميكيل في لحظة.
“أنا إنسان.”(فراي )
كان ميكيل و لوكس قريبين جدًا ، لدرجة أن فراي ، الذي كان ينتبه إلى تحركاته ، لم يكن قادرًا على الرد في الوقت المناسب.
لم يُظهر فراي أي إهمال.
“السيد. لوكس ؟! ما الأمر…”(ميكيل )
كم حضارة وعرقا اختفت بين أيديهم؟
“سآخذك معي!”(لوكس )
خلاف ذلك ، لم يكن هناك سبب لشرح سبب عدم تمكنه من إنزال ساحر عظيم واحد ، واثنين من جان الظلام وسيد طابق.
“إيه!”(ميكيل )
“لقد فزنا.”
“اللعنة. ابتعد!” أمسك فراي مؤخرة أعناق كل من ليامسون و كاميل قبل تفعيل أقراط تايفون.
إذن ما هو هدفه الحقيقي؟
بوووم!
سقط لوكس على ركبتيه بنظرة فارغة على وجهه.
دوى انفجار ضخم بعد ذلك مباشرة.
تلاشت العاصفة الرعدية ووصلت أشعة الشمس إلى الأرض مرة أخرى.
ربما لا يعرفون حتى أنهم خدعوا البشر تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
