نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 103

تدريب خاص.

تدريب خاص.

103: تدريب خاص.

لم يكن هناك مصدر ضوء طبيعي هنا على الإطلاق. كانت هناك طاولات وكراسي وجدران في كل مكان. لم يستطع تشانغ جيان ياو حتى رؤية إصبعه، ناهيك عن مخططات الأغراض المختلفة.

بعد بضعة أيام، عندما كانت جلسة التدريب بعد الظهر لفرقة العمل القديمة على وشك البدء.

رفعت جيانغ بايميان ذقنها وابتسمت. “البقاء هنا وحيدًا الليلة. لا يمكنك إحضار مصباح يدوي أو أي أدوات إضاءة.”

عادت جيانغ بايميان إلى غرفتها بتعبير معقد بعض الشيء. جاءت أمام لونغ يويهونغ وسكتت للحظة. “تم رفض طلب تحويلك.”

لكن التحرك لم يكن شيئًا يمكنه الاستمرار في فعله. سرعان ما خمد الصوت كما لو أن الظلام الكثيف المحيط به قد ابتلعه.

تمايل جسم لونغ يويهونغ قليلاً، ولم يستطع إخفاء خيبة الأمل على وجهه.

ابتسم لونغ يويهونغ بطريقة بدت وكأنها تجهم. “قائدة الفريق، كلماتك مشؤومة”.

تنهدت جيانغ بايميان بهدوء. “إنه يقولون أنه لا ينبغي أن نتخلى عن الأعضاء المتأخرين أو نتركهم. لا يمكننا الحكم عليهم بالإعدام مباشرةً لأنهم أظهروا عدم ارتياح نفسي خلال جلسة تدريب واحدة فقط.”

“عندما تعتاد على هذا الموقف، لن أتحدث، وسأجلس بعيدًا أيضًا.”

“علاوةً على ذلك، لم يتقدم أحد للانضمام إلى فرقة العمل القديمة في الوقت الحالي. هناك نقص في القوى العاملة في كل مكان. للحصول على بديل، لا يسعنا سوى انتظار المهمة التالية.”

103: تدريب خاص.

لاخفض لونغ يويهونغ رأسه وتمتم في نفسه، “… أفهم، أفهم.”

جلس تشانغ جيان ياو هناك وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما وتحدقان في أعماق الظلام، راغبًا في رؤية ما كان يحدث.

اعترفت جيانغ بايميان بكلماته بإيجاز وعزته بابتسامة. “لن أطلب منك أن تقولها بصوتٍ أعلى هذه المرة.”

رفعت جيانغ بايميان ذقنها وابتسمت. “البقاء هنا وحيدًا الليلة. لا يمكنك إحضار مصباح يدوي أو أي أدوات إضاءة.”

صمت لونغ يويهونغ للحظة قبل أن يقول “أنا في الواقع لست محبطًا إلى ذلك الحد، ولست أشعر بالألم. على الأقل أجد مهمة فرقة العمل القديمة ذات مغزى الآن.”

تنهدت جيانغ بايميان بهدوء. “إنه يقولون أنه لا ينبغي أن نتخلى عن الأعضاء المتأخرين أو نتركهم. لا يمكننا الحكم عليهم بالإعدام مباشرةً لأنهم أظهروا عدم ارتياح نفسي خلال جلسة تدريب واحدة فقط.”

ابتسمت جيانغ بايميان. “لو لم تكن ذات مغزى، لما كنت قد أنشأت فرقة العمل القديم أيضًا”.

في نفس الوقت، أخذ جيانغ بايميان جميع المصابيح والبطاريات.

مع ذلك، ربتت لونغ يويهونغ على كتفه. “تدرب جيدًا، طور نفسك، واجتهد في العيش حتى يوليو من العام المقبل. عندما يحين الوقت، يمكنني تقديم طلب الحصول على عضو جديد واستبدالك.”

ابتسمت جيانغ بايميان. “لو لم تكن ذات مغزى، لما كنت قد أنشأت فرقة العمل القديم أيضًا”.

ابتسم لونغ يويهونغ بطريقة بدت وكأنها تجهم. “قائدة الفريق، كلماتك مشؤومة”.

أكره حقا ترك رواية بعد البدء فيها ولكن للأسف أحيانا لا يمكنك فقط الإستمرار…

في هذه اللحظة، جاء تشانغ جيان ياو وابتسم. “قائدة الفريق، يجب أن تقولِ: سأضربك لاحقًا وأعمل على تحسين قدرتك على النجاة!”

في هذا الظلام، لم يعرف أين تقع الحدود، ولم يعرف ما إذا كان هناك أي شيء آخر يختبئ حوله بخلاف الأشياء المألوفة.

أصبح وجه لونغ يويهونغ شاحب. لقد شعر بشكل غير مفهوم أن هذا كان مرعبًا أكثر من الخروج إلى الميدان لإجراء التحقيقات. فبعد كل شيء، كان لا يزال هناك بضعة أشهر قبل البداية الرسمية للمهمة التالية، حيث سيواجه جميع أنواع المخاطر. كان هناك حوالي عشر دقائق فقط قبل بدء جلسة التدريب بعد الظهر.

تمايل جسم لونغ يويهونغ قليلاً، ولم يستطع إخفاء خيبة الأمل على وجهه.

كررت جيانغ بايميان كلمات تشانغ جيان ياو، لكنها لم تكن تحدق في لونغ يويهونغ. بدلا من ذلك، كانت تنظر إلى تشانغ جيان ياو. “سأضربك لاحقًا وأحسن نجاتك!”

في مكان عمل كهذا، كان حيويًا نسبيًا خلال النهار. بعد الساعة 7 مساءً، قد لا يكون هناك أكثر من عشرة أشخاص يعيشون في الطابق بأكمله. عندما تنطفئ الأنوار، لم يكن هناك بشر تقريبًا.

لقد أظهرت نظرة جعلتها تبدو وكأنها متحمسة لتلطيخ يديها. ثم قالت بعد ذلك بتمعن للونغ يويهونغ، “إذا كانت هناك فرصة، فسوف نوفر لك هيكلًا خارجيًا عسكريًا آخر. سيمكن لهذا أن يعزز قوتك بشكل فعال.”

أراد لا شعوريًا تشغيل مصباح الطاولة، لكنه أدرك أنه لم يكن لذلك فائدة.

“طبعا طبعا.” أضاءت عيون لونغ يويهونغ.

بعد بضعة أيام، عندما كانت جلسة التدريب بعد الظهر لفرقة العمل القديمة على وشك البدء.

فكرت جيانغ بايميان للحظة وقال، “في الواقع، يمكنك أيضًا التفكير في زراعة أطراف ميكانيكية حيوية. إنها أكثر أمانًا من التعديل الوراثي. إذا كانت لديك رومانسية رجل وتحب الآلات، فيمكنك محاولة استبدال أجزاء معينة من جسمك بآلات. بعض الفصائل الكبيرة جيدة جدًا في هذا الأمر. أتذكر أنه هناك نموذج ذراع ميكانيكي له العديد من الوظائف. إنه مرغوب جدا. “

فكرت جيانغ بايميان للحظة وقال، “في الواقع، يمكنك أيضًا التفكير في زراعة أطراف ميكانيكية حيوية. إنها أكثر أمانًا من التعديل الوراثي. إذا كانت لديك رومانسية رجل وتحب الآلات، فيمكنك محاولة استبدال أجزاء معينة من جسمك بآلات. بعض الفصائل الكبيرة جيدة جدًا في هذا الأمر. أتذكر أنه هناك نموذج ذراع ميكانيكي له العديد من الوظائف. إنه مرغوب جدا. “

“…ليست هناك حاجة لذلك في الوقت الحالي.” كان لونغ يويهونغ لا يزال يفضل جسده الأصلي.

في الساعة 9 مساءً، انطفأت جميع الأضواء على الطابق بأكمله في نفس الوقت، وتحولت المنطقة أمام تشانغ جيان ياو إلى الأسود.

“تنهد، طولي 1.75 متر فقط بعد إجراء التحسين الجيني. فلما لا استبدله.” ساعد تشانغ جيان ياو في الإداء الصوتي.

ابتسمت جيانغ بايميان. “لو لم تكن ذات مغزى، لما كنت قد أنشأت فرقة العمل القديم أيضًا”.

اهتزت عضلات وجه لونغ يويهونغ وهو ينفجر، “لماذا لا تقوم بالاستبدال؟”

تمامًا عندما قالت ذلك، أعطى تشانغ جيان ياو تعليق قبل أن تتمكن باي تشين من التحدث. “قائدة الفريق، إحساسك بالتسمية سيء. لا بد أنك تخطيتِ الاستماع إلى الراديو!”

“لم تسنح لي الفرصة بعد”. أجاب تشانغ جيان ياو بجدية.

فووو. فووو.

كان لونغ يويهونغ عاجزًا عن الكلام.

في مكان عمل كهذا، كان حيويًا نسبيًا خلال النهار. بعد الساعة 7 مساءً، قد لا يكون هناك أكثر من عشرة أشخاص يعيشون في الطابق بأكمله. عندما تنطفئ الأنوار، لم يكن هناك بشر تقريبًا.

عند رؤية الجو يتحول إلى الأفضل، أدارت جيانغ بايميان رأسها إلى باي تشين، التي كانت تراقب بهدوء. “كان هذا الاقتراح لك أيضًا. إن تقنية زراعة الأطراف الاصطناعية البيولوجية وتقنية التعديل الميكانيكي ناضجة نسبيًا، لذا فهي ليست بتلك الخطورة.”

ظل تشانغ جيان ياو صامتًا ولم يرد.

“هل تريد أن تنضمي إلي وأن نكون أخوات البرق؟”

بعد بضع ثوانٍ، قالت عرضيا، “هذا التدريب الخاص تم تصميمه لك بشكل أساسي. يجب أن يكون خوفك قد تولد من كونك محبوسًا في الظلام والصمت الشديد عندما دخلت والدتك المستشفى لفترة طويلة بعد اختفاء والدك، أليس كذلك؟”

تمامًا عندما قالت ذلك، أعطى تشانغ جيان ياو تعليق قبل أن تتمكن باي تشين من التحدث. “قائدة الفريق، إحساسك بالتسمية سيء. لا بد أنك تخطيتِ الاستماع إلى الراديو!”

“بعد انتهاء هذه المرحلة وإذا لم تواجه أي مشاكل سلبية، سأذهب إلى غرفتين وأبقى هناك حتى لا تراني أو تسمعني ولكنك ستعلم أنه هناك شخص قريب منك. عندما يحين الوقت، لربما سأعود إلى المنزل بهدوء، لكنني لن أخبرك”.

“…أعتقد أنك تخطيت التعرض للصعق بالكهرباء.” صرت جيانغ بايميان على أسنانها.

بعد فترة زمنية غير معروفة، بدأ تشانغ جيان ياو فجأة في الغناء. “تذكر الماضي، توق مؤلم لا يمكنني نسيانه…”

زفرت باي تشين ببطء وأومئت. “سوف أنظر فيه.”

بعد فترة زمنية غير معروفة، بدأ تشانغ جيان ياو فجأة في الغناء. “تذكر الماضي، توق مؤلم لا يمكنني نسيانه…”

“السؤال الوحيد هو: من هي الأخت الكبرى ومن هي الأخت الصغرى؟” ساعد تشانغ جيان ياو باي تشين كع الأداء الصوتي مرة أخرى.

“لا شيء من هذا!” رد جيانغ بايميان بحزم.

كانت جيانغ بايميان في حيرة. كان هذا لأن باي تشين كانن أكبر منها حقا. علاوةً على ذلك، كانت ناضجة جدًا من حيث العمر العقلي. لكن بصفتها قائدة الفريق، لم تستطع جيانغ بايميان حمل نفسها على دعوت نفسها بالأخت الصغرى.

لذلك، شعر تشانغ جيان ياو أن هذا المكان قد كان هادئًا بشكل غير طبيعي في هذه اللحظة، وكان هادئًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد تجمد.

لطالما اعتبرت نفسها حامية الفريق وحارسته.

بعد العشاء، غادرت جيانغ بايميان، لونغ يويهونغ وباي تشين الغرفة 14 واحدًا تلو الآخر وعادوا إلى طوابقهم.

سرعان ما وصلت جيانغ بايميان لإدراك ونظرت في تشانغ جيان ياو. خلال هذه العملية ضحكت وغيرت الموضوع. “بعد تدريب اليوم، لا تزال هناك جلسة تدريب خاصة. هذا لتدريب شجاعتكم.”

“طبعا طبعا.” أضاءت عيون لونغ يويهونغ.

“كيف؟” كان لونغ يويهونغ خائفًا بعض الشيء.

لذلك، شعر تشانغ جيان ياو أن هذا المكان قد كان هادئًا بشكل غير طبيعي في هذه اللحظة، وكان هادئًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد تجمد.

رفعت جيانغ بايميان ذقنها وابتسمت. “البقاء هنا وحيدًا الليلة. لا يمكنك إحضار مصباح يدوي أو أي أدوات إضاءة.”

اعترفت جيانغ بايميان بكلماته بإيجاز وعزته بابتسامة. “لن أطلب منك أن تقولها بصوتٍ أعلى هذه المرة.”

“هذا يبدو مرعبًا بعض الشيء…” تنهد لونغ يويهونغ بصدق.

ثم ارتفع شعاع الضوء، ليضيء وجهًا أبيض ناصعًا.

أومئت جيانغ بايميان برأسها. “شخص واحد فقط لكل جولة تدريبية. وإلا، سيكون عديم الفائدة. تشانغ جيان ياو، أنت الليلة. باي تشين، أنت ليلة غد. لونغ يويهونغ، ليلة بعد غد.”

“بعد انتهاء هذه المرحلة وإذا لم تواجه أي مشاكل سلبية، سأذهب إلى غرفتين وأبقى هناك حتى لا تراني أو تسمعني ولكنك ستعلم أنه هناك شخص قريب منك. عندما يحين الوقت، لربما سأعود إلى المنزل بهدوء، لكنني لن أخبرك”.

تنهد لونغ يويهونغ بإرتياح عندما سمع أنه لم يكن الأول. “نعم، قائدة الفريق!”

“تنهد، طولي 1.75 متر فقط بعد إجراء التحسين الجيني. فلما لا استبدله.” ساعد تشانغ جيان ياو في الإداء الصوتي.

قال تشانغ جيان ياو بشكل مهيب، “نعم، قائدة الفريق!”

تمامًا عندما قالت ذلك، أعطى تشانغ جيان ياو تعليق قبل أن تتمكن باي تشين من التحدث. “قائدة الفريق، إحساسك بالتسمية سيء. لا بد أنك تخطيتِ الاستماع إلى الراديو!”

بعد أن ردت باي تشين، رفع تشانغ جيان ياو يده وسأل، “هل يمكنني النوم أثناء الإقامة هنا؟ هل يمكنني تشغيل السماعة للاستماع إلى الموسيقى؟”

تنهدت جيانغ بايميان بهدوء. “إنه يقولون أنه لا ينبغي أن نتخلى عن الأعضاء المتأخرين أو نتركهم. لا يمكننا الحكم عليهم بالإعدام مباشرةً لأنهم أظهروا عدم ارتياح نفسي خلال جلسة تدريب واحدة فقط.”

“لا شيء من هذا!” رد جيانغ بايميان بحزم.

“…أعتقد أنك تخطيت التعرض للصعق بالكهرباء.” صرت جيانغ بايميان على أسنانها.

في بعض الأحيان، كان الأطفال سيبكون، ويتشاجر الكبار، ويشخر أحدهم. قبل أن ينام تشانغ جيان ياو، لم تكن الليلة هادئة على الإطلاق.

بعد العشاء، غادرت جيانغ بايميان، لونغ يويهونغ وباي تشين الغرفة 14 واحدًا تلو الآخر وعادوا إلى طوابقهم.

زفرت باي تشين ببطء وأومئت. “سوف أنظر فيه.”

في نفس الوقت، أخذ جيانغ بايميان جميع المصابيح والبطاريات.

هدأ الطابق بأكمله مرة أخرى، ولم يتغير الظلام أبدًا.

قرأ تشانغ جيان ياو التواريخ الشفوية الكثيفة تحت الضوء في الغرفة. من وقت لآخر، كان سيستمع للراديو يعلن الوقت.

في هذا الظلام، لم يعرف أين تقع الحدود، ولم يعرف ما إذا كان هناك أي شيء آخر يختبئ حوله بخلاف الأشياء المألوفة.

في الساعة 9 مساءً، انطفأت جميع الأضواء على الطابق بأكمله في نفس الوقت، وتحولت المنطقة أمام تشانغ جيان ياو إلى الأسود.

لكن التحرك لم يكن شيئًا يمكنه الاستمرار في فعله. سرعان ما خمد الصوت كما لو أن الظلام الكثيف المحيط به قد ابتلعه.

لم يكن هناك مصدر ضوء طبيعي هنا على الإطلاق. كانت هناك طاولات وكراسي وجدران في كل مكان. لم يستطع تشانغ جيان ياو حتى رؤية إصبعه، ناهيك عن مخططات الأغراض المختلفة.

دون انتظار حديث تشانغ جيان ياو، لفت شفتيها. “أنت حقا لا تستطيع الغناء بشكل جيد.”

أراد لا شعوريًا تشغيل مصباح الطاولة، لكنه أدرك أنه لم يكن لذلك فائدة.

لطالما اعتبرت نفسها حامية الفريق وحارسته.

لم يكن الطابق 647 مثل المنطقة السكنية. بعد إطفاء مصابيح الشوارع، سيكون بإمكان المرء استخدام تخصيص الطاقة الخاص به لإضاءة منزله. ولكن هنا، سيتم قطع التيار الكهربائي عن جميع الغرف في الوقت المحدد ما لم يقدم الشخص المسؤول المقابل طلبًا للعمل في وقت متأخر أو العمل طوال الليل.

في بعض الأحيان، كان الأطفال سيبكون، ويتشاجر الكبار، ويشخر أحدهم. قبل أن ينام تشانغ جيان ياو، لم تكن الليلة هادئة على الإطلاق.

أرجع تشانغ جيان ياو يده وقام بمسح محيطه مرةً أخرى. كل ما رآه قد كان الظلام الغني.

جاءت خطوات خفيفة من الجانب واقتربت بسرعة. سطع شعاع أصفر من الضوء في الغرفة.

في هذا الظلام، لم يعرف أين تقع الحدود، ولم يعرف ما إذا كان هناك أي شيء آخر يختبئ حوله بخلاف الأشياء المألوفة.

في مكان عمل كهذا، كان حيويًا نسبيًا خلال النهار. بعد الساعة 7 مساءً، قد لا يكون هناك أكثر من عشرة أشخاص يعيشون في الطابق بأكمله. عندما تنطفئ الأنوار، لم يكن هناك بشر تقريبًا.

علاوةً على ذلك، كان الطابق 647 مختلفًا عن المناطق السكنية. كانت الغرف في المناطق السكنية مكتظة للغاية، وكان عزل الصوت متوسطًا. كل ليلة عندما كان الجو هادئًا، كان بإمكان تشانغ جيان ياو دائمًا سماع بعض المحادثات الخاصة وأصوات الشخير.

ثم ارتفع شعاع الضوء، ليضيء وجهًا أبيض ناصعًا.

في بعض الأحيان، كان الأطفال سيبكون، ويتشاجر الكبار، ويشخر أحدهم. قبل أن ينام تشانغ جيان ياو، لم تكن الليلة هادئة على الإطلاق.

ابتسمت جيانغ بايميان وأطفئت المصباح.

في مكان عمل كهذا، كان حيويًا نسبيًا خلال النهار. بعد الساعة 7 مساءً، قد لا يكون هناك أكثر من عشرة أشخاص يعيشون في الطابق بأكمله. عندما تنطفئ الأنوار، لم يكن هناك بشر تقريبًا.

بعد أن هدر، توقف تشانغ جيان ياو ولهث قليلاً.

لذلك، شعر تشانغ جيان ياو أن هذا المكان قد كان هادئًا بشكل غير طبيعي في هذه اللحظة، وكان هادئًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد تجمد.

أراكم لاحقا إن شاء الله.

فجأة ظهر صوت صرير. أخذ تشانغ جيان ياو زمام المبادرة لتحريك الكرسي، وكسر السكون المرعب.

لطالما اعتبرت نفسها حامية الفريق وحارسته.

لكن التحرك لم يكن شيئًا يمكنه الاستمرار في فعله. سرعان ما خمد الصوت كما لو أن الظلام الكثيف المحيط به قد ابتلعه.

لذلك، شعر تشانغ جيان ياو أن هذا المكان قد كان هادئًا بشكل غير طبيعي في هذه اللحظة، وكان هادئًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد تجمد.

جلس تشانغ جيان ياو هناك وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما وتحدقان في أعماق الظلام، راغبًا في رؤية ما كان يحدث.

بعد فترة طويلة، تحدث تشانغ جيان ياو فجأة وصرخ، “هل يوجد أحد؟ هل هناك أحد؟”

هذا الظلام والصمت جعله غير قادر على تحديد وجوده. لقد شعر وكأنه سيبتلعه الظلام في أي لحظة.

تمامًا عندما قالت ذلك، أعطى تشانغ جيان ياو تعليق قبل أن تتمكن باي تشين من التحدث. “قائدة الفريق، إحساسك بالتسمية سيء. لا بد أنك تخطيتِ الاستماع إلى الراديو!”

بعد فترة زمنية غير معروفة، بدأ تشانغ جيان ياو فجأة في الغناء. “تذكر الماضي، توق مؤلم لا يمكنني نسيانه…”

كانت جيانغ بايميان في حيرة. كان هذا لأن باي تشين كانن أكبر منها حقا. علاوةً على ذلك، كانت ناضجة جدًا من حيث العمر العقلي. لكن بصفتها قائدة الفريق، لم تستطع جيانغ بايميان حمل نفسها على دعوت نفسها بالأخت الصغرى.

أثناء غنائه، تحول إلى نوع أكثر كثافة. “قوموا يا أسرى الجوع… قوموا يا بائسي الأرض…”

دون علم، أصبح تنفس تشانغ جيان ياو أثقل كما لو كان يستخدم هذه الطريقة لإثبات أنه قد كان لا يزال موجود.

زأر وكأنه يريد كسر الظلام القارس والصمت.

لذلك، شعر تشانغ جيان ياو أن هذا المكان قد كان هادئًا بشكل غير طبيعي في هذه اللحظة، وكان هادئًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد تجمد.

بعد أن هدر، توقف تشانغ جيان ياو ولهث قليلاً.

“السؤال الوحيد هو: من هي الأخت الكبرى ومن هي الأخت الصغرى؟” ساعد تشانغ جيان ياو باي تشين كع الأداء الصوتي مرة أخرى.

هدأ الطابق بأكمله مرة أخرى، ولم يتغير الظلام أبدًا.

“طبعا طبعا.” أضاءت عيون لونغ يويهونغ.

هدأ تشانغ جيان ياو لبعض الوقت قبل الغناء مرة أخرى.

في هذه اللحظة، أدار رأسه فجأة ونظر إلى الباب.

غنى وتوقف، لكنه لم يستطع الحصول على رد. لم يستطع اختراق الظلام.

هدأ تشانغ جيان ياو لبعض الوقت قبل الغناء مرة أخرى.

بعد فترة طويلة، تحدث تشانغ جيان ياو فجأة وصرخ، “هل يوجد أحد؟ هل هناك أحد؟”

قرأ تشانغ جيان ياو التواريخ الشفوية الكثيفة تحت الضوء في الغرفة. من وقت لآخر، كان سيستمع للراديو يعلن الوقت.

لم يتلق سوى صدى صوته الخاص.

لقد أظهرت نظرة جعلتها تبدو وكأنها متحمسة لتلطيخ يديها. ثم قالت بعد ذلك بتمعن للونغ يويهونغ، “إذا كانت هناك فرصة، فسوف نوفر لك هيكلًا خارجيًا عسكريًا آخر. سيمكن لهذا أن يعزز قوتك بشكل فعال.”

فووو. فووو.

مجددا أسف حقا على هذا… أرجوا التفهم

دون علم، أصبح تنفس تشانغ جيان ياو أثقل كما لو كان يستخدم هذه الطريقة لإثبات أنه قد كان لا يزال موجود.

في هذا الظلام، لم يعرف أين تقع الحدود، ولم يعرف ما إذا كان هناك أي شيء آخر يختبئ حوله بخلاف الأشياء المألوفة.

في هذه اللحظة، أدار رأسه فجأة ونظر إلى الباب.

أراكم لاحقا إن شاء الله.

جاءت خطوات خفيفة من الجانب واقتربت بسرعة. سطع شعاع أصفر من الضوء في الغرفة.

“علاوةً على ذلك، لم يتقدم أحد للانضمام إلى فرقة العمل القديمة في الوقت الحالي. هناك نقص في القوى العاملة في كل مكان. للحصول على بديل، لا يسعنا سوى انتظار المهمة التالية.”

ثم ارتفع شعاع الضوء، ليضيء وجهًا أبيض ناصعًا.

جلس تشانغ جيان ياو هناك وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما وتحدقان في أعماق الظلام، راغبًا في رؤية ما كان يحدث.

“هل أنا مرعبة؟” تردد صدى صوت نسائي خافت في الغرفة.

“علاوةً على ذلك، لم يتقدم أحد للانضمام إلى فرقة العمل القديمة في الوقت الحالي. هناك نقص في القوى العاملة في كل مكان. للحصول على بديل، لا يسعنا سوى انتظار المهمة التالية.”

نظر تشانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان- الني كانت تستخدم المصباح اليدوي لإضاءة وجهها. “أنت طفولية جدا.”

ابتسم لونغ يويهونغ بطريقة بدت وكأنها تجهم. “قائدة الفريق، كلماتك مشؤومة”.

“…” رد جيانغ بايميان بسخط وتسلية، “أنا فقط قلقة عليك وأحاول تخفيف الحالة المزاجية!”

دون انتظار حديث تشانغ جيان ياو، لفت شفتيها. “أنت حقا لا تستطيع الغناء بشكل جيد.”

دون انتظار حديث تشانغ جيان ياو، لفت شفتيها. “أنت حقا لا تستطيع الغناء بشكل جيد.”

ابتسمت جيانغ بايميان وشرحت “على بعد غرفتين. وإلا، كنت ستكتشفني، أيها المستيقظ”. سارت إلى جانب تشانغ جيان ياو، سحبت كرسي، وجلست.

“هل كنت تختبئين في البيت المجاور؟” سأل تشانغ جيان ياو مباشرةً.

سرعان ما وصلت جيانغ بايميان لإدراك ونظرت في تشانغ جيان ياو. خلال هذه العملية ضحكت وغيرت الموضوع. “بعد تدريب اليوم، لا تزال هناك جلسة تدريب خاصة. هذا لتدريب شجاعتكم.”

ابتسمت جيانغ بايميان وشرحت “على بعد غرفتين. وإلا، كنت ستكتشفني، أيها المستيقظ”. سارت إلى جانب تشانغ جيان ياو، سحبت كرسي، وجلست.

هزت المصباح وراقبت الضوء وهو يرقص بعنف.

بعد أن ردت باي تشين، رفع تشانغ جيان ياو يده وسأل، “هل يمكنني النوم أثناء الإقامة هنا؟ هل يمكنني تشغيل السماعة للاستماع إلى الموسيقى؟”

بعد بضع ثوانٍ، قالت عرضيا، “هذا التدريب الخاص تم تصميمه لك بشكل أساسي. يجب أن يكون خوفك قد تولد من كونك محبوسًا في الظلام والصمت الشديد عندما دخلت والدتك المستشفى لفترة طويلة بعد اختفاء والدك، أليس كذلك؟”

صمت لونغ يويهونغ للحظة قبل أن يقول “أنا في الواقع لست محبطًا إلى ذلك الحد، ولست أشعر بالألم. على الأقل أجد مهمة فرقة العمل القديمة ذات مغزى الآن.”

“في ذلك الوقت، كان عمرك 13 أو 14 عامًا فقط. عندما استيقظت في منتصف الليل، لم يكن هناك أحد في المنزل، ولم يكن هناك صوت من حولك… وبالتالي، شجعت نفسك بالغناء؟”

كانت جيانغ بايميان في حيرة. كان هذا لأن باي تشين كانن أكبر منها حقا. علاوةً على ذلك، كانت ناضجة جدًا من حيث العمر العقلي. لكن بصفتها قائدة الفريق، لم تستطع جيانغ بايميان حمل نفسها على دعوت نفسها بالأخت الصغرى.

ظل تشانغ جيان ياو صامتًا ولم يرد.

نظر تشانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان- الني كانت تستخدم المصباح اليدوي لإضاءة وجهها. “أنت طفولية جدا.”

ضحكت جيانغ بايميان وتابعت “عليك التعامل مع هذه المشكلة خطوة بخطوة والتكيف معها خطوة بخطوة. لا يمكنك أن تكون مضطربًا جدًا في البداية، وإلا فإن ذلك سيزيد من خوفك سوءًا فقط. لذلك، سأرافقك في المرات القليلة الأولى. قد أشارك بضع كلمات معك، لكنني لن أشعل المصباح.”

زفرت باي تشين ببطء وأومئت. “سوف أنظر فيه.”

“عندما تعتاد على هذا الموقف، لن أتحدث، وسأجلس بعيدًا أيضًا.”

لطالما اعتبرت نفسها حامية الفريق وحارسته.

“بعد انتهاء هذه المرحلة وإذا لم تواجه أي مشاكل سلبية، سأذهب إلى غرفتين وأبقى هناك حتى لا تراني أو تسمعني ولكنك ستعلم أنه هناك شخص قريب منك. عندما يحين الوقت، لربما سأعود إلى المنزل بهدوء، لكنني لن أخبرك”.

تمامًا عندما قالت ذلك، أعطى تشانغ جيان ياو تعليق قبل أن تتمكن باي تشين من التحدث. “قائدة الفريق، إحساسك بالتسمية سيء. لا بد أنك تخطيتِ الاستماع إلى الراديو!”

استمع تشانغ جيان ياو بهدوء وأومأ برأسه عندما أضاء شعاع المصباح عليه. “حسنا.”

لم يكن هناك مصدر ضوء طبيعي هنا على الإطلاق. كانت هناك طاولات وكراسي وجدران في كل مكان. لم يستطع تشانغ جيان ياو حتى رؤية إصبعه، ناهيك عن مخططات الأغراض المختلفة.

ابتسمت جيانغ بايميان وأطفئت المصباح.

بعد أن ردت باي تشين، رفع تشانغ جيان ياو يده وسأل، “هل يمكنني النوم أثناء الإقامة هنا؟ هل يمكنني تشغيل السماعة للاستماع إلى الموسيقى؟”

أصبحت الغرفة بأكملها مظلمة بشكل غير طبيعي مرةً أخرى، ولكن بالمقارنة مع السابق، كان هناك صوت إضافي للتنفس.
~~~~~~~~~~~
مرحبا جميعا، للأسف لدي أخبار سيئة… سيكون هذا أخر فصل سأطلقه من الرواية.. لقد قررت تركها… أحس حقيقة بالثقل من ترجمتها وحتى ترجمتي أحس أنها ليست بنفس الجودة كما من قبل، لقد حدث لي هذا من قبل.. لذلك أعرف ما أمر به…

في هذا الظلام، لم يعرف أين تقع الحدود، ولم يعرف ما إذا كان هناك أي شيء آخر يختبئ حوله بخلاف الأشياء المألوفة.

أكره حقا ترك رواية بعد البدء فيها ولكن للأسف أحيانا لا يمكنك فقط الإستمرار…

لذلك، شعر تشانغ جيان ياو أن هذا المكان قد كان هادئًا بشكل غير طبيعي في هذه اللحظة، وكان هادئًا لدرجة أنه بدا وكأنه قد تجمد.

مجددا أسف حقا على هذا… أرجوا التفهم

“…” رد جيانغ بايميان بسخط وتسلية، “أنا فقط قلقة عليك وأحاول تخفيف الحالة المزاجية!”

أراكم لاحقا إن شاء الله.

نظر تشانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان- الني كانت تستخدم المصباح اليدوي لإضاءة وجهها. “أنت طفولية جدا.”

أكره حقا ترك رواية بعد البدء فيها ولكن للأسف أحيانا لا يمكنك فقط الإستمرار…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط