سوق المزارع الغريب
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
ومع ذلك عندما رأى أن وي شياو باي قد أوقف هوانغ كون ، أصبح خائفًا من الخطر.
أندفع الدم إلى رأس ماو آن جى للحظة.
كان الأمر كما لو كان سوق المزارعين مهيئًا لتفتيش حكومي وليس في حالته الفوضوية.
الآن بعد أن أعطته تشو شين يي وهوانغ كون هذا الخوف ورأى الدم يُقطر من المنجل في أياديهم ، كيف يجرؤ على مواصلة الحديث؟.
ومع ذلك في عالم الغبار ، بدا أنه عزل نفسه.
لقد كان خائفًا جدًا لدرجة أنه أختبأ في الخلف ، ولكن الزومبي في الخلف فتحوا أفواههم الشبيهة بالزهرة المتفتحة مما جعله يرتجف بخوف.
في اللحظة التي اقترب فيها من الأبواب الفولاذية ، شعر ظهره بالبرودة حيث ظهرت التحذيرات في ذهنه!.
“كفى ، دعنا نكمل“.
هذا جعل ماو آن جى يشعر وكأن يي لانغ تشينغ صديق حميم للغاية كما لو كانا يعرفان بعضهما البعض لمدة 10 سنوات.
في هذا الوقت لم يفكر وي شياو باي في محادثة ماو آن جى ولم يهتم بـ يي لانغ تشينغ.
في الواقع يمكن القول أن سوق المزارعين في حالة غريبة.
كان تفكيره الوحيد هو أن تستطيع تشو شين يي السيطرة على المزيد من كلاب الزومبي لزيادة قوتها القتالية.
ثم خطط لجعل ماو آن جى يُحضِر الطعام بينما لم يكن بحاجة للذهاب إلى الداخل.
بخلاف زيادة دفاع لـ تشو شين يي ، أراد وي شياو باي أن تصل إلى نجمتين.
كانت تصرفات وي شياو باي الحالية تعتمد تمامًا على حدسه.
هذا من شأنه أن يجعل مهارتها [التحكم في السحر] أقوى.
شعر بقليل من عدم اليقين وهو يدخل وحده.
بينما سار وي شياو باي إلى الأمام ، تبعته تشو شين يي وهوانغ كون بسرعة.
لقد أساء سابقًا إلى صديق تشينغ سي سي ، مما أساء إلى الإثنين الآخرين.
في هذا الوقت كيف يمكن ل يي لانغ تشينغ أن يظل هناك؟ ، تبعه بسرعة.
كان الأمر كما لو أن الأبواب قد تم تركيبها حديثًا.
ومع ذلك فإن الشتلات و كلاب الزومبي بدأت أيضًا في التحرك ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يتبعهم من بعيد دون أن يجرؤ على الإقتراب.
ومع ذلك سار ماو آن جى في النهاية في المقدمة ، بينما سار يي لانغ تشينغ خلفه.
أما ماو آن جى ، فقد وقف بصمت ونظر إلى تشونغ دا ما مقطوع الرأس.
على الرغم من أن يي لانغ تشينغ كان مشتتاً قليلاً ، ولكنه اكتسب القدرة على التحدث بكلام أحبه الآخرون منذ أن كان صغيراً.
أرتجف جسده كله عندما نظر إلى الإتجاه الذي سار إليه وي شياو باي.
لقد أساء سابقًا إلى صديق تشينغ سي سي ، مما أساء إلى الإثنين الآخرين.
في النهاية سار خلف يي لانغ تشينغ.
كانت الفكرة العامة هي إخبار ماو آن جى أنه جائع ، ثم سأله عما إذا كان جائعًا ، ثم أقنعه بالذهاب إلى سوق المزارعين معه.
تمامًا مثل التفسير السابق ، لم يكن ماو آن جى قديساً.
عندما دخل الاثنان ، أُغلقت الأبواب الفولاذية من تلقاء نفسها.
حتى لو كان غاضبًا من تشينغ سي سي وانتقد وي شياو باي ، فقد عاد إلى رشده وحاول التمسك بأمله الأخير ، وهو مجموعة وي شياو باي .
في النهاية سار خلف يي لانغ تشينغ.
كان الشئ الرئيسي هنا هو البقاء على قيد الحياة .
في هذه اللحظة فهم أخيرًا سبب عدم شعوره بأي خطر من سوق المزارعين.
مع 30 نقطة في الصحة و [التجديد الأولي] يعملان معًا ، كان وي شياو باي يتمتع بقدرة قوية على التعافي.
أندفع وي شياو باي إلى مقدمة الباب ، ولكن في اللحظة التالية تراجع بسرعة إلى الوراء وحدق في سوق المزارعين بتعبير صدمة.
بعد السير في شارع ممتلئ ، شعر بوضوح أن جسده بدأ يتحسن.
إلتئم الجلد على ظهره والأنسجة بسرعة.
كان وي شياو باي هنا من قبل في العالم الحقيقي.
على الرغم من أنه لا يزال يعتبر ضعيفًا ، إلا أنه أفضل بكثير مما كان عليه في البداية.
كان من الواضح أن مصير يي لانغ تشينغ و ماو آن جى قد حُدد.
على أقل تقدير ، تعافى بنسبة تصل إلى 60 في المائة وسرعة تعافيه لا تزال في إزدياد.
حتى لو كان غاضبًا من تشينغ سي سي وانتقد وي شياو باي ، فقد عاد إلى رشده وحاول التمسك بأمله الأخير ، وهو مجموعة وي شياو باي .
كانت تصرفات وي شياو باي الحالية تعتمد تمامًا على حدسه.
أصبح هوانغ كون فضوليًا بعد رؤية سوق المزارعين.
بالإعتماد على [التحذير المبكر] ، لم يذهب إلى الأماكن الأكثر خطورة.
بعد ذلك طلب يي لانغ تشينغ من ماو آن جى أن يفتح الأبواب.
ومع ذلك سيصلون إلى طريق مسدود إذا أستمروا هكذا.
في الحقيقة بغض النظر عن مدى كونه أحمقًا ، عرف ماو آن جى أن الجانب الآخر كان يحاول القيام بشيء ما.
بعد أخذ العديد من المنعطفات ، وصلوا إلى سوق مزارعين.
ترجمة : Sadegyptian
كان وي شياو باي هنا من قبل في العالم الحقيقي.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
بالمقارنة مع محلات السوبر ماركت ، كان مكانًا فوضويًا وغير منظم ولكنه مليء بأنواع مختلفة من المحاصيل واللحوم في الضواحي.
كانت تصرفات وي شياو باي الحالية تعتمد تمامًا على حدسه.
كانت الأسعار هناك أيضًا أرخص من السوبر ماركت ، لذلك غالبًا ما أتى إلى هنا لشراء مكونات دوجو عشيرة تشينغ.
في نظره ، كان هذا بلا شك مؤشرًا على الخطر.
بعد كل شيء حتى الدوجو بحاجة إلى التفكير في كيفية التوفير.
شعر بقليل من عدم اليقين وهو يدخل وحده.
في عالم الغبار ، كان سوق المزارعين مكانًا غريبًا.
كان تفكيره الوحيد هو أن تستطيع تشو شين يي السيطرة على المزيد من كلاب الزومبي لزيادة قوتها القتالية.
المباني المحيطة بهم في حالة دماء ومغطاة بالغبار ولكن بدا أن سوق المزارعين مليء بالحياة.
بخلاف زيادة دفاع لـ تشو شين يي ، أراد وي شياو باي أن تصل إلى نجمتين.
لنكون أكثر دقة ، كان مفعمًا بالحيوية.
وهكذا ترك الشخصين الآخرين يدخلان أولاً ويحاول الحصول على مزيد من المعلومات لنفسه.
صُنعت الأبواب الكبيرة لسوق المزارعين من الفولاذ ولم يصدأ مما يفصل السوق تمامًا عن العالم الخارجي.
أشاد يي لانغ تشينغ بصدق ” ماو آن جي ، أنت رائع حقًا!”.
كان هذا هو السبب الذي جعل وي شياو باي يشعر بالحيوية ، خاصة حقيقة أن الأبواب لم تصدأ!.
لم يجرؤ هوانغ كون على معارضة كلمات وي شياو باي ، لذلك تراجع بسرعة.
كان الأمر كما لو أن الأبواب قد تم تركيبها حديثًا.
كان وي شياو باي هنا من قبل في العالم الحقيقي.
بالإضافة إلى ذلك عندما نظر من خلال فجوة في الباب ، رأى أن الأرض خالية من الغبار.
ثم خطط لجعل ماو آن جى يُحضِر الطعام بينما لم يكن بحاجة للذهاب إلى الداخل.
حتى أنه كان يرى الخضار واللحوم في الداخل.
كانت تصرفات وي شياو باي الحالية تعتمد تمامًا على حدسه.
كان الأمر كما لو كان سوق المزارعين مهيئًا لتفتيش حكومي وليس في حالته الفوضوية.
في هذه اللحظة لم يجرؤ على ترك تلاميذه يقفون.
حتى في العالم الحقيقي ، لا يمكن لسوق المزارعين الوصول إلى هذا المستوى من النظافة.
صُنعت الأبواب الكبيرة لسوق المزارعين من الفولاذ ولم يصدأ مما يفصل السوق تمامًا عن العالم الخارجي.
على الرغم من أنه لم يشعر بأي قشعريرة أو أي تحذيرات في ذهنه من النظر إلى سوق المزارعين ، إلا أن هذا لا يعني عدم وجود مشاكل.
وهكذا شعر بحميمية أكثر معه.
في الواقع يمكن القول أن سوق المزارعين في حالة غريبة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في نظره ، كان هذا بلا شك مؤشرًا على الخطر.
في الحقيقة بغض النظر عن مدى كونه أحمقًا ، عرف ماو آن جى أن الجانب الآخر كان يحاول القيام بشيء ما.
“هوانغ كون ، لا تقترب أكثر“.
في هذه اللحظة فهم أخيرًا سبب عدم شعوره بأي خطر من سوق المزارعين.
أصبح هوانغ كون فضوليًا بعد رؤية سوق المزارعين.
على الرغم من أن لديه بعض العيوب ، إلا أنه يمكن القول إنه كان شخصاً بسيطًا.
أراد الإقتراب من الأبواب ليرى بوضوح أكثر ، لكنه لم يتخيل أبدًا أن وي شياو باي سيوقفه.
علاوة على ذلك أعتقد أيضًا أن يي لانغ تشينغ ثري وقوي في العالم الحقيقي بينما كان طالبًا جامعيًا فقط.
لم يجرؤ هوانغ كون على معارضة كلمات وي شياو باي ، لذلك تراجع بسرعة.
أصبح هوانغ كون فضوليًا بعد رؤية سوق المزارعين.
من ناحية أخرى كان يي لانغ غير مقتنع.
ومع ذلك فإن الشتلات و كلاب الزومبي بدأت أيضًا في التحرك ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يتبعهم من بعيد دون أن يجرؤ على الإقتراب.
لقد كان في حالة جيدة بعد دخوله إلى عالم الغبار ، ولكن بعد أن طارده زومبي وركض في الأرجاء ، لم يعد قادرًا على تحمل جوعه بعد الآن.
ومع ذلك لم يكن ماو آن جى أحمق وسحبه إلى الداخل.
عند رؤية النقانق واللحوم المجففة المختلفة في سوق المزارعين ، لم يعد بإمكانه التحمل.
في اللحظة التي اقترب فيها من الأبواب الفولاذية ، شعر ظهره بالبرودة حيث ظهرت التحذيرات في ذهنه!.
طار الجوع إلى ذهنه وأراد أن يدخل ويملأ معدته.
كانت الفكرة العامة هي إخبار ماو آن جى أنه جائع ، ثم سأله عما إذا كان جائعًا ، ثم أقنعه بالذهاب إلى سوق المزارعين معه.
ومع ذلك عندما رأى أن وي شياو باي قد أوقف هوانغ كون ، أصبح خائفًا من الخطر.
ومع ذلك عندما رأى أن وي شياو باي قد أوقف هوانغ كون ، أصبح خائفًا من الخطر.
وهكذا وجه إنتباهه نحو ماو آن جى.
بعد كل شيء لم يكن ماو آن جى نفسه شجاعًا.
“مرحبًا يا أخي ، هذا الشخص المتواضع هو عضو مجلس إدارة شركة بارزة ، القدرة على مقابلة الأخ هنا هو القدر حقًا … “
خطر شديد! خطر شديد!
على الرغم من أن يي لانغ تشينغ كان مشتتاً قليلاً ، ولكنه اكتسب القدرة على التحدث بكلام أحبه الآخرون منذ أن كان صغيراً.
لقد فهم أنه إذا استخدم [تقييم الحالة] ، فسوف يجذب الخطر الذي في الداخل.
كان ماو آن جى مجرد طالب جامعي عادي ولم يُصبغ بعد بألوان المجتمع.
كانت الأسعار هناك أيضًا أرخص من السوبر ماركت ، لذلك غالبًا ما أتى إلى هنا لشراء مكونات دوجو عشيرة تشينغ.
على الرغم من أن لديه بعض العيوب ، إلا أنه يمكن القول إنه كان شخصاً بسيطًا.
تمامًا مثل التفسير السابق ، لم يكن ماو آن جى قديساً.
وضع يي لانغ تشينغ قلبه مكشوفًا.
ومع ذلك يوجد الخطر والفرصة في نفس الوقت.
هذا جعل ماو آن جى يشعر وكأن يي لانغ تشينغ صديق حميم للغاية كما لو كانا يعرفان بعضهما البعض لمدة 10 سنوات.
‘ما الذي يحدث؟‘
في الحقيقة بغض النظر عن مدى كونه أحمقًا ، عرف ماو آن جى أن الجانب الآخر كان يحاول القيام بشيء ما.
ومع ذلك فإن الشتلات و كلاب الزومبي بدأت أيضًا في التحرك ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يتبعهم من بعيد دون أن يجرؤ على الإقتراب.
ومع ذلك في عالم الغبار ، بدا أنه عزل نفسه.
أعتقد أن وي شياو باي يقول هذا فقط لمنعهم من الذهاب إلى الداخل للعثور على الطعام.
لقد أساء سابقًا إلى صديق تشينغ سي سي ، مما أساء إلى الإثنين الآخرين.
نظرًا لعدم وجود طريقة لإنقاذهم ، لم يكن وي شياو باي يمانع في أن يقوم الإثنان بالبحث في سوق المزارعين حيث انتهز الفرصة ليرى ما هي الحركات التي ستحدث في المكان.
من ناحية أخرى بدا أن يي لانغ تشينغ كان لطيفًا ، لذلك اعتبر أن كلاهما في ظروف مماثلة.
أصبح هوانغ كون فضوليًا بعد رؤية سوق المزارعين.
وهكذا شعر بحميمية أكثر معه.
كان هذا هو السبب الذي جعل وي شياو باي يشعر بالحيوية ، خاصة حقيقة أن الأبواب لم تصدأ!.
بعد أن أصبح أكثر حميمية ، بدأ يي لانغ تشينغ في تنفيذ خطته.
من الواضح أن وي شياو باي أدرك أن يي لانغ تشينغ يحاول العثور على علف للمدافع.
كانت الفكرة العامة هي إخبار ماو آن جى أنه جائع ، ثم سأله عما إذا كان جائعًا ، ثم أقنعه بالذهاب إلى سوق المزارعين معه.
حتى أنه كان يرى الخضار واللحوم في الداخل.
بطبيعة الحال أستفسر يي لانغ تشينغ بصدق وي شياو باي عما إذا كان ينبغي عليهم الذهاب معًا.
أخبره على الفور بإحتمال وجود خطر في الداخل وأعتبر هذا التحذير الحد الأقصى من واجباته.
من الواضح أن وي شياو باي أدرك أن يي لانغ تشينغ يحاول العثور على علف للمدافع.
أما ماو آن جى ، فقد وقف بصمت ونظر إلى تشونغ دا ما مقطوع الرأس.
أخبره على الفور بإحتمال وجود خطر في الداخل وأعتبر هذا التحذير الحد الأقصى من واجباته.
في هذا الوقت كيف يمكن ل يي لانغ تشينغ أن يظل هناك؟ ، تبعه بسرعة.
من ناحية أخرى تجاهل يي لانغ تشينغ تحذير وي شياو باي.
كان يعتقد أن وي شياو باي أصيب بجروح خطيرة وبعد القتال مع تشونغ دا ما أصبحت إصابته أكثر خطورة و يعاني فقط من الألم.
في قلبه ، طالما كان أمامه علف المدفع المسمى ماو آن جى ، فيجب أن يكون قادرًا على الهروب بأمان.
كان الشئ الرئيسي هنا هو البقاء على قيد الحياة .
كان ماو آن جى مرتاباً بعض الشيء.
لقد فهم أنه إذا استخدم [تقييم الحالة] ، فسوف يجذب الخطر الذي في الداخل.
كان يعتقد أن وي شياو باي أصيب بجروح خطيرة وبعد القتال مع تشونغ دا ما أصبحت إصابته أكثر خطورة و يعاني فقط من الألم.
في هذه اللحظة لم يجرؤ على ترك تلاميذه يقفون.
أعتقد أن وي شياو باي يقول هذا فقط لمنعهم من الذهاب إلى الداخل للعثور على الطعام.
وهكذا وجه إنتباهه نحو ماو آن جى.
حقير، خسيس!
فقد ماو آن جى أعصابه بالفعل بعد إطراء يي لانغ تشينغ.
كان وي شياو باي هنا من قبل في العالم الحقيقي.
علاوة على ذلك أعتقد أيضًا أن يي لانغ تشينغ ثري وقوي في العالم الحقيقي بينما كان طالبًا جامعيًا فقط.
كان الأمر كما لو أن الأبواب قد تم تركيبها حديثًا.
إذا كان بإمكانه التسكع حول هذا النوع أو الشخص ، فلن يكون مستقبله سيئًا.
عند رؤية النقانق واللحوم المجففة المختلفة في سوق المزارعين ، لم يعد بإمكانه التحمل.
كان ماو آن جى شخصاً حذراً.
أراد الإقتراب من الأبواب ليرى بوضوح أكثر ، لكنه لم يتخيل أبدًا أن وي شياو باي سيوقفه.
لن يتم خداعه بمجرد كلمات إطراء ، ولكن مع عناصر مختلفة متشابكة معًا ، فقد بدأ حياته كعلف رسمي للمدافع.
ومع ذلك عندما رأى أن وي شياو باي قد أوقف هوانغ كون ، أصبح خائفًا من الخطر.
إذا أراد البشر الحصول على شيء ما ، فيجب أن يكون هناك شيء في المقابل.
ومع ذلك يوجد الخطر والفرصة في نفس الوقت.
كانت هذه حقيقة غير قابلة للكسر.
بعد كل شيء حتى الدوجو بحاجة إلى التفكير في كيفية التوفير.
بعد وصول أمام الأبواب الفولاذية ، لم يتمكن يي لانغ تشينغ من المرور من الباب ، لكن ماو آن جى قد وصل بالفعل إلى الجانب الآخر.
ومع ذلك فإن الشتلات و كلاب الزومبي بدأت أيضًا في التحرك ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يتبعهم من بعيد دون أن يجرؤ على الإقتراب.
أشاد يي لانغ تشينغ بصدق ” ماو آن جي ، أنت رائع حقًا!”.
جعلت هذه الكلمات ماو آن جى سعيدًا ، لكن مظهره كان لا يزال متواضعًا.
ومع ذلك فإن الشتلات و كلاب الزومبي بدأت أيضًا في التحرك ، لذلك لم يكن بإمكانه إلا أن يتبعهم من بعيد دون أن يجرؤ على الإقتراب.
بعد ذلك طلب يي لانغ تشينغ من ماو آن جى أن يفتح الأبواب.
حتى في العالم الحقيقي ، لا يمكن لسوق المزارعين الوصول إلى هذا المستوى من النظافة.
كانت هذه مجرد رغبة حيث بدت الأبواب الفولاذية غير قابلة للفتح.
أندفع وي شياو باي إلى مقدمة الباب ، ولكن في اللحظة التالية تراجع بسرعة إلى الوراء وحدق في سوق المزارعين بتعبير صدمة.
ثم خطط لجعل ماو آن جى يُحضِر الطعام بينما لم يكن بحاجة للذهاب إلى الداخل.
نظرًا لعدم وجود طريقة لإنقاذهم ، لم يكن وي شياو باي يمانع في أن يقوم الإثنان بالبحث في سوق المزارعين حيث انتهز الفرصة ليرى ما هي الحركات التي ستحدث في المكان.
هذا من شأنه أن ينقذه من الخطر.
هذا من شأنه أن يجعل مهارتها [التحكم في السحر] أقوى.
ومع ذلك فإن ما أذهله بعد ذلك هو أنه عندما قفز ماو آن جى إلى الجانب الآخر ودفع الباب برفق ، فُتح الباب غير القابل للفتح فجأة.
‘ما الذي يحدث؟‘
‘ما الذي يحدث؟‘
على الرغم من أنه لم يشعر بأي قشعريرة أو أي تحذيرات في ذهنه من النظر إلى سوق المزارعين ، إلا أن هذا لا يعني عدم وجود مشاكل.
تجاه هذا ، كان يي لانغ تشينغ قلقًا.
ترجمة : Sadegyptian
ومع ذلك لم يكن ماو آن جى أحمق وسحبه إلى الداخل.
وهكذا شعر بحميمية أكثر معه.
بعد كل شيء لم يكن ماو آن جى نفسه شجاعًا.
في عالم الغبار ، كان سوق المزارعين مكانًا غريبًا.
شعر بقليل من عدم اليقين وهو يدخل وحده.
أعتقد أن وي شياو باي يقول هذا فقط لمنعهم من الذهاب إلى الداخل للعثور على الطعام.
ومع ذلك سار ماو آن جى في النهاية في المقدمة ، بينما سار يي لانغ تشينغ خلفه.
سرعان ما تركهم يغادران بينما كان وقف على بعد أكثر من 20 مترًا من سوق المزارعين.
عندما دخل الاثنان ، أُغلقت الأبواب الفولاذية من تلقاء نفسها.
بعد أخذ العديد من المنعطفات ، وصلوا إلى سوق مزارعين.
عند رؤية هذا المشهد ، أغمض وي شياو باي عيناه.
حقير، خسيس!
في هذه اللحظة فهم أخيرًا سبب عدم شعوره بأي خطر من سوق المزارعين.
في الحقيقة بغض النظر عن مدى كونه أحمقًا ، عرف ماو آن جى أن الجانب الآخر كان يحاول القيام بشيء ما.
أندفع وي شياو باي إلى مقدمة الباب ، ولكن في اللحظة التالية تراجع بسرعة إلى الوراء وحدق في سوق المزارعين بتعبير صدمة.
“هوانغ كون ، لا تقترب أكثر“.
في اللحظة التي اقترب فيها من الأبواب الفولاذية ، شعر ظهره بالبرودة حيث ظهرت التحذيرات في ذهنه!.
هذا من شأنه أن يجعل مهارتها [التحكم في السحر] أقوى.
خطر شديد! خطر شديد!
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
“تراجع!”.
هذا من شأنه أن يجعل مهارتها [التحكم في السحر] أقوى.
في هذه اللحظة لم يجرؤ على ترك تلاميذه يقفون.
كان تفكيره الوحيد هو أن تستطيع تشو شين يي السيطرة على المزيد من كلاب الزومبي لزيادة قوتها القتالية.
سرعان ما تركهم يغادران بينما كان وقف على بعد أكثر من 20 مترًا من سوق المزارعين.
في اللحظة التي اقترب فيها من الأبواب الفولاذية ، شعر ظهره بالبرودة حيث ظهرت التحذيرات في ذهنه!.
كان من الواضح أن مصير يي لانغ تشينغ و ماو آن جى قد حُدد.
من ناحية أخرى تجاهل يي لانغ تشينغ تحذير وي شياو باي.
ناهيك عن طرح سؤال حول أستعداد وي شياو باي لإنقاذ الاثنين الآخرين أم لا ، حتى لو كان راغبًا ، لم يكن لديه اليقين من أنه يمكنه مغادرة سوق المزارعين بأمان دون أي ضرر ، علاوة على إنقاذ إثنين!.
بطبيعة الحال أستفسر يي لانغ تشينغ بصدق وي شياو باي عما إذا كان ينبغي عليهم الذهاب معًا.
نظرًا لعدم وجود طريقة لإنقاذهم ، لم يكن وي شياو باي يمانع في أن يقوم الإثنان بالبحث في سوق المزارعين حيث انتهز الفرصة ليرى ما هي الحركات التي ستحدث في المكان.
ومع ذلك عندما رأى أن وي شياو باي قد أوقف هوانغ كون ، أصبح خائفًا من الخطر.
بطبيعة الحال كان لدى وي شياو باي أفضل طريقة لفحصه ، وكان استخدام [تقييم الحالة].
نظرًا لعدم وجود طريقة لإنقاذهم ، لم يكن وي شياو باي يمانع في أن يقوم الإثنان بالبحث في سوق المزارعين حيث انتهز الفرصة ليرى ما هي الحركات التي ستحدث في المكان.
ومع ذلك كان الخطر الذي شعر به من سوق المزارعين غير واقعي.
في قلبه ، طالما كان أمامه علف المدفع المسمى ماو آن جى ، فيجب أن يكون قادرًا على الهروب بأمان.
لقد فهم أنه إذا استخدم [تقييم الحالة] ، فسوف يجذب الخطر الذي في الداخل.
على أقل تقدير ، تعافى بنسبة تصل إلى 60 في المائة وسرعة تعافيه لا تزال في إزدياد.
عندما يحدث ذلك ، يمكنه فقط أن يسأل نفسه إذا كان بإمكانه الهروب منه.
على أقل تقدير ، تعافى بنسبة تصل إلى 60 في المائة وسرعة تعافيه لا تزال في إزدياد.
ومع ذلك يوجد الخطر والفرصة في نفس الوقت.
بالمقارنة مع محلات السوبر ماركت ، كان مكانًا فوضويًا وغير منظم ولكنه مليء بأنواع مختلفة من المحاصيل واللحوم في الضواحي.
لقد فهم وي شياو باي هذا من لقاءاته السابقة.
بالإعتماد على [التحذير المبكر] ، لم يذهب إلى الأماكن الأكثر خطورة.
لقد شعر أيضًا أن سوق المزارعين يحتوي على أكبر فرصة منذ دخوله عالم الغبار لأول مرة!.
طار الجوع إلى ذهنه وأراد أن يدخل ويملأ معدته.
وهكذا ترك الشخصين الآخرين يدخلان أولاً ويحاول الحصول على مزيد من المعلومات لنفسه.
عند رؤية النقانق واللحوم المجففة المختلفة في سوق المزارعين ، لم يعد بإمكانه التحمل.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لقد كان في حالة جيدة بعد دخوله إلى عالم الغبار ، ولكن بعد أن طارده زومبي وركض في الأرجاء ، لم يعد قادرًا على تحمل جوعه بعد الآن.
ترجمة : Sadegyptian
كان تفكيره الوحيد هو أن تستطيع تشو شين يي السيطرة على المزيد من كلاب الزومبي لزيادة قوتها القتالية.
عند رؤية هذا المشهد ، أغمض وي شياو باي عيناه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
