نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 31

جُرُوف طوكيو I

جُرُوف طوكيو I

الفصل 31 جُرُوف طوكيو I

 

 

بعد أن تأكد تشانغ هنغ من عدم وجود علامات الخطر في محيطه ، قام بفحص ملفه الشخصي.

كان تشانغ هنغ يعد نفسه لكبش الفداء ، لكن الساقية أجابت بلا مبالاة، “نظراً لأنك قد تذوقت تحفتي الفنية ، سأقدم لك نصيحة – إذا كنت تريد استخدام الصندوق لتخزين عناصر اللعبة ، أقترح أن تنسى ذلك.”

في هذا الوقت ، قرر تشانغ هنغ أنه قد يكتشف أيضاً ما كانت تقوم به في شخصيته.

 

 

“هاه؟!”

كان تشانغ هنغ يعد نفسه لكبش الفداء ، لكن الساقية أجابت بلا مبالاة، “نظراً لأنك قد تذوقت تحفتي الفنية ، سأقدم لك نصيحة – إذا كنت تريد استخدام الصندوق لتخزين عناصر اللعبة ، أقترح أن تنسى ذلك.”

 

إذا بقي ، فقد يُجبر على تذوق بعض المشروبات الغريبة الأخرى ، لذلك غادر تشانغ هنغ الحانة.

“ألم أخبرك آخر مرة؟ فقط عناصر اللعبة تستطيع التنقل بحرية بين اللعبة والعالم الحقيقي. لضمان الإنصاف للجميع ، يُحظر عليك إعادة الأشياء من اللعبة إلى الواقع ، ولا يمكنك إحضار أي شيء من العالم الحقيقي إلى اللعبة. لذلك ، الشيء الوحيد الذي يستطيع صندوق التولي فعله هو احتواء عناصر اللعبة من أجلك هنا في العالم الحقيقي. سيتعين عليك اكتشاف طريقة للقيام بذلك بنفسك على الجانب الآخر.”

 

 

كل ما كان عليه فعله هو توخي الحذر وربما ارتداء قفاز أو شيء لتقليل المخاطر.

“صندوق خشب التولي ليس عنصراً في اللعبة؟”

 

 

بدأ بالبحث في جيوبه عندما ركضت نحوه فتاة ترتدي تنورة قصيرة فجأة وهي تشهق وتلهث ، حاملةً كوزين من المثلجات في يديها! “تشانغ هنغ! الشكر للإله ، أنت هنا! كنت خائفة حتى الموت! اعتقدت أنني فقدتك في أول يوم لك هنا!”

هزت الساقية رأسها. “هناك عدد قليل جداً من الأشياء التي يمكن تسميتها عنصر لعبة ، حتى الأقلها من فئة F. ولكن هناك عناصر لعبة تعمل تقريباً مثل صندوق التولي. كل هذا يتوقف على حظك. يمكنك أيضاً الانتظار حتى مزاد نهاية العام. ستوجد الكثير من الأشياء الجيدة هناك! بالطبع ، بشرط ألا تكون جيوبك فارغة!”

 

 

 

ربما سمع أحد ما صلاته. هذا المكان هو عكس لعبته الأولى تماماً في الجزيرة الصحراوية! – كان محاطاً بأضواء النيون الملونة ولوحات الإعلانات ، وقد تجول عدد لا حصر له من الأشخاص أمامه وتحدثوا بلغة غير مألوفة لم يسمعها إلا على التلفزيون والألعاب من قبل.

 

 

في الوقت الحالي ، لم يستطع تشانغ هنغ فعل أي شيء للحصول على عنصر مناسب لتخزين عناصر اللعبة. لم يكن الأمر عاجلاً ، لذلك لن يكون أمامه أي خيار سوى الاصغاء إلى كلمات الساقية ، ملاحظاً ذاته أن معظم عناصر اللعبة أصبحت فعالة عند الاتصال المباشر.

زفرت الفتاة بارتياح عندما رأته.

 

 

كل ما كان عليه فعله هو توخي الحذر وربما ارتداء قفاز أو شيء لتقليل المخاطر.

 

 

رافق تشانغ هنغ والدته في رحلة إلى طوكيو لحضور مؤتمر أكاديمي عندما كان أصغر بكثير. لكن ذاكرته عن ذلك الوقت كانت ضبابية بعض الشيء الآن لأن المؤتمر كان طويلاً وكان يقضي معظم الوقت محبوساً في غرف الفنادق. في اليوم الأخير فقط ، أحضرته والدته للتسوق في شيبويا. لقد اشترت له PSP قبل مغادرتهما ، ولهذا كان لديه نوع من الانطباع عن كل هذا المكان.

إذا بقي ، فقد يُجبر على تذوق بعض المشروبات الغريبة الأخرى ، لذلك غادر تشانغ هنغ الحانة.

 

 

اختار كشكاً فارغاً ووجد منبهاً صغيراً أسفل المقعد.

 

 

 

على الرغم من أن تلك الساعات الأربع والعشرين الإضافية قد أطالت أمد معاناته على الجزيرة ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأن المكافآت لم تكن ضئيلة أيضاً.

ضبط الوقت على الساعة 23:55 قبل أن يميل إلى الخلف على المقعد المبطن ويريح عينيه.

 

ترجمة: Acedia

كان الوقت الذي أمضاه في اللعبة أطول بـ 12 مرة من اللاعبين الآخرين ، مما منحه فرصة أفضل لاستكشاف الجزيرة. بالنظر إلى العواقب الوخيمة التي من الممكن أن تحدثها اللعبة ، سيضطر إلى الاعتماد على هذه القدرة لبقية اللعبة.

 

 

“هاه؟!”

آملَ فقط ألا يكون مكاناً بعيداً وغير إنساني مرة أخرى هذه المرة.

 

 

 

ضبط الوقت على الساعة 23:55 قبل أن يميل إلى الخلف على المقعد المبطن ويريح عينيه.

بعد حوالي نصف ساعة ملأ دوار رأسه وشعر بالضعف. كان الأمر كأن جنية ليل قد ابتلعته ، ولم تكن لديه أية طاقة حتى لرفع إصبعه.

 

آملَ فقط ألا يكون مكاناً بعيداً وغير إنساني مرة أخرى هذه المرة.

بعد حوالي نصف ساعة ملأ دوار رأسه وشعر بالضعف. كان الأمر كأن جنية ليل قد ابتلعته ، ولم تكن لديه أية طاقة حتى لرفع إصبعه.

كل ما كان عليه فعله هو توخي الحذر وربما ارتداء قفاز أو شيء لتقليل المخاطر.

 

نقاط اللعبة الحالية: 24

ثم رن ذلك الصوت المألوف في أذنه مرة أخرى.

تذكير ودي: ستبدأ اللعبة في 5 ثوان. أيها اللاعبين ، استعدوا رجاءً!

 

 

[التحقق من هوية اللاعب…]

زفرت الفتاة بارتياح عندما رأته.

 

 

[أُكِدت الهوية. استخراج عشوائي لمهمة الوافد الجديد للاعب رقم 07958…]

على الرغم من أن هنغ كان يمارس تسلق الصخور والتصوير الفوتوغرافي خلال الشهر الماضي ، إلا أنه يبدو أن أياً من هذه المهارات لم تصل إلى المستوى 0 ، ولهذا السبب لم تُعرَض في قسم المهارات.

 

“ألم أخبرك آخر مرة؟ فقط عناصر اللعبة تستطيع التنقل بحرية بين اللعبة والعالم الحقيقي. لضمان الإنصاف للجميع ، يُحظر عليك إعادة الأشياء من اللعبة إلى الواقع ، ولا يمكنك إحضار أي شيء من العالم الحقيقي إلى اللعبة. لذلك ، الشيء الوحيد الذي يستطيع صندوق التولي فعله هو احتواء عناصر اللعبة من أجلك هنا في العالم الحقيقي. سيتعين عليك اكتشاف طريقة للقيام بذلك بنفسك على الجانب الآخر.”

[اكتمل الاستخراج – المهمة الحالية هي جروف طوكيو!]

 

 

 

“طوكيو – مدينة عالمية يبلغ عدد سكانها 37 مليون نسمة ، وتستحق سمعتها كمركز اليابان السياسي والاقتصادي والثقافي. خلال النهار ، هذا المكان هو معرض الغرور للممولين والسياسيين ، لكن الافتتاح الكبير للقصص المسلية حقاً يحدث فقط على خلفية الليل… هل ستتمكن ، بصفتك طالب تبادل من الصين ، من ترك بصمتك و تصبح أسطورة هنا؟”

 

 

أضاءت إشارة المرور على الجانب الآخر باللون الأخضر.

[هدف المهمة: الفوز بالمركز الأول في بطولة الإنجراف تحت الأرض.]

 

 

{بلاي ستيشن بورتبل PlayStation Portable.}

[الوضع: لاعب واحد.]

 

 

 

[معدل تدفق الوقت: 360] (ساعة واحدة في العالم الحقيقي تعادل 15 يوماً في هذه اللعبة. بعد 60 يوماً ، سيُستخرَج اللاعب ويعاد إلى العالم الحقيقي.]

المهارات: البيانو ، المستوى 1 ؛ إتقان اللغة: المستوى 1 (كلتا اللغتين على مستوى مهارات التواصل العامة) ؛ مهارات الرماية: المستوى 2 ؛ مهارات النجاة في البرية: المستوى 2.

 

أضاءت إشارة المرور على الجانب الآخر باللون الأخضر.

تذكير ودي: ستبدأ اللعبة في 5 ثوان. أيها اللاعبين ، استعدوا رجاءً!

 

 

 

زفرت الفتاة بارتياح عندما رأته.

 

العمر: 19

فتح تشانغ هنغ عينيه ووجد نفسه واقفاً في منتصف مفترق طرق.

بمجرد مراجعة وضعه الحالي ، درس تشانغ هنغ محيطه مرة أخرى. كان المكان مزدهراً. مقابله مباشرة يوجد متجر به شاشة LED خارجية عملاقة تعرض إعلاناً لسماعات الأذن من سوني. ازدحمت المتاجر الصاخبة وعلامات النيون الساطعة في الأفق بأكمله. كانت مزدحمة للغاية ، بالفعل.

 

 

ربما سمع أحد ما صلاته. هذا المكان هو عكس لعبته الأولى تماماً في الجزيرة الصحراوية! – كان محاطاً بأضواء النيون الملونة ولوحات الإعلانات ، وقد تجول عدد لا حصر له من الأشخاص أمامه وتحدثوا بلغة غير مألوفة لم يسمعها إلا على التلفزيون والألعاب من قبل.

 

 

 

رن هاتف في مكان ما مصدراً لحناً شبيه لميكا ناكاشيما ‘سبب اعتقادي أنني سأموت’. تنقل عدد قليل من الشبان بين الحشود على ألواح التزلج.

عدد الجولات: 1

 

 

ارتدت الفتيات الصغيرات المثيرات التنانير القصيرة ، وأمسك موظفون في منتصف العمر ذوي بدلات حقائبهم أثناء استقدامهم لسيارات الأجرة. حتى أن تشانغ هنغ رصد عدداً كبيراً من الوجوه الغربية. كان الوقت ليلاً ، ومع ذلك بدا أنه أكثر حيوية مما كان عليه أثناء النهار!

في هذا الوقت ، قرر تشانغ هنغ أنه قد يكتشف أيضاً ما كانت تقوم به في شخصيته.

 

 

تسك تسك! هذه بالفعل أكبر هوتبوت للتحضر في العالم!

كان اللعب في حضارة مزدهرة أمراً جيداً ، لكن الوضع لا يزال حساساً بعض الشيء.

 

 

بعد أن تأكد تشانغ هنغ من عدم وجود علامات الخطر في محيطه ، قام بفحص ملفه الشخصي.

 

 

 

الاسم: تشانغ هنغ

 

 

فتح تشانغ هنغ عينيه ووجد نفسه واقفاً في منتصف مفترق طرق.

الجنس: ذكر

كل ما كان عليه فعله هو توخي الحذر وربما ارتداء قفاز أو شيء لتقليل المخاطر.

 

 

العمر: 19

 

 

{بلاي ستيشن بورتبل PlayStation Portable.}

معرف اللاعب: 07958

كان اللعب في حضارة مزدهرة أمراً جيداً ، لكن الوضع لا يزال حساساً بعض الشيء.

 

على الرغم من أن هنغ كان يمارس تسلق الصخور والتصوير الفوتوغرافي خلال الشهر الماضي ، إلا أنه يبدو أن أياً من هذه المهارات لم تصل إلى المستوى 0 ، ولهذا السبب لم تُعرَض في قسم المهارات.

عدد الجولات: 1

 

 

 

نقاط اللعبة الحالية: 24

 

 

 

المهارات: البيانو ، المستوى 1 ؛ إتقان اللغة: المستوى 1 (كلتا اللغتين على مستوى مهارات التواصل العامة) ؛ مهارات الرماية: المستوى 2 ؛ مهارات النجاة في البرية: المستوى 2.

بعد حوالي نصف ساعة ملأ دوار رأسه وشعر بالضعف. كان الأمر كأن جنية ليل قد ابتلعته ، ولم تكن لديه أية طاقة حتى لرفع إصبعه.

 

العنصر المملوك: قدم الأرنب المحظوظ (E)

العنصر المملوك: قدم الأرنب المحظوظ (E)

فتح تشانغ هنغ عينيه ووجد نفسه واقفاً في منتصف مفترق طرق.

 

إذا بقي ، فقد يُجبر على تذوق بعض المشروبات الغريبة الأخرى ، لذلك غادر تشانغ هنغ الحانة.

التقييم: اللاعب لديه حظ أفضل قليلاً من الشخص العادي ، لكن بخلاف ذلك ، لا يمتلك صفات تستحق الثناء. لديه الحد الأدنى من مهارات النجاة في البرية ومهارات الرماية. لا يُتوَقع أن يستمر أكثر من الجولات الخمس الأولى.

 

 

تذكير ودي: ستبدأ اللعبة في 5 ثوان. أيها اللاعبين ، استعدوا رجاءً!

على الرغم من أن هنغ كان يمارس تسلق الصخور والتصوير الفوتوغرافي خلال الشهر الماضي ، إلا أنه يبدو أن أياً من هذه المهارات لم تصل إلى المستوى 0 ، ولهذا السبب لم تُعرَض في قسم المهارات.

“صندوق خشب التولي ليس عنصراً في اللعبة؟”

 

في هذا الوقت ، قرر تشانغ هنغ أنه قد يكتشف أيضاً ما كانت تقوم به في شخصيته.

بخلاف ذلك ، كان التغيير الأكبر هو إضافة تصنيف ‘عنصر مملوك’ وتأثيرات قدم الأرنب. كان تقييمه الآن مختلفاً قليلاً أيضاً. على الأقل تخلص من هذا التعليق القائل بأنه غير ملحوظ. ومع ذلك ، قد لا يكون قادراً على الوصول لذاك الحد.

 

فتح تشانغ هنغ عينيه ووجد نفسه واقفاً في منتصف مفترق طرق.

بمجرد مراجعة وضعه الحالي ، درس تشانغ هنغ محيطه مرة أخرى. كان المكان مزدهراً. مقابله مباشرة يوجد متجر به شاشة LED خارجية عملاقة تعرض إعلاناً لسماعات الأذن من سوني. ازدحمت المتاجر الصاخبة وعلامات النيون الساطعة في الأفق بأكمله. كانت مزدحمة للغاية ، بالفعل.

 

 

ترجمة: Acedia

هذا المكان… يشبه إلى حد كبير شيبويا!

 

 

التقييم: اللاعب لديه حظ أفضل قليلاً من الشخص العادي ، لكن بخلاف ذلك ، لا يمتلك صفات تستحق الثناء. لديه الحد الأدنى من مهارات النجاة في البرية ومهارات الرماية. لا يُتوَقع أن يستمر أكثر من الجولات الخمس الأولى.

رافق تشانغ هنغ والدته في رحلة إلى طوكيو لحضور مؤتمر أكاديمي عندما كان أصغر بكثير. لكن ذاكرته عن ذلك الوقت كانت ضبابية بعض الشيء الآن لأن المؤتمر كان طويلاً وكان يقضي معظم الوقت محبوساً في غرف الفنادق. في اليوم الأخير فقط ، أحضرته والدته للتسوق في شيبويا. لقد اشترت له PSP قبل مغادرتهما ، ولهذا كان لديه نوع من الانطباع عن كل هذا المكان.

 

 

التقييم: اللاعب لديه حظ أفضل قليلاً من الشخص العادي ، لكن بخلاف ذلك ، لا يمتلك صفات تستحق الثناء. لديه الحد الأدنى من مهارات النجاة في البرية ومهارات الرماية. لا يُتوَقع أن يستمر أكثر من الجولات الخمس الأولى.

{بلاي ستيشن بورتبل PlayStation Portable.}

 

 

 

كان اللعب في حضارة مزدهرة أمراً جيداً ، لكن الوضع لا يزال حساساً بعض الشيء.

فتح تشانغ هنغ عينيه ووجد نفسه واقفاً في منتصف مفترق طرق.

 

إذا بقي ، فقد يُجبر على تذوق بعض المشروبات الغريبة الأخرى ، لذلك غادر تشانغ هنغ الحانة.

بالنسبة للجزء الأكبر ، لم يفهم تشانغ هنغ اليابانية على الإطلاق. على الرغم من وجود أحرف صينية في الكلمات مما سمح له بتخمين المعنى التقريبي على اللافتات ، بهذا المعدل ، لن يكون قادراً على تنفيذ مهمته. كيف أمكنهم تركه هنا فحسب؟

آملَ فقط ألا يكون مكاناً بعيداً وغير إنساني مرة أخرى هذه المرة.

 

بعد حوالي نصف ساعة ملأ دوار رأسه وشعر بالضعف. كان الأمر كأن جنية ليل قد ابتلعته ، ولم تكن لديه أية طاقة حتى لرفع إصبعه.

لعب دور طالب التبادل في اللعبة. هذا يعني أنه لن يضطر إلى القلق بشأن مكان إقامته على الأقل. ومع ذلك ، لم يكن هناك ذكر لاسم مدرسته. كانت هناك العشرات من الجامعات في طوكيو – وطنية وعامة وخاصة. لم يستطع أن يسأل كلًّ منها.

 

 

 

في هذا الوقت ، قرر تشانغ هنغ أنه قد يكتشف أيضاً ما كانت تقوم به في شخصيته.

رافق تشانغ هنغ والدته في رحلة إلى طوكيو لحضور مؤتمر أكاديمي عندما كان أصغر بكثير. لكن ذاكرته عن ذلك الوقت كانت ضبابية بعض الشيء الآن لأن المؤتمر كان طويلاً وكان يقضي معظم الوقت محبوساً في غرف الفنادق. في اليوم الأخير فقط ، أحضرته والدته للتسوق في شيبويا. لقد اشترت له PSP قبل مغادرتهما ، ولهذا كان لديه نوع من الانطباع عن كل هذا المكان.

 

 

بدأ بالبحث في جيوبه عندما ركضت نحوه فتاة ترتدي تنورة قصيرة فجأة وهي تشهق وتلهث ، حاملةً كوزين من المثلجات في يديها! “تشانغ هنغ! الشكر للإله ، أنت هنا! كنت خائفة حتى الموت! اعتقدت أنني فقدتك في أول يوم لك هنا!”

آملَ فقط ألا يكون مكاناً بعيداً وغير إنساني مرة أخرى هذه المرة.

 

 

زفرت الفتاة بارتياح عندما رأته.

 

 

 

أضاءت إشارة المرور على الجانب الآخر باللون الأخضر.

نقاط اللعبة الحالية: 24

 

ثم رن ذلك الصوت المألوف في أذنه مرة أخرى.

“آه سحقاً. إن الوقت ينفد منا! لنذهب!” قالت الفتاة وهي تشد يده.

كان اللعب في حضارة مزدهرة أمراً جيداً ، لكن الوضع لا يزال حساساً بعض الشيء.

———————-

 

ترجمة: Acedia

“ألم أخبرك آخر مرة؟ فقط عناصر اللعبة تستطيع التنقل بحرية بين اللعبة والعالم الحقيقي. لضمان الإنصاف للجميع ، يُحظر عليك إعادة الأشياء من اللعبة إلى الواقع ، ولا يمكنك إحضار أي شيء من العالم الحقيقي إلى اللعبة. لذلك ، الشيء الوحيد الذي يستطيع صندوق التولي فعله هو احتواء عناصر اللعبة من أجلك هنا في العالم الحقيقي. سيتعين عليك اكتشاف طريقة للقيام بذلك بنفسك على الجانب الآخر.”

[الوضع: لاعب واحد.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط