الفصل 729
قصف الهاون. كانت تقنية الزراعة الحرة التي ابتكرها المزارع الأسطوري بيارو. كانت تقنية خلقت مدفع هاون بحجم منزل في السماء. استمرت لمدة ثانيتين ونصف قطرها 180 مترا. كان الجانب الأكثر بروزًا في هذه التقنية هو أنه يمكن التمييز بين الحلفاء ، على الرغم من النطاق الهائل للمهارة.
“ماذا تقصد بذلك؟ ألا تعلم أن قوات العاصفة وصلت قبلك بثانية واحدة؟ حان دورنا للدخول بعد ذلك”.
ججيراك. ججيراك.
‘أي قوة هذه؟’
‘ماذا؟’
كووااااااانج!
نول الذي كان يهدف فقط إلى جريد. ظهر ظل كبير فوق رأسه وأصبح الهواء ثقيلاً.
“موت…! موت!”
كورورونج!
تحطم درع الدم. كان درع الدم دفاعًا سحريًا وقويًا تم انشاؤه لحماية المنحدرين المباشرين!
صوت الرعد. لا ، كان الصوت مصطنعًا وشديدًا ومهددًا أكثر من صوت الرعد. شعر نول بالخوف بشكل غريزي وأنشأ درع الدم.
من ناحية أخرى ، عند مدخل البوابة خلف جريد ، ما زال الجنود الذين لم يتمكنوا من دخول المدينة يثيرون ضجة. لعب جريد وأعضاء مدجج بالعتاد الآخرون فقط ‘جزءًا’ من الكارثة.
كورورونج!
كان يعتقد أن مؤمن ريبيكا الذي استخدم هذه التقنية سيحتاج إلى وقت طويل لإعادة استخدامها. كان نول مصممًا على الاهتمام بجريد قبل أن يتمكن مؤمن ريبيكا من التصرف مرة أخرى. لكن قبل ذلك.
ضرب وزن لا يمكن تصوره درع الدم.
كورورونج!
جيجوك! جيجيججيوك!
وصل ارتباك نول إلى أقصى الحدود! إذا لم تكن مقاومته السحرية عالية جدًا ، فقد يشتبه في أنه تم القبض عليه بسبب تعويذة دون أن يعرف ذلك. ولكن كما حدث ، كان نول شديد المقاومة للسحر. كان من الآمن أن نقول إنه لم يكن هناك احتمال أن يكون مسحورًا. لقد أربك هذا نول أكثر. كيف استطاع هذا الإنسان المسمى جريد أن يجتذب بعض المؤيدين وماذا كانت هوية القوة الجبارة التي سحقت مصاصي الدماء والأشباه؟ اكثر من أي شيء أخر.
جيجيجيجيووك!
ضرب وزن لا يمكن تصوره درع الدم.
تحطم درع الدم. كان درع الدم دفاعًا سحريًا وقويًا تم انشاؤه لحماية المنحدرين المباشرين!
“ها…؟ ثانية واحدة؟ هل تود دليل؟ سأقسم على هذه البطاطا”.
‘أي قوة هذه؟’
كان بيارو على قيد الحياة بشكل مدهش على الرغم من أن سحر دم نول ابتلعه. كان من الطبيعي. لقد كان شخصًا نجا من هجمات الشيطان العظيم بيليال عدة مرات. بالإضافة إلى ذلك ، كان الآن يتلقى دعمًا كاملاً من روبي. كان الدعم القوي من حزب جريد يعني أن وفاة بيارو يجب ألا تحدث أبدًا.
في الأصل ، كان نول يسأل هذا السؤال. لكن نول لم يكن لديه شك في القوة التي دمرت درع الدم بضربة واحدة. كان بسبب الألم الرهيب.
ججيراك. ججيراك.
“…!!”
في الأصل ، كان نول يسأل هذا السؤال. لكن نول لم يكن لديه شك في القوة التي دمرت درع الدم بضربة واحدة. كان بسبب الألم الرهيب.
كواجاك!
“ماذا…؟ سمعت أن كلاب ريبيكا ترتدي دائمًا ملابس بيضاء ونظيفة!”
كورورونج!
صرخ بقول مختلف عن المفترسين الذين اعتادوا أن يروا البشر طعامًا. لقد كان ‘الموت’ بدلاً من ‘الأكل’. هذا يعني أنه اعترف ببيارو على أنه مميز. الآن عيناه لم ترى أي شخص آخر غير بيارو. الآن كان نول والمزارع فقط في هذا المكان. لا ، لقد ركز فقط على بيارو حيث كان بيارو هو الوحيد الذي كان موجودًا. كانت تلك هي المشكلة.
كواجاجاجاجاك!
نول ، الذي كان يعيش في المدينة طوال حياته ، لم يكن يعرف شيئًا عن المجتمع البشري. لكنه ما زال يتمتع بالحس السليم. لقد أدرك غريزيًا أن الإنسان المسلح بأدوات غريبة والزي القديم المتسخ هو عبد أو طبقة دنيا بين البشر. ومع ذلك ، لم يستطع العبد فهم الجو. استمر في لمس الأرض أمام نول ، وهو يغمغم بشيء ما.
سحق الضغط الذي لا يطاق جلد ولحم وعظام نول. لم يستطع نول حتى الصراخ. بمجرد أن فتح فمه ، تسبب الضغط في انتفاخ عينيه. كان من غير المجدي الضغط على أسنانه.
بوك!
كواجاجاك!
كواجاجاك!
استمر سحق نول. تم الضغط على الجثة التي كانت تطفو في الهواء بالقرب من الأرض ، بينما استمرت الأرض في الغرق مثل هجوم نيزكي.
استدعى ماكسونغ تسونامي باستخدام السحر القوي والمركز الثاني الأبدي أسموفيل استخدم سيفًا متوهجًا في نول. كان الهجومان قويان بما يكفي لتهديد نول. على وجه الخصوص ، فقد نول الحالي رباطة جأشه وكان التأثير أكبر.
بينغ!
“هذا الرجل المجنون!”
بي بي بينغ!
‘أي قوة هذه؟’
كان المئات من مصاصي الدماء والأشباه حول نول يتحولون بالفعل إلى اللون الرمادي. كان مسرحًا لعدد هائل من الأعداء يسحقون حتى الموت.
ابتلع سحر الدم الذي انفجر بيارو. نشط نول بصره. كان يعتقد أن المجنون اللعين الذي ظهر مرة كل مائة عام سيختفي دون أن يترك أثرا. كان فقط لثانية واحدة.
“كوك…! كوعآآآه!”
كورورونج!
حاول نول أن يتحمل وأطلق صراخًا عاليًا. كان لإطلاق السحر و تحدي هذه القوة المتعالية. ثم انتهت مدة قصف الهاون.
تداخل شفاء القديسة روبي على جسد بيارو. كما تم تضمين السلاح المقدس. بدأ المحراث اليدوي في يد بيارو في التألق ببراعة.
“لهاث… لهاث… لهاث…”
كوروروك!
ألم التعرض لضغط هائل. تنفس نول تقريبًا بمجرد تحريره منه. نظرت عيناه الحمراوان حوله بينما اهتز جسده. كانت المدينة ، والأشباه ، ومصاصي الدماء رمادًا. ذهب كل ما وقف بطريقة فخمة. أصيب نول بالصدمة والضياع للحظة.
كان يعتقد أن مؤمن ريبيكا الذي استخدم هذه التقنية سيحتاج إلى وقت طويل لإعادة استخدامها. كان نول مصممًا على الاهتمام بجريد قبل أن يتمكن مؤمن ريبيكا من التصرف مرة أخرى. لكن قبل ذلك.
“قوة قاتلة لمصاص دماء… هل أحضر ذلك الرجل أحد كلاب ريبيكا؟”
‘أي قوة هذه؟’
“…”
سحق الضغط الذي لا يطاق جلد ولحم وعظام نول. لم يستطع نول حتى الصراخ. بمجرد أن فتح فمه ، تسبب الضغط في انتفاخ عينيه. كان من غير المجدي الضغط على أسنانه.
يجب أن تكون القوة التي كانت قوية بما يكفي لسحقه تقريبًا هي القوة الإلهية. هذا ما اعتقده نول. كانت فكرة معقولة من موقعه. لكن الواقع كان مختلفًا كثيرًا عما كان يعتقده.
صوت الرعد. لا ، كان الصوت مصطنعًا وشديدًا ومهددًا أكثر من صوت الرعد. شعر نول بالخوف بشكل غريزي وأنشأ درع الدم.
“تربة المدينة… إنه أمر غير معتاد للغاية لأنه امتص كمية كبيرة من الدم دون رؤية الشمس لفترة طويلة.”
“اخرس…! فقط اخرس!”
“…؟”
“أليس هذا مفتاح غش كامل؟”
عادة ، كان من المرجح أن يعاني البشر الذين يواجهون مصاص دماء مباشر من النوبات القلبية ويموتون. كان ذلك لأن الفرق بين المنحدرين المباشرين والبشر كان كبيرًا جدًا. وكان نول سليل مباشر. على وجه الخصوص ، كان إيرل. باستثناء عدد قليل من الأشخاص المميزين مثل جريد ، لم يتمكن معظم البشر حتى من رفع إصبعهم أمام نول.
قصف الهاون. كانت تقنية الزراعة الحرة التي ابتكرها المزارع الأسطوري بيارو. كانت تقنية خلقت مدفع هاون بحجم منزل في السماء. استمرت لمدة ثانيتين ونصف قطرها 180 مترا. كان الجانب الأكثر بروزًا في هذه التقنية هو أنه يمكن التمييز بين الحلفاء ، على الرغم من النطاق الهائل للمهارة.
كان نول ينبعث منه نية قتل مخيفة حتى في حالته الحالية. في الواقع ، تم تجميد الغالبية العظمى من آلاف الجنود الذين دخلوا المدينة في مكانهم. كلهم كانوا شاحبين ولم يجرؤوا على النظر إلى نول. لكن في هذا الوقت.
“…”
“هرمم. إذا كنت أزرع هنا ، فقد أتمكن من زراعة شيء مثير للاهتمام للغاية.”
قصف الهاون. كانت تقنية الزراعة الحرة التي ابتكرها المزارع الأسطوري بيارو. كانت تقنية خلقت مدفع هاون بحجم منزل في السماء. استمرت لمدة ثانيتين ونصف قطرها 180 مترا. كان الجانب الأكثر بروزًا في هذه التقنية هو أنه يمكن التمييز بين الحلفاء ، على الرغم من النطاق الهائل للمهارة.
“…”
قصف الهاون. كانت تقنية الزراعة الحرة التي ابتكرها المزارع الأسطوري بيارو. كانت تقنية خلقت مدفع هاون بحجم منزل في السماء. استمرت لمدة ثانيتين ونصف قطرها 180 مترا. كان الجانب الأكثر بروزًا في هذه التقنية هو أنه يمكن التمييز بين الحلفاء ، على الرغم من النطاق الهائل للمهارة.
ظل إنسان يسخر من نول. للوهلة الأولى ، كان رجلاً يرتدي ملابس رثة. كانت الملابس التي كان يرتديها مغطاة بالقذارة وكانت يديه تحمل أدوات غير مألوفة. كانت أداة صغيرة تشبه المنجل لكنها لم تكن حادة. من الواضح أنه لم يكن سلاحًا.
كووااااااانج!
“مثير للاهتمام ، كيف مثير للاهتمام. إنها بالتأكيد تربة مثيرة للاهتمام”.
“لهاث… لهاث… لهاث…”
“…”
كورورونج!
نول ، الذي كان يعيش في المدينة طوال حياته ، لم يكن يعرف شيئًا عن المجتمع البشري. لكنه ما زال يتمتع بالحس السليم. لقد أدرك غريزيًا أن الإنسان المسلح بأدوات غريبة والزي القديم المتسخ هو عبد أو طبقة دنيا بين البشر. ومع ذلك ، لم يستطع العبد فهم الجو. استمر في لمس الأرض أمام نول ، وهو يغمغم بشيء ما.
تحطم درع الدم. كان درع الدم دفاعًا سحريًا وقويًا تم انشاؤه لحماية المنحدرين المباشرين!
“… كل البشر مجانين.”
“مزارع…!”
كان يعتقد أن مؤمن ريبيكا الذي استخدم هذه التقنية سيحتاج إلى وقت طويل لإعادة استخدامها. كان نول مصممًا على الاهتمام بجريد قبل أن يتمكن مؤمن ريبيكا من التصرف مرة أخرى. لكن قبل ذلك.
استمر سحق نول. تم الضغط على الجثة التي كانت تطفو في الهواء بالقرب من الأرض ، بينما استمرت الأرض في الغرق مثل هجوم نيزكي.
“سوف أشرب دم هذا العبد كفاتح للشهية.”
العبد البسيط. الرجل القذر الذي لم يكن لديه سلاح حتى صد هجوم نول. ثم أخرج أداة مجهولة.
أراد نول أن يعتني بالعبد الذي كان يزعجه. شخر ولوح بيده بخفة لتدمير العبد الذي يشم رائحة الأرض ، عازمًا على القفز والتحليق نحو جريد. ومع ذلك.
كوروروك!
“ماذا؟”
“ماذا…؟ سمعت أن كلاب ريبيكا ترتدي دائمًا ملابس بيضاء ونظيفة!”
العبد البسيط. الرجل القذر الذي لم يكن لديه سلاح حتى صد هجوم نول. ثم أخرج أداة مجهولة.
ججيراك. ججيراك.
مضرب.
“ها…؟ ثانية واحدة؟ هل تود دليل؟ سأقسم على هذه البطاطا”.
“إيك!”
تم إطلاق سحر الدم مع هدير نول. لقد كان مظهرًا من مظاهر سحر الدم عالي الجودة الذي لا يمكن أن يستخدمه إلا المنحدرين المباشرين.
أصيب نول بأداة مجهولة وعانى من ألم رهيب. نسي كرامته وأطلق صرخة غير لائقة. ثم ابتعد عن العبد. أمسك بجبهته المصابة بتعبير غير مصدق.
“…!!”
‘القوة الإلهية…؟ هل هجومه مؤلم للغاية لأن لديه قوة إلهية؟’
كانت هوية العبد أكثر ما يثير فضوله. أجاب بيارو الرجل الذي أخطأ في كونه عبدا.
إذن هذا الشخص الذي بدا وكأنه عبد كان في الواقع أحد كلاب ريبيكا؟
كواجاجاك!
“ماذا…؟ سمعت أن كلاب ريبيكا ترتدي دائمًا ملابس بيضاء ونظيفة!”
ظل إنسان يسخر من نول. للوهلة الأولى ، كان رجلاً يرتدي ملابس رثة. كانت الملابس التي كان يرتديها مغطاة بالقذارة وكانت يديه تحمل أدوات غير مألوفة. كانت أداة صغيرة تشبه المنجل لكنها لم تكن حادة. من الواضح أنه لم يكن سلاحًا.
“…”
“هاي ، ألا تنتظر دورك؟”
كم هو مثير للشفقة. بعد قصف الهاون ، شاهد جريد وأعضاء مدجج بالعتاد إصابة نول. شعر نول بالسوأ.
كواجاجاجاجاك!
“ماذا؟ ماذا تفعلون كلكم؟”
كواجاجاجاجاك!
وصل ارتباك نول إلى أقصى الحدود! إذا لم تكن مقاومته السحرية عالية جدًا ، فقد يشتبه في أنه تم القبض عليه بسبب تعويذة دون أن يعرف ذلك. ولكن كما حدث ، كان نول شديد المقاومة للسحر. كان من الآمن أن نقول إنه لم يكن هناك احتمال أن يكون مسحورًا. لقد أربك هذا نول أكثر. كيف استطاع هذا الإنسان المسمى جريد أن يجتذب بعض المؤيدين وماذا كانت هوية القوة الجبارة التي سحقت مصاصي الدماء والأشباه؟ اكثر من أي شيء أخر.
فقد نول توازنه عندما جرفته كارثة تسونامي وطعن السيف قلبه. لم يفوت بيارو هذه الفجوة.
“أنت… من أنت؟”
لم يكن كافيًا أن يكون هذا الشخص المجنون أقوى من جريد والكذب بشأن كونه مزارع. تجرأ المزارع على تحديه مباشرة. شعر نول بارتباك شديد وغضب في كل مرة يفتح فيها بيارو فمه ويسقط رباطة جأشه. اكتسب المزارع الأسطوري بيارو عن غير قصد مهارة استفزاز المزارع. لقد كانت مهارة قوية تعلمها بيارو في عملية تدريب العديد من الأشخاص الأقوياء بما في ذلك كراغول و داميان.
كانت هوية العبد أكثر ما يثير فضوله. أجاب بيارو الرجل الذي أخطأ في كونه عبدا.
ابتلع سحر الدم الذي انفجر بيارو. نشط نول بصره. كان يعتقد أن المجنون اللعين الذي ظهر مرة كل مائة عام سيختفي دون أن يترك أثرا. كان فقط لثانية واحدة.
“مزارع.”
في الأصل ، كان نول يسأل هذا السؤال. لكن نول لم يكن لديه شك في القوة التي دمرت درع الدم بضربة واحدة. كان بسبب الألم الرهيب.
“مزارع؟”
“أنت… من أنت؟”
“نعم.”
تمتم فانتنر. كانت قوة ‘النظام الملكي’ التي استخدمها جريد.
“مزارع…!”
كواجاجاك!
كما ذكرنا سابقًا ، كان لدى نول بعض الحس السليم. كان يعلم أن الطعام ضروري للبشر ليعيشوا وكان هناك مجموعة من البشر تزرع الطعام. نعم ، كان يعرف ما تعنيه كلمة ‘مزارع’.
تحطم درع الدم. كان درع الدم دفاعًا سحريًا وقويًا تم انشاؤه لحماية المنحدرين المباشرين!
“هذا الرجل المجنون!”
ألم التعرض لضغط هائل. تنفس نول تقريبًا بمجرد تحريره منه. نظرت عيناه الحمراوان حوله بينما اهتز جسده. كانت المدينة ، والأشباه ، ومصاصي الدماء رمادًا. ذهب كل ما وقف بطريقة فخمة. أصيب نول بالصدمة والضياع للحظة.
كان نول مضطربًا ، وكان من المخزي أن يسبب له مجرد إنسان مثل هذا الارتباك. كانت هذه هي المرة الأولى منذ ولادة نول التي التقى فيها بهذا الشخص السيئ. ارتفع غضبه.
كان المئات من مصاصي الدماء والأشباه حول نول يتحولون بالفعل إلى اللون الرمادي. كان مسرحًا لعدد هائل من الأعداء يسحقون حتى الموت.
“سأكلـ…! سآكلك!”
“مزارع؟”
كووااااااانج!
“ماذا؟ ماذا تفعلون كلكم؟”
تم إطلاق سحر الدم مع هدير نول. لقد كان مظهرًا من مظاهر سحر الدم عالي الجودة الذي لا يمكن أن يستخدمه إلا المنحدرين المباشرين.
“… كيف حدث هذا؟”
كوروروك!
بينغ!
ابتلع سحر الدم الذي انفجر بيارو. نشط نول بصره. كان يعتقد أن المجنون اللعين الذي ظهر مرة كل مائة عام سيختفي دون أن يترك أثرا. كان فقط لثانية واحدة.
“…”
“القدرة على تنفس الدم مثل الماء…! أعتقد أنني بحاجة لبناء مزرعة هنا!”
“…!!”
“…!!”
“الضربة الرمادية.”
كان بيارو على قيد الحياة بشكل مدهش على الرغم من أن سحر دم نول ابتلعه. كان من الطبيعي. لقد كان شخصًا نجا من هجمات الشيطان العظيم بيليال عدة مرات. بالإضافة إلى ذلك ، كان الآن يتلقى دعمًا كاملاً من روبي. كان الدعم القوي من حزب جريد يعني أن وفاة بيارو يجب ألا تحدث أبدًا.
“أنت… من أنت؟”
وميض! وميض!
سحق الضغط الذي لا يطاق جلد ولحم وعظام نول. لم يستطع نول حتى الصراخ. بمجرد أن فتح فمه ، تسبب الضغط في انتفاخ عينيه. كان من غير المجدي الضغط على أسنانه.
تداخل شفاء القديسة روبي على جسد بيارو. كما تم تضمين السلاح المقدس. بدأ المحراث اليدوي في يد بيارو في التألق ببراعة.
كورورونج!
“اضربني الآن!”
كان نول مضطربًا ، وكان من المخزي أن يسبب له مجرد إنسان مثل هذا الارتباك. كانت هذه هي المرة الأولى منذ ولادة نول التي التقى فيها بهذا الشخص السيئ. ارتفع غضبه.
“اخرس…! فقط اخرس!”
“قوة قاتلة لمصاص دماء… هل أحضر ذلك الرجل أحد كلاب ريبيكا؟”
لم يكن كافيًا أن يكون هذا الشخص المجنون أقوى من جريد والكذب بشأن كونه مزارع. تجرأ المزارع على تحديه مباشرة. شعر نول بارتباك شديد وغضب في كل مرة يفتح فيها بيارو فمه ويسقط رباطة جأشه. اكتسب المزارع الأسطوري بيارو عن غير قصد مهارة استفزاز المزارع. لقد كانت مهارة قوية تعلمها بيارو في عملية تدريب العديد من الأشخاص الأقوياء بما في ذلك كراغول و داميان.
“ماذا تقصد بذلك؟ ألا تعلم أن قوات العاصفة وصلت قبلك بثانية واحدة؟ حان دورنا للدخول بعد ذلك”.
“موت…! موت!”
تمتم فانتنر. كانت قوة ‘النظام الملكي’ التي استخدمها جريد.
صرخ بقول مختلف عن المفترسين الذين اعتادوا أن يروا البشر طعامًا. لقد كان ‘الموت’ بدلاً من ‘الأكل’. هذا يعني أنه اعترف ببيارو على أنه مميز. الآن عيناه لم ترى أي شخص آخر غير بيارو. الآن كان نول والمزارع فقط في هذا المكان. لا ، لقد ركز فقط على بيارو حيث كان بيارو هو الوحيد الذي كان موجودًا. كانت تلك هي المشكلة.
“أنت… من أنت؟”
“غضب البحر!”
“…!!”
“الضربة الرمادية.”
“غضب البحر!”
استدعى ماكسونغ تسونامي باستخدام السحر القوي والمركز الثاني الأبدي أسموفيل استخدم سيفًا متوهجًا في نول. كان الهجومان قويان بما يكفي لتهديد نول. على وجه الخصوص ، فقد نول الحالي رباطة جأشه وكان التأثير أكبر.
عادة ، كان من المرجح أن يعاني البشر الذين يواجهون مصاص دماء مباشر من النوبات القلبية ويموتون. كان ذلك لأن الفرق بين المنحدرين المباشرين والبشر كان كبيرًا جدًا. وكان نول سليل مباشر. على وجه الخصوص ، كان إيرل. باستثناء عدد قليل من الأشخاص المميزين مثل جريد ، لم يتمكن معظم البشر حتى من رفع إصبعهم أمام نول.
كورورونج!
بينغ!
باوووك!
استدعى ماكسونغ تسونامي باستخدام السحر القوي والمركز الثاني الأبدي أسموفيل استخدم سيفًا متوهجًا في نول. كان الهجومان قويان بما يكفي لتهديد نول. على وجه الخصوص ، فقد نول الحالي رباطة جأشه وكان التأثير أكبر.
“كيوك!”
“… كل البشر مجانين.”
فقد نول توازنه عندما جرفته كارثة تسونامي وطعن السيف قلبه. لم يفوت بيارو هذه الفجوة.
كان يعتقد أن مؤمن ريبيكا الذي استخدم هذه التقنية سيحتاج إلى وقت طويل لإعادة استخدامها. كان نول مصممًا على الاهتمام بجريد قبل أن يتمكن مؤمن ريبيكا من التصرف مرة أخرى. لكن قبل ذلك.
“مقدر أن يهلك.”
“اضربني الآن!”
بوك!
بينغ!
اخترق المحراث اليدوي صدر نول بعمق. لم يستطع نول حتى الصراخ. فحص جريد مقياس صحة نول ونقر لسانه.
استمر سحق نول. تم الضغط على الجثة التي كانت تطفو في الهواء بالقرب من الأرض ، بينما استمرت الأرض في الغرق مثل هجوم نيزكي.
“… كيف حدث هذا؟”
أصيب نول بأداة مجهولة وعانى من ألم رهيب. نسي كرامته وأطلق صرخة غير لائقة. ثم ابتعد عن العبد. أمسك بجبهته المصابة بتعبير غير مصدق.
“هاي ، ألا تنتظر دورك؟”
من ناحية أخرى ، عند مدخل البوابة خلف جريد ، ما زال الجنود الذين لم يتمكنوا من دخول المدينة يثيرون ضجة. لعب جريد وأعضاء مدجج بالعتاد الآخرون فقط ‘جزءًا’ من الكارثة.
“ماذا تقصد بذلك؟ ألا تعلم أن قوات العاصفة وصلت قبلك بثانية واحدة؟ حان دورنا للدخول بعد ذلك”.
“ها…؟ ثانية واحدة؟ هل تود دليل؟ سأقسم على هذه البطاطا”.
أراد نول أن يعتني بالعبد الذي كان يزعجه. شخر ولوح بيده بخفة لتدمير العبد الذي يشم رائحة الأرض ، عازمًا على القفز والتحليق نحو جريد. ومع ذلك.
“…”
“مثير للاهتمام ، كيف مثير للاهتمام. إنها بالتأكيد تربة مثيرة للاهتمام”.
من ناحية أخرى ، عند مدخل البوابة خلف جريد ، ما زال الجنود الذين لم يتمكنوا من دخول المدينة يثيرون ضجة. لعب جريد وأعضاء مدجج بالعتاد الآخرون فقط ‘جزءًا’ من الكارثة.
‘ماذا؟’
“أليس هذا مفتاح غش كامل؟”
إذن هذا الشخص الذي بدا وكأنه عبد كان في الواقع أحد كلاب ريبيكا؟
تمتم فانتنر. كانت قوة ‘النظام الملكي’ التي استخدمها جريد.
“مثير للاهتمام ، كيف مثير للاهتمام. إنها بالتأكيد تربة مثيرة للاهتمام”.
ترجمة : Don Kol
“نعم.”
“…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
