هدية الوداع الجزء الثالث
الفصل 431 هدية الوداع الجزء الثالث
كانت هذه هدية وداع شين يانشياو لتانغ نازهي!
( جومينساي مينا الفصلين السابقين اسمهم هدية الوداع وليس الوداع )
في اللحظة التي أُغلق فيها الباب ، استيقظ النائمون الأربعة معاً. جلسوا ونظروا إلى كرسي تم إخلاؤه مع مزاج معقد في عيونهم.
احتفلوا طوال الليل و شربوا ألف كوب نبيذ ليحصلوا على السلام الداخلي.
سنلتقي مرة أخرى بالتأكيد!
“في الواقع ، ذلك الفتى لا يعرف كيف يقدّر النعم. سيد بو ليزي ، يرجى أن تطمئن إلى أن هذا الصغير سيساعدك في تعليم ذلك الشقي الذي لا يعرف ضخامة السماء و عمق الأرض درساً “. على الرغم من أن هدفه كان يي تشينغ ، إلا أن بو ليزي كان أيضًا معالج أعشاب ذو مهارة عالية للغاية ، وإذا كان بإمكانه صيد المزيد من الفوائد ، فإن لوه فان لم يمانع بطبيعة الحال في مساعدته.
عندما إنعكس فجر صباح اليوم التالي على الأرض ، نظر تانغ نازهي إلى شركائه الأربعة الذين كانوا في حالة سكر ونوم. أخذ نفساً عميقاً قبل أن يأخذ حقائبه ويقترب من الباب. ألقى نظرة أخيرة على هؤلاء الرجال الذين أحبهم وكرههم في نفس الوقت. ثم اغلق عينيه وأغلق الباب.
سنلتقي مرة أخرى بالتأكيد!
احتفلوا طوال الليل و شربوا ألف كوب نبيذ ليحصلوا على السلام الداخلي.
في اللحظة التي أُغلق فيها الباب ، استيقظ النائمون الأربعة معاً. جلسوا ونظروا إلى كرسي تم إخلاؤه مع مزاج معقد في عيونهم.
في اللحظة التي أُغلق فيها الباب ، استيقظ النائمون الأربعة معاً. جلسوا ونظروا إلى كرسي تم إخلاؤه مع مزاج معقد في عيونهم.
“نعم.” تبادل لوه فان وشانغوان شياو نظرة. لقد رأوا نفس الثقة بالنفس والعداء في عيون بعضهم البعض.
“بعد ظهر اليوم ، اتبعوني إلى غرفة الطلاب المبتدئين في فرع المعالج بالأعشاب.” نهضت شين يانشياو. كانت رائحة النبيذ على جسدها كله ، لكن لم يكن في عينيها أي أثر للسكر.
“شكرًا جزيلاً سيد بو ليزي.” ليلة واحدة من الاستعدادات أفادت لوه فان كثيراً. بدا أن بو ليزي يكره شين جوي إلى أقصى الحدود. مع عدم ترك أي شيء خلفه ، علم لوه فان و شانغوان شياو جميع الجرعات السلبية التي يعرفها . مع مواهب لوه فان و شانغوان شياو ، على الرغم من عدم قدرتهم على تعلمها جميعها ، فقد تعلموا جرعة أو جرعتين سلبيتين لهما تأثيرات شريرة للغاية.
أومأ بو ليزي برأسه راضياً. الجرعتان السلبيتان اللتان سلمهما إلى لوه فان و شانغوان شياو كان لهما تأثير كبير. كان يعتقد أن شين يانشياو لن تستطيع الصمود على الإطلاق.
أجاب الثلاثة الآخرون سويًا: “حسناً”.
حتى لو لم تدعهم شين يانشياو ، فسيظلون يذهبون.
يجب أن تعد كل شيء لـ مباراة بعد ظهر اليوم القادمة. سيستغرق تانغ نازهي عدة أيام للوصول إلى العاصمة الإمبراطورية ، لذلك قبل حدوث ذلك ، كانت بحاجة إلى إنهاء كل شيء ونقل أخبار تدمير تلك المجموعة إلى العاصمة الإمبراطورية. كان بحاجة إلى معرفة أن هؤلاء الأشخاص الحقيرين قد دفعوا ثمن سلوكهم الوقح.
إنهم يريدون أن يروا بأم أعينهم كيف سيسحق هؤلاء الرجال ، الذين أجبروا رفيقهم على المغادرة!
لم تقل شين يانشياو أي شيء أخر. استدارت وغادرت الغرفة.
يجب أن تعد كل شيء لـ مباراة بعد ظهر اليوم القادمة. سيستغرق تانغ نازهي عدة أيام للوصول إلى العاصمة الإمبراطورية ، لذلك قبل حدوث ذلك ، كانت بحاجة إلى إنهاء كل شيء ونقل أخبار تدمير تلك المجموعة إلى العاصمة الإمبراطورية. كان بحاجة إلى معرفة أن هؤلاء الأشخاص الحقيرين قد دفعوا ثمن سلوكهم الوقح.
( جومينساي مينا الفصلين السابقين اسمهم هدية الوداع وليس الوداع )
لم تشعر بقليل من التعب بعد كل شيء الليلة الماضية. كانت الأضواء الوامضة التي تومض من خلال عينيها هي نيران الغضب المتقدة في الداخل.
حتى لو لم تدعهم شين يانشياو ، فسيظلون يذهبون.
أجاب الثلاثة الآخرون سويًا: “حسناً”.
يجب أن تعد كل شيء لـ مباراة بعد ظهر اليوم القادمة. سيستغرق تانغ نازهي عدة أيام للوصول إلى العاصمة الإمبراطورية ، لذلك قبل حدوث ذلك ، كانت بحاجة إلى إنهاء كل شيء ونقل أخبار تدمير تلك المجموعة إلى العاصمة الإمبراطورية. كان بحاجة إلى معرفة أن هؤلاء الأشخاص الحقيرين قد دفعوا ثمن سلوكهم الوقح.
كانت هذه هدية وداع شين يانشياو لتانغ نازهي!
“في الواقع ، ذلك الفتى لا يعرف كيف يقدّر النعم. سيد بو ليزي ، يرجى أن تطمئن إلى أن هذا الصغير سيساعدك في تعليم ذلك الشقي الذي لا يعرف ضخامة السماء و عمق الأرض درساً “. على الرغم من أن هدفه كان يي تشينغ ، إلا أن بو ليزي كان أيضًا معالج أعشاب ذو مهارة عالية للغاية ، وإذا كان بإمكانه صيد المزيد من الفوائد ، فإن لوه فان لم يمانع بطبيعة الحال في مساعدته.
حتى لو لم تدعهم شين يانشياو ، فسيظلون يذهبون.
على الجانب الآخر ، كان لـ لوه فان وشانغوان شياو أيضًا ليلة بلا نوم . على الرغم من أن لوه فان كان متأكداً من انتصاره ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى التعامل مع الجرعة السلبية بعناية شديدة. هذه الليلة ، قام بو ليزي بتعليم لوه فان وشانغوان شياو طوال الليل للتأكد من أنهما يستطيعان تلقين شين جوي–ذلك الطفل البغيض–، درسا قاسًا في مباراة بعد الظهر.
لم تشعر بقليل من التعب بعد كل شيء الليلة الماضية. كانت الأضواء الوامضة التي تومض من خلال عينيها هي نيران الغضب المتقدة في الداخل.
“شكرًا جزيلاً سيد بو ليزي.” ليلة واحدة من الاستعدادات أفادت لوه فان كثيراً. بدا أن بو ليزي يكره شين جوي إلى أقصى الحدود. مع عدم ترك أي شيء خلفه ، علم لوه فان و شانغوان شياو جميع الجرعات السلبية التي يعرفها . مع مواهب لوه فان و شانغوان شياو ، على الرغم من عدم قدرتهم على تعلمها جميعها ، فقد تعلموا جرعة أو جرعتين سلبيتين لهما تأثيرات شريرة للغاية.
“شكرًا جزيلاً سيد بو ليزي.” ليلة واحدة من الاستعدادات أفادت لوه فان كثيراً. بدا أن بو ليزي يكره شين جوي إلى أقصى الحدود. مع عدم ترك أي شيء خلفه ، علم لوه فان و شانغوان شياو جميع الجرعات السلبية التي يعرفها . مع مواهب لوه فان و شانغوان شياو ، على الرغم من عدم قدرتهم على تعلمها جميعها ، فقد تعلموا جرعة أو جرعتين سلبيتين لهما تأثيرات شريرة للغاية.
لقد قرروا أنه طالما تم استهلاك هاتين الجرعتين السلبيتين في مباراة بعد الظهر ، بغض النظر عن مدى قوة شين يانشياو ، فلن يكون لديها القدرة على صياغة الترياق.
كانت عيون لوه فان تومض بضوء فخور ، لكنه بدا متواضعاً جداً على السطح.
“هذا الطفل ببساطة يغازل الموت ، لذا لا ينبغي أن يلوم الآخرين”. كان وجه بو ليزي القديم مليئًا بالشر. لفترة طويلة منذ أن عاش منعزلاً وفخوراً بنفسه ، كان دائماً غير قادر على تحمل حتى القليل من الخسارة. كانت شين يانشياو أول شخص على مر السنين الماضية جعله يحصل على مثل هذ التعبير القبيح. لذلك يجب أن يجعلها تخسر بشكل مهين بما يكفي ليجعلها تدرك كم كان من غير الحكمة الإساءة إلى معالج أعشاب محترف.
“في فترة ما بعد الظهر ، سآتي شخصياً ، ولن يخذلني أي منكما أبداً.” لم يستطع بو ليزي الانتظار لرؤية المظهر البائس لشين يانشياو بعد أن تشرب الجرعات السلبية. أومضت عيناه بضوء شرير.
كانت عيون لوه فان تومض بضوء فخور ، لكنه بدا متواضعاً جداً على السطح.
يجب أن تعد كل شيء لـ مباراة بعد ظهر اليوم القادمة. سيستغرق تانغ نازهي عدة أيام للوصول إلى العاصمة الإمبراطورية ، لذلك قبل حدوث ذلك ، كانت بحاجة إلى إنهاء كل شيء ونقل أخبار تدمير تلك المجموعة إلى العاصمة الإمبراطورية. كان بحاجة إلى معرفة أن هؤلاء الأشخاص الحقيرين قد دفعوا ثمن سلوكهم الوقح.
“في الواقع ، ذلك الفتى لا يعرف كيف يقدّر النعم. سيد بو ليزي ، يرجى أن تطمئن إلى أن هذا الصغير سيساعدك في تعليم ذلك الشقي الذي لا يعرف ضخامة السماء و عمق الأرض درساً “. على الرغم من أن هدفه كان يي تشينغ ، إلا أن بو ليزي كان أيضًا معالج أعشاب ذو مهارة عالية للغاية ، وإذا كان بإمكانه صيد المزيد من الفوائد ، فإن لوه فان لم يمانع بطبيعة الحال في مساعدته.
في اللحظة التي أُغلق فيها الباب ، استيقظ النائمون الأربعة معاً. جلسوا ونظروا إلى كرسي تم إخلاؤه مع مزاج معقد في عيونهم.
“نعم.” تبادل لوه فان وشانغوان شياو نظرة. لقد رأوا نفس الثقة بالنفس والعداء في عيون بعضهم البعض.
أومأ بو ليزي برأسه راضياً. الجرعتان السلبيتان اللتان سلمهما إلى لوه فان و شانغوان شياو كان لهما تأثير كبير. كان يعتقد أن شين يانشياو لن تستطيع الصمود على الإطلاق.
كانت عيون لوه فان تومض بضوء فخور ، لكنه بدا متواضعاً جداً على السطح.
“في فترة ما بعد الظهر ، سآتي شخصياً ، ولن يخذلني أي منكما أبداً.” لم يستطع بو ليزي الانتظار لرؤية المظهر البائس لشين يانشياو بعد أن تشرب الجرعات السلبية. أومضت عيناه بضوء شرير.
“في فترة ما بعد الظهر ، سآتي شخصياً ، ولن يخذلني أي منكما أبداً.” لم يستطع بو ليزي الانتظار لرؤية المظهر البائس لشين يانشياو بعد أن تشرب الجرعات السلبية. أومضت عيناه بضوء شرير.
إنهم يريدون أن يروا بأم أعينهم كيف سيسحق هؤلاء الرجال ، الذين أجبروا رفيقهم على المغادرة!
“نعم.” تبادل لوه فان وشانغوان شياو نظرة. لقد رأوا نفس الثقة بالنفس والعداء في عيون بعضهم البعض.
“في فترة ما بعد الظهر ، سآتي شخصياً ، ولن يخذلني أي منكما أبداً.” لم يستطع بو ليزي الانتظار لرؤية المظهر البائس لشين يانشياو بعد أن تشرب الجرعات السلبية. أومضت عيناه بضوء شرير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
