الفصل 76 تعرفيه؟
الفصل 76 تعرفيه؟
تابعت المد والجزر الرملي بشفتيها الوردية الرفيعة. “ليس زميلي في الصف: لقد كان كبيري في المدرسة الثانوية. درجة واحدة أعلى مما كنت عليه.”
قال رولاند مبتسماً: “فطور مجاني وسيوف مجانية ومعدات واقية ، الفوائد جيدة جدًا”.
أومأت المد والجزر الرملي برأسها ردا على ذلك.
بدا وكأنها تشعر أنها تحدثت كثيرًا ، استدارت الفتاة ومضت إلى الأمام في صمت.
غريب. شعر رولاند أن كلمات هذه الفتاة بدت غريبة تمامًا.
يبدو أن هذه الفتاة ، بشكل غير واضح ، تمنحه شعورًا مألوفًا. ومع ذلك ، بعد أن فكر رولاند في الأمر ، أكد أنه لم يرها من قبل. لقد بدت جميلة جدًا ومتطورة ، وكانت بالتأكيد ستترك انطباعًا لديه إذا رآها من قبل.
بعد أن اقتربت الفتاة ، كان عطر الأوسمانثوس الحلو أقوى.
بدا وكأنها تشعر أنها تحدثت كثيرًا ، استدارت الفتاة ومضت إلى الأمام في صمت.
لم يتعرف عليها.
قام تشي شاوتشيو بالتوجيه والاظهار في نفس الوقت.
وصل الاثنان أمام المخزن خلف السقيفة الكبيرة ، وفتحت الفتاة الباب بالمفتاح. كان هناك العديد من الأسلحة في الداخل ، إلى جانب بعض المعدات الواقية.
في هذه اللحظة ، كانت الفتاة قد انتهت بالفعل من قياس أبعاده الجسدية ، وعند سماع كلماته ، قالت بصوت خفيف ، “على الرغم من أن الرسوم الدراسية باهظة الثمن بعض الشيء ، فإن الأشياء التي ندرسها تستحق الثمن في الواقع”.
“اختر واحدًا يعجبك.” دخلت الفتاة أولاً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رفع رولاند مياوداو. أراد أن يخرجه من الغلاف لإلقاء نظرة فاحصة. لكن في النهاية ، كان المياوداو طويل جدًا ولم يتمكن من اخراجه كله.
دخل رولاند إلى المخزن. اكتشف أن هناك مياوداو موضوع أفقيًا عبر رف أسلحة خشبي ، وكذلك أغماد سيوف.
في السقيفة الكبيرة ، كان تشي شاوتشيو ينتظره بالفعل هناك.
اختار واحدًا عشوائيا. على الرغم من أنه كان خشبيًا ، إلا أن طول الميادو كان واضحًا ؛ كان ثقيلًا نوعا ما في يديه. كان الغلاف مصنوعًا من الخيزران ، وكانت الصنعة لائقة ، وكان العمود لامعًا للغاية ، ويبدو أنه مغمور بزيت التونغ.
لقد أدرك رولاند ذلك بشدة. لقد تفاجأ إلى حد ما ، وبعد فترة ، أصبح الشعور الغريب أكثر وضوحًا. سأل في حيرة من أمره: “هل التقينا من قبل؟”
بدا وكأنها تشعر أنها تحدثت كثيرًا ، استدارت الفتاة ومضت إلى الأمام في صمت.
رفع رولاند مياوداو. أراد أن يخرجه من الغلاف لإلقاء نظرة فاحصة. لكن في النهاية ، كان المياوداو طويل جدًا ولم يتمكن من اخراجه كله.
“من الواضح أنه غير ضروري عند ممارسة الحركات الروتينية.” وقفت الفتاة وقالت بشكل واقعي ، “ومع ذلك ، عند السجال ، عليك أن ترتديها ، وإلا فإن ضربة بسيطة من سيف خشبي ستكون مؤلمة للغاية.”
“من الأسهل فكها إذا كنت تحملها أفقيًا.”
قالت الفتاة هذا بينما كانت تحمل شريط قياس واقتربت منه. وقامت بقياس حجم رولاند لبعض الوقت وقالت ، “قف ساكنًا.”
استند هذا الرجل على العمود المعدني الحامل للسقيفة الكبيرة ، وهو يدخن سيجارة رخيصة. كان لعيون السمكة الميتة الخالية من المشاعر نوع من الإحساس بالحزن.
بعد فترة وجيزة ، بدأت في قياس ارتفاع رولاند ومحيط صدره وخصره وذراعيه.
بعد أن اقتربت الفتاة ، كان عطر الأوسمانثوس الحلو أقوى.
كان رولاند متفاجئًا إلى حد ما. سمح لها بأخذ قياساته ، لكنه ظل يسأل ، “قبل تعلم تقنيات المياوداو ، ما زلت بحاجة إلى إجراء فحص جسدي؟”
“هذا لصنع معدات الحماية الخاصة بك.” قامت الفتاة بقياس أبعاد الأجزاء المختلفة لجسم رولاند وهي تقول بصوت هادئ ، “حتى السيف الخشبي خطير للغاية”.
كان رولاند مندهشا إلى حد ما. قال: “لكنني لم أر هؤلاء الصغار يرتدون أي ملابس واقية”.
في ذلك الوقت ، كانت مجرد فتاة صغيرة سخيفة ، وكانت المدرسة الثانوية التي التحقت بها مدرسة داخلية.
“من الواضح أنه غير ضروري عند ممارسة الحركات الروتينية.” وقفت الفتاة وقالت بشكل واقعي ، “ومع ذلك ، عند السجال ، عليك أن ترتديها ، وإلا فإن ضربة بسيطة من سيف خشبي ستكون مؤلمة للغاية.”
اختار واحدًا عشوائيا. على الرغم من أنه كان خشبيًا ، إلا أن طول الميادو كان واضحًا ؛ كان ثقيلًا نوعا ما في يديه. كان الغلاف مصنوعًا من الخيزران ، وكانت الصنعة لائقة ، وكان العمود لامعًا للغاية ، ويبدو أنه مغمور بزيت التونغ.
بعد فترة وجيزة ، بدأت في قياس ارتفاع رولاند ومحيط صدره وخصره وذراعيه.
“هل يجب علي أن أدفع بشكل منفصل لهذه المعدات الواقية؟” سأل رولاند. لقد شعر أن هذه كانت رسوم خفية منفصلة!
“اختر واحدًا يعجبك.” دخلت الفتاة أولاً.
الفتاة هزة رأسها. “انه مجانا.”
في هذه اللحظة ، قام أحد كبارها متوسط المظهر ، والذي كان يتمتع بأجواء متوسطة وارتداء ملابس متوسطة ، بمد يد المساعدة.
كان هناك بعض التبرير في صوتها ، وحتى تعبير الفتاة بدا ضعيفًا بعض الشيء.
قال رولاند مبتسماً: “فطور مجاني وسيوف مجانية ومعدات واقية ، الفوائد جيدة جدًا”.
في هذه اللحظة ، كانت الفتاة قد انتهت بالفعل من قياس أبعاده الجسدية ، وعند سماع كلماته ، قالت بصوت خفيف ، “على الرغم من أن الرسوم الدراسية باهظة الثمن بعض الشيء ، فإن الأشياء التي ندرسها تستحق الثمن في الواقع”.
كان هناك بعض التبرير في صوتها ، وحتى تعبير الفتاة بدا ضعيفًا بعض الشيء.
لقد أدرك رولاند ذلك بشدة. لقد تفاجأ إلى حد ما ، وبعد فترة ، أصبح الشعور الغريب أكثر وضوحًا. سأل في حيرة من أمره: “هل التقينا من قبل؟”
بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة ، شعرت المد والجزر الرملي بألم في قلبها قليلاً.
ألقت الفتاة نظرة عليه ، وكان تعبيرها هادئًا. “ماذا تعتقد؟”
رولاند لم يستطع إلا أن يلف عينيه.
شعر رولاند أنه قد بالغ في التفكير ، ضاحك محرجًا.
ثم اختار سيفا خشبيا عشوائيا وغادر المخزن بسرعة.
في السقيفة الكبيرة ، كان تشي شاوتشيو ينتظره بالفعل هناك.
دخل رولاند إلى المخزن. اكتشف أن هناك مياوداو موضوع أفقيًا عبر رف أسلحة خشبي ، وكذلك أغماد سيوف.
تابعت المد والجزر الرملي بشفتيها الوردية الرفيعة. “ليس زميلي في الصف: لقد كان كبيري في المدرسة الثانوية. درجة واحدة أعلى مما كنت عليه.”
استند هذا الرجل على العمود المعدني الحامل للسقيفة الكبيرة ، وهو يدخن سيجارة رخيصة. كان لعيون السمكة الميتة الخالية من المشاعر نوع من الإحساس بالحزن.
بالطبع ، كان هذا مجرد وهم ، حيث غُيّر هواء تشي شاوتشيو لحظة حديثه. “إذا قضيت وقتًا أطول قليلاً بمفردك مع أختي ، كنت سأضربك”.
ثم اختار سيفا خشبيا عشوائيا وغادر المخزن بسرعة.
رولاند لم يستطع إلا أن يلف عينيه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) رفع رولاند مياوداو. أراد أن يخرجه من الغلاف لإلقاء نظرة فاحصة. لكن في النهاية ، كان المياوداو طويل جدًا ولم يتمكن من اخراجه كله.
“حسنًا ، الآن بعد أن اخترت سيفك ، يمكنك إحضاره إلى المنزل لاحقًا أو تركه هنا معنا لحفظه.” قام تشي شاوتشيو بإطفاء النار على السيجارة ثم وضع السيجارة في جيبه ، وقال: “نظرًا لأنك تدربت على الملاكمة من قبل ، فلن نحتاج إلى القيام بالأساسيات مثل شد العضلات والمفاصل. الآن سأشرح بإيجاز خطوات القدم الأساسية من تقنيات المياوداو. في تقنيات السيف ، يمكن إكمال معظم الحركات بالتبادل بين خطوات الإوزة ووقفة الحصان ، لذلك بالنسبة لموقف الحصان النمطي ، يجب عليك التدرب عليه لمدة نصف ساعة كل يوم لعقد السيف. على خلاف شعب الوا ”
قام تشي شاوتشيو بالتوجيه والاظهار في نفس الوقت.
شعر رولاند أنه قد بالغ في التفكير ، ضاحك محرجًا.
قال تشي شاوتشيو وهو يشاهد رولاند وهو يغادر ، لأخته ، التي كانت بجانبه ، “اليوم ، بدوت قليلًا. كان لديك الكثير من التقلبات المزاجية. هل تعرفي ذلك الرجل؟ لا تخبريني هو زميلك السابق في الفصل.”
سرعان ما مضى الصباح.
عندما كان الوقت قريبًا من فترة ما بعد الظهر ، رفض رولاند دعوة تشي شاوتشيو إلى أكل وجبة غداء معًا وركب على الدراجة العامة.
“إنه موهوب للغاية. لقد استوعب تقنيات الانسحاب وممارسة القوة بمجرد أن شرحتها واستخلص العديد من الاستنتاجات من ذلك كما هو متوقع من طالب موهوب. ربما يتخرج من تدريسي خلال نصف عام!” صرح تشي شاوتشيو بإعجاب ، ثم نظر إلى المد والجزر الرملي وقال بابتسامة ملتوية ، “لكن لا تقلقِ ، سأعلمه ببطء على الأقل سأجعله يتعلم لمدة عام واحد.”
عندما كان الوقت قريبًا من فترة ما بعد الظهر ، رفض رولاند دعوة تشي شاوتشيو إلى أكل وجبة غداء معًا وركب على الدراجة العامة.
هذا الكبير كان لديه صديق طفولة وسيم بشكل رهيب. احتل الاثنان المركز الثاني في صفهما في الصفوف وتناوبوا على أن يكونا رقم واحد.
قال تشي شاوتشيو وهو يشاهد رولاند وهو يغادر ، لأخته ، التي كانت بجانبه ، “اليوم ، بدوت قليلًا. كان لديك الكثير من التقلبات المزاجية. هل تعرفي ذلك الرجل؟ لا تخبريني هو زميلك السابق في الفصل.”
بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة ، شعرت المد والجزر الرملي بألم في قلبها قليلاً.
في النهاية ، ذهب الاثنان إلى جامعة لو معًا.
بقيت المد والجزر الرملي صامتة.
بدا وكأنها تشعر أنها تحدثت كثيرًا ، استدارت الفتاة ومضت إلى الأمام في صمت.
انتظر تشي شاوتشيو لفترة من الوقت وأدار رأسه بشكل مفاجئ حيث سقطت السيجارة في فمه على الأرض. “لا تقولِ لي أنني أصبت المسمار في الرأس.”
رولاند لم يستطع إلا أن يلف عينيه.
تابعت المد والجزر الرملي بشفتيها الوردية الرفيعة. “ليس زميلي في الصف: لقد كان كبيري في المدرسة الثانوية. درجة واحدة أعلى مما كنت عليه.”
“اختر واحدًا يعجبك.” دخلت الفتاة أولاً.
“طالب كبير في المدرسة الثانوية ، لست بحاجة إلى أن يكون لديك مثل هذا الانطباع العميق عنه. كم سنة مضت منذ ذلك!” صُدم تشي شاوتشيو للحظة قبل أن يسأل: “الطالبان الاستثنائيان في المدرسة الإعدادية التاسعة التي ذكرتهما كثيرًا في المدرسة الثانوية ، إنهما صديقان مقربان اجتازا امتحان جامعة لو معًا ، وهل أحدهما؟”
تذكرت أنه في ذلك الوقت ، كانت شمس الخريف معلقة في الأعلى ، وكانت السماء زرقاء ، وكان الكبيرها يرتدي ملابس بيضاء بسيطة. حتى لو لم يكن وسيمًا بشكل مذهل ، فقد منحها إحساسًا لطيفًا مثل اليشم الدافئ في حضنها.
أومأت المد والجزر الرملي برأسها ردا على ذلك.
بالطبع ، كان هذا مجرد وهم ، حيث غُيّر هواء تشي شاوتشيو لحظة حديثه. “إذا قضيت وقتًا أطول قليلاً بمفردك مع أختي ، كنت سأضربك”.
بقيت المد والجزر الرملي صامتة.
انحنى تشي شاوتشيو لالتقاط السيجارة ، ونقر برفق على مرشح السجائر ، ثم وضعه مرة أخرى في فمه. “هكذا هو الحال ، لا عجب!”
في هذه اللحظة ، قام أحد كبارها متوسط المظهر ، والذي كان يتمتع بأجواء متوسطة وارتداء ملابس متوسطة ، بمد يد المساعدة.
بعد أن أصبحت شخصية رولاند نقطة سوداء غير واضحة في الشارع ، سحبت المد والجزر الرملي نظرتها. “ما مدى موهبته؟ ما هو الوقت الذي سيستغرقه لتعلم تقنيات المياوداو ؟”
ما كان أكثر سخافة هو أنهما شاركا أيضًا في المعارك والشجار ، بل كانا حتى المبادرين.
رولاند لم يستطع إلا أن يلف عينيه.
“إنه موهوب للغاية. لقد استوعب تقنيات الانسحاب وممارسة القوة بمجرد أن شرحتها واستخلص العديد من الاستنتاجات من ذلك كما هو متوقع من طالب موهوب. ربما يتخرج من تدريسي خلال نصف عام!” صرح تشي شاوتشيو بإعجاب ، ثم نظر إلى المد والجزر الرملي وقال بابتسامة ملتوية ، “لكن لا تقلقِ ، سأعلمه ببطء على الأقل سأجعله يتعلم لمدة عام واحد.”
عندما كان الوقت قريبًا من فترة ما بعد الظهر ، رفض رولاند دعوة تشي شاوتشيو إلى أكل وجبة غداء معًا وركب على الدراجة العامة.
غاضبة ، استدارت المد والجزر الرملي وقالت ، “لا داعي ، لست بحاجة لك للتدخل في عملي.”
عادت إلى المخزن ، ونظرت إلى القياسات المسجلة على المنضدة ، وقالت بخفة ، “إنه أطول بكثير من ذي قبل!”
لم يتعرف عليها.
في حالة ذهول ، تذكرت الأحداث منذ سبع سنوات.
غاضبة ، استدارت المد والجزر الرملي وقالت ، “لا داعي ، لست بحاجة لك للتدخل في عملي.”
في ذلك الوقت ، كانت مجرد فتاة صغيرة سخيفة ، وكانت المدرسة الثانوية التي التحقت بها مدرسة داخلية.
ثم اختار سيفا خشبيا عشوائيا وغادر المخزن بسرعة.
قامت بسحب أمتعتها الثقيلة فوق الأرضية الأسمنتية للحرم الجامعي ، وكان هناك منحدر صغير لم تستطع تجاوزه. بعد المحاولة عدة مرات ، لم يكن لديها أي قوة للمحاولة مرة أخرى. أرادت الجلوس للراحة.
أومأت المد والجزر الرملي برأسها ردا على ذلك.
في هذه اللحظة ، قام أحد كبارها متوسط المظهر ، والذي كان يتمتع بأجواء متوسطة وارتداء ملابس متوسطة ، بمد يد المساعدة.
في حالة ذهول ، تذكرت الأحداث منذ سبع سنوات.
تذكرت أنه في ذلك الوقت ، كانت شمس الخريف معلقة في الأعلى ، وكانت السماء زرقاء ، وكان الكبيرها يرتدي ملابس بيضاء بسيطة. حتى لو لم يكن وسيمًا بشكل مذهل ، فقد منحها إحساسًا لطيفًا مثل اليشم الدافئ في حضنها.
ساعدها كبيرها في نقل أمتعتها إلى سكن الفتيات.
تابعت المد والجزر الرملي بشفتيها الوردية الرفيعة. “ليس زميلي في الصف: لقد كان كبيري في المدرسة الثانوية. درجة واحدة أعلى مما كنت عليه.”
لقد اعتقدت أنها لن تتفاعل بعد الآن مع هذا الشخص الكبير في المستقبل.
تعرفت عليه.
ومع ذلك ، لم تتوقع أبدًا أنه في العامين التاليين ، ستسمع أخبارًا عن هذا الكبير كل شهر.
قال رولاند مبتسماً: “فطور مجاني وسيوف مجانية ومعدات واقية ، الفوائد جيدة جدًا”.
لم يتعرف عليها ، فبدايةً لقد كانوا مجرد غرباء يجتمعون بالصدفة.
هذا الكبير كان لديه صديق طفولة وسيم بشكل رهيب. احتل الاثنان المركز الثاني في صفهما في الصفوف وتناوبوا على أن يكونا رقم واحد.
مظهره لم يتغير كثيرا مقارنة بالسابق.
كانا في المسابقة الخطابية والألعاب الأولمبية الدولية للرياضيات ، ويمكنهما حتى المشاركة في الألعاب الرياضية المدرسية.
ما كان أكثر سخافة هو أنهما شاركا أيضًا في المعارك والشجار ، بل كانا حتى المبادرين.
في هذه اللحظة ، كانت الفتاة قد انتهت بالفعل من قياس أبعاده الجسدية ، وعند سماع كلماته ، قالت بصوت خفيف ، “على الرغم من أن الرسوم الدراسية باهظة الثمن بعض الشيء ، فإن الأشياء التي ندرسها تستحق الثمن في الواقع”.
إذا لم تكن درجاتهما الجيدة هي التي أقنعت المدير بالتغطية على هذا الأمر بنشاط ، فسيكون لديهما بالتأكيد بقع على سجلاتهما المدرسية.
بالطبع ، كان هذا مجرد وهم ، حيث غُيّر هواء تشي شاوتشيو لحظة حديثه. “إذا قضيت وقتًا أطول قليلاً بمفردك مع أختي ، كنت سأضربك”.
قامت بسحب أمتعتها الثقيلة فوق الأرضية الأسمنتية للحرم الجامعي ، وكان هناك منحدر صغير لم تستطع تجاوزه. بعد المحاولة عدة مرات ، لم يكن لديها أي قوة للمحاولة مرة أخرى. أرادت الجلوس للراحة.
في النهاية ، ذهب الاثنان إلى جامعة لو معًا.
اختار واحدًا عشوائيا. على الرغم من أنه كان خشبيًا ، إلا أن طول الميادو كان واضحًا ؛ كان ثقيلًا نوعا ما في يديه. كان الغلاف مصنوعًا من الخيزران ، وكانت الصنعة لائقة ، وكان العمود لامعًا للغاية ، ويبدو أنه مغمور بزيت التونغ.
كانت جامعة المد والجزر الرملي هي أيضًا جامعة لو ، لكنها لم تنجح في امتحان القبول.
لقد اعتقدت أنها لن تتفاعل بعد الآن مع هذا الشخص الكبير في المستقبل.
شعرت أنها كادت أن تنسى أمر هذه المدرسة الثانوية ، ولكن بشكل غير متوقع ، ظهر أمامها مرة أخرى.
لقد أدرك رولاند ذلك بشدة. لقد تفاجأ إلى حد ما ، وبعد فترة ، أصبح الشعور الغريب أكثر وضوحًا. سأل في حيرة من أمره: “هل التقينا من قبل؟”
مظهره لم يتغير كثيرا مقارنة بالسابق.
تعرفت عليه.
اختار واحدًا عشوائيا. على الرغم من أنه كان خشبيًا ، إلا أن طول الميادو كان واضحًا ؛ كان ثقيلًا نوعا ما في يديه. كان الغلاف مصنوعًا من الخيزران ، وكانت الصنعة لائقة ، وكان العمود لامعًا للغاية ، ويبدو أنه مغمور بزيت التونغ.
لم يتعرف عليها.
في هذه اللحظة ، كانت الفتاة قد انتهت بالفعل من قياس أبعاده الجسدية ، وعند سماع كلماته ، قالت بصوت خفيف ، “على الرغم من أن الرسوم الدراسية باهظة الثمن بعض الشيء ، فإن الأشياء التي ندرسها تستحق الثمن في الواقع”.
لم يتعرف عليها ، فبدايةً لقد كانوا مجرد غرباء يجتمعون بالصدفة.
ثم اختار سيفا خشبيا عشوائيا وغادر المخزن بسرعة.
انتظر تشي شاوتشيو لفترة من الوقت وأدار رأسه بشكل مفاجئ حيث سقطت السيجارة في فمه على الأرض. “لا تقولِ لي أنني أصبت المسمار في الرأس.”
بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة ، شعرت المد والجزر الرملي بألم في قلبها قليلاً.
قالت الفتاة هذا بينما كانت تحمل شريط قياس واقتربت منه. وقامت بقياس حجم رولاند لبعض الوقت وقالت ، “قف ساكنًا.”
الفتاة هزة رأسها. “انه مجانا.”
عندما كان الوقت قريبًا من فترة ما بعد الظهر ، رفض رولاند دعوة تشي شاوتشيو إلى أكل وجبة غداء معًا وركب على الدراجة العامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
