1438 المحكمة السماوية تصدم المناطق الخمس
الفصل 1438: المحكمة السماوية تصدم المناطق الخمس
“لسوء الحظ ، لا يزال الروح الطيفية يقاوم حتى بعد سقوطه في هذه الحالة! المعلومات المستخرجة منه لا تساعد في استنتاج مسارات فانغ يوان “.
القارة الوسطى ، المحكمة السماوية.
تم ربط سلاسل الذهب الأرجواني حول الأعمدة القرمزية لتشكيل شبكة عملاقة.
قاعات من اليشم الأبيض تقف بشكل مهيب في الغيوم ، بينما السماء الفضية المهيبة تتألق بشكل براق وفخم.
من بين هذه القاعات كانت هناك قاعة سوداء قاتمة كانت واضحة للغاية.
تم اهتز عدد لا يحصى من أسياد الغو الخالدين.
تم نحت ثلاث كلمات كبيرة على لوحة الباب – قاعة قمع الروح!
لقد كان طوال الوقت يخطط للهجوم المضاد.
كان صوتها واضحًا تمامًا حيث كان يتردد صداه في القاعة الكبيرة.
كشفت الهالة المنبعثة من هذه القاعة عن روائعها ، مما لا شك فيه أن هذا كان منزل الغو الخالد من المرتبة الثامنة!
كان إمبراطور الجثة يو دينغ تيان على ارتفاع يصل إلى عدة مئات من الأمتار ، وكان قريبًا من الدوامة في تقاطع نهر التنين الأحمر ونهر التنين الأصفر حيث كان جوهر الطبيعة كثيفًا للغاية ، وبالتالي كانت إنتاجية مواردها ضخمة وهي بحد ذاتها كانت مكانًا ذا أهمية استراتيجية.
في وسط هذه القاعة كان هناك خمسة أعمدة ضخمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تم ربط سلاسل الذهب الأرجواني حول الأعمدة القرمزية لتشكيل شبكة عملاقة.
وتم تقييد الروح الباقية في وسط هذه الشبكة العملاقة.
كان الجسم الرئيسي لـ الروح الطيفية!
المحكمة السماوية ، التي ظلت صامتة لعدة أشهر بعد معركة عالم الأحلام ، كشفت فجأة عن أخبار مرعبة بشكل مذهل!
وقفت الجنية زي وي بلا تعبير على حافة الأعمدة الخمسة: “الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كنت من الموقرين من الرتبة التاسعة عندما كنت على قيد الحياة ، لم تقبل موتك وتصرفت في تحدٍ ضد السماء. نتيجتك الحالية هي بالكامل النتيجة السلبية لأفعالك. هل تعترف بخطئك؟ ”
تم الاستيلاء على الشيطان الروح الطيفية السابق ، الموقر الذي بقي مع بقايا روح فقط ، من قبل المحكمة السماوية ، وقد دمر مخططه الذي يتحدى السماء من قبل الخالدين في المحكمة السماوية.
كان صوتها واضحًا تمامًا حيث كان يتردد صداه في القاعة الكبيرة.
“أما الآن …”
قامت المحكمة السماوية بإعدادات كافية بشكل طبيعي ، حيث سردت جميع أنواع الأدلة ، بدءًا من تحالف الزومبي و طائفة الظل بالإضافة إلى معركة جبل يي تيان ، ومعركة مملكة الأحلام الفائقة وما إلى ذلك.
على العكس من ذلك ، بقيت الروح الباقية صامتة ، ولم تترك حتى شخيرًا.
لقد أقنعت الأدلة الصارمة الناس تمامًا.
وتابعت الجنية زي وي: “في الماضي ، انتشرت في جميع أنحاء العالم ، وذبحت عددًا لا يحصى من الكائنات لإشباع رغباتك وتحقيق إنجازاتك الشخصية. الآن ، لقد أصبحت سجينًا ، هل ما زلت لن تتوب وتكافح من أجل رفاهية جميع أشكال الحياة للتكفير عن جرائمك؟ ”
في وسط هذه القاعة كان هناك خمسة أعمدة ضخمة.
كان الروح الطيفية لا يزال صامتا ، مثل قطعة من الصلب أو الصخور.
بقيت الروح الباقية صامتة.
“نعم ، لن أخيب آمال الشيخ السامي الأول.” كانت نبرة وو تشن ترتجف قليلاً.
تنهدت الجنية زي وي ، مفعلةً قاعة قمع الروح.
في لحظة ، تم جمع انتباه العالم كله على المحكمة السماوية.
على الفور ، ارتفعت الهالات الشاسعة لديدان الغو مثل المد والجزر ، ومثل الحمم البركانية ، بدأت الأعمدة الخمسة العملاقة تشع الضوء والحرارة.
بالنظر إلى قاعة السماء الفارغة والقاعات الصامتة ، تجعدت حواجب الجنية زي وي قليلاً.
“نعم ، سأتبع قرار الشيخ السامي الأول.” قال وو تشن باحترام.
الشبكة العملاقة التي تشكلت من سلاسل لا حصر لها من الذهب الأرجواني بدأت تتألق ببضوء مبهر وساحر.
“نعم ، لن أخيب آمال الشيخ السامي الأول.” كانت نبرة وو تشن ترتجف قليلاً.
بدأ الجسم الرئيسي لـ الروح الطيفية يرتجف ، ومع مرور الوقت ، ازدادت حدة ارتجافه.
عندما وصل الارتعاش إلى درجة معينة ، تم استخراج أجزاء من المعلومات ، والتي تبعت سلاسل لا حصر لها من الذهب الأرجواني في قاعة قمع الروح.
استمر البحث في الروح بالكامل لمدة خمس عشرة دقيقة قبل أن يتوقف ببطء.
ولكن بعد نبأ استيلاء المحكمة السماوية على الروح الطيفية ، قرر وو يونغ التخلي عن هذه الخطة.
بدأت الصور في الظهور على سطح الأعمدة العملاقة ، حيث ظهرت بعض المشاهد من حياة الروح الطيفية في اليوم.
ولكن بعد نبأ استيلاء المحكمة السماوية على الروح الطيفية ، قرر وو يونغ التخلي عن هذه الخطة.
كانت هناك مشاهد من زراعته ، وبسالته في المعارك ، والمحادثات مع الآخرين ، وما إلى ذلك.
استمر البحث في الروح بالكامل لمدة خمس عشرة دقيقة قبل أن يتوقف ببطء.
“نعم ، لن أخيب آمال الشيخ السامي الأول.” كانت نبرة وو تشن ترتجف قليلاً.
ومع ذلك ، لم تكن الجنية زي وي سعيدة. كانت المعلومات المستخرجة سطحية فقط ، ولم تكن هناك تقريبًا أي معلومات قيمة حقًا.
كانت القوة الأولى في عالم أسياد الغو الخالدين ، أقوى قوة منذ البداية!
“إذن ماذا لو فعلوا؟ ماذا لو لم يفعلوا؟ ” ابتسم الشيخ السامي الأول.
تحولت نظرتها إلى الكآبة وهي تسخر: “أيها الروح الطيفية ، منذ العصور القديمة كان الفائزون دائمًا هم من يأخذون كل شيء ، ما الهدف من القيام بذلك؟ ليس لديك أمل بالفعل ، هل ما زلت تأمل أن يقوم شخص ما بمهاجمة المحكمة السماوية وينقذك؟ هيهي. ما الذي يمكنك تحقيقه من خلال هذه المقاومة؟ تم تعيين نتيجتك ولا يمكن تغييرها “.
كان الروح الطيفية لا يزال صامتا ، مثل قطعة من الصلب أو الصخور.
تم تأسيسها من قبل الموقر الخالد الأصل البدائي ، وقد ورثها العديد من الموقرين الخالدين في وقت لاحق ، حيث كانت تقف شامخة عبر أجيال لا حصر لها.
ارتفعت معنويات وو تشن على الفور: “الشيخ السامي الأول حكيم!”
شخرت الجنية زي وي ، واستدارت وغادرت.
“نعم سيدي.”
بووم!
من بين هذه القاعات كانت هناك قاعة سوداء قاتمة كانت واضحة للغاية.
كانت هناك مشاهد من زراعته ، وبسالته في المعارك ، والمحادثات مع الآخرين ، وما إلى ذلك.
أغلق الباب الكبير لقاعة قمع الروح خلفها بشدة.
كان كل شيء سلميًا.
بالنظر إلى قاعة السماء الفارغة والقاعات الصامتة ، تجعدت حواجب الجنية زي وي قليلاً.
خلال هذه الأيام ، أصبح الشعور بعدم الارتياح فيها شديدًا بشكل متزايد.
كانت غامضة ، كانت قوية ، وقفت عالياً ، لم يكن من الممكن فهمها!
“هذه المرة ، فقدت عشيرة وو العديد من أسياد الغو الخالدين. نظرًا لأننا استعدنا بالفعل جميع الأراضي المفقودة ، فإن قوتنا البشرية ، التي كانت بالكاد قادرة بالفعل على السيطرة على أراضينا الشاسعة من قبل ، لديها مشكلة أكبر الآن. حان الوقت لاستعادة عافيتك وتنشئة الجيل القادم من رجال العشائر ليصبحوا من أسياد الغو الخالدين. ”
وفي طرف فنغ جيو جي ، ما زالوا لم يعثروا على أي آثار لمجموعة فانغ يوان.
ليس هذا فقط ، في المعلومات التي جمعتها المحكمة السماوية بشأن الصحراء الغربية ، لم يكن هناك أي أخبار عن خروج أي شخص من أحد روافد نهر الزمن.
كان كل شيء سلميًا.
شخرت الجنية زي وي ، واستدارت وغادرت.
“وو تشن ، إمبراطور الجثة يو دينغ تيان هو مكان استراتيجي. من بين جميع رجال العشيرة ، لا يمكنني إلا أن أكون مرتاحًا لتسليم هذا لك “. قال وو يونغ دون النظر إلى الوراء.
ومع ذلك ، شعرت الجنية زي وي بشيء خطأ من هذا السلام.
“انسى ذلك. حتى لو لم يتعاون الروح الطيفية ، لا يزال بإمكان قاعة قمع الروح الاستمرار في البحث في الروح ، فالأمر يتعلق فقط بأن التقدم بطيء نوعًا ما. ولكن مع إعطاء بعض الوقت ، سيكون هناك يوم يتم فيه استخراج جميع المعلومات من الروح الطيفية “.
“لسوء الحظ ، لا يزال الروح الطيفية يقاوم حتى بعد سقوطه في هذه الحالة! المعلومات المستخرجة منه لا تساعد في استنتاج مسارات فانغ يوان “.
“لقد كان بعد كل شيء موقر في المرتبة التاسعة ، خبير أسطوري في ذروة مسار الروح. حتى لو كان هذا مجرد أثر لروحه ، فهو في الواقع قادر على مقاومة البحث في قاعة قمع الروح. مدهش حقا! إذا كانت روحي المتبقية ، ناهيك عن منزل الغو الخالد ، فلن أكون قادرة على مقاومة حتى الغو الخالد من الرتبة السادسة “.
“انسى ذلك. حتى لو لم يتعاون الروح الطيفية ، لا يزال بإمكان قاعة قمع الروح الاستمرار في البحث في الروح ، فالأمر يتعلق فقط بأن التقدم بطيء نوعًا ما. ولكن مع إعطاء بعض الوقت ، سيكون هناك يوم يتم فيه استخراج جميع المعلومات من الروح الطيفية “.
“تنهد ، من كان يظن أن سمعة الشيطان الروح الطيفية الكبرى ضاعت بعد الموت ، وانتهى بها الأمر في الواقع في يد المحكمة السماوية.” أطلق خالد الدمار الجنوبي تنهيدة عميقة.
“أما الآن …”
وقفت الجنية زي وي بلا تعبير على حافة الأعمدة الخمسة: “الموقر الشيطان الروح الطيفية ، كنت من الموقرين من الرتبة التاسعة عندما كنت على قيد الحياة ، لم تقبل موتك وتصرفت في تحدٍ ضد السماء. نتيجتك الحالية هي بالكامل النتيجة السلبية لأفعالك. هل تعترف بخطئك؟ ”
حدقت الجنية زي وي في السماء ، وشفتاها تتلوى لأعلى بينما كشفت عن ابتسامة جميلة للغاية.
المرتبة التاسعة كانت الوجود الذي لا يقهر الذي حكم حقبة.
الفصل 1438: المحكمة السماوية تصدم المناطق الخمس
“لقد حان الوقت لكي يعرف العالم قوة المحكمة السماوية.”
تحولت نظرتها إلى الكآبة وهي تسخر: “أيها الروح الطيفية ، منذ العصور القديمة كان الفائزون دائمًا هم من يأخذون كل شيء ، ما الهدف من القيام بذلك؟ ليس لديك أمل بالفعل ، هل ما زلت تأمل أن يقوم شخص ما بمهاجمة المحكمة السماوية وينقذك؟ هيهي. ما الذي يمكنك تحقيقه من خلال هذه المقاومة؟ تم تعيين نتيجتك ولا يمكن تغييرها “.
المحكمة السماوية ، التي ظلت صامتة لعدة أشهر بعد معركة عالم الأحلام ، كشفت فجأة عن أخبار مرعبة بشكل مذهل!
تم الاستيلاء على الشيطان الروح الطيفية السابق ، الموقر الذي بقي مع بقايا روح فقط ، من قبل المحكمة السماوية ، وقد دمر مخططه الذي يتحدى السماء من قبل الخالدين في المحكمة السماوية.
تم الاستيلاء على الشيطان الروح الطيفية السابق ، الموقر الذي بقي مع بقايا روح فقط ، من قبل المحكمة السماوية ، وقد دمر مخططه الذي يتحدى السماء من قبل الخالدين في المحكمة السماوية.
لا أحد يمكن أن يتخيل أن تكون المحكمة السماوية قادرة على التقاط موقر من المرتبة التاسعة. علاوة على ذلك ، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية ، الذي كان يتمتع بالطبيعة الأكثر فتكًا بين جميع الألقاب!
في اللحظة التي انتشر فيها هذا الخبر ، دخل عالم الخالدين بأكمله في ضجة.
تم اهتز عدد لا يحصى من أسياد الغو الخالدين.
المرتبة التاسعة كانت الوجود الذي لا يقهر الذي حكم حقبة.
لا أحد يمكن أن يتخيل أن تكون المحكمة السماوية قادرة على التقاط موقر من المرتبة التاسعة. علاوة على ذلك ، كان الموقر الشيطان الروح الطيفية ، الذي كان يتمتع بالطبيعة الأكثر فتكًا بين جميع الألقاب!
على الرغم من كونها مجرد روح باقية ، إلا أنها كانت كافية لزعزعة العالم.
تم تأسيسها من قبل الموقر الخالد الأصل البدائي ، وقد ورثها العديد من الموقرين الخالدين في وقت لاحق ، حيث كانت تقف شامخة عبر أجيال لا حصر لها.
بطبيعة الحال ، كانت هناك أصوات تشكك في صحة هذا الخبر ، لكنها سرعان ما اختفت.
…
قامت المحكمة السماوية بإعدادات كافية بشكل طبيعي ، حيث سردت جميع أنواع الأدلة ، بدءًا من تحالف الزومبي و طائفة الظل بالإضافة إلى معركة جبل يي تيان ، ومعركة مملكة الأحلام الفائقة وما إلى ذلك.
لقد أقنعت الأدلة الصارمة الناس تمامًا.
في لحظة ، تم جمع انتباه العالم كله على المحكمة السماوية.
تم نبش المجد الماضي للمحكمة السماوية من قبل عدد لا يحصى من أسياد الغو الخالدين.
المحكمة السماوية ، التي ظلت صامتة لعدة أشهر بعد معركة عالم الأحلام ، كشفت فجأة عن أخبار مرعبة بشكل مذهل!
كانت القوة الأولى في عالم أسياد الغو الخالدين ، أقوى قوة منذ البداية!
تم تأسيسها من قبل الموقر الخالد الأصل البدائي ، وقد ورثها العديد من الموقرين الخالدين في وقت لاحق ، حيث كانت تقف شامخة عبر أجيال لا حصر لها.
تحولت نظرتها إلى الكآبة وهي تسخر: “أيها الروح الطيفية ، منذ العصور القديمة كان الفائزون دائمًا هم من يأخذون كل شيء ، ما الهدف من القيام بذلك؟ ليس لديك أمل بالفعل ، هل ما زلت تأمل أن يقوم شخص ما بمهاجمة المحكمة السماوية وينقذك؟ هيهي. ما الذي يمكنك تحقيقه من خلال هذه المقاومة؟ تم تعيين نتيجتك ولا يمكن تغييرها “.
حتى عندما غزاها ثلاثة من الموقرين الشياطين ، كان عليهم المغادرة دون نجاح.
كانت غامضة ، كانت قوية ، وقفت عالياً ، لم يكن من الممكن فهمها!
“أما الآن …”
كانت هذه المحكمة السماوية !!
…
…
السهول الشمالية ، سماء طول العمر.
لقد كان طوال الوقت يخطط للهجوم المضاد.
كان خالد الدمار الجنوبي مستلقيًا على سرير ، ووجهه المسن يظهر حيويته الأخيرة المتبقية.
“تنهد ، من كان يظن أن سمعة الشيطان الروح الطيفية الكبرى ضاعت بعد الموت ، وانتهى بها الأمر في الواقع في يد المحكمة السماوية.” أطلق خالد الدمار الجنوبي تنهيدة عميقة.
ياو هوانغ ، الذي كان يقف بجانب السرير ، يشعر بالارتياح: “لورد الدمار الجنوبي، يجب أن تركز على التعافي والراحة.”
…
ضحك خالد الدمار الجنوبي: “لا يهم ، لم يتبق لي سوى أيام قليلة. تذكر الأشياء التي أوصيتك بها ، سوف تتخذ موقف الدمار الجنوبي بعد موتي. ”
“نعم سيدي.”
استمر البحث في الروح بالكامل لمدة خمس عشرة دقيقة قبل أن يتوقف ببطء.
أظهر خالد الدمار الجنوبي بعض القلق: “الأوقات تتغير ، المناطق الخمس تنحدر إلى حالة غير مسبوقة. لقد استشعرت بالفعل موجات الزمن المتصاعدة ، وهي ليست موجة عادية ، إنها تسونامي تتجاوز حتى حقبة الموقرين. حتى سماء طول العمر ستبتلعها كارثة تسونامي إذا اتخذنا خطوة خاطئة. المحكمة السماوية هي أكبر عدو لنا ، كن حذرًا “.
كان الروح الطيفية لا يزال صامتا ، مثل قطعة من الصلب أو الصخور.
“يا سيدي ، هذا الشاب قد نقش كلماتك بحزم.”
خلال هذه الأيام ، أصبح الشعور بعدم الارتياح فيها شديدًا بشكل متزايد.
…
في السابق ، عندما ناقشوا التعاون مع مجموعة فانغ يوان ، كان الشيخ السامي الثاني يعارض ذلك. الآن وبعد أن تم الإعلان عن خبر استيلاء المحكمة السماوية على الروح الطيفية ، شعر أسياد الغو الخالدين من عشيرة تانغ بضغط كبير.
الحدود الجنوبية ، إمبراطور الجثة يو دينغ تيان.
الآن ، في عشيرة وو ، كان الكثيرون يقارنون وو يونغ بوو دو شيو. ارتفعت معنويات عشيرة وو ، واعتقدوا أن وو يونغ سيحافظ بالتأكيد على مجد عشيرة وو!
كانت هذه قمة جبلية غريبة للغاية. في العصور القديمة ، تحول سيد الغو الخالد من الرتبة الثامنة على الحدود الجنوبية إلى زومبي خالد ، وقاتل ضد هجمات الحلفاء لقوى عظمى في هذه الذروة ، ومات أخيرًا هنا. مع مرور الوقت ، على الجثة المشوهة لهذا الزومبي الخالد من المرتبة الثامنة ، بسبب تغذية الجوهر الطبيعي من النهر ، جنبًا إلى جنب مع النباتات المائية في النهر التي تجذرت نفسها ، تحول هذا المكان إلى جبل جثة.
تم نبش المجد الماضي للمحكمة السماوية من قبل عدد لا يحصى من أسياد الغو الخالدين.
كان إمبراطور الجثة يو دينغ تيان على ارتفاع يصل إلى عدة مئات من الأمتار ، وكان قريبًا من الدوامة في تقاطع نهر التنين الأحمر ونهر التنين الأصفر حيث كان جوهر الطبيعة كثيفًا للغاية ، وبالتالي كانت إنتاجية مواردها ضخمة وهي بحد ذاتها كانت مكانًا ذا أهمية استراتيجية.
لقد أقنعت الأدلة الصارمة الناس تمامًا.
في الوقت الحالي ، كان وو يونغ يقف في قمة إمبراطور الجثة يو دينغ تيان ، يحدق في الدوامة الواسعة في تقاطع نهر التنين الأحمر ونهر التنين الأصفر.
في الوقت الحالي ، كان وو يونغ يقف في قمة إمبراطور الجثة يو دينغ تيان ، يحدق في الدوامة الواسعة في تقاطع نهر التنين الأحمر ونهر التنين الأصفر.
عبس الشيخ السامي الثاني وقال وهو يسير بخطى سريعة: “إذا لم يلومونا ، فهذه بطبيعة الحال مسألة فرح عظيم ، ويمكننا مواصلة التعاون مع طائفة الظل. ولكن إذا قاموا بمحاسبتنا ، فإن عشيرة تانغ لدينا هي بعد كل شيء قوة عظمى في الصحراء الغربية ، يمكننا التعاون مع العشائر الأخرى لمقاومة المحكمة السماوية. بالطبع ، يجب علينا الحفاظ على السر بدقة وعدم الكشف عن أي دليل. خلاف ذلك ، مع التبرير من جانبهم ، يمكن للمحكمة السماوية استجوابنا في حين أن عشيرتنا لن تكون قادرة على طلب التعزيزات “.
وخلفه كان سيد الغو الخالد من عشيرة وو، وو تشن.
ضحك خالد الدمار الجنوبي: “لا يهم ، لم يتبق لي سوى أيام قليلة. تذكر الأشياء التي أوصيتك بها ، سوف تتخذ موقف الدمار الجنوبي بعد موتي. ”
حدق وو تشن في ظهر وو يونغ ، دون إخفاء الإعجاب في قلبه.
“نعم ، لن أخيب آمال الشيخ السامي الأول.” كانت نبرة وو تشن ترتجف قليلاً.
كان إمبراطور الجثة يو دينغ تيان ينتمي في الأصل إلى عشيرة وو ، ولكن منذ وقت ليس ببعيد ، استولت عليه عشيرة ياو. بعد معركة عالم الأحلام ، قام وو يونغ بإخراج مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير وأظهر قوته الكبيرة، مما أذهل خبراء المسار الصالح للحدود الجنوبية. علاوة على ذلك ، بعد أن نجح في التفاوض واستعاد الغو الخالد المفقود من المحكمة السماوية ، أعادها إلى العشائر الصالحة.
نتيجة لذلك ، ارتفعت هيبة وو يونغ بشكل كبير ، وعلى الرغم من أن عشيرة وو قد عانت من خسائر فادحة ، إلا أن هذا جرف حالتها المتدهورة واستقر عرشها في المرتبة الأولى في الحدود الجنوبية.
نتيجة لذلك ، ارتفعت هيبة وو يونغ بشكل كبير ، وعلى الرغم من أن عشيرة وو قد عانت من خسائر فادحة ، إلا أن هذا جرف حالتها المتدهورة واستقر عرشها في المرتبة الأولى في الحدود الجنوبية.
كان إمبراطور الجثة يو دينغ تيان ينتمي في الأصل إلى عشيرة وو ، ولكن منذ وقت ليس ببعيد ، استولت عليه عشيرة ياو. بعد معركة عالم الأحلام ، قام وو يونغ بإخراج مبنى خيزران رياح اليشم الصافي المتساقطة الصغير وأظهر قوته الكبيرة، مما أذهل خبراء المسار الصالح للحدود الجنوبية. علاوة على ذلك ، بعد أن نجح في التفاوض واستعاد الغو الخالد المفقود من المحكمة السماوية ، أعادها إلى العشائر الصالحة.
عصا في يد وجزرة في الأخرى ، استفاد وو يونغ بكل الطرق ، لقد نجح في استعادة الأراضي المفقودة ، مما جعل العديد من القوات الصالحة تتراجع دون قتال كبير.
الفصل 1438: المحكمة السماوية تصدم المناطق الخمس
الآن ، في عشيرة وو ، كان الكثيرون يقارنون وو يونغ بوو دو شيو. ارتفعت معنويات عشيرة وو ، واعتقدوا أن وو يونغ سيحافظ بالتأكيد على مجد عشيرة وو!
من بين هذه القاعات كانت هناك قاعة سوداء قاتمة كانت واضحة للغاية.
وخلفه كان سيد الغو الخالد من عشيرة وو، وو تشن.
“وو تشن ، إمبراطور الجثة يو دينغ تيان هو مكان استراتيجي. من بين جميع رجال العشيرة ، لا يمكنني إلا أن أكون مرتاحًا لتسليم هذا لك “. قال وو يونغ دون النظر إلى الوراء.
بدأ الجسم الرئيسي لـ الروح الطيفية يرتجف ، ومع مرور الوقت ، ازدادت حدة ارتجافه.
“لسوء الحظ ، لا يزال الروح الطيفية يقاوم حتى بعد سقوطه في هذه الحالة! المعلومات المستخرجة منه لا تساعد في استنتاج مسارات فانغ يوان “.
“نعم ، لن أخيب آمال الشيخ السامي الأول.” كانت نبرة وو تشن ترتجف قليلاً.
“يا سيدي …” توقف قبل أن يواصل ، “إمبراطور الجثة يو دينغ تيان هو آخر أراضٍ خسرناها ، هل نقوم بهجوم مضاد الآن؟”
عبس وو يونغ.
لقد كان طوال الوقت يخطط للهجوم المضاد.
ولكن بعد نبأ استيلاء المحكمة السماوية على الروح الطيفية ، قرر وو يونغ التخلي عن هذه الخطة.
“هذه المرة ، فقدت عشيرة وو العديد من أسياد الغو الخالدين. نظرًا لأننا استعدنا بالفعل جميع الأراضي المفقودة ، فإن قوتنا البشرية ، التي كانت بالكاد قادرة بالفعل على السيطرة على أراضينا الشاسعة من قبل ، لديها مشكلة أكبر الآن. حان الوقت لاستعادة عافيتك وتنشئة الجيل القادم من رجال العشائر ليصبحوا من أسياد الغو الخالدين. ”
“نعم ، سأتبع قرار الشيخ السامي الأول.” قال وو تشن باحترام.
كانت مكانة وو يونغ الحالية عالية للغاية ، وقد تم دعم قراره من قبل جميع أعضاء عشيرة وو الخالدين.
“ومع ذلك ، لا يمكننا تسوية مسألة التعدي على عشيرة وو بهذه السهولة. على الرغم من أننا لن نوسع أراضينا ، فإننا سنحصل على الموارد كتعويض “. واصل وو يونغ ، صوته يحتوي على أثر لنية المعركة.
بدأت الصور في الظهور على سطح الأعمدة العملاقة ، حيث ظهرت بعض المشاهد من حياة الروح الطيفية في اليوم.
ارتفعت معنويات وو تشن على الفور: “الشيخ السامي الأول حكيم!”
الشبكة العملاقة التي تشكلت من سلاسل لا حصر لها من الذهب الأرجواني بدأت تتألق ببضوء مبهر وساحر.
حدقت الجنية زي وي في السماء ، وشفتاها تتلوى لأعلى بينما كشفت عن ابتسامة جميلة للغاية.
…
الصحراء الغربية ، مقر عشيرة تانغ.
“نعم سيدي.”
بقيت الروح الباقية صامتة.
“ربما المحكمة السماوية مخيفة حقًا.” كان الشيخ السامي الثاني لعشيرة تانغ قلقًا.
“انسى ذلك. حتى لو لم يتعاون الروح الطيفية ، لا يزال بإمكان قاعة قمع الروح الاستمرار في البحث في الروح ، فالأمر يتعلق فقط بأن التقدم بطيء نوعًا ما. ولكن مع إعطاء بعض الوقت ، سيكون هناك يوم يتم فيه استخراج جميع المعلومات من الروح الطيفية “.
نظر إليه الشيخ السامي الأول لعشيرة تانغ بلا مبالاة ، مدركًا تمامًا سبب قدوم الآخر.
لقد كان طوال الوقت يخطط للهجوم المضاد.
في السابق ، عندما ناقشوا التعاون مع مجموعة فانغ يوان ، كان الشيخ السامي الثاني يعارض ذلك. الآن وبعد أن تم الإعلان عن خبر استيلاء المحكمة السماوية على الروح الطيفية ، شعر أسياد الغو الخالدين من عشيرة تانغ بضغط كبير.
قامت المحكمة السماوية بإعدادات كافية بشكل طبيعي ، حيث سردت جميع أنواع الأدلة ، بدءًا من تحالف الزومبي و طائفة الظل بالإضافة إلى معركة جبل يي تيان ، ومعركة مملكة الأحلام الفائقة وما إلى ذلك.
كان صوتها واضحًا تمامًا حيث كان يتردد صداه في القاعة الكبيرة.
“هل ستحاسبنا المحكمة السماوية على التعاون مع طائفة الظل؟” تنهد الشيخ السامي الثاني.
كبح الشيخ السامي ضحكاته ، وقال بنبرة جادة: “إذا أرادت عشيرة تانغ أن ترتفع ، يجب علينا تحمل مثل هذه المخاطر. تم العثور على الثروات والربح في الخطر ، إذا لم نتمكن من استيعاب عالم الأحلام لـ الموقر الشيطان سارق السماء ، فهل سنكون مستحقين لهذه الفرصة العظيمة؟ أما بالنسبة إلى تانغ فانغ مينغ و تانغ لان كي ، فإنهم يدركون ذلك بالفعل. التضحية من أجل العشيرة أعظم شرف “.
“إذن ماذا لو فعلوا؟ ماذا لو لم يفعلوا؟ ” ابتسم الشيخ السامي الأول.
“ومع ذلك ، لا يمكننا تسوية مسألة التعدي على عشيرة وو بهذه السهولة. على الرغم من أننا لن نوسع أراضينا ، فإننا سنحصل على الموارد كتعويض “. واصل وو يونغ ، صوته يحتوي على أثر لنية المعركة.
وخلفه كان سيد الغو الخالد من عشيرة وو، وو تشن.
نظر إليه الشيخ السامي الأول لعشيرة تانغ بلا مبالاة ، مدركًا تمامًا سبب قدوم الآخر.
عبس الشيخ السامي الثاني وقال وهو يسير بخطى سريعة: “إذا لم يلومونا ، فهذه بطبيعة الحال مسألة فرح عظيم ، ويمكننا مواصلة التعاون مع طائفة الظل. ولكن إذا قاموا بمحاسبتنا ، فإن عشيرة تانغ لدينا هي بعد كل شيء قوة عظمى في الصحراء الغربية ، يمكننا التعاون مع العشائر الأخرى لمقاومة المحكمة السماوية. بالطبع ، يجب علينا الحفاظ على السر بدقة وعدم الكشف عن أي دليل. خلاف ذلك ، مع التبرير من جانبهم ، يمكن للمحكمة السماوية استجوابنا في حين أن عشيرتنا لن تكون قادرة على طلب التعزيزات “.
كان إمبراطور الجثة يو دينغ تيان على ارتفاع يصل إلى عدة مئات من الأمتار ، وكان قريبًا من الدوامة في تقاطع نهر التنين الأحمر ونهر التنين الأصفر حيث كان جوهر الطبيعة كثيفًا للغاية ، وبالتالي كانت إنتاجية مواردها ضخمة وهي بحد ذاتها كانت مكانًا ذا أهمية استراتيجية.
لقد أقنعت الأدلة الصارمة الناس تمامًا.
“أيضًا ، إذا لم ينجح ذلك ، فيمكننا فقط التضحية بـ تانغ فانغ مينغ و تانغ لان كي من أجل العشيرة.”
ضحك الشيخ السامي الأول: “هاها ، انظر ، أنت تعرف بالفعل كيف تتعامل مع الموقف ، فما الذي تشعر بالذعر من أجله؟”
ومع ذلك ، لم تكن الجنية زي وي سعيدة. كانت المعلومات المستخرجة سطحية فقط ، ولم تكن هناك تقريبًا أي معلومات قيمة حقًا.
“تباً.”
حدق وو تشن في ظهر وو يونغ ، دون إخفاء الإعجاب في قلبه.
كبح الشيخ السامي ضحكاته ، وقال بنبرة جادة: “إذا أرادت عشيرة تانغ أن ترتفع ، يجب علينا تحمل مثل هذه المخاطر. تم العثور على الثروات والربح في الخطر ، إذا لم نتمكن من استيعاب عالم الأحلام لـ الموقر الشيطان سارق السماء ، فهل سنكون مستحقين لهذه الفرصة العظيمة؟ أما بالنسبة إلى تانغ فانغ مينغ و تانغ لان كي ، فإنهم يدركون ذلك بالفعل. التضحية من أجل العشيرة أعظم شرف “.
عبس الشيخ السامي الثاني وقال وهو يسير بخطى سريعة: “إذا لم يلومونا ، فهذه بطبيعة الحال مسألة فرح عظيم ، ويمكننا مواصلة التعاون مع طائفة الظل. ولكن إذا قاموا بمحاسبتنا ، فإن عشيرة تانغ لدينا هي بعد كل شيء قوة عظمى في الصحراء الغربية ، يمكننا التعاون مع العشائر الأخرى لمقاومة المحكمة السماوية. بالطبع ، يجب علينا الحفاظ على السر بدقة وعدم الكشف عن أي دليل. خلاف ذلك ، مع التبرير من جانبهم ، يمكن للمحكمة السماوية استجوابنا في حين أن عشيرتنا لن تكون قادرة على طلب التعزيزات “.
ضحك الشيخ السامي الأول: “هاها ، انظر ، أنت تعرف بالفعل كيف تتعامل مع الموقف ، فما الذي تشعر بالذعر من أجله؟”
تنهد الشيخ السامي الثاني: “الشيخ السامي الأول حكيم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
