داجي , داجي
مجلد نهاية دومينيون 2: المدينة الشاذة
بعد تسلق شاق إلى القمة ، نظرت إلى الأسفل و …
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
“أمي ، أنا جائع جدًا!” قام جيانغ شياو تيان بنطح رأسه على خصري بنظرة مؤلمة. صادف أن هذه كانت الحركة الوحيدة التي يمكن أن يقوم بها لأنه حوصر بسبب الملابس الملفوفة حوله.
الفصل 7: داجي , داجي – ترجمه Fai
مشيت في السياج المسور ، وخطواتي تتدحرج هذه المرة ، وأجبرت نفسي بشكل مؤلم على النظر حولي. شعرت بالرعب من أن أرى شيئًا لن أكون قادرًا على قبوله. لكن باستثناء أنقاض المنزل ، لم أر شيئًا. تنفست الصعداء ، ثم تشددت على نفسي وتقدمت نحو البلورات.
كان السفر ليلاً أكثر إرهاقًا بكثير مما كان عليه أثناء النهار. على طول الطريق ، بدأت مرة أخرى في تجميع أطنان من بلورات التطور ، لدرجة أنني كنت قد عوضت تقريبًا عن البلورات التي تم إنفاقها على تلك المجموعة.
شوجون؟
هرعت إلى الأمام طوال الليل ، وفي الطريق ، ظللت مضطرًا للتوقف مؤقتًا للقتال أو التعرج بسرعة عبر الشوارع من أجل التخلص من مجموعات كبيرة من الشذوذ الذين كانوا على ذيلتي. لقد كان الأمر متعبًا حقًا ، لكنني على الأقل أحرزت تقدمًا جيدًا. كنت قد قدرت في الأصل أنني سأصل إلى المنزل في المساء ، ولكن لم تكن الساعة حتى العاشرة صباحًا عندما رأيت المنطقة التي يقع فيها منزلنا.
لم يكن الشخص الذي يرقد في منتصف بلورات الجليد سوى داجو. كان مستلقيًا بهدوء على الجليد ، وعيناه مغمضتان ولم يظهر أي رد فعل على الإطلاق.
ومع ذلك ، لم يكن الإرهاق شيئًا مقارنة بشوقي لعائلتي. إذا كان هناك أي شيء ، فقد ارتفعت وتيرتي عندما رأيت منطقتنا. كما كنت أتضور جوعاً ، ولم أتناول وجبة الإفطار ، ما زلت لم أتوقف عن تناول الطعام. كلما وصلت إلى المنزل بشكل أسرع ، كلما تمكنت شوجون من إعداد وجبة الإفطار لي بشكل أسرع. لا أحد يحب الحصص! حتى لو تم تحضير هذه الحصص من قبل جين فينغ ، فلا يمكنهم منافسة وجبات شوجون المطبوخة في المنزل!
راقبت بهدوء شياو تيان وهو ينهي كل البلورات ، ثم سألت ، “شياو تيان ، هل أنت ممتلئ بعد؟”
مررت ببضعة شوارع أخرى ، وأنا متحمس جدًا لدرجة أنني كنت أتخطى عمليًا كل خطوة على الطريق. ثم ، أخيرًا ، رصدت بعض علامات الطريق المألوفة. كان علي فقط أن أذهب خطوتين أخريين ، وأنظر إلى اليسار ، وسأكون في المنزل الجميل!
ومع ذلك ، لم يكن الإرهاق شيئًا مقارنة بشوقي لعائلتي. إذا كان هناك أي شيء ، فقد ارتفعت وتيرتي عندما رأيت منطقتنا. كما كنت أتضور جوعاً ، ولم أتناول وجبة الإفطار ، ما زلت لم أتوقف عن تناول الطعام. كلما وصلت إلى المنزل بشكل أسرع ، كلما تمكنت شوجون من إعداد وجبة الإفطار لي بشكل أسرع. لا أحد يحب الحصص! حتى لو تم تحضير هذه الحصص من قبل جين فينغ ، فلا يمكنهم منافسة وجبات شوجون المطبوخة في المنزل!
خطوة واحدة ، خطوتان ، انظر إلى اليسار!
ومع ذلك ، لم أكن أشعر بالبرد. أو بالأحرى ، ما جعلني أتجمد في وقت سابق لم يكن الجليد بل طاقة الجليد ، ولم يعد داجو ينبعث الكثير من طاقة الجليد. ربما كان قد أعاد الاتصال به لأنه رأى أن اخيه على وشك التحول إلى جليد؟
كانت مجموعة من بلورات الجليد الضخمة تقف في مكان ليس بعيدًا ، تمامًا حيث كان المنزل قائمًا في يوم من الأيام.
على الرغم من الفجوات العديدة في الرسالة ، لا يزال بإمكاني تخمين المعنى العام. لحسن الحظ ، كانت الكلمات الرئيسية موجودة هناك ؛ خلاف ذلك ، كنت سأبكي حقًا باليأس. كان من المستحيل التقاط هاتف في العالم الحالي والاتصال بهم للسؤال عن مكانهم.
تلاشى ذهني ، بينما اندلعت قدمي تلقائيًا في سباق محموم.
ماذا أفعل مع اثنين من داجي… إيه؟ انتظر لحظة ، أليس من الجيد أن يكون لديك داجي آخر؟
بيتي ذهب! ذهب تماما!
مرة أخرى ، ركضت سريعًا للجدار الخارجي ، مستعدًا للانفجارات أو الأعاصير أو الزلازل لتضرب في أي لحظة. قضيت عشر دقائق جيدة هناك ، قلبي ينبض. ولكن عندما لم يحدث شيء وتغلبت مخاوفي على مخاوفي بشأن إمبراطور الجليد ، لم أستطع مقاومة الركض لأطمئن عليه.
أين داجو؟
حدق إمبراطور الجليد الصغير في وجهي بشكل غير مفهوم وأجاب ، “أتذكرك يا أمي”.
شوجون؟
داجي ، ما هذا بحق الجحيم؟ أولاً ، تخنق شخصًا ما حتى يفقد صوته ، ثم تستمر في الصراخ عليه للحصول على رد. أدرتُ عيني ، وأقول “نعم”.
العم والعمه؟
حدقت ، مذهولة. لم أكن أعرف ما الذي يجري وماذا أفعل. علاوة على ذلك ، لم أجرؤ على الاقتراب أكثر من ذلك. كانت الطاقات مرعبة. حتى عندما وقفت على الجدران الخارجية ، شعرت أنفي كان على وشك السقوط في أي لحظة. لكنني لم أستطع دفع نفسي إلى الابتعاد أكثر. إذا حدث أي شيء ، فسأندفع وأساعد … وماذا ، أساعد إمبراطور الجليد ؟
انطلقت بسرعة إلى البوابة الأمامية. كانت الجدران الخارجية سليمة ، لكن الشيء الوحيد المتبقي من داخل تلك الجدران كان الأنقاض. كان هناك حتى كتلة ضخمة من بلورات الجليد تقف في وسط الأنقاض. بحق الجحيم؟ أنا لا أفهم. هل سقطت هذه البلورات من السماء وسحقت المنزل؟
“داجو؟”
إذا كانت هذه قد مرت عشر سنوات على نهاية العالم ، فسأفهم ذلك. يمكن لمستخدم الجليد القوي جدًا أن يسحب هذا الأمر ، لكن هذا كان الشهر الرابع فقط في نهاية العالم! حتى مستخدم من الدرجة الأولى مثلي لم يكن لديه طريقة لصنع مثل هذه البلورات الكبيرة ، ناهيك عن تحطيم المنزل إلى قطع صغيرة. ما هو المستوى الذي يجب أن تكون عليه لإنشاء شيء بهذا المقياس؟
خطوة واحدة ، خطوتان ، انظر إلى اليسار!
“داجو؟” لا يسعني إلا الصراخ بأعلى صوتي ، متجاهلاً تمامًا أي أعداء محتملين يتربصون بي.
حدّق داجو في وجهه مليئًا بالغضب ، لكن الغضب تراجع ببطء ليحل محله الارتباك. فجأة ،
“شوجون!”
تومضت نظرة الصدمة على وجهه وسأل ، ولم يجرؤ على تصديق نفسه ، “شويو؟”
“عمي؟عمتي؟ “
وهذا داجي هو حتى إمبراطور الجليد من عشر سنوات في المستقبل!
لم يكن هناك رد على الإطلاق.
حتى لو كان كل الحظ السيئ في عائلة جيانغ يتركز في داخلي ، ما زلت أتقبل هذه الحياة.
مشيت في السياج المسور ، وخطواتي تتدحرج هذه المرة ، وأجبرت نفسي بشكل مؤلم على النظر حولي. شعرت بالرعب من أن أرى شيئًا لن أكون قادرًا على قبوله. لكن باستثناء أنقاض المنزل ، لم أر شيئًا. تنفست الصعداء ، ثم تشددت على نفسي وتقدمت نحو البلورات.
شوجون؟
هذه البلورات ضخمة جدًا لدرجة أن أي شخص منها يمكنه أن يدرك شخصًا ما … لا ، لا ، لا! ماذا اقول ؟!
لقد نقرت على البيضة بشكل تجريبي. كان الجو باردًا بعض الشيء لكن لم يحدث شيء. لا أعرف ماذا أفعل ، بدأت أتناول طعامي. لقد أصبت بالجوع حقًا ، وإلى جانب ذلك ، كان بإمكاني المشاهدة لمعرفة ما إذا حدث أي شيء أثناء تناول الطعام. على أي حال ، لم أكن أعرف ما الذي يحدث ، لذلك لم أرغب في فعل أي شيء متهور. ناهيك عن أن إمبراطور الجليد كان أعلى بكثير من مستواي. كان عليه فقط النقر بإصبعه لقتل شخص ما ، لذلك لم يكن بالتأكيد شخصًا أرغب في تجربته.
حلقت مرة حول بلورات الجليد لكن لم أر أحداً. لم يتم العثور حتى على ذرة دم واحدة. بدأ هذا الشعور بالغرابة بعض الشيء. كان الأمر كما لو كان المنزل فارغًا.
“شويو ، هل أنت حقًا؟” توقف وسأل مرة أخرى ، في حيرة من أمره ، “هل هو أنت؟”
إذاً ما حدث أنه لم يكن هناك أحد في المنزل عندما تحطمت بلورات الجليد ، وأصبح المنزل غير صالح للعيش لدرجة أن داجو والآخرين خرجوا؟
“حسنًا ، أنا جيانغ شياو تيان.” أومأ شياو تيان بابتسامة متوهجة. أردت حقًا تعديل خديه الرقيقين!
لا ، هذا مستحيل. حتى لو انتقل داجو والآخرون ، فسيبقون في مكان قريب. بعد كل شيء ، لم أعود إلى المنزل ، لذلك لا توجد طريقة لتخليني عني.
حدقت فيه بصمت ، وأدركت فجأة أن هناك خطوطًا بيضاء في شعره. على الرغم من أنه لم يتغير كثيرًا من حيث المظهر ، إلا أن شعره نما لفترة أطول. لم تمر عشرة أيام منذ أن اختطفني الطائر بعيدًا ، لذلك كان من المستحيل أن ينمو شعر داجو بهذه المدة الطويلة!
بينما كنت أفكر في الأمر بعبوس ، قمت بتوسيع بلورة الجليد. الآن ، أثناء فحص قاعدة بلورات الجليد ، استطعت أن أقول إن هناك مساحة كبيرة إلى حد ما في منتصف البلورات ، لذلك اعتقدت أنني يجب أن أقف هناك وأرى ما بداخلها.
مشيت إلى حافة الحفرة وتفحصت محيطي أولاً بعناية. ربما كانت صاعقة واحدة من الطاقة الجليدية من إمبراطور الجليد كافية لتحويلني إلى غبار.
كانت البلورات متجمدة وزلقة ، مما جعلها جحيمًا لتسلقها. لحسن الحظ ، كنت من مستخدمي قدرة الجليد ، ولكن مع ذلك ، كانت يدي باردة جدًا لدرجة أنها أصبحت مخدرة بسرعة. ما مدى قوة مستخدم الجليد للقيام بذلك؟ كيف يكون ذلك ممكنا؟
ترجمة Fai
بعد تسلق شاق إلى القمة ، نظرت إلى الأسفل و …
W- ماذا تتذكر؟” سألت بحذر. حتى لو كان هذا الطفل رائعًا للغاية ، فإنه لا يزال إمبراطور الجليد. تحكم في يديك! لا تقرصي خديه أو تجعد شعره!
“داجو؟”
بعد تناول اللحوم والمقرمشات ، وتناول مشروب ، مسح شياو تيان فمه وقال ، “أمي ، ما زلت جائعًا.” أخرجت بعض الطعام ، لكن شياوتيان هز رأسه. “لا أريد هؤلاء.”
لم يكن الشخص الذي يرقد في منتصف بلورات الجليد سوى داجو. كان مستلقيًا بهدوء على الجليد ، وعيناه مغمضتان ولم يظهر أي رد فعل على الإطلاق.
“أمي ، هل أنت جائعة؟” سألني جيانغ شياو تيان بكل جدية. “تبدو مختلفًا عن أبي. لن يخلطك شياو تيان “.
“داجو ، هل أنت بخير؟”
“حسنًا ، أنا جيانغ شياو تيان.” أومأ شياو تيان بابتسامة متوهجة. أردت حقًا تعديل خديه الرقيقين!
لا يوجد رد فعل حتى الآن!
أمسك داجو بيدي فجأة ، واعدًا ، “شو ، لا تقلق. هذه المرة ، سوف يحميك داجو بالتأكيد اثنين! “
انزلقت على عجل على طول منحدر بلورات الجليد. بتجاهل الألم حيث ضربت ركبتي بقوة الجليد في الأسفل ، حولت زخمي إلى لفة قبل أن أتدافع نحو داجو على يدي وركبتي. ثم ركعت إلى جواره دون أن أعرف ماذا أفعل.
القرف المقدس ، داجو فقدها حقًا؟ لقد حول شوجون من فتاة إلى ولد!
”داجو؟ داجو؟ “
قفزت إلى الحفرة. لم أجرؤ على لمس الطفل ونظرت إليه لأعلى ولأسفل من على بعد خطوتين. كان الطفل مغطى بملابس كبيرة جدًا بالنسبة له. إذا كان هناك أي شيء ، فقد كاد يغرق في كومة الملابس ولا يستطيع الحركة. والملابس كانت إمبراطور الجليد.
اتصلتُ مرارًا وتكرارًا ، لكنني لم أجرؤ على التواصل لمعرفة ما إذا كان … لا يزال يتنفس.
“داجي”. كنت مضطربة للغاية. لا يمكن أن يفقد داجي ذكرياته أيضًا ، أليس كذلك؟ مستحيل. اتصل بي شويو ، لذلك يعرف من أنا.
كان الجو باردًا جدًا لدرجة أن جسدي كان متجمدًا بالكامل ، وحتى قلبي شعر وكأنه يتحول إلى جليد. من المحتمل أن أموت إذا بقيت هنا لفترة أطول ، وكان هذا قادمًا من مستخدم الجليد!
لكن هل هو حقا طفل؟
تلسعت عيني بالحرارة.
“أفعل.” أومأت برأسي قائلة ، “شعر داجي لم يكن طويلاً للغاية.”
ماذا حدث؟ داجي ، كيف يمكنك الانهيار؟ كيف هذا ممكن؟ قال جين شياو يوي إنه من المفترض أن تكون إمبراطور الجليد! كنت ستصبح إمبراطور الجليد ، لكن لأنني اتصلت بك مرة أخرى ، تحولت قدرتك على الجليد إلى شفاء ، والآن أنت مستلق هنا …
مرة أخرى ، ركضت سريعًا للجدار الخارجي ، مستعدًا للانفجارات أو الأعاصير أو الزلازل لتضرب في أي لحظة. قضيت عشر دقائق جيدة هناك ، قلبي ينبض. ولكن عندما لم يحدث شيء وتغلبت مخاوفي على مخاوفي بشأن إمبراطور الجليد ، لم أستطع مقاومة الركض لأطمئن عليه.
لم تتمكن الحرارة اللاذعة من الانسكاب على وجهي ، وتحولت إلى صقيع بدلاً من ذلك. رفعت يدي لأفرك عيني. لم أستطع أن أتحول إلى تمثال جليدي. ما زلت لم أجد شوجون ، العم ، والعمة. بعد فرك عيني ، أنزلت يدي ، وأخطط للتحقق مما إذا كان داجو يتنفس.
حدّق داجو في وجهه مليئًا بالغضب ، لكن الغضب تراجع ببطء ليحل محله الارتباك. فجأة ،
بدلا من ذلك ، رأيته يحدق بي.
ماذا أفعل مع اثنين من داجي… إيه؟ انتظر لحظة ، أليس من الجيد أن يكون لديك داجي آخر؟
انفتح فمي. جاءت موجة من الارتياح فوقي.
“حسنًا ، أنا جيانغ شياو تيان.” أومأ شياو تيان بابتسامة متوهجة. أردت حقًا تعديل خديه الرقيقين!
فتح داجو عينيه وهو ينظر إلي!
ومع ذلك ، لم أكن أشعر بالبرد. أو بالأحرى ، ما جعلني أتجمد في وقت سابق لم يكن الجليد بل طاقة الجليد ، ولم يعد داجو ينبعث الكثير من طاقة الجليد. ربما كان قد أعاد الاتصال به لأنه رأى أن اخيه على وشك التحول إلى جليد؟
“ارج …”
وهذا داجي هو حتى إمبراطور الجليد من عشر سنوات في المستقبل!
فجأة قام بلف يده حول رقبتي وضغط. على الفور ، بدأت كمية لا تصدق من طاقة الجليد تتدفق في رقبتي. حتى كمستخدم قدرة الجليد ، لم أستطع الصمود أمام هجمة الطاقة ، وحتى الهواء في رئتي بدأ يتجمد. اجتاحني عذاب الاختناق على الفور ، ولم أرغب في أن أقتل على يد داجو ، ركلته بجنون.
أرى ، لذلك ذهب داجو والآخرون ليجدوني ، حتى أنهم تخلوا عن القاعدة في بحثهم عني. نظرًا للظروف ، كان من المحتمل جدًا أن أكون قد قابلت بالفعل نهايتي في معدة ذلك الطائر. لولا جين فنغ وعصابتها الذين أسقطوا هذا الطائر ، لكنت قد مت الآن.
لكنه أمسك بقدمي بسهولة بيده الأخرى ، ومرة أخرى ، تعرضت للاعتداء بموجة أخرى من طاقة الجليد ، كان البرد القارس فظيعًا لدرجة أنني أردت الصراخ. لكن حلقي المجمد لم يعد يصدر أي أصوات.
لقد تأثرت كثيرًا بهذا الأمر لدرجة أنني التقطت يد داجو. لقد فهمت كل شيء الآن. كلما زاد عدد داج كلما كان ذلك أفضل. ننسى اثنين ، سأكون أكثر سعادة إذا أعطيتني ثمانية أو عشرة داجو.
داجو ، هل تريد قتلي؟ لماذا؟ هل حقا … تريد أن تخنقني حتى الموت؟
“داجو ، هل أنت بخير؟”
حدّق داجو في وجهه مليئًا بالغضب ، لكن الغضب تراجع ببطء ليحل محله الارتباك. فجأة ،
“شويو ، هل أنت حقًا؟” توقف وسأل مرة أخرى ، في حيرة من أمره ، “هل هو أنت؟”
تومضت نظرة الصدمة على وجهه وسأل ، ولم يجرؤ على تصديق نفسه ، “شويو؟”
لا ، هذا مستحيل. حتى لو انتقل داجو والآخرون ، فسيبقون في مكان قريب. بعد كل شيء ، لم أعود إلى المنزل ، لذلك لا توجد طريقة لتخليني عني.
لطالما فقدت أي قوة للرد.
هذه البلورات ضخمة جدًا لدرجة أن أي شخص منها يمكنه أن يدرك شخصًا ما … لا ، لا ، لا! ماذا اقول ؟!
نظر إلى يده وسرعان ما ترك حلقي. اندفع الهواء الدافئ إلى حلقي المتجمد ، ولبعض الوقت ، لم أستطع فعل شيء سوى التجعيد والسعال دون توقف. كما فعلت ذلك ، ربت داجو على ظهري مذعورًا.
أيا كان ، إنه مجرد شيء يسميه لي. من الأفضل أن أخرج الطفل وأطعمه شيئًا أولاً.
“شويو ، هل أنت حقًا؟” توقف وسأل مرة أخرى ، في حيرة من أمره ، “هل هو أنت؟”
جمعت جيانغ شياو تيان بين ذراعي. حتى لو لم يستطع العودة إلى إمبراطور الجليد ، كنت سأرفعه اخي. لم يكن هناك ما نخسره من التحول من ثلاثي الأشقاء إلى الرباعي.
لا تافه ، من أنا..انا شوجون؟
أخيرًا ، بمجرد أن شعرت بتحسن في حلقي ، رفعت رأسي. كان داجو يحدق في وجهي في حالة ذهول ، ويبدو أنه لم ير كيف كان اخيه وسيمًا منذ ثمانمائة عام.
أخيرًا ، بمجرد أن شعرت بتحسن في حلقي ، رفعت رأسي. كان داجو يحدق في وجهي في حالة ذهول ، ويبدو أنه لم ير كيف كان اخيه وسيمًا منذ ثمانمائة عام.
تلسعت عيني بالحرارة.
“شويو ؟!” كرر مرة أخرى في صراخ ، بدا مذهولًا.
ماذا أفعل مع اثنين من داجي… إيه؟ انتظر لحظة ، أليس من الجيد أن يكون لديك داجي آخر؟
داجي ، ما هذا بحق الجحيم؟ أولاً ، تخنق شخصًا ما حتى يفقد صوته ، ثم تستمر في الصراخ عليه للحصول على رد. أدرتُ عيني ، وأقول “نعم”.
حدقت فيه. نظر إلي مرة أخرى بعيون واسعة ، وفجأة شعرت بالذنب. ترك الطفل في حفرة يجب أن يكون إساءة للأطفال.
مد داجو يده ، فركضت للخلف في حالة إنذار ، يدي ملفوفة بشكل وقائي حول حلقي. لا تأتي لتخنقني مرة أخرى. حلقي سيتجمد بشكل حقيقي!
ومع ذلك ، لم أكن أشعر بالبرد. أو بالأحرى ، ما جعلني أتجمد في وقت سابق لم يكن الجليد بل طاقة الجليد ، ولم يعد داجو ينبعث الكثير من طاقة الجليد. ربما كان قد أعاد الاتصال به لأنه رأى أن اخيه على وشك التحول إلى جليد؟
لقد تجمد ، ويبدو أنه لا يفهم لماذا كنت أتجنبه. حتى أن وجهه أضاء من الغضب للحظة. لكن بعد ذلك تحولت نظرته إلى يدي التي كانت تحمي حلقي ، وتحول الغضب مرة أخرى إلى شعور بالذنب.
بعد تناول اللحوم والمقرمشات ، وتناول مشروب ، مسح شياو تيان فمه وقال ، “أمي ، ما زلت جائعًا.” أخرجت بعض الطعام ، لكن شياوتيان هز رأسه. “لا أريد هؤلاء.”
سحب داجي يده وحافظ على مسافة. لقد عبس للتو ، مفكرًا للحظة ، ثم سأل فجأة ، “شويو ، من أنا بالنسبة لك؟”
“ارج …”
… هل أصبح هذا داجي باردًا جدًا لدرجة أن دماغه توقف عن العمل أو شيء من هذا القبيل؟
“ارج …”
“داجي”. كنت مضطربة للغاية. لا يمكن أن يفقد داجي ذكرياته أيضًا ، أليس كذلك؟ مستحيل. اتصل بي شويو ، لذلك يعرف من أنا.
كنت لا يكون ذلك مختلط … انتظر، وأعتقد أنني حقا لا تبدو مثل أمي؟ بالعودة إلى صورة العائلة الكاملة التي رأيتها ، بدا داجو وأبي وكأنهما مصبوبان من نفس القالب ، بينما شوجون وأنا كنا نشبه الأم ، باستثناء الأنف المستقيم الذي كان مثل أبي.
“ماذا يسمى دينا؟”
“أمي؟” جاء الصوت العالي لطفل.
القرف المقدس ، داجو فقدها حقًا؟ لقد حول شوجون من فتاة إلى ولد!
الشرق ، مدينة لوان..
عندما لم أرد على الفور ، دمدم داجو ، “أجبني!”
لقد كان يستولي بشراهة على هذه البلورات التي لم تكن من الدرجة الأولى ، وقد تحول حتى إلى طفل فاقد للذاكرة ، لذلك لم يكن هناك طريقة ليصبح أقوى. إلى أي مدى انخفضت مستويات طاقة إمبراطور الجليد؟
بعد أن شعرت بالانخفاض الشديد في درجة الحرارة ، لم يكن لدي خيار سوى الرد بصوت أجش ، “لدينا فقط ميمي ، تدعى جيانغ شوجون.”
أخيرًا لم أستطع المقاومة ، وقررت تلك الخدود الوردية لشياوتيان. أنا حقا قرصتهم! خدود داجو! خدود الامبراطور الجليد جيانغ شوتيان !!!!
“ماذا تسميها عادة؟”
“داجو ، هل أنت بخير؟”
“جون جون.”
بينما كنت أفكر في الأمر بعبوس ، قمت بتوسيع بلورة الجليد. الآن ، أثناء فحص قاعدة بلورات الجليد ، استطعت أن أقول إن هناك مساحة كبيرة إلى حد ما في منتصف البلورات ، لذلك اعتقدت أنني يجب أن أقف هناك وأرى ما بداخلها.
يسأل هذه الأسئلة للتحقق من هويتي؟ هل تظاهر شخص ما بأنه أنا؟
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
أوقف داجي خط استجوابه وحدق في وجهي. لم أكن أعرف حقًا كيف أصف التعبير الذي كان يرتديه. كان الأمر كما لو أنه فقد عالمه كله ، فقط ليعيد اكتشافه مرة أخرى. لقد استرخى تمامًا ، وبدأت الدموع في عينيه ، صدمتني لدرجة أن ذهني أصبح فارغًا. لكن قبل أن أتمكن من الخروج من ذهولي ، قفز داجي إلى الأمام وعانقني بقوة إلى صدره ، حتى أن حلقي المصاب بدأ يؤلمني.
عندما لم يحدث شيء ، استعدت ونظرت إلى أسفل الحفرة. وقفت هناك بلورة مستديرة ، لكن إمبراطور الجليد لم يكن موجودًا في أي مكان.
من فوقي جاءت الكلمات المختنقة ، “الحمد لله ، ظننت أنني قد فات الأوان ولن أعود في الوقت المناسب مرة أخرى ، وسأفشل في إنقاذك أنت وشوجون مرة أخرى …”
داجو ، هل تريد قتلي؟ لماذا؟ هل حقا … تريد أن تخنقني حتى الموت؟
توقف فجأة ، ثم دفعني للوراء قليلاً وسألني على عجل ، “أين شوجون؟”
القرف المقدس ، داجو فقدها حقًا؟ لقد حول شوجون من فتاة إلى ولد!
“أليس شوجون معك؟” لقد أصبحت مرتبكًا أكثر فأكثر. ما مع داجي؟ هناك شيء خطير معه. لا تخبرني أن شخصًا شاذًا من النوع النفسي يعبث معه مرة أخرى؟
أردت حقًا الصراخ عليهم لكونهم مجموعة من الحمقى ، لكن الشعور الدافئ في صدري قال خلاف ذلك.
تمتم داجو في ذهول ، “شوجون معي؟”
لطالما فقدت أي قوة للرد.
“داجو ، أين شوجون؟ و الاخرون؟”
“شويو ، هل أنت حقًا؟” توقف وسأل مرة أخرى ، في حيرة من أمره ، “هل هو أنت؟”
كنت حقا أشعر بقلق شديد. بعد أن اكتشفت أن داجي كان لا يزال على قيد الحياة ، لم أكن أعتقد أنني بحاجة إلى القلق بشأن شوجون. مع حماية داجي المفرطة ، سيموت بالتأكيد قبل وليس بعد شوجون. طالما كان داجي لا يزال يتنفس ، كان على شوجون أن يكون على قيد الحياة وبصحة جيدة. لكن كان هناك شيء خاطئ للغاية في الوضع الحالي.
خطوة واحدة ، خطوتان ، انظر إلى اليسار!
عبس داجو ، متسائلاً: “شويو ، أي سنة من نهاية العالم هي؟”
لكنه أمسك بقدمي بسهولة بيده الأخرى ، ومرة أخرى ، تعرضت للاعتداء بموجة أخرى من طاقة الجليد ، كان البرد القارس فظيعًا لدرجة أنني أردت الصراخ. لكن حلقي المجمد لم يعد يصدر أي أصوات.
رمشت عيناي قبل الرد ، “لقد مرت أربعة أشهر فقط على نهاية العالم. كيف توصلت إلى “أي سنة”؟ داجو ، ما خطبك؟ “
“أربعة أشهر؟” تمتم ، محيرًا لي تمامًا. ثم قال بعبوس ، “إذن شويو ، أنت لم تتحول إلى شاذ في البداية؟ لكن هذا ليس صحيحًا ، يجب أن أظل في أوقيانوسيا في هذا الوقت. لماذا تقول أن شوجون معي؟ “
انفجر اندفاع هائل من الهواء البارد من الحفرة الغارقة. كانت طاقة جليدية قوية لدرجة أن بخار الماء في الهواء تجمد. ضباب المحيط فوقها بضباب أبيض ، وشكلت طبقة من الصقيع فوق كل سطح. كان الأمر أشبه بالوقوف على جبل ثلجي.
– الذي تحول إلى ضال؟ و … أوقيانوسيا؟
لطالما فقدت أي قوة للرد.
حدقت فيه بصمت ، وأدركت فجأة أن هناك خطوطًا بيضاء في شعره. على الرغم من أنه لم يتغير كثيرًا من حيث المظهر ، إلا أن شعره نما لفترة أطول. لم تمر عشرة أيام منذ أن اختطفني الطائر بعيدًا ، لذلك كان من المستحيل أن ينمو شعر داجو بهذه المدة الطويلة!
توقف فجأة ، ثم دفعني للوراء قليلاً وسألني على عجل ، “أين شوجون؟”
كان داجي ولكن ليس داجي في نفس الوقت. كان لديه قوى جليدية ، وكان في “أوقيانوسيا” – بأي حال من الأحوال ، هو إمبراطور الجليد ، جيانغ شوتيان ؟!
أشار شياو تيان إلى خصري حيث تم تعليق قفاز الورك ، الذي يحتوي على بلورات التطور.
القرف المقدس! هل هذا ممكن حقًا – لم لا؟
“داجو ، أين شوجون؟ و الاخرون؟”
لم أتغير في العوالم فحسب ، بل تحولت أيضًا إلى جسم جديد تمامًا ، حيث تحولت من جوان ويجن إلى جيانغ شويو. في المقابل ، كان إمبراطور الجليد جيانغ شوتيان هو الصفقة الحقيقية في عبوته الأصلية! لقد عبر فقط إلى عالم مختلف ، وهو وضع أبسط من وضعي! حتى الآن ، لم أفهم بعد ما إذا كنت قد عبرت إلى عالم جديد ، أو تجسيد جديد ، أو ببساطة كنت أعاني من مشاكل عقلية.
حدقت ، مذهولة. لم أكن أعرف ما الذي يجري وماذا أفعل. علاوة على ذلك ، لم أجرؤ على الاقتراب أكثر من ذلك. كانت الطاقات مرعبة. حتى عندما وقفت على الجدران الخارجية ، شعرت أنفي كان على وشك السقوط في أي لحظة. لكنني لم أستطع دفع نفسي إلى الابتعاد أكثر. إذا حدث أي شيء ، فسأندفع وأساعد … وماذا ، أساعد إمبراطور الجليد ؟
عندما وقفت هناك ، ذهلت ذهني من الصدمة ، فجأة جلس داجو بثقل على الأرض. بدأت بلورات الجليد المحيطة في الانهيار والذوبان ، وهو أمر جيد ، لأنني كنت أقوم بتجميد مؤخرتي. لكن بدون الكتلة الجليدية ، ظهرت على المنزل المدمر علامات الانهيار. كان لدي شعور سيء للغاية عندما كانت أصوات الطقطقة والتشقق تأتي من أسفل قدمي ، لكن الأوان كان قد فات.
على الرغم من الفجوات العديدة في الرسالة ، لا يزال بإمكاني تخمين المعنى العام. لحسن الحظ ، كانت الكلمات الرئيسية موجودة هناك ؛ خلاف ذلك ، كنت سأبكي حقًا باليأس. كان من المستحيل التقاط هاتف في العالم الحالي والاتصال بهم للسؤال عن مكانهم.
تفككت الأرض الجليدية تمامًا ، مما دفعنا نحن الاثنين إلى الهبوط في الطابق السفلي.
حدقت فيه بصمت ، وأدركت فجأة أن هناك خطوطًا بيضاء في شعره. على الرغم من أنه لم يتغير كثيرًا من حيث المظهر ، إلا أن شعره نما لفترة أطول. لم تمر عشرة أيام منذ أن اختطفني الطائر بعيدًا ، لذلك كان من المستحيل أن ينمو شعر داجو بهذه المدة الطويلة!
لقد أصبت بالفعل في حلقي وقدمي ، وتبع ذلك الآن ضرب من قطع الجليد المتساقطة. لقد سقطت وهبطت في وضع فظيع لدرجة أن الطريقة الوحيدة التي كان من الممكن أن أكون فيها أسوأ هي إذا كنت قد غرس وجهي في الأرض. بينما كنت مستلقية على الأرض ، محطمًا بثقل قطع الثلج التي لا تعد ولا تحصى ، أردت أن أضرب داجو.
“أمي؟” جاء الصوت العالي لطفل.
لحسن الحظ ، ذاب الجليد بسرعة كبيرة ، تاركًا غارقًا في ذوبان الجليد من الرأس إلى أخمص القدمين. حتى أنني تناولت بضع جرعات من الماء للتخلص من عطشي.
إذاً ما حدث أنه لم يكن هناك أحد في المنزل عندما تحطمت بلورات الجليد ، وأصبح المنزل غير صالح للعيش لدرجة أن داجو والآخرين خرجوا؟
ومع ذلك ، لم أكن أشعر بالبرد. أو بالأحرى ، ما جعلني أتجمد في وقت سابق لم يكن الجليد بل طاقة الجليد ، ولم يعد داجو ينبعث الكثير من طاقة الجليد. ربما كان قد أعاد الاتصال به لأنه رأى أن اخيه على وشك التحول إلى جليد؟
“داجو؟” صرخت لكن لم يرد أحد ، لذا قفزت للأسفل.
دفعت قطع الثلج المتبقية جانبًا ، صرخت ، “داجي؟”
خطوة واحدة ، خطوتان ، انظر إلى اليسار!
كان مستلقيًا على الأرض بلا حراك. تدافعت بسرعة وكنت على وشك التحقق مما إذا كان يتنفس ، ولكن لحسن الحظ ، فتح داجو عينيه في الوقت المناسب للتوقف عن إثارة الفزع.
أرى ، لذلك ذهب داجو والآخرون ليجدوني ، حتى أنهم تخلوا عن القاعدة في بحثهم عني. نظرًا للظروف ، كان من المحتمل جدًا أن أكون قد قابلت بالفعل نهايتي في معدة ذلك الطائر. لولا جين فنغ وعصابتها الذين أسقطوا هذا الطائر ، لكنت قد مت الآن.
“داجو ، هل أنت بخير؟”
لم تتمكن الحرارة اللاذعة من الانسكاب على وجهي ، وتحولت إلى صقيع بدلاً من ذلك. رفعت يدي لأفرك عيني. لم أستطع أن أتحول إلى تمثال جليدي. ما زلت لم أجد شوجون ، العم ، والعمة. بعد فرك عيني ، أنزلت يدي ، وأخطط للتحقق مما إذا كان داجو يتنفس.
هز رأسه ، ونظر إلي باعتذار وهو قال ، “شويو ، أنا آسف. من أجل العودة إلى الماضي ، كان علي استخدام الكثير من الطاقة ولم أستطع التحكم فيها بشكل جيد “.
عندما وقفت هناك ، ذهلت ذهني من الصدمة ، فجأة جلس داجو بثقل على الأرض. بدأت بلورات الجليد المحيطة في الانهيار والذوبان ، وهو أمر جيد ، لأنني كنت أقوم بتجميد مؤخرتي. لكن بدون الكتلة الجليدية ، ظهرت على المنزل المدمر علامات الانهيار. كان لدي شعور سيء للغاية عندما كانت أصوات الطقطقة والتشقق تأتي من أسفل قدمي ، لكن الأوان كان قد فات.
“العودة إلى الماضي”؟ أنا أرى. حتى لو كان إمبراطور الجليد ، فلن يكون قوياً في هذه المرحلة من نهاية العالم. لا بد أنه عاش بالفعل في نهاية العالم لعدة سنوات ، لذا فهو لم يغير العوالم فحسب ، بل عاد بالزمن إلى الوراء أيضًا.
“شويو ؟!” كرر مرة أخرى في صراخ ، بدا مذهولًا.
قال بشكل غير مريح ، “شويو ، أنا من العالم بعد عشر سنوات في المستقبل. أنا لست داجي الحالي الخاص بك. “
انطلقت بسرعة إلى البوابة الأمامية. كانت الجدران الخارجية سليمة ، لكن الشيء الوحيد المتبقي من داخل تلك الجدران كان الأنقاض. كان هناك حتى كتلة ضخمة من بلورات الجليد تقف في وسط الأنقاض. بحق الجحيم؟ أنا لا أفهم. هل سقطت هذه البلورات من السماء وسحقت المنزل؟
لا ، صاحب الجلالة ، إمبراطور الجليد ، لقد ذهبت تمامًا إلى العالم الخطأ. لقد تحول داجي الخاص بي بالفعل إلى معالج ، لذلك حتى بعد عشر سنوات من الآن ، لن يتحول إلى خبير في الجليد!
شياو تيان تتلوى بسعادة في عناقها ، صرخة بلا توقف ، “أمي ، أمي!” حدث صداع آخر. لن يكون الأمر سيئًا للغاية إذا اتصلت بي “بابا” ، لكن ما هو سبب هذا العمل “الأم” بأكمله؟ داجو ، هل كنت حقًا أعمى عندما كنت صغيرًا؟
“لقد وجدت … مستخدمًا يتمتع بالقدرة على التحكم بمرور الوقت ، وأجبرته على إعادتي. لكنني لم أتخيل أبدًا أن العملية ستكون بهذه الصعوبة. اضطررت إلى استخدام كل طاقتي لتجنب التمزق إلى أشلاء “. هنا ، نظر إلي مرة أخرى وسأل ، “هل تصدقني ، شويو؟”
شياو تيان تتلوى بسعادة في عناقها ، صرخة بلا توقف ، “أمي ، أمي!” حدث صداع آخر. لن يكون الأمر سيئًا للغاية إذا اتصلت بي “بابا” ، لكن ما هو سبب هذا العمل “الأم” بأكمله؟ داجو ، هل كنت حقًا أعمى عندما كنت صغيرًا؟
“أفعل.” أومأت برأسي قائلة ، “شعر داجي لم يكن طويلاً للغاية.”
نظر الطفل إلى الأسفل ، متفكرًا. تمامًا كما اعتقدت أنه لم يضيع كل أمل للبشرية ، رفع رأسه ، وسألني في المقابل ، “أمي ، ما اسمي؟”
ضحك وقال بحزن: “لقد نسيت بالفعل كم كان الوقت في ذلك الوقت. لقد نسيت حتى أنك تبدو أفضل مما كنت عليه في ذكرياتي “.
“ماذا يسمى دينا؟”
رمشت. إذن هذا يعني أنه لم ير “جيانغ شويو” لفترة طويلة جدًا؟ ثم ماذا حدث بحق جيانغ شويو الأصلي؟ انتظر ، ألم يقل داجي شيئًا مثل “شويو ، أنت لم تتحول إلى شاذ في البداية”؟
لقد تجمد ، ويبدو أنه لا يفهم لماذا كنت أتجنبه. حتى أن وجهه أضاء من الغضب للحظة. لكن بعد ذلك تحولت نظرته إلى يدي التي كانت تحمي حلقي ، وتحول الغضب مرة أخرى إلى شعور بالذنب.
هل يمكن أن يكون العالم الأصلي جيانغ شو قد تحول إلى حق منحرف في بداية نهاية العالم؟
ضغط قلبي فجأة. لقد اختفى منزل جيد ، هكذا تمامًا. كان صحيحًا أننا سنضطر في النهاية إلى المغادرة ؛ بعد كل شيء ، لم يكن هناك الكثير من الإمكانات للنمو في الضواحي ، لذلك لم نتمكن من الاستقرار هنا. لكنني لم أتخيل أبدًا أن رحيلنا سيكون مفاجئًا للغاية ، أو أنه لن يتبقى لدينا حتى لبنة واحدة من منزلنا. لم يترك هذا الإعصار الرهيب من الطاقة الجليدية سوى الغبار في أعقابه.
لقد صدمت قليلاً ، لكن كلما فكرت في الأمر ، كلما كان ذلك منطقيًا. إذا كان جيانغ شويو في ذلك العالم قد تم طرده من قبل البلاط المتساقط ولم يستيقظ ، فليس من الغريب أن ما استيقظ بعد هبوط الضباب الأسود كان بالفعل شاذًا.
تركت ابني يجوع. يا لها من أم فظيعة – انظرررر ، ليس لدي أي أبناء! لا انتظر ، انتظر ، انتظر ، أنا شاب ، وثمانية عشر عامًا فقط! لماذا هذا الطفل يناديني يا أمي؟ لا تقل لي أنه مطبوع علي لأنه فقس من بيضة؟
أمسك داجو بيدي فجأة ، واعدًا ، “شو ، لا تقلق. هذه المرة ، سوف يحميك داجو بالتأكيد اثنين! “
بيتي ذهب! ذهب تماما!
أومأت. كان داجو يحميني أنا وشوجون دائمًا. لكن داجي ، أنت في هذا العالم ليس في أوقيانوسيا ولكن في آسيا. أوه ، انتظر ، أعني ميسيا. من الصعب تغيير العادة.
إضافة إلى حقيقة أن وجهه كان نسخة تشيبي من داجي ، لم يكن هناك إنكار للواقع أمام عيني.
ماذا أفعل مع اثنين من داجي… إيه؟ انتظر لحظة ، أليس من الجيد أن يكون لديك داجي آخر؟
هل تعتقد أن هذه حلوى الشوكولاتة؟ كان قلبي يتألم عند رؤيتي ، وكان لدي دافع مفاجئ للإمساك بالطفل وضربه جيدًا. لكن عندما رأيته يبتلع بشراهة ، تذكرت فجأة ما قاله إمبراطور الجليد: “لقد استنفدت كل طاقتي لتجنب التمزق إلى أشلاء عندما كنت أسافر عبر المكان والزمان ” ، وظللت صامتًا.
وهذا داجي هو حتى إمبراطور الجليد من عشر سنوات في المستقبل!
القرف المقدس ، ظهر إمبراطور الجليد بعد عشر سنوات الآن في العام الأول من نهاية العالم! لقد أذهلني هذا الوحي. لم يذكر اسمه: يمكننا الذهاب مباشرة لغزو العالم الآن! يمكن للإنسانية أن تزدهر في نهاية العالم أيضًا!
القرف المقدس ، ظهر إمبراطور الجليد بعد عشر سنوات الآن في العام الأول من نهاية العالم! لقد أذهلني هذا الوحي. لم يذكر اسمه: يمكننا الذهاب مباشرة لغزو العالم الآن! يمكن للإنسانية أن تزدهر في نهاية العالم أيضًا!
جمعت جيانغ شياو تيان بين ذراعي. حتى لو لم يستطع العودة إلى إمبراطور الجليد ، كنت سأرفعه اخي. لم يكن هناك ما نخسره من التحول من ثلاثي الأشقاء إلى الرباعي.
لقد تأثرت كثيرًا بهذا الأمر لدرجة أنني التقطت يد داجو. لقد فهمت كل شيء الآن. كلما زاد عدد داج كلما كان ذلك أفضل. ننسى اثنين ، سأكون أكثر سعادة إذا أعطيتني ثمانية أو عشرة داجو.
تحول داجو المستقبلي إلى بيضة ، وتحولت البيضة إلى طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات. كانت هذه التغييرات مجنونة! والأكثر جنونًا هو حقيقة أن طاقة الجليد لهذا الطفل كانت أقل من طاقة جليدي.
أردت أن أشرح عن داجي هذا العالم ، على سبيل المثال ، موقعه الحالي ، لذلك يمكن أن يكون لدى داجي بعض الاستعداد العقلي ، لكن … انتظر ، هذا داجي أيضًا هو داجي أيضًا. لقد بدأت في إرباك نفسي حتى. على أي حال ، دع إمبراطور الجليد يعرف أننا سنرى نفسه الآخرى ، ثم اصطحبه للعثور على الآخرين ، ثم نتعاون ونذهب لغزو العالم!
لقد تأثرت كثيرًا بهذا الأمر لدرجة أنني التقطت يد داجو. لقد فهمت كل شيء الآن. كلما زاد عدد داج كلما كان ذلك أفضل. ننسى اثنين ، سأكون أكثر سعادة إذا أعطيتني ثمانية أو عشرة داجو.
لكن الحديث عن المستقبل قد ينتظر. لم تكن المناطق المحيطة مواتية للمحادثة. كان ذوبان الجليد يملأ القبو بأكمله ، وكان الماء قد وصل بالفعل إلى خصري. إذا استمر هذا ، فإن القبو سيتحول إلى حمام سباحة. دعنا نخرج من هنا أولا.
“جون جون.”
انتظر! يجب أن يكون القبو مليئًا بالموارد ، فكيف يتحول إلى حمام سباحة؟
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
لاحظت أخيرًا أن القبو كان فارغًا. لم يكن هناك ما يشير إلى وجود إمدادات يمكن رؤيتها في أي مكان ، باستثناء عدد قليل من الصناديق المنعزلة هنا وهناك. لم أستطع معرفة ما إذا كان لديهم أي شيء. كانت هناك بضعة أسطر من النص على الحائط ، ولكن بسبب التشققات والأضرار التي لحقت بالجدار ، فقد العديد من الكلمات.
“داجو ، هل أنت بخير؟”
XXyu ، wX XXX XXX يبحثون عنك. Xf عدت XX بنفسك ، XXXX شرقًا XXXX XX XXX انتقل أولاً إلى مدينة لوان. إذا عثرت XX XXXXX على XXX ، فإن XXXX المنطقة XXX ستتوقف عند البرج XXX.
أشار شياو تيان إلى خصري حيث تم تعليق قفاز الورك ، الذي يحتوي على بلورات التطور.
على الرغم من الفجوات العديدة في الرسالة ، لا يزال بإمكاني تخمين المعنى العام. لحسن الحظ ، كانت الكلمات الرئيسية موجودة هناك ؛ خلاف ذلك ، كنت سأبكي حقًا باليأس. كان من المستحيل التقاط هاتف في العالم الحالي والاتصال بهم للسؤال عن مكانهم.
تلاشى ذهني ، بينما اندلعت قدمي تلقائيًا في سباق محموم.
أرى ، لذلك ذهب داجو والآخرون ليجدوني ، حتى أنهم تخلوا عن القاعدة في بحثهم عني. نظرًا للظروف ، كان من المحتمل جدًا أن أكون قد قابلت بالفعل نهايتي في معدة ذلك الطائر. لولا جين فنغ وعصابتها الذين أسقطوا هذا الطائر ، لكنت قد مت الآن.
نظر إلى يده وسرعان ما ترك حلقي. اندفع الهواء الدافئ إلى حلقي المتجمد ، ولبعض الوقت ، لم أستطع فعل شيء سوى التجعيد والسعال دون توقف. كما فعلت ذلك ، ربت داجو على ظهري مذعورًا.
من أجل العثور على ديه الذي من المحتمل أن يكون قد التهمه الطائر ، فقد تخلى عن أمن القاعدة واندفع في الاتجاه الذي ذهب إليه الطائر. كان يجر مجموعة كاملة من الناس إلى هلاكهم الجماعي. أيها المرتزقة ، لا يجب أن تتبعوا رئيسكم في العمل بشكل أعمى ، حسنًا؟ حاول ثنيه عن هذا الانتحار؟
لكنه أمسك بقدمي بسهولة بيده الأخرى ، ومرة أخرى ، تعرضت للاعتداء بموجة أخرى من طاقة الجليد ، كان البرد القارس فظيعًا لدرجة أنني أردت الصراخ. لكن حلقي المجمد لم يعد يصدر أي أصوات.
أردت حقًا الصراخ عليهم لكونهم مجموعة من الحمقى ، لكن الشعور الدافئ في صدري قال خلاف ذلك.
لكن بغض النظر عن أي شيء ، كان علي التفكير في طريقة لإطعام هذا الصغير الصغير داجي.
حتى لو كان كل الحظ السيئ في عائلة جيانغ يتركز في داخلي ، ما زلت أتقبل هذه الحياة.
عندما كنت على وشك الخروج من الحفرة ، انفجرت البيضة. قفزت على الفور وشققت طريقي صعودًا ، وأطلق النار حرفيًا من الحفرة. لم أجرؤ حتى على التوقف والاستيلاء على حقيبتي التي كانت بجانبي. كنت مرعوبًا من أن يؤدي التأخير للحظة إلى مصير المنزل نفسه ، وسأصبح كومة من الغبار.
استقرت يد على صدري. ماذا الآن ، إمبراطور الجليد؟ نظرت إلى الأعلى بعصبية ، لكن بدلاً من الجنون الذي كنت أتوقعه ، رأيت وجهًا شاحبًا بشكل مخيف. لم يكن هناك أثر للون في وجهه.
سألته متشبثًا بذرة من الأمل ، “لكنك تتذكر اسمك ، أليس كذلك؟”
“داجي؟”
تلسعت عيني بالحرارة.
أرسلني أطير بضغطة واحدة ، بحركة لطيفة لم تؤلمني. أبحرت صعودًا ، من الحفرة التي كانت في الطابق السفلي ، وهبطت على السطح على مؤخرتي. قبل أن أتمكن من معرفة ما يجري ، ظهر مشهد مذهل أمام عيني.
انفجر اندفاع هائل من الهواء البارد من الحفرة الغارقة. كانت طاقة جليدية قوية لدرجة أن بخار الماء في الهواء تجمد. ضباب المحيط فوقها بضباب أبيض ، وشكلت طبقة من الصقيع فوق كل سطح. كان الأمر أشبه بالوقوف على جبل ثلجي.
انفجر اندفاع هائل من الهواء البارد من الحفرة الغارقة. كانت طاقة جليدية قوية لدرجة أن بخار الماء في الهواء تجمد. ضباب المحيط فوقها بضباب أبيض ، وشكلت طبقة من الصقيع فوق كل سطح. كان الأمر أشبه بالوقوف على جبل ثلجي.
ضغط قلبي فجأة. لقد اختفى منزل جيد ، هكذا تمامًا. كان صحيحًا أننا سنضطر في النهاية إلى المغادرة ؛ بعد كل شيء ، لم يكن هناك الكثير من الإمكانات للنمو في الضواحي ، لذلك لم نتمكن من الاستقرار هنا. لكنني لم أتخيل أبدًا أن رحيلنا سيكون مفاجئًا للغاية ، أو أنه لن يتبقى لدينا حتى لبنة واحدة من منزلنا. لم يترك هذا الإعصار الرهيب من الطاقة الجليدية سوى الغبار في أعقابه.
كان الجو باردًا جدًا لدرجة أنني لم أعد أشعر بأنفي. لتجنب فقدان أنفي أو أذن في الثانية التالية ، لم يكن لدي خيار سوى سحب رجلي المصابة والابتعاد عن الحفرة. على أي حال ، جاءت هذه القوة من إمبراطور الجليد نفسه ، لذا لا ينبغي أن تؤذيه.
داجو ، هل تريد قتلي؟ لماذا؟ هل حقا … تريد أن تخنقني حتى الموت؟
كما اتضح فيما بعد ، كان الابتعاد هو القرار الصحيح. بالكاد وصلت إلى الجدران الخارجية عندما حدث ذلك. بدأ الضباب الأبيض المحيط بالتصاعد إلى الحفرة ، وتحولت الدوامة ببطء إلى إعصار جليدي وصل إلى السماء بلا نهاية …
“شوجون!”
حدقت ، مذهولة. لم أكن أعرف ما الذي يجري وماذا أفعل. علاوة على ذلك ، لم أجرؤ على الاقتراب أكثر من ذلك. كانت الطاقات مرعبة. حتى عندما وقفت على الجدران الخارجية ، شعرت أنفي كان على وشك السقوط في أي لحظة. لكنني لم أستطع دفع نفسي إلى الابتعاد أكثر. إذا حدث أي شيء ، فسأندفع وأساعد … وماذا ، أساعد إمبراطور الجليد ؟
لقد نقرت على البيضة بشكل تجريبي. كان الجو باردًا بعض الشيء لكن لم يحدث شيء. لا أعرف ماذا أفعل ، بدأت أتناول طعامي. لقد أصبت بالجوع حقًا ، وإلى جانب ذلك ، كان بإمكاني المشاهدة لمعرفة ما إذا حدث أي شيء أثناء تناول الطعام. على أي حال ، لم أكن أعرف ما الذي يحدث ، لذلك لم أرغب في فعل أي شيء متهور. ناهيك عن أن إمبراطور الجليد كان أعلى بكثير من مستواي. كان عليه فقط النقر بإصبعه لقتل شخص ما ، لذلك لم يكن بالتأكيد شخصًا أرغب في تجربته.
اهم ، الجو بارد جدا لدرجة أن عقلي توقف عن العمل.
ماذا حدث؟ داجي ، كيف يمكنك الانهيار؟ كيف هذا ممكن؟ قال جين شياو يوي إنه من المفترض أن تكون إمبراطور الجليد! كنت ستصبح إمبراطور الجليد ، لكن لأنني اتصلت بك مرة أخرى ، تحولت قدرتك على الجليد إلى شفاء ، والآن أنت مستلق هنا …
بعد الوقوف لفترة من الوقت ، بدأت بالفعل في التحول إلى جليد. تمامًا كما كنت على وشك رمي المنشفة والتراجع ، استنزف إعصار الجليد بعيدًا في حفرة القبو في غمضة عين ، كما لو كان قد امتص من خلال قشة. ثم ساد هدوء على كل شيء ، وكأن شيئًا لم يحدث. هدوء عظيم لدرجة أن المنزل اختفى كما لو لم يكن موجودًا من قبل.
“حسنًا ، أنا جيانغ شياو تيان.” أومأ شياو تيان بابتسامة متوهجة. أردت حقًا تعديل خديه الرقيقين!
ضغط قلبي فجأة. لقد اختفى منزل جيد ، هكذا تمامًا. كان صحيحًا أننا سنضطر في النهاية إلى المغادرة ؛ بعد كل شيء ، لم يكن هناك الكثير من الإمكانات للنمو في الضواحي ، لذلك لم نتمكن من الاستقرار هنا. لكنني لم أتخيل أبدًا أن رحيلنا سيكون مفاجئًا للغاية ، أو أنه لن يتبقى لدينا حتى لبنة واحدة من منزلنا. لم يترك هذا الإعصار الرهيب من الطاقة الجليدية سوى الغبار في أعقابه.
الرواية الأصلية باللغة الصينية بقلم: 御 我 (يو وو)
لحسن الحظ ، فقدنا المنزل فقط. كان الجميع لا يزالون على قيد الحياة ، لذلك لم يكن هناك شيء يستحق الحداد.
لا تافه ، من أنا..انا شوجون؟
تقدمت إلى الأمام. أنا كان للاطمئنان على حالة الإمبراطور الجليد و. هذا ما حدث له فجأة كان خبرًا سيئًا. لا بد أن القتال في طريقه جسديًا عبر الزمان والمكان قد أخذ منه الكثير.
عندما كنت على وشك الخروج من الحفرة ، انفجرت البيضة. قفزت على الفور وشققت طريقي صعودًا ، وأطلق النار حرفيًا من الحفرة. لم أجرؤ حتى على التوقف والاستيلاء على حقيبتي التي كانت بجانبي. كنت مرعوبًا من أن يؤدي التأخير للحظة إلى مصير المنزل نفسه ، وسأصبح كومة من الغبار.
مشيت إلى حافة الحفرة وتفحصت محيطي أولاً بعناية. ربما كانت صاعقة واحدة من الطاقة الجليدية من إمبراطور الجليد كافية لتحويلني إلى غبار.
ماذا أفعل مع اثنين من داجي… إيه؟ انتظر لحظة ، أليس من الجيد أن يكون لديك داجي آخر؟
عندما لم يحدث شيء ، استعدت ونظرت إلى أسفل الحفرة. وقفت هناك بلورة مستديرة ، لكن إمبراطور الجليد لم يكن موجودًا في أي مكان.
العم والعمه؟
“داجو؟” صرخت لكن لم يرد أحد ، لذا قفزت للأسفل.
لقد تأثرت كثيرًا بهذا الأمر لدرجة أنني التقطت يد داجو. لقد فهمت كل شيء الآن. كلما زاد عدد داج كلما كان ذلك أفضل. ننسى اثنين ، سأكون أكثر سعادة إذا أعطيتني ثمانية أو عشرة داجو.
هذا الشيء يبدو وكأنه … بيضة؟
”داجو؟ داجو؟ “
لابد أنني قدمت بعض التعبيرات الغريبة عندما وقفت هناك. في البداية ، اعتقدت أنه يمكنني العودة إلى المنزل لتقديم شكوى إلى داجي ثم الاستمتاع بوجبات شوجون. بدلاً من ذلك ، اكتشفت أن المنزل قد تم تهويته بواسطة بلورات الثلج ، مما أخاف الذكاء مني ، لكن كما اتضح ، لم يكن هناك أحد في المنزل. بعد ذلك ، فقط عندما اعتقدت أنني تمكنت من العثور على Dàgē ، انتهى به الأمر إلى كونه داجي من عالم آخر. وبينما كنت أشعر بالرفاهية في حقيقة أن داجو واحد لم يكن كافيًا بينما كان اثنان من داجو مثاليين ، وكانا يخططان بسعادة لغزو العالم ، حدث شيء ما على الفور لإمبراطور الجليد.
“أربعة أشهر؟” تمتم ، محيرًا لي تمامًا. ثم قال بعبوس ، “إذن شويو ، أنت لم تتحول إلى شاذ في البداية؟ لكن هذا ليس صحيحًا ، يجب أن أظل في أوقيانوسيا في هذا الوقت. لماذا تقول أن شوجون معي؟ “
والآن ، أصبح إمبراطور الجليد داجو بيضة .
لقد تجمد ، ويبدو أنه لا يفهم لماذا كنت أتجنبه. حتى أن وجهه أضاء من الغضب للحظة. لكن بعد ذلك تحولت نظرته إلى يدي التي كانت تحمي حلقي ، وتحول الغضب مرة أخرى إلى شعور بالذنب.
هل من الطبيعي أن تكون الحياة غير متوقعة إلى هذا الحد؟
من أجل العثور على ديه الذي من المحتمل أن يكون قد التهمه الطائر ، فقد تخلى عن أمن القاعدة واندفع في الاتجاه الذي ذهب إليه الطائر. كان يجر مجموعة كاملة من الناس إلى هلاكهم الجماعي. أيها المرتزقة ، لا يجب أن تتبعوا رئيسكم في العمل بشكل أعمى ، حسنًا؟ حاول ثنيه عن هذا الانتحار؟
لقد نقرت على البيضة بشكل تجريبي. كان الجو باردًا بعض الشيء لكن لم يحدث شيء. لا أعرف ماذا أفعل ، بدأت أتناول طعامي. لقد أصبت بالجوع حقًا ، وإلى جانب ذلك ، كان بإمكاني المشاهدة لمعرفة ما إذا حدث أي شيء أثناء تناول الطعام. على أي حال ، لم أكن أعرف ما الذي يحدث ، لذلك لم أرغب في فعل أي شيء متهور. ناهيك عن أن إمبراطور الجليد كان أعلى بكثير من مستواي. كان عليه فقط النقر بإصبعه لقتل شخص ما ، لذلك لم يكن بالتأكيد شخصًا أرغب في تجربته.
“أمي؟” جاء الصوت العالي لطفل.
إذا لم يحدث شيء ، فعندئذ سأضطر إلى العثور على سيارة لنقل البويضة. مجرد التفكير في الاضطرار إلى السفر مع بيضة طولها نصف طول الإنسان كان كافياً لإصابتي بالصداع! لحسن الحظ ، عندما كنت أنتهي من وجبتي ، بدأت البيضة تتأرجح.
“داجو ، هل أنت بخير؟”
حدقت بهدوء عندما ظهرت شقوق على سطح بيضة الثلج. بدأ الإدراك في الفجر أنه ربما يجب أن أخرج. إذا حدث إعصار جليدي آخر …
جمعت جيانغ شياو تيان بين ذراعي. حتى لو لم يستطع العودة إلى إمبراطور الجليد ، كنت سأرفعه اخي. لم يكن هناك ما نخسره من التحول من ثلاثي الأشقاء إلى الرباعي.
القرف! يجب أن أخرج!
وهذا داجي هو حتى إمبراطور الجليد من عشر سنوات في المستقبل!
عندما كنت على وشك الخروج من الحفرة ، انفجرت البيضة. قفزت على الفور وشققت طريقي صعودًا ، وأطلق النار حرفيًا من الحفرة. لم أجرؤ حتى على التوقف والاستيلاء على حقيبتي التي كانت بجانبي. كنت مرعوبًا من أن يؤدي التأخير للحظة إلى مصير المنزل نفسه ، وسأصبح كومة من الغبار.
“داجو؟” صرخت لكن لم يرد أحد ، لذا قفزت للأسفل.
مرة أخرى ، ركضت سريعًا للجدار الخارجي ، مستعدًا للانفجارات أو الأعاصير أو الزلازل لتضرب في أي لحظة. قضيت عشر دقائق جيدة هناك ، قلبي ينبض. ولكن عندما لم يحدث شيء وتغلبت مخاوفي على مخاوفي بشأن إمبراطور الجليد ، لم أستطع مقاومة الركض لأطمئن عليه.
تفككت الأرض الجليدية تمامًا ، مما دفعنا نحن الاثنين إلى الهبوط في الطابق السفلي.
نظرت إلى أسفل في الحفرة. لقد اختفت البيضة الجليدية بالفعل ، تاركة وراءها قطعًا متناثرة من الجليد. لكن الأهم من ذلك ، كان هناك شخص ينظر إلي من الأسفل.
لا عجب. لم يكن لدى جيانغ شياو تيان البالغ من العمر ثلاث سنوات أي فكرة عن وجود أشقاء أصغر سناً. في ذلك الوقت ، كان شويو و شوجون على الأرجح بعض الأرواح التي لم تولد بعد تطفو في الأثير ، لذلك لم يكن لديه سوى الأب والأم. وبدا لي مثل أمي ، لذلك أصبحت الأم بشكل طبيعي.
أنا حملق. هو … هو …
تلاشى ذهني ، بينما اندلعت قدمي تلقائيًا في سباق محموم.
“أمي؟” جاء الصوت العالي لطفل.
هل من الطبيعي أن تكون الحياة غير متوقعة إلى هذا الحد؟
… لا ، إنه ديديك.
إضافة إلى حقيقة أن وجهه كان نسخة تشيبي من داجي ، لم يكن هناك إنكار للواقع أمام عيني.
حدقت فيه. نظر إلي مرة أخرى بعيون واسعة ، وفجأة شعرت بالذنب. ترك الطفل في حفرة يجب أن يكون إساءة للأطفال.
لم يكن الشخص الذي يرقد في منتصف بلورات الجليد سوى داجو. كان مستلقيًا بهدوء على الجليد ، وعيناه مغمضتان ولم يظهر أي رد فعل على الإطلاق.
لكن هل هو حقا طفل؟
حلقت مرة حول بلورات الجليد لكن لم أر أحداً. لم يتم العثور حتى على ذرة دم واحدة. بدأ هذا الشعور بالغرابة بعض الشيء. كان الأمر كما لو كان المنزل فارغًا.
قفزت إلى الحفرة. لم أجرؤ على لمس الطفل ونظرت إليه لأعلى ولأسفل من على بعد خطوتين. كان الطفل مغطى بملابس كبيرة جدًا بالنسبة له. إذا كان هناك أي شيء ، فقد كاد يغرق في كومة الملابس ولا يستطيع الحركة. والملابس كانت إمبراطور الجليد.
ضحك وقال بحزن: “لقد نسيت بالفعل كم كان الوقت في ذلك الوقت. لقد نسيت حتى أنك تبدو أفضل مما كنت عليه في ذكرياتي “.
إضافة إلى حقيقة أن وجهه كان نسخة تشيبي من داجي ، لم يكن هناك إنكار للواقع أمام عيني.
شوجون؟
W- ماذا تتذكر؟” سألت بحذر. حتى لو كان هذا الطفل رائعًا للغاية ، فإنه لا يزال إمبراطور الجليد. تحكم في يديك! لا تقرصي خديه أو تجعد شعره!
كنت لا يكون ذلك مختلط … انتظر، وأعتقد أنني حقا لا تبدو مثل أمي؟ بالعودة إلى صورة العائلة الكاملة التي رأيتها ، بدا داجو وأبي وكأنهما مصبوبان من نفس القالب ، بينما شوجون وأنا كنا نشبه الأم ، باستثناء الأنف المستقيم الذي كان مثل أبي.
حدق إمبراطور الجليد الصغير في وجهي بشكل غير مفهوم وأجاب ، “أتذكرك يا أمي”.
سحب داجي يده وحافظ على مسافة. لقد عبس للتو ، مفكرًا للحظة ، ثم سأل فجأة ، “شويو ، من أنا بالنسبة لك؟”
مثل الجحيم أنا والدتك! لقد اختلطت حتى بين الجنسين! أنت لا تتذكر أي شيء ، أليس كذلك!
أرى ، لذلك ذهب داجو والآخرون ليجدوني ، حتى أنهم تخلوا عن القاعدة في بحثهم عني. نظرًا للظروف ، كان من المحتمل جدًا أن أكون قد قابلت بالفعل نهايتي في معدة ذلك الطائر. لولا جين فنغ وعصابتها الذين أسقطوا هذا الطائر ، لكنت قد مت الآن.
تحول داجو المستقبلي إلى بيضة ، وتحولت البيضة إلى طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات. كانت هذه التغييرات مجنونة! والأكثر جنونًا هو حقيقة أن طاقة الجليد لهذا الطفل كانت أقل من طاقة جليدي.
إذا كانت هذه قد مرت عشر سنوات على نهاية العالم ، فسأفهم ذلك. يمكن لمستخدم الجليد القوي جدًا أن يسحب هذا الأمر ، لكن هذا كان الشهر الرابع فقط في نهاية العالم! حتى مستخدم من الدرجة الأولى مثلي لم يكن لديه طريقة لصنع مثل هذه البلورات الكبيرة ، ناهيك عن تحطيم المنزل إلى قطع صغيرة. ما هو المستوى الذي يجب أن تكون عليه لإنشاء شيء بهذا المقياس؟
أظلمت تعبيري. كيف تلاشى مستقبل البشرية المزدهر في نهاية العالم مرة أخرى؟ إمبراطور الجليد ، مهما حدث لحمايتي وشوجون؟
حتى لو كان كل الحظ السيئ في عائلة جيانغ يتركز في داخلي ، ما زلت أتقبل هذه الحياة.
سألته متشبثًا بذرة من الأمل ، “لكنك تتذكر اسمك ، أليس كذلك؟”
“داجو ، أين شوجون؟ و الاخرون؟”
نظر الطفل إلى الأسفل ، متفكرًا. تمامًا كما اعتقدت أنه لم يضيع كل أمل للبشرية ، رفع رأسه ، وسألني في المقابل ، “أمي ، ما اسمي؟”
عندما لم يحدث شيء ، استعدت ونظرت إلى أسفل الحفرة. وقفت هناك بلورة مستديرة ، لكن إمبراطور الجليد لم يكن موجودًا في أي مكان.
“اتصل بي ديدي. لا ، انتظر ، اتصل بي جيجي! ” كانت فكرة طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات يناديني “ديدي” أمرًا غريبًا تمامًا ، ولكن كان لقب “أمي” أغرب! لذا بالمقارنة ، فإن تسمية “جيجي” كانت أفضل بكثير.
تركت ابني يجوع. يا لها من أم فظيعة – انظرررر ، ليس لدي أي أبناء! لا انتظر ، انتظر ، انتظر ، أنا شاب ، وثمانية عشر عامًا فقط! لماذا هذا الطفل يناديني يا أمي؟ لا تقل لي أنه مطبوع علي لأنه فقس من بيضة؟
أمال الطفل رأسه ، ولم يفهم تمامًا ، وسأل بإلحاح ، “أمي ، اسمي.”
“داجو ، أين شوجون؟ و الاخرون؟”
“اسمك جيانغ شو …” عبس. كان استخدام “جيانغ شوتيان” فكرة سيئة لأنه كان من السهل جدًا خلط الاثنين معًا. بمجرد العثور على داجي الحقيقي الخاص بي ، كيف سأخاطبهم إذا كان كلاهما يحمل نفس الاسم؟ لذلك غيرت رأيي في منتصف الجملة. “أنت جيانغ شياو تيان!”
عندما لم يحدث شيء ، استعدت ونظرت إلى أسفل الحفرة. وقفت هناك بلورة مستديرة ، لكن إمبراطور الجليد لم يكن موجودًا في أي مكان.
“حسنًا ، أنا جيانغ شياو تيان.” أومأ شياو تيان بابتسامة متوهجة. أردت حقًا تعديل خديه الرقيقين!
لا ، هذا مستحيل. حتى لو انتقل داجو والآخرون ، فسيبقون في مكان قريب. بعد كل شيء ، لم أعود إلى المنزل ، لذلك لا توجد طريقة لتخليني عني.
لذلك حتى شخص قوي مثل داجو كان لا يزال دمية رائعة عندما كان في الثالثة من عمره. كان من الصعب حقًا تخيل أنه سيتحول إلى داجو الأقوياء والبطوليين بعد سنوات قليلة. لا يصدق.
“داجو ، أين شوجون؟ و الاخرون؟”
أخيرًا لم أستطع المقاومة ، وقررت تلك الخدود الوردية لشياوتيان. أنا حقا قرصتهم! خدود داجو! خدود الامبراطور الجليد جيانغ شوتيان !!!!
في اللحظة التي أنهيت فيها الكلام ، عبست. بالنسبة لي ، لا يمكن استخدام هذه البلورات التي لا تحتوي على طبقات إلا للشفاء ، لذا بالنسبة إلى إمبراطور الجليد ، ربما كانت في الواقع على نفس مستوى حلوى الشوكولاتة. ولكن حتى بلورات الطبقة الأولى ربما لم تكن مفيدة أيضًا.
“أمي ، أنا جائع.” نظر الطفل إليّ ، فأصبحت غارقًا في الشعور بالذنب.
داجو ، هل تريد قتلي؟ لماذا؟ هل حقا … تريد أن تخنقني حتى الموت؟
تركت ابني يجوع. يا لها من أم فظيعة – انظرررر ، ليس لدي أي أبناء! لا انتظر ، انتظر ، انتظر ، أنا شاب ، وثمانية عشر عامًا فقط! لماذا هذا الطفل يناديني يا أمي؟ لا تقل لي أنه مطبوع علي لأنه فقس من بيضة؟
حدقت فيه. نظر إلي مرة أخرى بعيون واسعة ، وفجأة شعرت بالذنب. ترك الطفل في حفرة يجب أن يكون إساءة للأطفال.
“أمي ، أنا جائع جدًا!” قام جيانغ شياو تيان بنطح رأسه على خصري بنظرة مؤلمة. صادف أن هذه كانت الحركة الوحيدة التي يمكن أن يقوم بها لأنه حوصر بسبب الملابس الملفوفة حوله.
القرف المقدس ، ظهر إمبراطور الجليد بعد عشر سنوات الآن في العام الأول من نهاية العالم! لقد أذهلني هذا الوحي. لم يذكر اسمه: يمكننا الذهاب مباشرة لغزو العالم الآن! يمكن للإنسانية أن تزدهر في نهاية العالم أيضًا!
أيا كان ، إنه مجرد شيء يسميه لي. من الأفضل أن أخرج الطفل وأطعمه شيئًا أولاً.
“أمي ، أنا جائع جدًا!” قام جيانغ شياو تيان بنطح رأسه على خصري بنظرة مؤلمة. صادف أن هذه كانت الحركة الوحيدة التي يمكن أن يقوم بها لأنه حوصر بسبب الملابس الملفوفة حوله.
أخرجت الطفل من كومة الملابس ، ولم أترك سوى السترة لارتدائها كرداء. ثم بدأت في إعداد الطعام له.
أخيرًا لم أستطع المقاومة ، وقررت تلك الخدود الوردية لشياوتيان. أنا حقا قرصتهم! خدود داجو! خدود الامبراطور الجليد جيانغ شوتيان !!!!
بعد تناول اللحوم والمقرمشات ، وتناول مشروب ، مسح شياو تيان فمه وقال ، “أمي ، ما زلت جائعًا.” أخرجت بعض الطعام ، لكن شياوتيان هز رأسه. “لا أريد هؤلاء.”
ضغط قلبي فجأة. لقد اختفى منزل جيد ، هكذا تمامًا. كان صحيحًا أننا سنضطر في النهاية إلى المغادرة ؛ بعد كل شيء ، لم يكن هناك الكثير من الإمكانات للنمو في الضواحي ، لذلك لم نتمكن من الاستقرار هنا. لكنني لم أتخيل أبدًا أن رحيلنا سيكون مفاجئًا للغاية ، أو أنه لن يتبقى لدينا حتى لبنة واحدة من منزلنا. لم يترك هذا الإعصار الرهيب من الطاقة الجليدية سوى الغبار في أعقابه.
“لا تكن صعب الإرضاء في هذا اليوم وهذا العصر!” قلت بصخب ، “أنا آسف جدًا لأنني لا أستطيع العثور على ماكدونالدز حتى تتمكن من تناول الوجبات السريعة.”
“اتصل بي ديدي. لا ، انتظر ، اتصل بي جيجي! ” كانت فكرة طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات يناديني “ديدي” أمرًا غريبًا تمامًا ، ولكن كان لقب “أمي” أغرب! لذا بالمقارنة ، فإن تسمية “جيجي” كانت أفضل بكثير.
أشار شياو تيان إلى خصري حيث تم تعليق قفاز الورك ، الذي يحتوي على بلورات التطور.
“داجو؟” صرخت لكن لم يرد أحد ، لذا قفزت للأسفل.
لدي شعور بأن تربية هذا الطفل ستكون صعبة.
تومضت نظرة الصدمة على وجهه وسأل ، ولم يجرؤ على تصديق نفسه ، “شويو؟”
أخرجت بلورة واحدة بصمت ، وابتلعتها شياو تيان في جرعة واحدة. بعد ذلك ، مد يده إلى قارورة الورك وقلب كل شيء في فمه.
أمسك داجو بيدي فجأة ، واعدًا ، “شو ، لا تقلق. هذه المرة ، سوف يحميك داجو بالتأكيد اثنين! “
هل تعتقد أن هذه حلوى الشوكولاتة؟ كان قلبي يتألم عند رؤيتي ، وكان لدي دافع مفاجئ للإمساك بالطفل وضربه جيدًا. لكن عندما رأيته يبتلع بشراهة ، تذكرت فجأة ما قاله إمبراطور الجليد: “لقد استنفدت كل طاقتي لتجنب التمزق إلى أشلاء عندما كنت أسافر عبر المكان والزمان ” ، وظللت صامتًا.
بينما كنت أفكر في الأمر بعبوس ، قمت بتوسيع بلورة الجليد. الآن ، أثناء فحص قاعدة بلورات الجليد ، استطعت أن أقول إن هناك مساحة كبيرة إلى حد ما في منتصف البلورات ، لذلك اعتقدت أنني يجب أن أقف هناك وأرى ما بداخلها.
لقد كان يستولي بشراهة على هذه البلورات التي لم تكن من الدرجة الأولى ، وقد تحول حتى إلى طفل فاقد للذاكرة ، لذلك لم يكن هناك طريقة ليصبح أقوى. إلى أي مدى انخفضت مستويات طاقة إمبراطور الجليد؟
لم تتمكن الحرارة اللاذعة من الانسكاب على وجهي ، وتحولت إلى صقيع بدلاً من ذلك. رفعت يدي لأفرك عيني. لم أستطع أن أتحول إلى تمثال جليدي. ما زلت لم أجد شوجون ، العم ، والعمة. بعد فرك عيني ، أنزلت يدي ، وأخطط للتحقق مما إذا كان داجو يتنفس.
راقبت بهدوء شياو تيان وهو ينهي كل البلورات ، ثم سألت ، “شياو تيان ، هل أنت ممتلئ بعد؟”
أردت حقًا الصراخ عليهم لكونهم مجموعة من الحمقى ، لكن الشعور الدافئ في صدري قال خلاف ذلك.
ربت جيانغ شياوتيان على بطنه ، وبدا مرتبكًا بعض الشيء ، ثم هز رأسه.
حدقت فيه. نظر إلي مرة أخرى بعيون واسعة ، وفجأة شعرت بالذنب. ترك الطفل في حفرة يجب أن يكون إساءة للأطفال.
“لا تقلق ، سأذهب للبحث عن بعض البلورات لك لتأكلها.”
هل من الطبيعي أن تكون الحياة غير متوقعة إلى هذا الحد؟
في اللحظة التي أنهيت فيها الكلام ، عبست. بالنسبة لي ، لا يمكن استخدام هذه البلورات التي لا تحتوي على طبقات إلا للشفاء ، لذا بالنسبة إلى إمبراطور الجليد ، ربما كانت في الواقع على نفس مستوى حلوى الشوكولاتة. ولكن حتى بلورات الطبقة الأولى ربما لم تكن مفيدة أيضًا.
لا يوجد رد فعل حتى الآن!
لكن بغض النظر عن أي شيء ، كان علي التفكير في طريقة لإطعام هذا الصغير الصغير داجي.
“اتصل بي جيجي!” نظر إلي شياو تيان بصراحة. ثم تنازلت وتوسلت ، “أو على الأقل اتصل بي يا أبي”.
لقد تعطش لإنقاذ إخوته الصغار ، لدرجة أنه توصل حتى إلى طريقة غير موثوقة مثل العودة إلى الماضي. لم أستطع إلا أن أتنهد بشكل يائس من إصرار داجو.
نظر الطفل إلى الأسفل ، متفكرًا. تمامًا كما اعتقدت أنه لم يضيع كل أمل للبشرية ، رفع رأسه ، وسألني في المقابل ، “أمي ، ما اسمي؟”
جمعت جيانغ شياو تيان بين ذراعي. حتى لو لم يستطع العودة إلى إمبراطور الجليد ، كنت سأرفعه اخي. لم يكن هناك ما نخسره من التحول من ثلاثي الأشقاء إلى الرباعي.
بعد تناول اللحوم والمقرمشات ، وتناول مشروب ، مسح شياو تيان فمه وقال ، “أمي ، ما زلت جائعًا.” أخرجت بعض الطعام ، لكن شياوتيان هز رأسه. “لا أريد هؤلاء.”
شياو تيان تتلوى بسعادة في عناقها ، صرخة بلا توقف ، “أمي ، أمي!” حدث صداع آخر. لن يكون الأمر سيئًا للغاية إذا اتصلت بي “بابا” ، لكن ما هو سبب هذا العمل “الأم” بأكمله؟ داجو ، هل كنت حقًا أعمى عندما كنت صغيرًا؟
“داجو؟” صرخت لكن لم يرد أحد ، لذا قفزت للأسفل.
“اتصل بي جيجي!” نظر إلي شياو تيان بصراحة. ثم تنازلت وتوسلت ، “أو على الأقل اتصل بي يا أبي”.
لقد صدمت قليلاً ، لكن كلما فكرت في الأمر ، كلما كان ذلك منطقيًا. إذا كان جيانغ شويو في ذلك العالم قد تم طرده من قبل البلاط المتساقط ولم يستيقظ ، فليس من الغريب أن ما استيقظ بعد هبوط الضباب الأسود كان بالفعل شاذًا.
“أمي ، هل أنت جائعة؟” سألني جيانغ شياو تيان بكل جدية. “تبدو مختلفًا عن أبي. لن يخلطك شياو تيان “.
القرف المقدس ، ظهر إمبراطور الجليد بعد عشر سنوات الآن في العام الأول من نهاية العالم! لقد أذهلني هذا الوحي. لم يذكر اسمه: يمكننا الذهاب مباشرة لغزو العالم الآن! يمكن للإنسانية أن تزدهر في نهاية العالم أيضًا!
كنت لا يكون ذلك مختلط … انتظر، وأعتقد أنني حقا لا تبدو مثل أمي؟ بالعودة إلى صورة العائلة الكاملة التي رأيتها ، بدا داجو وأبي وكأنهما مصبوبان من نفس القالب ، بينما شوجون وأنا كنا نشبه الأم ، باستثناء الأنف المستقيم الذي كان مثل أبي.
W- ماذا تتذكر؟” سألت بحذر. حتى لو كان هذا الطفل رائعًا للغاية ، فإنه لا يزال إمبراطور الجليد. تحكم في يديك! لا تقرصي خديه أو تجعد شعره!
لا عجب. لم يكن لدى جيانغ شياو تيان البالغ من العمر ثلاث سنوات أي فكرة عن وجود أشقاء أصغر سناً. في ذلك الوقت ، كان شويو و شوجون على الأرجح بعض الأرواح التي لم تولد بعد تطفو في الأثير ، لذلك لم يكن لديه سوى الأب والأم. وبدا لي مثل أمي ، لذلك أصبحت الأم بشكل طبيعي.
حدقت بهدوء عندما ظهرت شقوق على سطح بيضة الثلج. بدأ الإدراك في الفجر أنه ربما يجب أن أخرج. إذا حدث إعصار جليدي آخر …
حسنًا ، ما الفائدة من القتال مع طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات؟ على الأكثر ، بمجرد أن أجد داجي و شوجون ، سأقوم بتمرير عنوان “امي” إلى شوجون. إنها بالتأكيد أمومة أكثر مني.
“اتصل بي جيجي!” نظر إلي شياو تيان بصراحة. ثم تنازلت وتوسلت ، “أو على الأقل اتصل بي يا أبي”.
عانقت جيانغ شوتيان ، فكرت في الرسالة التي تركها داجو والآخرون.
لقد تأثرت كثيرًا بهذا الأمر لدرجة أنني التقطت يد داجو. لقد فهمت كل شيء الآن. كلما زاد عدد داج كلما كان ذلك أفضل. ننسى اثنين ، سأكون أكثر سعادة إذا أعطيتني ثمانية أو عشرة داجو.
الشرق ، مدينة لوان..
ماذا أفعل مع اثنين من داجي… إيه؟ انتظر لحظة ، أليس من الجيد أن يكون لديك داجي آخر؟
ترجمة Fai
“اسمك جيانغ شو …” عبس. كان استخدام “جيانغ شوتيان” فكرة سيئة لأنه كان من السهل جدًا خلط الاثنين معًا. بمجرد العثور على داجي الحقيقي الخاص بي ، كيف سأخاطبهم إذا كان كلاهما يحمل نفس الاسم؟ لذلك غيرت رأيي في منتصف الجملة. “أنت جيانغ شياو تيان!”
سألته متشبثًا بذرة من الأمل ، “لكنك تتذكر اسمك ، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
