1961
1961
في هذا الوقت ، من تحت أقدام ابن القديس حسن الحظ ، بدأ لحم ودم المجاعة ينفصلان ببطء مثل ثمرة رمان. من داخلها ظهرت مجموعة من النخب الشابة !
…
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
…
تمتمت الجدة جولدويند.
…
بعد فهم ذلك ، أمسك لين مينغ بقبضته وشد أسنانه.
في الأفق البعيد لبحر أشورا ، طار شاب يرتدي درعًا ذهبيًا ببطء إلى الأمام. كان هذا الشاب ذو الدروع الذهبية طويلًا . ألقيت عباءة حمراء على ظهره وكان زخمه مفعم بالحيوية والجرأة!
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن هالة كرة الدم الحمراء هذه كانت مشابهة للمجاعة ، إلا أنها كانت أضعف بكثير. من الواضح أنها لم تكن المجاعة الحقيقية.
على منصة بحرية فاخرة ، تحدثت الجدة جولدويند ببطء. عندما نظرت إلى المجاعة ، أضاء ضوء غريب في عينيها.
وصلت تدريبه إلى ذروة عالم ملك العالم العظيم ، واقترب من نصف خطوة إمبيريان.
بعد ذلك ، اندفع زخم مرعب. حتى الوحش الإلهي الذي وصل إلى بحر أشورا شعر بالخوف. تراجع إلى الوراء ، مليئ بالرهبة من هذه الشمس الدموية.
عندما وُضع هذا التدريب في المشهد الكبير لافتتاح المحاكمة النهائية ، لم تؤخذ في الاعتبار كثيرًا على الإطلاق. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من ملوك العالم العظيم و إمبيريان حقيقيون.
على الرغم من أن عيون هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود تحتوي على نية قتل مروعة ، إلا أن ما كان غير عادي هو أن أحداً لم يشعر به.
لكن مع ظهور هذا الشاب تقلصت عيون الجمهور. كان من الواضح أنهم كانوا خائفين للغاية من هذا الشاب ذو الدروع الذهبية.
بعد ذلك ، اندفع زخم مرعب. حتى الوحش الإلهي الذي وصل إلى بحر أشورا شعر بالخوف. تراجع إلى الوراء ، مليئ بالرهبة من هذه الشمس الدموية.
“إنه هو. ”
تمتم لين مينغ. كان هذا الشاب ذو شخصًا مألوفًا له – ابن القديس حسن الحظ!
“مم؟ هناك خطأ!”
كانت سرعة تدريب ابن القديس حسن الحظ أعلى بكثير من سرعة لين مينغ. لكن كان هذا أيضًا ضمن المعقول. أولاً ، عاش ابن القديس حسن الحظ لمدة أطول من لين مينغ ، وثانيًا ، كانت القوانين التي طورها ابن قديس حسن الحظ أبسط بكثير من قوانين لين مينغ.
مع تجسيد لين مينغ أيضًا ، على الرغم من أنه لم يواجه أي اختناقات في العودة إلى عالم التدريب السابق ، إلا أن ذلك ما زال يؤخره لفترة طويلة.
على الرغم من أن عيون هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود تحتوي على نية قتل مروعة ، إلا أن ما كان غير عادي هو أن أحداً لم يشعر به.
ضحك ابن قديس حسن الحظ بصخب.
” ابن القديس حسن الحظ ، لقد جاء بالفعل. ”
بالإضافة إلى ذلك ، جاء العديد من فناني القتال مؤخرًا إلى طريق أسورا. وهكذا ، عرف الكثير منهم نوع الشخصية التي مثلها زعيم القديسين. لقد عرفوا أيضًا عن تجسده – المجاعة ، التي جاءت من الهاوية المظلمة.
فكر لين مينغ. في الحقيقة ، أراد أيضًا أن يجد فرصة لقتل ابن القديس حسن الحظ ، لكن الآن لم تكن اللحظة المناسبة.
في هذا الوقت ، تغيرت بشرة لين مينغ. من تحت ابن القديس حسن الحظ ، بدأ البحر يتحرك واندلعت عاصفة!
” ابن القديس حسن الحظ ، لقد جاء بالفعل. ”
تحركت أفكار لين مينغ على الفور . ظهر أكثر من نصف كرة الدم الحمراء فوق الأفق. من نصف قطر كرة الدم الحمراء ، كان الحجم الإجمالي أقل بكثير مما كانت عليه المجاعة من قبل.
انبثقت تقلبات عنيفة في الطاقة إلى الخارج. اجتاحت موجات مروعة العالم. ظهر شكل من أشكال الحياة الكروية الحمراء العملاقة من البحر ، وكان مظهره مثل الشمس القرمزية!
ومن بين هؤلاء الناس ، حتى لين مينغ الصامت في الأصل شعر بعرق بارد يتسرب من جبهته. كاد يمزق الفضاء ليهرب.
” ابن القديس حسن الحظ ، لقد جاء بالفعل. ”
انطلق بخار الماء في كل مكان ، وتشكلت طبقات ضخمة من السحب في السماء.
تحركت أفكار لين مينغ على الفور . ظهر أكثر من نصف كرة الدم الحمراء فوق الأفق. من نصف قطر كرة الدم الحمراء ، كان الحجم الإجمالي أقل بكثير مما كانت عليه المجاعة من قبل.
فكر لين مينغ. في الحقيقة ، أراد أيضًا أن يجد فرصة لقتل ابن القديس حسن الحظ ، لكن الآن لم تكن اللحظة المناسبة.
بعد ذلك ، اندفع زخم مرعب. حتى الوحش الإلهي الذي وصل إلى بحر أشورا شعر بالخوف. تراجع إلى الوراء ، مليئ بالرهبة من هذه الشمس الدموية.
لم يكن أحد أكثر منه وعيًا بما كانت عليه هذه الكرة الحمراء. لقد كان الشيطان السحيق – المجاعة!
“هذا…”
تفاجأ العديد من فناني الفنون القتالية طريق أسورا. لم يشعر معظمهم بمثل هذه الهالة المرعبة من قبل.
ومن بين هؤلاء الناس ، حتى لين مينغ الصامت في الأصل شعر بعرق بارد يتسرب من جبهته. كاد يمزق الفضاء ليهرب.
…..
لم يكن أحد أكثر منه وعيًا بما كانت عليه هذه الكرة الحمراء. لقد كان الشيطان السحيق – المجاعة!
“كيف يكون هذا ممكنا؟”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
لقد ابتلع الكثير من الناس واستوعبت أرواحهم وأجبرت على أن تكون جزءًا من المجاعة. كانت هذه طريقة مأساوية حقًا للموت.
كان لين مينغ مذعورًا. لماذا تظهر المجاعة هنا؟ هل جاء سيادة القديس حسن الحظ أيضًا؟
لقد ابتلع الكثير من الناس واستوعبت أرواحهم وأجبرت على أن تكون جزءًا من المجاعة. كانت هذه طريقة مأساوية حقًا للموت.
حبس لين مينغ أنفاسه. إذا وصل سيادة القديس حسن الحظ ، فسيتم تحدي تقنية إعادة الميلاد الجسدي!
بعد كل شيء ، حارب لين مينغ ذات مرة ضد سيادة القديس حسن الحظ. لم يكن لديه أي أمل في أن تكون الهيئة المولودة حديثًا ستكون قادرة على خداع شعور سيادة القديس حسن الحظ.
“مم؟ هناك خطأ!”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
تحركت أفكار لين مينغ على الفور . ظهر أكثر من نصف كرة الدم الحمراء فوق الأفق. من نصف قطر كرة الدم الحمراء ، كان الحجم الإجمالي أقل بكثير مما كانت عليه المجاعة من قبل.
على بحر أشورا ، تساءل الكثير من الناس بقلوب ترتجف.
في هذا الوقت ، تغيرت بشرة لين مينغ. من تحت ابن القديس حسن الحظ ، بدأ البحر يتحرك واندلعت عاصفة!
كان قطر الجسد الحقيقي للمجاعة يزيد عن 10 آلاف ميل ، بحجم كوكب.
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
لكن كرة الدم الحمراء هذه كان قطرها عدة مئات من الأميال فقط.
“مم؟ هناك خطأ!”
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن هالة كرة الدم الحمراء هذه كانت مشابهة للمجاعة ، إلا أنها كانت أضعف بكثير. من الواضح أنها لم تكن المجاعة الحقيقية.
كان ابن القديس حسن الحظ راضٍ عن التأثير الذي خلقه. في رأيه ، أولئك الذين يمتلكون قوة هائلة يجب أن يعرضوا تلك القوة ليخضع الجميع!
ولم يكن سيادة القديس حسن الحظ على قمة هذه الدائرة الحمراء الدموية. يبدو أن الشخص الذي يتحكم فيها هو ابن القديس حسن الحظ.
تحركت أفكار لين مينغ على الفور . ظهر أكثر من نصف كرة الدم الحمراء فوق الأفق. من نصف قطر كرة الدم الحمراء ، كان الحجم الإجمالي أقل بكثير مما كانت عليه المجاعة من قبل.
لكن مع ظهور هذا الشاب تقلصت عيون الجمهور. كان من الواضح أنهم كانوا خائفين للغاية من هذا الشاب ذو الدروع الذهبية.
“هذه الكرة القرمزية الصغيرة ، هل يمكن أن تكون في الواقع. سليل المجاعة؟”
“مم؟ هناك خطأ!”
فكر لين مينغ على الفور. برد قلبه. كانت المجاعة وجودًا مرعبًا بشكل لا يصدق. إذا كانت قادرة على إنتاج أحفاد. فهو لا يريد تخيل ذلك.
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
سيحتاج تدريبه إلى 2000 سنة أخرى على الأكثر لاقتحام إمبيريان.
“ما هذا الشيء؟”
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
لكن كرة الدم الحمراء هذه كان قطرها عدة مئات من الأميال فقط.
على بحر أشورا ، تساءل الكثير من الناس بقلوب ترتجف.
سمع عدد قليل من فناني القتال من طريق أسورا عن سيادة القديس حسن الحظ. تدمير العالم الإلهي ، وهزيمة العرق البشري وانسحابه ، كانت هذه أحداث يتردد صداها في 33 سماء.
“ما هذا الشيء؟”
بالنسبة للكثيرين منهم كانت هذه هي المرة الأولى التي يضعون فيها أعينهم على مثل هذا الشكل المرعب من الحياة.
“إنها المجاعة!”
في رأيهم الأصلي ، كانت الوحوش الإلهية هى الوحوش الشرسة الأسمى للكون بأسره. على الرغم من أن الأساطير قالت أنه في أعماق بحر أشورا كان هناك وحش أو اثنين من الوحوش الخارقة التي يمكن مقارنتها بالألوهية الحقيقية ، إلا أن الأساطير كانت مجرد أساطير ؛ لم يرهم أحد من قبل.
لكن في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الشيء المرعب أن يتسبب في تراجع وحش الإله في خوف. هل كان هذا وجودًا مرعبًا على مستوى الألوهية الحقيقية؟
“إنه هو. ”
“إنها المجاعة!”
على منصة بحرية فاخرة ، تحدثت الجدة جولدويند ببطء. عندما نظرت إلى المجاعة ، أضاء ضوء غريب في عينيها.
أدار لين مينغ رأسه واستمع. طوال هذه السنوات ، كان غائبًا عن العالم الإلهي لفترة طويلة جدًا ولم يكن يعرف ما هي الحالة التي وصل إليها القديسون. كما أنه لم يكن يعرف مدى القوة التي أصبح عليها سيادة القديس حسن الحظ.
“المجاعة من الأسطورة ؟ التجسد لسيادة القديس حسن الحظ؟ ”
سمع عدد قليل من فناني القتال من طريق أسورا عن سيادة القديس حسن الحظ. تدمير العالم الإلهي ، وهزيمة العرق البشري وانسحابه ، كانت هذه أحداث يتردد صداها في 33 سماء.
سيحتاج تدريبه إلى 2000 سنة أخرى على الأكثر لاقتحام إمبيريان.
بالإضافة إلى ذلك ، جاء العديد من فناني القتال مؤخرًا إلى طريق أسورا. وهكذا ، عرف الكثير منهم نوع الشخصية التي مثلها زعيم القديسين. لقد عرفوا أيضًا عن تجسده – المجاعة ، التي جاءت من الهاوية المظلمة.
في ذلك الوقت ، إلى جانب عدد قليل من الأشخاص في جميع السماوات ال33 ، من يستطيع إيقافه؟
“أجل ! ولكن من الأدق القول إن ما هو أمامنا هو مجرد تجسد للمجاعة. في الألف عام الماضية ، ابتلعت المجاعة أشياء كثيرة جدًا. لقد ابتلعت كميات هائلة من الموارد ، وجوهر الحياة ، وجوهر الروح ، وبدأت في تشكيل تجسدها الخاص. وهكذا يمكنه ابتلاع الأشياء بشكل أسرع ، والنمو بشكل أسرع.
تمتمت الجدة جولدويند.
ومن بين هؤلاء الناس ، حتى لين مينغ الصامت في الأصل شعر بعرق بارد يتسرب من جبهته. كاد يمزق الفضاء ليهرب.
تم إرسال هذه النخب القديس الشابة من قصر حسن الحظ السماوى. كانوا فرقة خاصة من التلاميذ أرسلوا للمشاركة في المحاكمة النهائية.
أغمق وجه لين مينغ. ابتلع أشياء كثيرة !؟ موارد؟ جوهر الحياة؟ جوهر الروح؟
هذه الأشياء لا يمكن إلا أن تكون من العالم الإلهي!
مع قمع القديسين للبشرية ، سيعاني البشر من مصير الانحطاط في النهاية إلى حيوانات المزرعة.
عندما بدأ جدار رثاء الإله يضعف واقتربت الكارثة العظيمة ، كان من الممكن أن يكون سيادة القديس حسن الحظ قد أثار حربًا عظيمة اجتاحت العالم الإلهي والأعراق القديمة من أجل توفير الطعام للمجاعة.
أين يمكن للقديسين أن يجدوا أشياء كثيرة لإطعام المجاعة؟ كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يدمر سيادة القديس حسن الحظ جنسه ، وبالتالي يمكنه فقط اختيار غزو الأكوان الأخرى.
بعد فهم ذلك ، أمسك لين مينغ بقبضته وشد أسنانه.
حبس لين مينغ أنفاسه. إذا وصل سيادة القديس حسن الحظ ، فسيتم تحدي تقنية إعادة الميلاد الجسدي!
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
1961
لقد ابتلع الكثير من الناس واستوعبت أرواحهم وأجبرت على أن تكون جزءًا من المجاعة. كانت هذه طريقة مأساوية حقًا للموت.
عندما وُضع هذا التدريب في المشهد الكبير لافتتاح المحاكمة النهائية ، لم تؤخذ في الاعتبار كثيرًا على الإطلاق. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من ملوك العالم العظيم و إمبيريان حقيقيون.
كان من المحتمل أيضًا أن هؤلاء البشر الذين نجوا سوف يستخدمهم القديسون كعلف لإطعام المجاعة.
مع قمع القديسين للبشرية ، سيعاني البشر من مصير الانحطاط في النهاية إلى حيوانات المزرعة.
على بحر أشورا ، تساءل الكثير من الناس بقلوب ترتجف.
عند فهم هذا الأمر ، أصبحت عيون لين مينغ باردة جليدية. نظر نحو ابن القديس حسن الحظ الذي كان يطير من بعيد ، وأخفى النية القاتلة في قلبه.
في هذا الوقت ، وقف ابن القديس حسن الحظ شامخًا فوق ظهر المجاعة مع ابتسامة خفيفة على وجهه.
في هذا الوقت ، تغيرت بشرة لين مينغ. من تحت ابن القديس حسن الحظ ، بدأ البحر يتحرك واندلعت عاصفة!
في تلك المعركة ضد لين مينغ في الماضي ، عانى ابن القديس حسن الحظ من هزيمة مروعة ، وانتهت بأكبر إحباط في حياته.
طالما أنه يستطيع رفع هذه التجسد والاندماج معه. فإن قوته ستصل إلى حد لا يمكن تصوره.
ولكن بعد ذلك ، عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، أمر ابن حسن الحظ القديس الجيوش بالدوس فوق 3000 عوالم عظيمة من العالم الإلهي. معظم إمبيريان البشر هربوا أو ماتوا. يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ الذي لا يقهر ، ولا يعرف خسارة. كان يركض بتهور فوق الكون ، وكأن لا أحد في العالم يستطيع الإطاحة به. تم استعادة ثقته التي حطمها لين مينغ أيضًا حيث وجد إثارة الانتقام.
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
سيحتاج تدريبه إلى 2000 سنة أخرى على الأكثر لاقتحام إمبيريان.
علاوة على ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ قد سمح له بالتحكم في أحد تجسدات المجاعة!
بالإضافة إلى ذلك ، جاء العديد من فناني القتال مؤخرًا إلى طريق أسورا. وهكذا ، عرف الكثير منهم نوع الشخصية التي مثلها زعيم القديسين. لقد عرفوا أيضًا عن تجسده – المجاعة ، التي جاءت من الهاوية المظلمة.
طالما أنه يستطيع رفع هذه التجسد والاندماج معه. فإن قوته ستصل إلى حد لا يمكن تصوره.
انبثقت تقلبات عنيفة في الطاقة إلى الخارج. اجتاحت موجات مروعة العالم. ظهر شكل من أشكال الحياة الكروية الحمراء العملاقة من البحر ، وكان مظهره مثل الشمس القرمزية!
في ذلك الوقت ، إلى جانب عدد قليل من الأشخاص في جميع السماوات ال33 ، من يستطيع إيقافه؟
بعد ذلك ، اندفع زخم مرعب. حتى الوحش الإلهي الذي وصل إلى بحر أشورا شعر بالخوف. تراجع إلى الوراء ، مليئ بالرهبة من هذه الشمس الدموية.
في هذه الحالة ، كانت أفكار ابن القديس حسن الحظ سلسة بشكل لا يضاهى. كان قد أُمر بإشراف محاكمة صهر التلاميذ الصغار في قصر حسن الحظ السماوى. لقد صعد إلى مسرح بحر أسورا بحيوية مغرورة مستخدمًا تجسد المجاعة لإضفاء مظهر رفيع المستوى لردع كل الحاضرين!
في رأيهم الأصلي ، كانت الوحوش الإلهية هى الوحوش الشرسة الأسمى للكون بأسره. على الرغم من أن الأساطير قالت أنه في أعماق بحر أشورا كان هناك وحش أو اثنين من الوحوش الخارقة التي يمكن مقارنتها بالألوهية الحقيقية ، إلا أن الأساطير كانت مجرد أساطير ؛ لم يرهم أحد من قبل.
كان ابن القديس حسن الحظ راضٍ عن التأثير الذي خلقه. في رأيه ، أولئك الذين يمتلكون قوة هائلة يجب أن يعرضوا تلك القوة ليخضع الجميع!
…
تفاجأ العديد من فناني الفنون القتالية طريق أسورا. لم يشعر معظمهم بمثل هذه الهالة المرعبة من قبل.
فكر لين مينغ على الفور. برد قلبه. كانت المجاعة وجودًا مرعبًا بشكل لا يصدق. إذا كانت قادرة على إنتاج أحفاد. فهو لا يريد تخيل ذلك.
كان القديسون يمتلكون هذا بالفعل .
ولكن بعد ذلك ، عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، أمر ابن حسن الحظ القديس الجيوش بالدوس فوق 3000 عوالم عظيمة من العالم الإلهي. معظم إمبيريان البشر هربوا أو ماتوا. يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ الذي لا يقهر ، ولا يعرف خسارة. كان يركض بتهور فوق الكون ، وكأن لا أحد في العالم يستطيع الإطاحة به. تم استعادة ثقته التي حطمها لين مينغ أيضًا حيث وجد إثارة الانتقام.
في هذا الوقت ، من تحت أقدام ابن القديس حسن الحظ ، بدأ لحم ودم المجاعة ينفصلان ببطء مثل ثمرة رمان. من داخلها ظهرت مجموعة من النخب الشابة !
لم يلاحظ ابن القديس حسن الحظ المليء بالحيوية أنه على إحدى منصات المشاهدة ، كان شابًا يرتدي ملابس سوداء يحدق فيه.
“المجاعة من الأسطورة ؟ التجسد لسيادة القديس حسن الحظ؟ ”
على الرغم من أن عيون هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود تحتوي على نية قتل مروعة ، إلا أن ما كان غير عادي هو أن أحداً لم يشعر به.
لقد ابتلع الكثير من الناس واستوعبت أرواحهم وأجبرت على أن تكون جزءًا من المجاعة. كانت هذه طريقة مأساوية حقًا للموت.
كان هذا لأن حدود قوته الروحية قد تجاوزت بكثير حاضر الآخرين. لم يستطع أحد الإحساس به.
لكن في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الشيء المرعب أن يتسبب في تراجع وحش الإله في خوف. هل كان هذا وجودًا مرعبًا على مستوى الألوهية الحقيقية؟
“هيا نبدأ. اليوم هو للتألق. فقط عرقي سيكون الرائد الرئيسي في هذه التجربة النهائية! ”
سمع عدد قليل من فناني القتال من طريق أسورا عن سيادة القديس حسن الحظ. تدمير العالم الإلهي ، وهزيمة العرق البشري وانسحابه ، كانت هذه أحداث يتردد صداها في 33 سماء.
ضحك ابن قديس حسن الحظ بصخب.
شهدت العديد من التأثيرات المحلية لطريق أسورا السلوك المتفشي لـ ابن القديس حسن الحظ وأرادوا دحضه ، لكنهم لم يتمكنوا من استدعاء الطاقة للقيام بذلك.
ضحك ابن قديس حسن الحظ بصخب.
لا يمكن مقارنة تأثيرهم حقًا مع قصر حسن الحظ السماوى.
عندما بدأ جدار رثاء الإله يضعف واقتربت الكارثة العظيمة ، كان من الممكن أن يكون سيادة القديس حسن الحظ قد أثار حربًا عظيمة اجتاحت العالم الإلهي والأعراق القديمة من أجل توفير الطعام للمجاعة.
في هذا الوقت ، من تحت أقدام ابن القديس حسن الحظ ، بدأ لحم ودم المجاعة ينفصلان ببطء مثل ثمرة رمان. من داخلها ظهرت مجموعة من النخب الشابة !
كان لين مينغ مذعورًا. لماذا تظهر المجاعة هنا؟ هل جاء سيادة القديس حسن الحظ أيضًا؟
أغمق وجه لين مينغ. ابتلع أشياء كثيرة !؟ موارد؟ جوهر الحياة؟ جوهر الروح؟
تم إرسال هذه النخب القديس الشابة من قصر حسن الحظ السماوى. كانوا فرقة خاصة من التلاميذ أرسلوا للمشاركة في المحاكمة النهائية.
عندما بدأ جدار رثاء الإله يضعف واقتربت الكارثة العظيمة ، كان من الممكن أن يكون سيادة القديس حسن الحظ قد أثار حربًا عظيمة اجتاحت العالم الإلهي والأعراق القديمة من أجل توفير الطعام للمجاعة.
أما بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ نفسه ، فلن يحضر المحاكمة النهائية. هذه المرة سيكون مجرد مضيف.
بعد ذلك ، اندفع زخم مرعب. حتى الوحش الإلهي الذي وصل إلى بحر أشورا شعر بالخوف. تراجع إلى الوراء ، مليئ بالرهبة من هذه الشمس الدموية.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
بعد ذلك ، اندفع زخم مرعب. حتى الوحش الإلهي الذي وصل إلى بحر أشورا شعر بالخوف. تراجع إلى الوراء ، مليئ بالرهبة من هذه الشمس الدموية.
ترجمة : PEKA
لكن مع ظهور هذا الشاب تقلصت عيون الجمهور. كان من الواضح أنهم كانوا خائفين للغاية من هذا الشاب ذو الدروع الذهبية.
…..
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
