1942
1942
لم يكن تحسين القوة الروحية لشخص آخر أمرًا سهلاً على الإطلاق. ولكن إذا استخدم لين مينغ المكعب السحري للقيام بذلك ، فسيكون الأمر أكثر بساطة.
…
…
…
…
عند رؤية بيضة التنين هذه ، تفاجأ إمبيريان الضباب الإلهي.
اختبر الموت الحقيقي.
“ضباب إلهي الكبير ، يرجى تقديم يد المساعدة لهذا الشاب مرة أخرى. ”
إلى جانب التجسدان ، كان هناك أيضًا بيضة تنين سوداء مغطاة بأنماط . أومضت بيضة التنين هذه ببطء ، لحظة تنير ، لحظة تظلم. اشتعل تذبذب الحياة داخل بيضة التنين هذه ، وبدا أنه مرتبط ارتباطًا وثيقًا بجسد لين مينغ.
كان لين مينغ غير قادر على تفعيل المكعب السحري من تلقاء نفسه ؛ احتاج إلى دعم من قوة الضباب الإلهي.
ظهر إمبيريان الضباب الإلهي في شكل قاتم داخل المكعب السحري. نظر إلى لين مينغ وقال ، “حسنًا. ”
كانت الحقيقة أنه في اللحظة التي استخلصت فيها شينغ مي مصدر قوة روح لين مينغ ، كان مصير لين مينغ أن يموت. كان هذا طريقًا لا رجوع فيه.
لم يكن تحسين القوة الروحية لشخص آخر أمرًا سهلاً على الإطلاق. ولكن إذا استخدم لين مينغ المكعب السحري للقيام بذلك ، فسيكون الأمر أكثر بساطة.
عندما امتص لين مينغ مصدر القوة الروحية التي تركتها شينغ مي في بحره الروحي ، لم يشعر بأي رد فعل عنيف منها.
واستمرت هذه الحالة لفترة طويلة.
اندمجت ببطء في البحر الروحي لـ لين مينغ ، لتصبح جزءًا منه.
1942
تركت هذه النقطة مئات المشاعر المختلفة تتسرب إلى ذهن لين مينغ. ربما كان هذا بسبب اتخاذ شينغ مي هذا القرار بوعي ؛ ربما كان هذا بسبب انصهار روح لين مينغ مع روح شينغ مي ، ولكن بغض النظر عن السبب ، فإن البحر الروحي للين مينغ والبحر الروحي لشينغ مي يتشاركان الآن في علاقة لا يمكن تفسيرها مع بعضهما البعض.
لبعض الوقت ، تضخمت الذكريات داخله مثل الأمواج ، كل هذه الذكريات تحتوي على فهم شينغ مي لصفحات الموت في الكتاب المقدس.
“لين مينغ. ربما تكون الوحيد في التاريخ. ”
اندمجت هذه التجارب والمشاعر مع فهم لين مينغ للموت.
ببطء ، انغمست روح لين مينغ في المكعب السحري. بتغذية المكعب السحري بدأ يفهم الموت.
…
ما شعر به وأصبح على دراية به بعد تجواله في العالم لعشرات السنين ، سامسارا الداو السماوي ، كل هذا اندمج تمامًا مع فن التناسخ الكبير ، مما سمح له بإيجاد طريق التناسخ الذي يناسبه أكثر.
وصلت روحه بالفعل إلى حافة الإنهاك التام. ولكن بسبب المكعب السحري ، لم تنهار.
في وقت متأخر من إحدى الليالي ، أخمدت نيران الحياة الضعيفه داخل لين مينغ بشكل لا يصدق.
واستمرت هذه الحالة لفترة طويلة.
كان لين مينغ غير قادر على تفعيل المكعب السحري من تلقاء نفسه ؛ احتاج إلى دعم من قوة الضباب الإلهي.
مع مرور الوقت ، بدأ شعر لين مينغ يذبل. تعمقت تجاويف عينيه ، وشابت بشرته ، ولم تعد عيونه سوداء لكنهم فقدوا كل ألوانهم.
كانت الحقيقة أنه في اللحظة التي استخلصت فيها شينغ مي مصدر قوة روح لين مينغ ، كان مصير لين مينغ أن يموت. كان هذا طريقًا لا رجوع فيه.
عاش لين مينغ الآن على حافة الحياة والموت. فقدت عيناه البصر وكادت أنفاسه تختفي وكأنه سيموت في اللحظة التالية.
ولكن عندما وصل لين مينغ إلى حدود الموت غير المسبوقة ، وصل فهمه لصفحات الموت أيضًا إلى ذروة جديدة.
ولكن…
استمرت هذه العملية لمدة شهر.
في وقت متأخر من إحدى الليالي ، أخمدت نيران الحياة الضعيفه داخل لين مينغ بشكل لا يصدق.
توقف قلبه عن النبض.
في وقت متأخر من إحدى الليالي ، أخمدت نيران الحياة الضعيفه داخل لين مينغ بشكل لا يصدق.
إذا كان بإمكان الشتله الجديدة التي نمت من قطعة من الخشب الميت أن تمتص كل العناصر الغذائية من تلك الشجرة القديمة ثم تترسخ في الأرض ، فيمكنها حقًا أن تنمو لتصبح شجرة شاهقة تصل إلى السماء.
في تلك اللحظة ، توقف كل نشاط يدل على الحياة في جسد لين مينغ.
واستمرت هذه الحالة لفترة طويلة.
اختبر الموت الحقيقي.
كان هذا جسد لين مينغ بعد الولادة الجديدة.
كانت الحقيقة أنه في اللحظة التي استخلصت فيها شينغ مي مصدر قوة روح لين مينغ ، كان مصير لين مينغ أن يموت. كان هذا طريقًا لا رجوع فيه.
عاش لين مينغ الآن على حافة الحياة والموت. فقدت عيناه البصر وكادت أنفاسه تختفي وكأنه سيموت في اللحظة التالية.
ضعفت روحه عاما بعد عام. لم يعد من الممكن استعادة حيويته المدمرة ونيران الحياة المتضائلة. كان جسده مثل خشب فاسد فقد الحياة كلها.
تمتم إمبيريان الضباب الإلهي. في الماضي ، اعتقد إمبيريان الضباب الإلهي أنه إذا كان بإمكان لين مينغ أن يصبح شخصية مشابهة لـ سيد طريق أسورا ، فسيكون ذلك أعظم إنجاز يمكن أن يحصل عليه على الإطلاق. ولكن الآن ، كان لدى إمبيريان الضباب الإلهي هاجس خافت أن لين مينغ قد نهض من الرماد ، وأعاد إحياء نفسه من خلال التناسخ ، ثم كانت هناك فرصة أنه يمكن أن يؤسس طريقه الخاص في الفنون القتالية حيث يمكنه دمج الكون الداخلي و الكون الخارجي ، يتسلق إلى قمة غير مسبوقة في الفنون القتالية لم يتمكن أحد من الوصول إليها!
ولكن…
ببطء ، انغمست روح لين مينغ في المكعب السحري. بتغذية المكعب السحري بدأ يفهم الموت.
حتى الخشب الميت يمكن أن يكون حياة جديده.
حتى الخشب الميت يمكن أن يكون حياة جديده.
ومع ذلك ، على الرغم من أن الخشب الميت يمكن أن يستدعي نموًا جديدًا ، إلا أن الشجرة القديمة كانت لا تزال شجرة قديمة. يمكن أن يجلب الفرع الجديد المورق والأوراق القليل من اللون الأخضر للخشب الميت ، لكنه لا يمكنه أبدًا استعادة الحيوية الحقيقية لتلك الشجرة النابضة قى الماضي. وكان من المستحيل أكثر أن ينمو هذا الخشب الميت كشجرة شاهقة جديدة.
ضعفت روحه عاما بعد عام. لم يعد من الممكن استعادة حيويته المدمرة ونيران الحياة المتضائلة. كان جسده مثل خشب فاسد فقد الحياة كلها.
كان لين مينغ غير قادر على تفعيل المكعب السحري من تلقاء نفسه ؛ احتاج إلى دعم من قوة الضباب الإلهي.
عند رؤية بيضة التنين هذه ، تفاجأ إمبيريان الضباب الإلهي.
شهد إمبيريان الضباب الإلهي كل هذه التغييرات ، وكان عقله يرتجف طوال الوقت.
كان لين مينغ الآن في مثل هذا الموقف. كان جعل جسده الفاني الحالي وبحره الروحي يتوهج بنور إعادة الميلاد كان شيئًا ينتهك قواعد الداو السماوي ، تمامًا مثل رجل عجوز على وشك الموت يتجدد ويستعيد شبابه. كان هذا مستحيلاً.
لكن ، كان هناك موقف واحد محتمل. كان …..
تمتم إمبيريان الضباب الإلهي. في الماضي ، اعتقد إمبيريان الضباب الإلهي أنه إذا كان بإمكان لين مينغ أن يصبح شخصية مشابهة لـ سيد طريق أسورا ، فسيكون ذلك أعظم إنجاز يمكن أن يحصل عليه على الإطلاق. ولكن الآن ، كان لدى إمبيريان الضباب الإلهي هاجس خافت أن لين مينغ قد نهض من الرماد ، وأعاد إحياء نفسه من خلال التناسخ ، ثم كانت هناك فرصة أنه يمكن أن يؤسس طريقه الخاص في الفنون القتالية حيث يمكنه دمج الكون الداخلي و الكون الخارجي ، يتسلق إلى قمة غير مسبوقة في الفنون القتالية لم يتمكن أحد من الوصول إليها!
إذا كان بإمكان الشتله الجديدة التي نمت من قطعة من الخشب الميت أن تمتص كل العناصر الغذائية من تلك الشجرة القديمة ثم تترسخ في الأرض ، فيمكنها حقًا أن تنمو لتصبح شجرة شاهقة تصل إلى السماء.
قسّم كل شيء إلى لا شيء ثم تشكل مجددًا – كانت هذه حقيقة أبدية.
قسّم كل شيء إلى لا شيء ثم تشكل مجددًا – كانت هذه حقيقة أبدية.
ولكن عندما وصل لين مينغ إلى حدود الموت غير المسبوقة ، وصل فهمه لصفحات الموت أيضًا إلى ذروة جديدة.
كان هذا حقًا ما يعنيه تحطيم كل شيء ثم الوقوف مرة أخرى. أكمل لين مينغ الثورة الأولى من فن التناسخ الكبير من الموت إلى حياة .
إذا كان بإمكان المرء أن يفهم في وقت واحد صفحات الحياة وصفحات الموت إلى أقصى الحدود ، فإن الحقيقة هي أن هذا كان مساويًا لفهم طريقة التدريب الأساسية في الكتاب المقدس – فن التناسخ الكبير.
التناسخ هو عملية العودة من الموت إلى الحياة.
ولكن عندما وصل لين مينغ إلى حدود الموت غير المسبوقة ، وصل فهمه لصفحات الموت أيضًا إلى ذروة جديدة.
احتوت هذه التقنية على أسرار الحياة والموت. إذا لم يستطع المرء فهمها ، فلن يفشل التناسخ فحسب ، بل إن أي شخص حاول تدريب فن التناسخ الكبير سوف يموت في الغبار ، ويختفي إلى الأبد من العالم.
اختبر الموت الحقيقي.
ما فعله لين مينغ الآن هو ما يعادل الدخول في الثورة الأولى لفن التناسخ الكبير.
في تلك اللحظة ، توقف كل نشاط يدل على الحياة في جسد لين مينغ.
كان يجب أن تكون الثورة الأولى بسيطة. ولكن بما أن لين مينغ كان يفعل كل هذا بجسده المدمر تمامًا ، فقد كان مثل اكتساب حياة جديده. أصبحت هذه التقنية أكثر صعوبة بكثير.
كان لين مينغ غير قادر على تفعيل المكعب السحري من تلقاء نفسه ؛ احتاج إلى دعم من قوة الضباب الإلهي.
ظل جثة لين مينغ الميتة صامتة. فقد بحره الروحي كل حيويته ، وكان عالمه الداخلي مغطى بصدوع مروعة وأصبح أرضًا مدمرة.
إلى جانب جوهر لحم ودم لين مينغ ، طار شبح شجرة إلهي مزينة بأحرف رونية خيالية في المكعب السحري.
ومع تحلل جسد لين مينغ ، بدأ بحره الروحي الذابل وعالمه الداخلي ينغمس في الانهيار التام. لبعض الوقت ، ظهر اثنان من التجسدات بجانب جسد لين مينغ المتهالك. كان هذان الشكلان هما التجسد الجوهر والروح .
استمرت هذه العملية لعدة أيام.
بعد ذلك ، بدأ جسد لين مينغ بالتحلل.
تجعدت بشرته وجفت. تقلصت أوعيته الدموية. بدأت أعضائه تتعفن.
…
في الأصل ، مع افتتاح لين مينغ لنجوم قصر الداو التسعه dao وسلالات الوحوش الإلهية و دم أشورا ، مع مثل هذا الجسد الفاني القوي ، حتى لو مات ، فإن جسده لن يتحلل بعد 100000 عام حتى.
تركت هذه النقطة مئات المشاعر المختلفة تتسرب إلى ذهن لين مينغ. ربما كان هذا بسبب اتخاذ شينغ مي هذا القرار بوعي ؛ ربما كان هذا بسبب انصهار روح لين مينغ مع روح شينغ مي ، ولكن بغض النظر عن السبب ، فإن البحر الروحي للين مينغ والبحر الروحي لشينغ مي يتشاركان الآن في علاقة لا يمكن تفسيرها مع بعضهما البعض.
عاش لين مينغ الآن على حافة الحياة والموت. فقدت عيناه البصر وكادت أنفاسه تختفي وكأنه سيموت في اللحظة التالية.
ولكن الآن ، لم يكن جسد لين مينغ يتحلل فقط ، ولكنه كان يتحلل بسرعة مرئية للعينين ، كما لو أن مئات السنين تم ضغطها في ربع ساعة من الوقت.
ولكن عندما وصل لين مينغ إلى حدود الموت غير المسبوقة ، وصل فهمه لصفحات الموت أيضًا إلى ذروة جديدة.
استمرت هذه العملية لمدة شهر.
السبب في حدوث ذلك هو أن جوهر لحم ودم لين مينغ قد تم استخراجه وتجميعه في المكعب السحري.
ببطء ، انغمست روح لين مينغ في المكعب السحري. بتغذية المكعب السحري بدأ يفهم الموت.
مع كل طاقة الجوهر التي تم فرزها ، كل ما تبقى هو جسد فقد كل حيويته ؛ من الطبيعي أن تكون سرعة التحلل أسرع.
ومع تحلل جسد لين مينغ ، بدأ بحره الروحي الذابل وعالمه الداخلي ينغمس في الانهيار التام. لبعض الوقت ، ظهر اثنان من التجسدات بجانب جسد لين مينغ المتهالك. كان هذان الشكلان هما التجسد الجوهر والروح .
إلى جانب التجسدان ، كان هناك أيضًا بيضة تنين سوداء مغطاة بأنماط . أومضت بيضة التنين هذه ببطء ، لحظة تنير ، لحظة تظلم. اشتعل تذبذب الحياة داخل بيضة التنين هذه ، وبدا أنه مرتبط ارتباطًا وثيقًا بجسد لين مينغ.
لأن لين مينغ كان على وشك الموت ، كان هذا التناسخ أكثر شمولاً. مقارنة بفن التناسخ الكبير لشينغ مي وإمبراطور الروح ، من المحتمل أن تكون ثورته الأولى قد تجاوزت ثورتهم.
كانت الصورتان تقفان بلا حراك. هذان الشخصان كانا تحت سيطرة الذات الحقيقية لـ لين مينغ. مع تلاشي قوة الروح الحقيقية تمامًا ، لم يكن لدى لين مينغ قوة لقيادتها.
1942
إلى جانب التجسدان ، كان هناك أيضًا بيضة تنين سوداء مغطاة بأنماط . أومضت بيضة التنين هذه ببطء ، لحظة تنير ، لحظة تظلم. اشتعل تذبذب الحياة داخل بيضة التنين هذه ، وبدا أنه مرتبط ارتباطًا وثيقًا بجسد لين مينغ.
عند رؤية بيضة التنين هذه ، تفاجأ إمبيريان الضباب الإلهي.
“هذه…”
ولكن…
“ضباب إلهي الكبير ، يرجى تقديم يد المساعدة لهذا الشاب مرة أخرى. ”
لقد شعر بضعف أنه في اللحظة التي بدأ فيها جوهر لحم ودم لين مينغ في التجمع ، بدا أن الحيوية داخل بيضة التنين هذه تتجمع مع حيوية لين مينغ.
كانت الحياة الصغيرة داخل بيضة التنين جاهزة أخيرًا للظهور!
لم يكن لدى إمبيريان الضباب الإلهي وقت للتحقيق في ما كان يحدث. في هذا الوقت ، تلاشى جسد لين مينغ الفاني تمامًا وتجمع كل جوهر لحمه ودمه في المكعب السحري.
الحصول على مثل هذا التأثير كان لأن لين مينغ بدأ يسير في طريقه الخاص. لم يعتمد كليًا على صفحات الحياة وصفحات الموت من الكتاب المقدس وحده ، بل أضاف فهمه الخاص.
إلى جانب جوهر لحم ودم لين مينغ ، طار شبح شجرة إلهي مزينة بأحرف رونية خيالية في المكعب السحري.
“هذه…”
شبح تنين حقيقي ، شبح العنقاء حقيقي ، شبح شجرة بودي ، شبح إله حرب أشورا – طارت جميع أنواع الأشباح في المكعب السحري ، واحدة تلو الأخرى.
في الوقت نفسه ، تقلص جسد لين مينغ أكثر فأكثر. أخيرًا تعفن إلى لا شيء وحتى العظام تآكلت.
لكن ، كان هناك موقف واحد محتمل. كان …..
وفي الهواء فوق هذا الجسم المدمر ، طاف المكعب السحري ببطء. في المكان الذي تم فيه تجميع كل الجوهر ، أشرق نور إلهي مبهر. داخل الكهف المظلم كان الأمر كما لو كان هناك الشمس تشرق ، جميلة بشكل لا يصدق!
شبح تنين حقيقي ، شبح العنقاء حقيقي ، شبح شجرة بودي ، شبح إله حرب أشورا – طارت جميع أنواع الأشباح في المكعب السحري ، واحدة تلو الأخرى.
تغير هذا المجال من النور الإلهي باستمرار. أخيرًا ، تقارب كل شئ داخل مساحة المكعب السحري. ثم تجمدت الطاقة تدريجيًا حتى تشكلت شرنقة. في وسط هذه الشرنقة ، يمكن للمرء أن يحدد بشكل خافت شكل حياة جنينية صغيره تتشكل ببطء.
ومع ذلك ، كان شكل الحياة هذا أصغر من طفل في بطن أم . كانت بحجم راحة اليد فقط وكان هشة للغاية.
ما فعله لين مينغ الآن هو ما يعادل الدخول في الثورة الأولى لفن التناسخ الكبير.
كان هذا جسد لين مينغ بعد الولادة الجديدة.
مع كل طاقة الجوهر التي تم فرزها ، كل ما تبقى هو جسد فقد كل حيويته ؛ من الطبيعي أن تكون سرعة التحلل أسرع.
شهد إمبيريان الضباب الإلهي كل هذه التغييرات ، وكان عقله يرتجف طوال الوقت.
اختبر الموت الحقيقي.
ما شعر به وأصبح على دراية به بعد تجواله في العالم لعشرات السنين ، سامسارا الداو السماوي ، كل هذا اندمج تمامًا مع فن التناسخ الكبير ، مما سمح له بإيجاد طريق التناسخ الذي يناسبه أكثر.
كان هذا حقًا ما يعنيه تحطيم كل شيء ثم الوقوف مرة أخرى. أكمل لين مينغ الثورة الأولى من فن التناسخ الكبير من الموت إلى حياة .
لأن لين مينغ كان على وشك الموت ، كان هذا التناسخ أكثر شمولاً. مقارنة بفن التناسخ الكبير لشينغ مي وإمبراطور الروح ، من المحتمل أن تكون ثورته الأولى قد تجاوزت ثورتهم.
الحصول على مثل هذا التأثير كان لأن لين مينغ بدأ يسير في طريقه الخاص. لم يعتمد كليًا على صفحات الحياة وصفحات الموت من الكتاب المقدس وحده ، بل أضاف فهمه الخاص.
ما شعر به وأصبح على دراية به بعد تجواله في العالم لعشرات السنين ، سامسارا الداو السماوي ، كل هذا اندمج تمامًا مع فن التناسخ الكبير ، مما سمح له بإيجاد طريق التناسخ الذي يناسبه أكثر.
استمرت هذه العملية لمدة شهر.
التناسخ هو عملية العودة من الموت إلى الحياة.
“لين مينغ. ربما تكون الوحيد في التاريخ. ”
إلى جانب جوهر لحم ودم لين مينغ ، طار شبح شجرة إلهي مزينة بأحرف رونية خيالية في المكعب السحري.
تمتم إمبيريان الضباب الإلهي. في الماضي ، اعتقد إمبيريان الضباب الإلهي أنه إذا كان بإمكان لين مينغ أن يصبح شخصية مشابهة لـ سيد طريق أسورا ، فسيكون ذلك أعظم إنجاز يمكن أن يحصل عليه على الإطلاق. ولكن الآن ، كان لدى إمبيريان الضباب الإلهي هاجس خافت أن لين مينغ قد نهض من الرماد ، وأعاد إحياء نفسه من خلال التناسخ ، ثم كانت هناك فرصة أنه يمكن أن يؤسس طريقه الخاص في الفنون القتالية حيث يمكنه دمج الكون الداخلي و الكون الخارجي ، يتسلق إلى قمة غير مسبوقة في الفنون القتالية لم يتمكن أحد من الوصول إليها!
في الوقت نفسه ، تقلص جسد لين مينغ أكثر فأكثر. أخيرًا تعفن إلى لا شيء وحتى العظام تآكلت.
من هذا اليوم فصاعدًا ، كان لين مينغ مختلفًا تمامًا عن الماضي.
الحصول على مثل هذا التأثير كان لأن لين مينغ بدأ يسير في طريقه الخاص. لم يعتمد كليًا على صفحات الحياة وصفحات الموت من الكتاب المقدس وحده ، بل أضاف فهمه الخاص.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
ومع ذلك ، كان شكل الحياة هذا أصغر من طفل في بطن أم . كانت بحجم راحة اليد فقط وكان هشة للغاية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
