الهروب من الزنزانة
الكتاب الأول – الفصل 63
كان سكان الأراضي القاحلة الذين عاشوا لفترة طويلة بما يكفي للحصول على هذه المهارة فخورين ويصعب السيطرة عليهم.
لم يزعج كلاود هوك نفسه لتخمين دوافع هيدرا.
على بعد مائتي متر اخترق ضوء القمر الظلام. شعر كلاود هوك بموجة من الحيوية ، أخبرهم هيدرا الحقيقة! .
بعد أستخدام الصليب المقدس ، لم يكن لدى الملكة الملطخة بالدماء المزيد من الطاقة للقتال.
أتجه نحو العديد من الخفافيش وتوجهوا يمينًا إلى الملكة لأنها كانت تنزف و أثارت الرائحة جوعهم الشديد.
لا يمكنها إلا الإعتماد على كلاود هوك وحده لفتح طريق هروبهم! ، لم تكن هناك خيارات أفضل.
بدون الكثير من الهمس ، دفن الظل خنجره في العمود الفقري للكناس.
كان عليهم تحمل هذه المخاطرة. ساعد كلاود هوك الملكة وأختفى الإثنان في ظلام المجاري المدمرة.
كان المهاجم مثل إله الموت المتجسد يأتي ليأخذ أرواحهم في الليل.
لم يُعر هيدرا لهم أي أعتبار. تم تركيز إنتباهه على ليونين.
في النهاية أدرك الكناسين أن هناك شيئًا ما خطأ عندما سمعوا صدى خطوات أقل.
استدار ليونين وركض نحو أنبوب آخر.
رنت صرختان وأنهار كناسان اخرآن.
لم يكن في جرينلاند منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن يعرف الكثير عن هيدرا.
فجأة رنت أصوات صراخ عبر الكهف شديد السواد.
ومع ذلك كان عليه أن يفترض أنه إذا قاد هيدرا البؤرة الإستيطانية ، فسيصبح في وضع خطير إذا القتال.
نظر إلى ليونين الراكع أمامه وقال “إذا خُنتني بأي شكل من الأشكال ، فسأجعلك تندم على حياتك ، أنت تعرف من أنا ، هنا في البؤرة لا يمكن لأحد أن يحميك مني “.
يحترم سكان الأراضي القاحلة القوة فقط! ، لن يحكم هذا المكان إذا لم يكن الأقوى والأكثر مهارة!.
لكن رغم ذلك لا تزال تجد صعوبة في المضي قدمًا.
أظهر هيدرا ما كان قادرًا عليه في نزاله ضد صائدي الشياطين. لم يكن ليونين بالتأكيد مقابلاً له!
قفز في الهواء وسحب سيفه. ملأ الصوت المشئوم للصلب الممرات ووصلت شفرة هيدرا إلى ليونين.
‘اهرب! ، اعثر على مساعدي الشيطان! ، يمكنهم بالتأكيد التعامل مع هيدرا!‘
كانت العين حساسة للضوء ولا يمكن الإعتماد عليها خلال النهار ، لذلك أخفاها خلف الرقعة.
زينت ابتسامة عريضة وجه هيدرا مثل قطة تشاهد فأرًا يكافح قبل لحظات من موته.
في غضون لحظات انتقل هيدرا من سكونه إلى سرعة خمسين أو ستين كيلومترًا في الساعة.
ركض ليونين في الأنبوب الضيق لكن وقع أقدام درع المعدن رن مثل إعصار من الخلف.
لكن رغم ذلك لا تزال تجد صعوبة في المضي قدمًا.
مشى هيدرا خلفه ببطئ وأمتلأ ليونين اليأس.
كان مخفر جرينلاند قوي وأقوى من بؤرة بلاك فلاج.
في غضون لحظات انتقل هيدرا من سكونه إلى سرعة خمسين أو ستين كيلومترًا في الساعة.
ومع ذلك كان عليه أن يفترض أنه إذا قاد هيدرا البؤرة الإستيطانية ، فسيصبح في وضع خطير إذا القتال.
حتى في هذا المكان الضيق والملتوي لم يتباطأ على الإطلاق. أندفع مثل الثور الهائج.
لم يتوقف هيدرا وهاجم مرة أخرى مثل البرق.
‘منعطف!‘
‘اهرب! ، اعثر على مساعدي الشيطان! ، يمكنهم بالتأكيد التعامل مع هيدرا!‘
ألقى ليونين بنفسه فجأة في فتحة على يساره.
سمع صوت الملكة الخشن أمامه “أرى مخرجًا!”.
كان هيدرا يركض بسرعة كبيرة ، ربما لن يكون قادرًا على الدوران في الوقت المناسب.
كان المهاجم مثل إله الموت المتجسد يأتي ليأخذ أرواحهم في الليل.
ولكن بينما دفع ليونين نفسه بأسرع ما يمكن ، ظهر جسد هيدرا خلفه.
قطع سيف هيدرا طبقتين من الملابس الواقية وترك وراءه جرحًا عميقاً.
تشبثت بالأنابيب القديمة وركض على الجدار بزاوية تسعين درجة على الأرض لأربع أو خمس خطوات.
أيا كان الظل القاتل ، ظهر واختفى خلال الليل ، كل جثة تُركت وراءه قُتلت بطريقة مختلفة.
تركت كل خطوة شقوق وكسور خلفه.
تعثر أحد الكناسين للوراء بضع خطوات“انتبهوا ، خذوا حذركم!”.
قفز في الهواء وسحب سيفه. ملأ الصوت المشئوم للصلب الممرات ووصلت شفرة هيدرا إلى ليونين.
في غضون لحظات انتقل هيدرا من سكونه إلى سرعة خمسين أو ستين كيلومترًا في الساعة.
رفع ليونين صابره لصد الضربة وأضاء الشرر الظلام.
لقد كان على وجه التحديد نوع الشخص الذي يمكن أن يستخدمه هيدرا.
لم ينتظر لمواصلة القتال ، غير الإتجاه مرة أخرى بعد صد هجوم هيدرا المميت.
ساعد كلاود هوك الملكة الملطخة بالدماء وسار في الطريق الذي أشار له هيدرا.
الآن كان يركض بشكل أعمى عبر مسار خالٍ تمامًا من الضوء.
كان ليونين قويًا وذكياً ، سجد أمام هيدرا وضغط برأسه على الأرض“سأفعل ما تطلبه ، فقط أنقذ إبنتي! ، أنا أتوسل إليك ، لا أستطيع أن أموت الآن! “.
كان عدوه قوياً ، لكن إذا لم يتمكن من رؤية هدفه ، فلن يتمكن من استخدام هذه القوة.
لمعت أسلحة الكناسين الداكنة تحت ضوء القمر وأحاطوا بفريستهم ثم بدأوا في الإقتراب.
“هيه هيه ، أنتِ ماكر ، أوقات رد فعلك جيدة “نظر هيدرا لأعلى وخلع الرقعة من على عينه اليمنى.
قفز إلى الأمام بأقصى سرعة مثل هبوب رياح وضرب بعصاه عند وصوله إلى الملكة وضرب خفاشين آخرين.
لم تكن عينه عديمة الفائدة ، لكنها تحورت ، كانت عيونه مثل شق الأفعى أو السحلية يتوهج بالضوء الأحمر“لكنك لست أكثر من شخص يكافح على فراش الموت“.
كان القلق واضحًا في صوت كلاود هوك“أذهبي أولاً!”.
لم تتحور عينه فحسب ، بل تطورت أيضًا قدراتها.
أضاء بريق الطائر طريقهم وسمح لهم بفحص محيطهم.
كانت العين حساسة للضوء ولا يمكن الإعتماد عليها خلال النهار ، لذلك أخفاها خلف الرقعة.
تعثر أحد الكناسين للوراء بضع خطوات“انتبهوا ، خذوا حذركم!”.
لكن في الظلام ، رصدت عينه الحرارة. حتى في الظلام ، كان ليونين ضعيفًا جدًا وبطيئًا جدًا.
أندفع مخلوق أحمر نحوه!!.
كيف يمكنه الإبتعاد؟.
لم يكن في جرينلاند منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن يعرف الكثير عن هيدرا.
تناثر الدم الأحمر الطازج في الممر.
“آااه!”
صرخ ليونين وسقط على الأرض ممسكًا بجرحه.
كان الطريق إلى الحرية أشبه بالتجول في ضباب مظلم.
قطع سيف هيدرا طبقتين من الملابس الواقية وترك وراءه جرحًا عميقاً.
تعثر أحد الكناسين للوراء بضع خطوات“انتبهوا ، خذوا حذركم!”.
لم يتوقف هيدرا وهاجم مرة أخرى مثل البرق.
أخرجت طائر فينيق النار على واحد وأحرقته ، ولكن تقدم أربعة أو خمسة آخرين.
كان نصله الرشيق مثل الناب المسموم لأفعى الكوبرا.
زينت ابتسامة عريضة وجه هيدرا مثل قطة تشاهد فأرًا يكافح قبل لحظات من موته.
أصبح عقل ليونين فارغًا بينما كان الموت يلوح في الأفق. ظهرت فكرة واحدة فقط في دماغه – ماذا سيحدث لهم إذا مت؟.
سمع هيدرا حكاية قصة العبيد من قبل. من المعروف أن عائلته هي التي جلبته إلى جرينلاند في المقام الأول.
”ا– انتظر! ، لا تقتلني! “
كانت إرادتها كالفولاذ ، لو وضع أي شخص آخر في المحن التي عانت منها كان سينهار على الفور.
ركع ليونين على الأرض.
مشى هيدرا خلفه ببطئ وأمتلأ ليونين اليأس.
هل كان هذا المخضرم القاسي والمهيب يتذلل على ركبتيه؟ ، لم يرى هيدرا ليونين على هذا النحو!.
قطع سيف هيدرا طبقتين من الملابس الواقية وترك وراءه جرحًا عميقاً.
عندما لم يشعر ليونين بنصل هيدرا ، تحدث مرة أخرى“ليس لدي أي اهتمام بالقتال ، ابنتي مريضة ، مريضة حقًا ، توجب علي فعل هذا! ، إذا وعدت أن تعتني بإبنتي فإن حياتي لك ، سأكون كلبك ، أي شيء تطلبه ، قتلي لن يُكسبك شيئًا! “.
حتى في هذا المكان الضيق والملتوي لم يتباطأ على الإطلاق. أندفع مثل الثور الهائج.
‘ابنة ليونين؟‘ لمسه نداء ليونين وإن كان قليلاً.
لم تكن عينه عديمة الفائدة ، لكنها تحورت ، كانت عيونه مثل شق الأفعى أو السحلية يتوهج بالضوء الأحمر“لكنك لست أكثر من شخص يكافح على فراش الموت“.
كان ليونين جديدًا في البؤرة الإستيطانية ، لكن من الواضح أنه كان مفيدًا ورجلًا ماهرًا.
أتجه نحو العديد من الخفافيش وتوجهوا يمينًا إلى الملكة لأنها كانت تنزف و أثارت الرائحة جوعهم الشديد.
سمع هيدرا حكاية قصة العبيد من قبل. من المعروف أن عائلته هي التي جلبته إلى جرينلاند في المقام الأول.
أستمروا في التقدم لكن رائحة الدم دفعت الخفافيش الأخرى إلى الجنون.
لقد كان متشككًا في القصة ، فمن يهتم بأقارب مثل هذا في هذا اليوم وهذا العصر؟.
سقط آخر وهو يمسك حلقه وآخر بخنجر في رقبتها.
كان ليونين قويًا وذكياً ، سجد أمام هيدرا وضغط برأسه على الأرض“سأفعل ما تطلبه ، فقط أنقذ إبنتي! ، أنا أتوسل إليك ، لا أستطيع أن أموت الآن! “.
كان عليهم تحمل هذه المخاطرة. ساعد كلاود هوك الملكة وأختفى الإثنان في ظلام المجاري المدمرة.
” مثير للإهتمام ” أعاد هيدرا سيفه ببطء إلى غمده.
بدون الكثير من الهمس ، دفن الظل خنجره في العمود الفقري للكناس.
كان مخفر جرينلاند قوي وأقوى من بؤرة بلاك فلاج.
مخفر بلاك فلاج ، على الرغم من صغر حجمه ، كان لديه خمسة أو نحو ذلك.
ومع ذلك على الرغم من أنه كان أقوى بكثير في المجموع ، إلا أن مخفر جرينلاند لديه ما يقرب من عشرة أشخاص فقط لديهم مهارات مماثلة لمهارات ليونين.
سمع صوت الملكة الخشن أمامه “أرى مخرجًا!”.
مخفر بلاك فلاج ، على الرغم من صغر حجمه ، كان لديه خمسة أو نحو ذلك.
لم يزعج كلاود هوك نفسه لتخمين دوافع هيدرا.
كان سكان الأراضي القاحلة الذين عاشوا لفترة طويلة بما يكفي للحصول على هذه المهارة فخورين ويصعب السيطرة عليهم.
كانت تلك الليلة الرهيبة ما زالت حية في ذهنه ، عندما جاء شياطين الأرض القاحلة بحثًا عن الدم.
كان ليونين ماهراً بشكل خاص ومع ذلك كان لديه بقعة ناعمة واضحة.
لم تكن عينه عديمة الفائدة ، لكنها تحورت ، كانت عيونه مثل شق الأفعى أو السحلية يتوهج بالضوء الأحمر“لكنك لست أكثر من شخص يكافح على فراش الموت“.
لقد كان على وجه التحديد نوع الشخص الذي يمكن أن يستخدمه هيدرا.
هل كان هذا المخضرم القاسي والمهيب يتذلل على ركبتيه؟ ، لم يرى هيدرا ليونين على هذا النحو!.
“حسنًا ، أنا أقبل حياتك ” لمعت عينه اليمنى بضوء أحمر خطير مثل عين الشيطان.
ألقى ليونين بنفسه فجأة في فتحة على يساره.
نظر إلى ليونين الراكع أمامه وقال “إذا خُنتني بأي شكل من الأشكال ، فسأجعلك تندم على حياتك ، أنت تعرف من أنا ، هنا في البؤرة لا يمكن لأحد أن يحميك مني “.
ساعد كلاود هوك الملكة الملطخة بالدماء وسار في الطريق الذي أشار له هيدرا.
لم يكن على ليونين أن يتخيل مدى تأثير هيدرا.
رنت صرختان وأنهار كناسان اخرآن.
كان خائفًا من أتباع الشياطين ، لكن هنا في البؤرة الإستيطانية ، إذا كان هناك شخص يريد منه هيدرا الموت ، فلا يوجد ما يمنعه.
أضاء بريق الطائر طريقهم وسمح لهم بفحص محيطهم.
وَضع ليونين مصيره ومصير عائلته بين يدي هيدرا لا يختلف عن بيع روحه.
قاسٍ وسريع وفعال. انزلق الظل بعناية.
ولكن هذه هي الطريقة الوحيدة لمواصلة التنفس.
لقد كان متشككًا في القصة ، فمن يهتم بأقارب مثل هذا في هذا اليوم وهذا العصر؟.
***
كان القلق واضحًا في صوت كلاود هوك“أذهبي أولاً!”.
ساعد كلاود هوك الملكة الملطخة بالدماء وسار في الطريق الذي أشار له هيدرا.
رن صفير زوج من الخناجر في الليل.
كان الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية بوصة واحدة أمام أنوفهم.
كان الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية بوصة واحدة أمام أنوفهم.
مع القليل من الطاقة المتبقية لها ، أستدعت الملكة طائر الفينيق الضئيل.
لم يكن على ليونين أن يتخيل مدى تأثير هيدرا.
أضاء بريق الطائر طريقهم وسمح لهم بفحص محيطهم.
قاسٍ وسريع وفعال. انزلق الظل بعناية.
كانت حالة الملكة تتحسن لكن المعركة من أجل حياتهم أضعفتها مرة أخرى.
سمع هيدرا حكاية قصة العبيد من قبل. من المعروف أن عائلته هي التي جلبته إلى جرينلاند في المقام الأول.
كانت إرادتها كالفولاذ ، لو وضع أي شخص آخر في المحن التي عانت منها كان سينهار على الفور.
لم تكن عينه عديمة الفائدة ، لكنها تحورت ، كانت عيونه مثل شق الأفعى أو السحلية يتوهج بالضوء الأحمر“لكنك لست أكثر من شخص يكافح على فراش الموت“.
لكن رغم ذلك لا تزال تجد صعوبة في المضي قدمًا.
لقد كانوا شرسين متعطشين للدماء بشكل لا يمكن تصوره! ، كان من المروع النظر.
كان القتال غير وارد.
في غضون لحظات انتقل هيدرا من سكونه إلى سرعة خمسين أو ستين كيلومترًا في الساعة.
فجأة رنت أصوات صراخ عبر الكهف شديد السواد.
كان خيارهم الوحيد هو العثور على غطاء.
كان القلق واضحًا في صوت كلاود هوك“أذهبي أولاً!”.
نظر إلى ليونين الراكع أمامه وقال “إذا خُنتني بأي شكل من الأشكال ، فسأجعلك تندم على حياتك ، أنت تعرف من أنا ، هنا في البؤرة لا يمكن لأحد أن يحميك مني “.
كان الطريق إلى الحرية أشبه بالتجول في ضباب مظلم.
لم يزعج كلاود هوك نفسه لتخمين دوافع هيدرا.
أندفع مخلوق أحمر نحوه!!.
ومع ذلك على الرغم من أنه كان أقوى بكثير في المجموع ، إلا أن مخفر جرينلاند لديه ما يقرب من عشرة أشخاص فقط لديهم مهارات مماثلة لمهارات ليونين.
قام كلاود هوك بأرجحة عصاه وضرب المخلوق وأرسله يصطدم بالحائط.
وضع كلاود هوك القوة في عباءته وفجأة توقف الهواء والجاذبية عن كبحه.
رأى بعدها المخلوق بوضوح ، وحش مجنح طوله حوالي نصف متر مع مخالب حادة وعيون قرمزية.
لقد بحث بشكل محموم عن مكان آمن حيث يمكنهم الإختباء.
الخفافيش المتحولة!.
فجأة رنت أصوات صراخ عبر الكهف شديد السواد.
عندما هاجمت موجة الوحوش الطافرة مخفر بلاك فلاج ، كان قد رأى ما يمكن أن يفعله سرب من هذه الوحوش.
كانت هذه المخلوقات أصغر حجمًا ولكن كان هناك العشرات منهم وأكثر مما يستطيع كلاود هوك التعامل معهم بمفرده.
لم يكن يعتقد أنه سيقابلهم هنا تحت جرينلاند.
لم يكن هناك سوى جثث!. من كان الجاني؟ ، خمسة من رفاقهم لقوا حتفهم دون سابق إنذار وفي ثوان!.
كانت تلك الليلة الرهيبة ما زالت حية في ذهنه ، عندما جاء شياطين الأرض القاحلة بحثًا عن الدم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ولكن بينما دفع ليونين نفسه بأسرع ما يمكن ، ظهر جسد هيدرا خلفه.
كانت هذه المخلوقات أصغر حجمًا ولكن كان هناك العشرات منهم وأكثر مما يستطيع كلاود هوك التعامل معهم بمفرده.
قطع سيف هيدرا طبقتين من الملابس الواقية وترك وراءه جرحًا عميقاً.
سمع صوت الملكة الخشن أمامه “أرى مخرجًا!”.
كان القتال غير وارد.
على بعد مائتي متر اخترق ضوء القمر الظلام. شعر كلاود هوك بموجة من الحيوية ، أخبرهم هيدرا الحقيقة! .
كان ليونين جديدًا في البؤرة الإستيطانية ، لكن من الواضح أنه كان مفيدًا ورجلًا ماهرًا.
“هيا ، سأمنعهم!”
في النهاية أدرك الكناسين أن هناك شيئًا ما خطأ عندما سمعوا صدى خطوات أقل.
أمسك العصا بإحكام في يده اليمنى ملوحًا بها لصد الخفافيش التي اقتربت كثيرًا.
لكن رغم ذلك لا تزال تجد صعوبة في المضي قدمًا.
قام بتوجيه المسدس في يده اليسرى وأطلق النار بشكل عشوائي في الظلام وتمكن من إصابة العديد من الخفافيش.
‘منعطف!‘
أستمروا في التقدم لكن رائحة الدم دفعت الخفافيش الأخرى إلى الجنون.
“حسنًا ، أنا أقبل حياتك ” لمعت عينه اليمنى بضوء أحمر خطير مثل عين الشيطان.
في غمضة عين سقطوا على جثث الخفافيش الموتى ومزقوهم إلى أشلاء مثل مجموعة من الشياطين الجائعة.
كان مخفر جرينلاند قوي وأقوى من بؤرة بلاك فلاج.
لقد كانوا شرسين متعطشين للدماء بشكل لا يمكن تصوره! ، كان من المروع النظر.
أتجه نحو العديد من الخفافيش وتوجهوا يمينًا إلى الملكة لأنها كانت تنزف و أثارت الرائحة جوعهم الشديد.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نفد الرصاص من كلاود هوك ، على الرغم من أنه تمكن من قتل عدد قليل ، إلا أن أعداد الخفافيش أستمرت بالإزدياد.
أتجه نحو العديد من الخفافيش وتوجهوا يمينًا إلى الملكة لأنها كانت تنزف و أثارت الرائحة جوعهم الشديد.
مخفر بلاك فلاج ، على الرغم من صغر حجمه ، كان لديه خمسة أو نحو ذلك.
أخرجت طائر فينيق النار على واحد وأحرقته ، ولكن تقدم أربعة أو خمسة آخرين.
لم يُعر هيدرا لهم أي أعتبار. تم تركيز إنتباهه على ليونين.
وضع كلاود هوك القوة في عباءته وفجأة توقف الهواء والجاذبية عن كبحه.
لم يُعر هيدرا لهم أي أعتبار. تم تركيز إنتباهه على ليونين.
قفز إلى الأمام بأقصى سرعة مثل هبوب رياح وضرب بعصاه عند وصوله إلى الملكة وضرب خفاشين آخرين.
لم تتحور عينه فحسب ، بل تطورت أيضًا قدراتها.
لم يتوقف عن التعامل مع البقية وبدلاً من ذلك جرها نحو المخرج.
الكتاب الأول – الفصل 63
أخيرًا ، هربوا!.
كانت العين حساسة للضوء ولا يمكن الإعتماد عليها خلال النهار ، لذلك أخفاها خلف الرقعة.
حلّ الليل وتساقطت الخفافيش من الكهف مثل سحابة قاتلة وحلقوا فوقهم بشكل مشؤوم.
مثل سرب من النحل أندفعوا نحو صائدي الشياطين.
أذهل ظهورهم المفاجئ والعنيف أفراد جرينلاند وسُمع دوى عدة طلقات نارية.
قام بتوجيه المسدس في يده اليسرى وأطلق النار بشكل عشوائي في الظلام وتمكن من إصابة العديد من الخفافيش.
في غضون ذلك ضخ كلاود هوك قوته في العباءة مما جعله أسرع.
ساعد كلاود هوك الملكة الملطخة بالدماء وسار في الطريق الذي أشار له هيدرا.
لقد بحث بشكل محموم عن مكان آمن حيث يمكنهم الإختباء.
كان المهاجم مثل إله الموت المتجسد يأتي ليأخذ أرواحهم في الليل.
” وجدتهم!”
كان تعبيره قناعًا من اللامبالاة رغم أن رائحة الموت خيمت المكان مثل السحابة. لمع ضوء القمر على خنجره.
ركض فريق كناسين يمشط منطقة عشوائية.
أختبئ كلاود هوك خلف صخرة ورأى المشهد كله.
كان هناك أكثر من عشرة منهم مسلحين بالفؤوس والأقواس.
قبل أن يتمكن من الصراخ ، أغلقت يد خشنة فمه وفُتح حلقه بواسطة الفولاذ البارد.
مثل سرب من النحل أندفعوا نحو صائدي الشياطين.
ومع ذلك فقد كانوا يركزون على فريستهم لدرجة أنهم لم يتكتشفوا الظل الذي يقف وراءهم.
حدق كلاود هوك وفكر في الوضع الذي يواجهونه“اللعنة! ، هولاء المسوخ موجودين في كل مكان! “.
كان القتال غير وارد.
حاصرهم قتلة ذوو خبرة بأسلحة قريبة وطويلة المدى مما جعل كلاود هوك لا يستطيع الهروب أو القتال.
أيا كان الظل القاتل ، ظهر واختفى خلال الليل ، كل جثة تُركت وراءه قُتلت بطريقة مختلفة.
كان خيارهم الوحيد هو العثور على غطاء.
“هيا ، سأمنعهم!”
لمعت أسلحة الكناسين الداكنة تحت ضوء القمر وأحاطوا بفريستهم ثم بدأوا في الإقتراب.
حدقوا بصدمة ورعب.
ومع ذلك فقد كانوا يركزون على فريستهم لدرجة أنهم لم يتكتشفوا الظل الذي يقف وراءهم.
كان الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية بوصة واحدة أمام أنوفهم.
أقترب الظل مثل شبح الموت من دون صوت ولمع الخنجر في يده.
“هيه هيه ، أنتِ ماكر ، أوقات رد فعلك جيدة “نظر هيدرا لأعلى وخلع الرقعة من على عينه اليمنى.
بدون الكثير من الهمس ، دفن الظل خنجره في العمود الفقري للكناس.
” مثير للإهتمام ” أعاد هيدرا سيفه ببطء إلى غمده.
سقط الصياد على الأرض ، بعد أن فقد كل القدرة على الحركة.
ولكن هذه هي الطريقة الوحيدة لمواصلة التنفس.
قبل أن يتمكن من الصراخ ، أغلقت يد خشنة فمه وفُتح حلقه بواسطة الفولاذ البارد.
كان مخفر جرينلاند قوي وأقوى من بؤرة بلاك فلاج.
قاسٍ وسريع وفعال. انزلق الظل بعناية.
كان سكان الأراضي القاحلة الذين عاشوا لفترة طويلة بما يكفي للحصول على هذه المهارة فخورين ويصعب السيطرة عليهم.
ثانيًا ثم ثالثًا تم قتلهم بواسطة الظل الذي يحمل خنجرًا بدون صوت.
أذهل ظهورهم المفاجئ والعنيف أفراد جرينلاند وسُمع دوى عدة طلقات نارية.
أيا كان الظل القاتل ، ظهر واختفى خلال الليل ، كل جثة تُركت وراءه قُتلت بطريقة مختلفة.
لم يزعج كلاود هوك نفسه لتخمين دوافع هيدرا.
في النهاية أدرك الكناسين أن هناك شيئًا ما خطأ عندما سمعوا صدى خطوات أقل.
كان المهاجم مثل إله الموت المتجسد يأتي ليأخذ أرواحهم في الليل.
نظر من في المقدمة إلى الخلف ورأوا خمسة من إخوانهم ميتين وأعناقهم مقطوعة مغمورة بالدماء.
حدقوا بصدمة ورعب.
حدقوا بصدمة ورعب.
‘اهرب! ، اعثر على مساعدي الشيطان! ، يمكنهم بالتأكيد التعامل مع هيدرا!‘
لم يكن هناك سوى جثث!. من كان الجاني؟ ، خمسة من رفاقهم لقوا حتفهم دون سابق إنذار وفي ثوان!.
أخرجت طائر فينيق النار على واحد وأحرقته ، ولكن تقدم أربعة أو خمسة آخرين.
تعثر أحد الكناسين للوراء بضع خطوات“انتبهوا ، خذوا حذركم!”.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قطعت لدغة خنجر عموده الفقري ولم ينطق المزيد من الكلمات.
أيا كان الظل القاتل ، ظهر واختفى خلال الليل ، كل جثة تُركت وراءه قُتلت بطريقة مختلفة.
“هنا!”
قبل أن يتمكن من الصراخ ، أغلقت يد خشنة فمه وفُتح حلقه بواسطة الفولاذ البارد.
اكتشف الكناسون القاتل وأطلقوا أسلحتهم تقريبًا بالفطرة.
ساعد كلاود هوك الملكة الملطخة بالدماء وسار في الطريق الذي أشار له هيدرا.
أستخدم القاتل جثة رفيقه الميت كدرع من اللحم لإمتصاص الرصاص والسهام تاركًا الظل الغامض سالماً.
ومع ذلك كان عليه أن يفترض أنه إذا قاد هيدرا البؤرة الإستيطانية ، فسيصبح في وضع خطير إذا القتال.
رن صفير زوج من الخناجر في الليل.
كان ليونين قويًا وذكياً ، سجد أمام هيدرا وضغط برأسه على الأرض“سأفعل ما تطلبه ، فقط أنقذ إبنتي! ، أنا أتوسل إليك ، لا أستطيع أن أموت الآن! “.
“آآاه!”
أضاء بريق الطائر طريقهم وسمح لهم بفحص محيطهم.
“آااه!”
كان القلق واضحًا في صوت كلاود هوك“أذهبي أولاً!”.
رنت صرختان وأنهار كناسان اخرآن.
كان خيارهم الوحيد هو العثور على غطاء.
ما تبقى من فريق الكناسين هرعوا إلى الأمام وعلت الدهشة والخوف والغضب وجوههم.
ألقى ليونين بنفسه فجأة في فتحة على يساره.
لكن بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الجثة التي استخدمها القاتل للتستر ، اختفوا.
ترجمة : Sadegyptian
سسسس!
لقد كان على وجه التحديد نوع الشخص الذي يمكن أن يستخدمه هيدرا.
سقط آخر وهو يمسك حلقه وآخر بخنجر في رقبتها.
في غضون ذلك ضخ كلاود هوك قوته في العباءة مما جعله أسرع.
نزل الخوف على الكناسين وملأهم الرعب.
كانت تلك الليلة الرهيبة ما زالت حية في ذهنه ، عندما جاء شياطين الأرض القاحلة بحثًا عن الدم.
كان المهاجم مثل إله الموت المتجسد يأتي ليأخذ أرواحهم في الليل.
في غضون ذلك ضخ كلاود هوك قوته في العباءة مما جعله أسرع.
ركضوا بخوف للبحث عن المساعدة.
كان ليونين قويًا وذكياً ، سجد أمام هيدرا وضغط برأسه على الأرض“سأفعل ما تطلبه ، فقط أنقذ إبنتي! ، أنا أتوسل إليك ، لا أستطيع أن أموت الآن! “.
أختبئ كلاود هوك خلف صخرة ورأى المشهد كله.
ركضوا بخوف للبحث عن المساعدة.
ظهرت صورة ظلية من الظلام ، ليست كبيرة أو مهيبة بشكل خاص ووقفت أمامه.
كان ليونين قويًا وذكياً ، سجد أمام هيدرا وضغط برأسه على الأرض“سأفعل ما تطلبه ، فقط أنقذ إبنتي! ، أنا أتوسل إليك ، لا أستطيع أن أموت الآن! “.
كان آسيويًا يرتدي ثيابًا ممزقة ووجه شاحب.
لكن في الظلام ، رصدت عينه الحرارة. حتى في الظلام ، كان ليونين ضعيفًا جدًا وبطيئًا جدًا.
كان تعبيره قناعًا من اللامبالاة رغم أن رائحة الموت خيمت المكان مثل السحابة. لمع ضوء القمر على خنجره.
قام بتوجيه المسدس في يده اليسرى وأطلق النار بشكل عشوائي في الظلام وتمكن من إصابة العديد من الخفافيش.
نظر كلاود هوك إلى الوراء وعيناه متسعتان من الصدمة“مانتيس! ، ما الذي تفعله هنا؟!”.
ثانيًا ثم ثالثًا تم قتلهم بواسطة الظل الذي يحمل خنجرًا بدون صوت.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“هيا ، سأمنعهم!”
ترجمة : Sadegyptian
قطعت لدغة خنجر عموده الفقري ولم ينطق المزيد من الكلمات.
ركع ليونين على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
